أوعية المعلومات تكون على نوعين هما
يُطلق على أوعية المعلومات أسماء عِدة منها مصادر المعلومات والمقتنيات المكتبية ومجموعات المكتبة، فيما تتعدد أوعية المعلومات ومصادرها فيما يرى البعض أنه يُمكن إجمالها في نوعين؛ وهما أوعية معلومات مطبوعة وأوعية معلومات مسموعة. إلا أن الواقع عكس ذلك، فإن مصادر المعلومات مُتعددة؛ فقد تختلف وفقًا لشكلها؛ فتأتي على هيئة المصادر الورقية والسمعية والإلكترونية والليزرية المحوسبة، وعلى صعيدٍ أخر تتعدد أشكال أوعية المعلومات فتتضمن الوثائق الرسمية والغير رسمية. مصادر المعلومات الورقية
ظهرت تلك المصادر بعد إرهاصات أولية من مصادر المعلومات التي ظهرت قبل الورق؛ إذ كان يُسجل الإنسان القديم كافة أنشطته الاقتصادية والاجتماعية والحرفية على الجدران والصخور، وجلود الحيوانات، وجاء من أشهر تلك الحضارات التي رصدت الحضارة القائمة ومن أبرزها؛ الحضارة الفرعونية والعراقية والسومارية والبابلية والآشورية. فيما انبثقت المصادر الورقية من رحم المصادر الورقية المتعددة ما بين الورقية والتقليدية، وقد ظهرت تلك المصادر في بدايتها على هيئة الأوراق، ومن ثم تطورت الأوراق والرسائل وبدأت تظهر على هيئة الكتب والمراجع البحثية والدوريات والبحوث.
كتب ادارة وتنظيم المكتبات ومراكز مصادر - مكتبة نور
أما عن المصادر الغير رسمية؛ أو التي يُطلق عليها المصادر الشخصية؛ فهي يحصل عليها الباحث أو الصحفي؛ عبر حضوره الندوات واللقاءات الصحفية، بالإضافة إلى حضور المؤتمرات، فيما يحصل عليها من خلال المشافهة. مقارنة بين مصادر المعلومات الإلكترونية والتقليدية
نعقد الآن مقارنة حول مصادر المعلومات الإلكترونية والتقليدية، حيث بات من الضروري التعرُّف على مزايا واستخدامات كل من أوعية المعلومات بأشكالها المختلفة. مصادر المعلومات التقليدية هي التي تتمثل في؛ المصادر المرجعية والأولية والورقية والقبل ورقية وبعد الورقية، أما بالنسبة لمصادر المعلومات فهي التي تختلف وفقًا لنوعها؛ إلى الرسمي والغير رسمي، فيما تتعلق بمصادر المعلومات وفقًا لمحتواها ومضمونها فهي تنقسم إلى؛ مصادر المعلومات العامة والمتخصصة. أما عن المصادر الإلكترونية فإنها متعددة؛ فنها السمعية والبصرية والسمعبصرية، بالإضافة إلى الإنترنت والكتاب والدوريات الإلكترونية، والإنترنت الذي سارع في تحقيق قفزات في التواصل من خلال إرسال الرسائل عبر البريد الإلكتروني، أو إجراء البحث من منصات بحثية عالمية ودولية بما يسمح للطلاب والباحثين بالحصول على المعلومات من شتى المصادر المعلوماتية البحثية.
مصادر &Quot;سبق&Quot;: إعلان نتائج المتقدمين على الدعم السكني خلال أيام
بحث عن اوعية المعلومات
نتناول في بحث عن اوعية المعلومات sources of information التي باتت من أبرز آليات الحصول على البيانات والتقارير العلمية والأكاديمية في شتى دروب العلم وأنواعه. إذ أن مصادر المعلومات تُعرّف بأنها؛ عبارة عن مجموعة من الحقائق التي من شأنها أن تُقدم للقارئ عرض سريع، وواضح حول فكرة أو موضوع بحثي أو أمر يهم القراء ويمسّ حاجتهم الشخصية. مما يُضيف إليهم القدرة على التفاهم والتواصل من خلال الملاحظة والتواصل والبحث المثمر، ليحصل الشخص على معلومات قيمه مكونه من الأرقام والبيانات والجمل الناتجة من التفسير والتحليل للبيانات وإنتاجها في هيئة معلومات. فما هي أوعية المعلومات ومصادرها وطُرق الحصول عليها؟، هذا ما نستعرضه في بحثنا عبر Eqrae ، فتابعونا. مقدمة بحث عن مصادر المعلومات
إن مصادر المعلومات هي التي تظهر على شاكلتين المطبوع منها والغير مطبوع. إذ أن أوعية المعلومات؛ هي التي تُنقل إلى المستفيدين عن طريق القنوات المختلفة المتمثلة في الوسائل؛ حيث تسهم في نقل المعلومة وإيصالها. فيما تُعرّف أوعية المعلومات بأنها عبارة عن العناصر التي تنقل البيانات من خلالها؛ بهدف إتاحة المحتوى المعلوماتي بما يخدم المستفيدين من القراء، فيما يتوّجب على تلك البيانات أن تتمتع بعدد من الضوابط التي تجعلها قابله للتداول ومن أبرزها؛ أن تتوافر بها عناصر التقنية، وكذلك بالنسبة للطابع الاجتماعي.
ما هي مصادر المعلومات وانواعها واهميتها - موسوعة
فيما يأتي هذا النوع من البيانات وفقًا للإحصاءات والبيانات القائمة على الملاحظة والتجريب في الميادين المختلفة، بهدف الحصول على النتائج العلمية؛ وذلك من خلال المقالات والرسائل العلمية، وعدد من النتائج التي تخرج منها المؤتمرات والمطبوعات. ولاسيما تُعتبر تلك المصادر الأولية من أشهر أنماط الحصول على المعلومات. مصادر المعلومات الثانوية
يعتمد هذا النوع من المعلومات والبيانات على المعلومات الأولية، فيما يتم الحصول على تلك المعلومات بشكل متناسق ومتتالي. ومن أمثلة المصادر الثانوية هي الكتب والمعاجم والأطلس والدوريات. مصادر المعلومات بعد التحليل " من الدرجة الثالثة"
هي تلك المعلومات التي يستخدمها الباحثين في البحث بغرض الحصول على المعلومات القيمة مما يسهم في الحصول على النتاج الفكري ويمدّ الباحثين بالمصادر الأولية والثانوية، إذ تتوافر في دليل كل كتاب، بهدف إيصال المعلومات بسهولة إلى القراء. المصادر الغير وثائقية
هي عبارة عن الحصول على المعلومات مشافهة بعيدًا عن الأوعية الرسمية للمعلومات. تنقسم هذه المصادر الوثائقية إلى الرسمية والغير رسمية؛ إذ أن المصادر الرسمية للمعلومات الغير وثائقية تتمثل في النشرات التي تصدر عن المؤسسات الإعلامية والمراكز البحثية في الدول، بالإضافة إلى نشرات الهيئات الحكومية والمراكز البحثية.
أهمية مصادر المعلومات | أهم 5 أهم مصادر للمعلومات - موقع مُحيط
أ_ مصادر المعلومات الثانوية، وهي تلك المصادر التي لها مادة وبعض المعلومات التي تم بنائها على بعض المصادر والمعلومات الاولية، وهي تلك المعلومات التي يترتب عليها العمل وفق خطة معينة ومدروسة بشكل كبير، كما انها تهدف أيضا الى تحقيق اهداف علمية معينة، وواحدة من اهم تلك الأمثلة هي الكتب ذات الموضوع الواحد، وأيضا الكتب الدراسية، ودوائر المعارف، وأيضا المعاجم اللغوية. ب_ مصادر المعلومات من الدرجة الثالثة، وهي تلك المصادر التي تهتم بتنظيم كل النتائج الفكرية العالمية، حيث انها تكون ملائمة بصورة كبيرة الى الباحثين والتي تعمل على تمكينهم الى الوصول الى المعلومات بطريقة مريحة للغاية، كما ان ذلك النوع عادة ما يكون مفيد جدا للباحثين وأيضا للدارسين. 2_ مصادر غير وثائقية
وهي التي تضم المعلومات الاستشارية وأيضا الارشادية، والتي يحصل عليها الفرد من قبل المصالح الحكومية وأيضا من الجامعات و مراكز الابحاث ، كما ان المصادر الغير رسمية والتي تعرف باسم المصادر الشخصية، والتي تلك المعلومات التي يحصل عليها الشخص من خلال بعض الندوات او المناقشات.
تتمثل المصادر الأولية في البحوث العلمية وبراءات الاختراع والمقالات والرسائل الجامعية لذلك تعتبر من أهم أنواع المصادر. مصادر معلومات ثانوية:
تعتمد بشكل كبير على المصادر الأولية في جمع وتسجيل معلوماتها وتسعى إلى تحقيق أهداف معينة علمية مثل المعاجم اللغوية والكتب الدراسية والأطالس والدوريات العامة. مصادر من الدرجة الثالثة:
كان السبب في ظهور هذا النوع هو زيادة الإنتاج الفكري العالمي وهذا أدى إلى عدم استطاعة الباحثين في السيطرة على المعلومات الأولية ما لم تتوفر مصادر أخرى تساعد في ذلك. الهدف من مصادر الدرجة الثالثة إعادة تنظيم وترتيب وتحليل المصادر الأولية والثانوية بالشكل والطريقة التي تساعد الباحثين في الاستفادة منها. المصادر غير الوثائقية:
هذه المصادر غير مادية فهي تهتم بعملية نقل كافة المعلومات المرتبطة بالحياة اليومية المختلفة والمتنوعة وهذا النوع مهم جدًا لكلًا من الباحثين والأشخاص العاديين وتنقسم إلى نوعين يتم عرضهم فيما يلي:
المصادر الرسمية:
تتمثل مصادر تلك المعلومات في المعلومات الإعلامية والإرشادية والاستشارية حيث يقوم الفرد أو الباحث بالحصول عليها من مراكز البحوث والمصالح الحكومية والجامعات والمؤسسات الصناعية سواء كانت عامة أو خاصة وكذلك النقابات والاتحادات العلمية.
الشبكة الذكية (بالإنكليزية: Smart grid) هي الشبكة الكهربائية التي تُستخدم فيها تقنيات الاتصالات ( كالعدادات الذكية التي تعمل على تقنية 3G أو أنظمة المراقبة سكادا (SCADA) وغيرها الكثير) لجمع معلومات من نقاط استهلاك وتوليد ونقل الكهرباء ومن ثم تعديل عمل الشبكة بناء على هذه المعلومات. [1] [2] [3] إن المعلومات التي يمكن جمعها كثيرة وغنية، مثال ذلك: أنماط استهلاك الكهرباء لدى المستهلك (منازل، معامل... الخ)، وأنماط التوليد لمحطات الطاقة خصوصا الطاقة المتجددة كالطاقة الريحية و الشمسية والتي تتسم جميعها بالتذبذب في معدلات التوليد ، وغير ذلك من المعلومات المهمة عن أداء الشبكة. إن دمج هذا الأسلوب في إدارة الشبكة ما هو إلا أتمتة لعملية تحسين كفاءة ووثوقية وديمومة توليد ونقل الكهرباء.