للسفر سبع فوائد:
نسمع دوماً جملة شهيرة وهي "للسفر سبع فوائد " ولكن لا نعلم ما هم السبع فوائد للسفر، لهذا جمعنا في هذه المقالة فوائد السفر كما قالها الإمام الشافعي لتكون تنويراً للذي لا يعلمهم. 1- تفريج الهموم: فإن للسفر فسحة للنفس فمجرد السفر إلى أماكن جديدة أو مستحبة يريح النفس ويساعدها على تخطي الهموم فتغيير الوجوده من حولنا يساهم في إراحة النفس. 2- طلب الرزق: قال الله عز وجل (هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور) هذه دعوة من الله لمن لم يجد رزقه في بلده أن يسعى ليجد رزقه. ( سافروا ففي الأسفار سبع فوائد ) | مسافرة بدون تذكرة. 3- طلب العلم النافع: هذا ما فعله معظم النيين والصالحين طلب العلم فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من سلم طريقاً يلتمس فسه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة". 4-تحصيل الآداب: يجعل الإنسان يتعرف على العادات والتقاليد والأخلاق للبلاد الأخرى ويقتبس منها، كما أنه سمي فإن السفر سمي سفراً لأنه يُسفر أي يظهر أخلاق الناس. 5- صحبة كرام الناس: فإن السفر يُوجد للإنسان الفرصة بصحبة الأخيار ومخالطة أهل الضيافة والكرم. 6- إستجابة الدعاء: كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهنَّ: دعوة المظلوم، ودعوة الوالد لولده، ودعوة المسافر) لهذا فعليك أيها المسافر الإكثار من الدعاء.
- ( سافروا ففي الأسفار سبع فوائد ) | مسافرة بدون تذكرة
( سافروا ففي الأسفار سبع فوائد ) | مسافرة بدون تذكرة
س أين يسكن التوارق. ج_ في الخيم س _ ماذا تشكل الأسرة بالنسبة لهم ؟ ج _ الخلية الأساسية الأولى س كيف توزع الخيام. سافر ففي الاسفار سبع فوائد. ج_ كل مجموعة تربطهم صلة القرابة ينصبون خيمهم قرب بعضها البعض مشكلين مجموعة من الخيم يطلق عليها اسم العشيرة بمثابة الحي عندنا في الوقت الراهن س_ اذكر مصادر عيش التوارق. ج_ يَشْتَغِلُ التَّوَارِقُ بِتربِيةِ الحَيواناتِ وخَاصَّةً الإِبِل والمَاعِز وأنواعاً من الضأن والبقر والإبل س _ ما مصدر الغذاء عندهم ؟ ج _ ألْبَانِ الإِبِلِ والبقرِ طعامَهم الرّئِيسِيَّ، وكذَلك من لحُومِها شرح المفردات: العشيرة: تنظيم مجتمعيّ صغير يشترك في ملكية واحدة
السّافانا: أرض عشبية منبسطة استوائية أو شبه استوائية
الحرّ القائظ: الحرّ الشّديد
التّيندي: رقصات وأغاني التّوارق
الإمزاد: آلة موسيقية تقليدية عند التّوارق
النادرة: غير مألوفة.
وأخيراً، مع الشاعر السوري أدونيس المقيم في باريس منذ زمن، وكتب في وصف الاغتراب الكثيرَ من القصائد التي جسّدت هذا السفر الطويل، ومنها يقول: ما الغيب؟ بيت نحب أن نراه، ونكره أن نقيم فيه. ما السر؟ باب مغلق إذا فتحته انكسر. ما الحلم؟ جائع لا يكف عن قرع باب الواقع. ما اليقين؟ قرار بعدم الحاجة الى المعرفة. وفي خضمّ هذا التساؤل، نتلمس أسئلة الغيب التي تلمعُ في النصّ؛ فأسلوب شاعرنا رمزيٌّ وسورياليٌ أحياناً، لكنّهُ يدفعنا إلى التفكير الطويل في تحليلهِ، ولا سيما في مقدمة القصيدة. والسؤال الأول: ما الغيب؟ وكأنّ الغيب هو متسلسل مع ما تلاه من رموز، مثل: السرّ، والحلم، واليقين، وختاماً، الحاجة إلى المعرفة. سافر ففي الاسفار خمس فوائد. سفر الشعراء يختلف كثيراً عن الآخرين، لأنّهُ قراءة أخرى في العالم الملموس والمحسوس، فرمزيّة السفر أخذت جزءاً كبيراً في شعرنا العربي المعاصر، لأنّ العرب في القدمِ، كانوا رحّالة في البلاد والمدن والصحاري، ويستمرّ هذا السفر الشعري حتى عصرنا الراهن. كما لا يُخفى عنّا قول الإمام الشافعي بالسفر حين قال: "سافرْ! ففي الأسفار خمس فوائد؛ تغرّب عن الأوطان في طلب العلى، وتفريج همٍّ، واكتساب معيـــشة، وعلـــم وآداب، وصحـــــبة ماجد".