سفينة التايتنك كانت سفينة التايتنك من أكبر السفن وأضخمها في العالم حين شيّدت، فقد كانت عبارة عن مدينة متكاملة تسير فوق مياه المحيطات، فقد بنيت لتتّسع لأكثر من 3500 راكب، كما تمّ توفير كل مصادر الرفاهية والراحة لركابها الأغنياء وضمان وصولهم إلى وجهتهم بأسرع وقت ممكن حيث زوّدت بمحركات تردّدية صنعت خاصةً من أجلها، إذ يبلغ ارتفاع المحرك 12 متراً ومزود بأسطوانات يبلغ قطر الواحدة منها 2. 7 متر، ممّا سمح لها بتوليد كمية كبيرة من الطاقة البخارية أكثر من أي سفينة أخرى كانت معاصرة لها، حيث كانت تستهلك حوالي 610 طن من الفحم يومياً لضمان الوصول إلى وجهتها ضمن الجدول الزمني المحدّد، كما كانت في سباق مع الزمن لرغبة صناعها بأن يثبتوا بأنّها أسرع سفينة في العالم. غرق سفينة تايتنك وقع حادث غرق سفينة التايتنك في مساء يوم الأربعاء الموافق 14 من أبريل لعام 1912 حتى صباح يوم الخميس التالي له، والتي كانت متّجهه من مدينة ساوثهامبيتون في إنجلترا إلى مدينة نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية عبر مياه المحيط الأطلسي حاملةً ما يقارب 2224 راكب، وفي الساعة 23:40 -حسب التقارير التي وجدت في السفينة- من مساء يوم الأربعاء اصطدمت السفينة بجبل جليدي، ممّا تسبب بغرقها بعد ساعتين وأربعين دقيقة من اصطدامها، وكان ذلك من أفظع الحوادث البحرية التي حدثت آنذاك حيث توفي ما يزيد عن 1500 من ركاب السفينة غرقاً في مياه المحيط أو تجمداً بسبب البرد المياه الشديدة البرودة.
- قصة التايتنك الحقيقية هي
- قصة التايتنك الحقيقية لا يمكن استقبالها
- قصة التايتنك الحقيقية بالميجا
- قصة التايتنك الحقيقية بالصور
قصة التايتنك الحقيقية هي
من إنتاج وسيناريو وإخراج جيمس كاميرون. وبطولة ليوناردو ديكابريو وكيت وينسليت. وكان أول فيلم في تاريخ السينما العالمية يحصل على 1 مليار دولار في شباك التذاكر، كما أن أغنية العمل التي أدتها النجمة الكندية سيلين ديون، أصبحت واحدة من أشهر الأغاني في العالم حتى اليوم.
قصة التايتنك الحقيقية لا يمكن استقبالها
عندما بلغت سن 18 ، كانت ديون قد سجلت تسعة ألبومات فرنسية وفازت بالعديد من جوائز فليكس أند جونو وهي النظير الكندي لجائزة "غرامي الأمريكية". وفي عام 1988 ، فازت بمسابقة الأغنية الأوروبية في ايرلندا حيث مثلت سويسرا آنذاك، وتم بث أدائها على الهواء مباشرة في معظم أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وأستراليا واليابان. قصة التايتنك الحقيقية هي. بعد الإشادة الدولية هذه، بدأت تتطلع سيلين إلى النجومية الجنوبية والأمريكية حيث تعلمت الإنكليزية وأطلقت أول ألبوم باللغة الإنجليزية لها سنة 1990 وهو "Inison" الذي أكسبها شهرة كبيرة في أمريكا الشمالية وسائر البلدان المتحدثة بالإنغليزية في العالم، وكان التعاون مع الموسيقي ومؤلف الأغاني ديفيد فوستر مثل معظم ألبوماتها باللغة الإنجليزية. النجومية الحقيقية جاء اختراق ديون الحقيقي في النجومية في موسيقى البوب عام 1992 ، عندما سجلت الأغنية الرئيسية في فيلم الرسوم المتحركة الشهير Beauty and the Beast ، وهو ديو جمعها مع بيبو بريسون. واحتلت الأغنية Beauty and Beast المرتبة التاسعة ضمن قائمة أفضل الأغاني المئة وفازت بجائزة غرامي إضافة إلى جائزة أوسكار. وبرز اسم سيلين ديون بعد ألبومها الثاني باللغة الإنكليزية، الذي أصبح أول تسجيلاتها الذهبية في الولايات المتحدة وحقق مبيعات تجاوزت 12 مليون نسخة حول العالم.
قصة التايتنك الحقيقية بالميجا
سفينة تيتانيك هي سفينة الركاب البريطانية التي غرقت في شمال المحيط الأطلسي في الصباح الباكر من يوم 15 أبريل لعام 1912 ، وذلك إثر اصطدامها بجبل جليدي أثناء رحلتها الاولى من ساوثامبتون إلى مدينة نيويورك. كانت سفينة تيتانيك حاملة لنحو 2224 شخص من الركاب وأفراد الطاقم على متنها ، وتوفى حينذاك أكثر من 1500 شخص ، مما يجعلها واحدة من أعنف الكوارث البحرية في التاريخ الحديث. في أعقاب الكارثة ، تم عقد الاتفاقية الدولية الأولى لسلامة الأرواح في البحار لعام 1913. مع وضع قواعد اعتمدت والتي تتطلب لتواجد قوارب النجاة الكافية للركاب على متن السفينة. قصة التايتنك الحقيقية بالصور. وأنشئت دورية الجليد الدولية لمراقبة الجبال الجليدية في الممرات الملاحية في الشمال الأطلسي. قصة سفينة التايتنك الحقيقية
في الساعة 02:20 في 15 نيسان ، لعام 1912 ، غرقت الباخرة البريطانية تايتانيك في شمال المحيط الأطلسي لنحو 400 ميلا جنوب نيو فاوند لاند ، كندا. هذه السفينة الضخمة ، كانت حاملة على متنها حوالي 2200 راكبا ومن افراد الطاقم ، وذلك إثر إرتطامها بجبل جليدي قبل ساعتين ونصف من غرقها. في 10 نيسان ، كانت سفينة تيتانيك ، هي واحدة من أكبر وأفخم عابرات المحيط التي بنيت عن أي وقت مضى ، غادر ساوثامبتون ، انكلترا ، في رحلتها الاولى عبر المحيط الأطلسي.
قصة التايتنك الحقيقية بالصور
القصة الحقيقية لغرق التايتنك
ما سبق، كان الرواية الرسمية لقصة العثور على حطام سفينة التايتنك، إلا أن صحيفة الـ«ديلي ميل» البريطانية، كشفت في تقرير صحفي نشرته في 1 حزيران/يونيو من العام الماضي 2018 عن تفاصيل غير متوقعة، تفيد بأن البعثة الأمريكية الفرنسية التي عثرت على الحُطام، كانت في «مهمة سرّية» أخرى للعثور على غواصتين اثنتين غرقتا خلال فترة الحرب الباردة، وأن حكاية اكتشاف التايتنك، لم تكن سوى غطاءً لهذه المهمة الغاية في السرّية. Books قصة غرق سفينة التايتنك الحقيقية - Noor Library. هذه التفاصيل الصادمة، كانت –بحسب موقع عربي بوست- قد ظهرت قبل يوم واحد فقط من تقرير الـ«ديلي ميل»، في معرض حمل اسم «تايتنك: القصّة التي لم تُروَ»، والذي تم افتتاحه بتاريخ 30 أيار/مايو 2018، وذلك في متحف ناشيونال جيوغرافيك بالعاصمة الأميركية واشنطن. حيث تم عرض العديد من مقتنيات السفينة الشهيرة الغارقة لأول مرة، من بينهما ما يخص الناجين وقوارب النجاة، حتى النوتات الموسيقية التي كان يعزفها الموسيقيون خلال لحظات الغرق الأخيرة، وغيرها من المقتنيات النادرة. التايتنك.. قصة المبدعين الشائكة الشائقة
وجود حقيقتين لم يقلل من شأن وأهمية سفينة التايتنك وحكايتها التي حدثت قبل 107 أعوام، بل كان أمراً زاد من أهمية وغموض هذه القصة.
على الرغم من تلقّي طاقم السفينة أكثر من إنذار على وجود جبل جليدي ضخم في مياه المحيط، إلّا أنّها كانت تسير بأقصى سرعتها عندما اقتربت من الجبل الجليدي، فكان من المستحيل على طاقمها إبعاد السفينة عن الجبل الجليدي وتجنّب الاصطدام به، وقد تسبّب الاصطدام بفتح شقّ في أسفل السفينة يمتدّ على خمس مقصورات متتالية، ممّا سمح للمياه إلى الاندفاع بقوة إلى داخل السفينة فقد صمّمت سفينة التايتنك على أن تبقى طافية إذا لحق الضرر بأربعة من مقصوراتها وليس خمسة كما حدث، ممّا تسبب ببدء المأساة وغرقها. لجأ طاقم السفينة إلى إرسال رسائل النجدة والاستغاثة للسفن القريبة لكن لم تكن أيّ منها قريبة كفاية لتصل قبل غرق السفينة، ممّا تسبّب بموت أكثر من نصف ركابها، بالإضافة إلى النقص الكبير في عدد قوارب النجاة على ظهر السفينة، كانت سفينة أو أم إكس كارباثيا هي أول السفن الواصلة لمكان غرق التايتنك في الساعة 9:15 من صباح يوم الخميس 15 أبريل اتكشف للعالم عن حادثة الغرق الفظيعة التي حلّت بالتايتنك. فيديو أساطير سفن الأشباح هل تطارد سفن الأشباح أحلامك؟ ما رأيك لو علمت بأن الكثير من قصص سفن الأشباح حقيقية! قصة التايتنك الحقيقية بالميجا. : المصدر: