ولكنه نص ملفت لولا عدم إسناده وتفاوت متونه ، واحتمال أن تكون رواية بعد المئة وخمس وعشرين من الروايات أو الزيادات الموضوعة لمصلحة بني أمية ضد العباسيين ، حيث توجد روايات مشابهة بهذا المضمون ، والله العالم » المصادر: عبد الرزاق: ج 11 ص 352 ح 20730 - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن طارق ، عن منذر الثوري قال: - ولم يسنده إلى النبي صلى الله عليه وآله. وفي: ص 373 ح 20777 - أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن إسماعيل بن أمية ، عن رجل - قال معمر أراه سعيد - عن أبي هريرة ، يرويه قال « ويل للعرب من شر قد اقترب على رأس الستين تصير الأمانة غنيمة ، والصدقة عزيمة ، والشهادة بالمعرفة ، والحكم بالهوى ». أحمد: ج 3 ص 536 - حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا حسن وهاشم قالا: ثنا شيبان ، عن عاصم ، عن يزيد بن قيس ، عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال « ويل للعرب من شر قد اقترب ، ينقص العلم ويكثر الهرج ، قلت: يا رسول الله وما الهرج ؟ قال القتل ». هيا اقترب. وفي: ص 541 - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير ، وفي سنده « زياد بن قيس ، بدل يزيد بن قيس ». ابن أبي شيبة: ج 15 ص 49 - 50 ح 19083 - بسند آخر ، عن أبي هريرة قال « ويل للعرب من شر قد اقترب: إمارة الصبيان ، إن أطاعوهم أدخلوهم النار ، وإن عصوهم ضربوا أعناقهم ».
ويل للعرب من شر قد إقترب – مجلة تحليلات العصر
وعن سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: جَاءَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «يَا مُحَمَّدُ، عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ، وَأَحْبِبْ مَنْ أَحْبَبْتَ فَإِنَّكَ مَفَارِقُهُ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَجْزِيٌّ بِهِ» ثُمَّ قَالَ: «يَا مُحَمَّدُ، شَرَفُ الْمُؤْمِنِ قِيَامُ اللَّيْلِ، وَعِزُّهُ اسْتِغْنَاؤُهُ عَنِ النَّاسِ»؛ رواه الحاكم وصححه الألباني. لقد وصف الله الصالحين من عباده فقال: ﴿ كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الذاريات: 17، 18] فكانوا يتلذذون بالليل وقدومه، فلا تسل عن فرحهم إذا ظفروا به! ذاك حالهم في سائر العام، قال أبو سليمان الداراني رحمه الله: أهل الليل في ليلهم ألذ من أهل اللهو في لهوهم ولولا الليل ما أحببت الدنيا. وقال ثابت البناني رحمه الله: ما شيء أجده في قلبي ألذ عندي من قيام الليل. وقال بعض السلف: إني لأفرح بالليل حين يقبل لما يلتذ به عيشي، وتقر به عيني من مناجاة من أحب، وخلوتي بخدمته والتذلل بين يديه. ويل للعرب من شر قد إقترب – مجلة تحليلات العصر. قيل للحسن: ما بال المتهجِّدين أحسن الناس وجوهًا؟ فقال: لأنهم خلوا بالرحمن فألبسهم نورًا من نوره.
هيا اقترب
وأستطيع ان اتحدى اي فرد يمكن ان يجزم بحقيقة المكونات الأساسيه لمادة البيبسين
دعاية من شركة بيبسي توضح ان البيبسي يُعدّ من لحوم وشحوم الخنزير!.
ويل ( للعرب ) من شر … قد ( أقترب )&Nbsp; !! لــ الكاتب /
وصلتُ إلى مدينة دنيبرو بتروفسك بأوكرانيا بتوفيق من الله وفضله وكرَمه، بعد جُهد جهيد في ترتيب وثائقي بالجزائر لتحصيل التأشيرة، عانيت الأمرَّين وذُقتُ مرارة التسيُّب الإداري والإهمال وازدراء النَّفْس البشرية التي كرَّم الله، سماه مسؤولونا في الجزائر إرهابًا إداريًّا. مئات المراسلات والاتصالات بالجامعات ومؤسسات العمل لم تؤتِ أُكلَها، وكان حظي في هذا البلد الذي لم أكن أعلم عنه شيئًا، كنت أقرأ عن أوكرانيا، وأُقارِن وأستنتج بقريحة فاحصة، يستهويني جمالُها وطبيعتها الساحرة، أرى فيها شموخَ القياصرة والجِد والعلم والعمل، وأتقزَّز من الكُفْر والفجور، والزنا والخمور، لكن مقارنتي بين الجزائر وأوكرانيا تتجاوز التوحيد والعروبة قولاً إلى ما يترتَّب عليهما من أثر، وصدق الله: ﴿ قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ﴾ [الحجرات: 14]. مولدي ونشأتي ومكان تعلُّمي في الجزائر، فيه الصالحون وفيه دون ذلك، بَيْدَ أن ركائز العلم والتربية والعدل هشةٌ؛ هُضم حقي بها، وتعطَّلت مصلحتي، وأجابني المسؤول بسمتٍ مصطنع سمج سخيف: الله غالب وكل عطلة فيها خير!!
ويل للعرب من شر قد اقترب &Ndash; الشروق أونلاين
ومِن جملةِ الصّبرِ على المصِيبةِ الذي فيه كفّارةُ خَطَايا ورَفْعُ درَجاتٍ الصّبرُ على الفَقر،فالذي لا يمُدُّ يدَه إلى الحرام مِن أَجْلِ الفَقر،بل يَصْبرُ فلَهُ أَجْرٌ عظِيمٌ،والذي كانَ في سَعَةٍ وغِنًى ثم افتَقَر إنْ صَبر ولم يمدَّ يَدَهُ لجلبِ المالِ مِنْ حَرامٍ لهُ أَجْرٌ كبِيرٌ يمحُو اللهُ عنهُ الخطَايا ويَرفَعُه درَجاتٍ،لكنّ بعضَ الناسِ إنْ أصَابهم الفَقرُ يمُدّونَ أيْدِيَهُم إلى الحرامِ هؤلاءِ هَلَكُوا،الصّبرُ أَمْرٌ عظِيمٌ وفيهِ خَيرٌ كثير،الصّبرُ عن المعاصِي هَذا شدِيدٌ والصّبرُ على مشَقّاتِ العِباداتِ ومَشَقّاتِ الفَقرِ وعلى أذى النّاسِ هَذا أيضًا فيهِ فائدةٌ للمُسلِم. (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا إله إلا اللهُ وَيلٌ للعَربِ مِن شَرٍّ قَد اقتَربَ فُتِحَ اليومَ مِن رَدْمِ يَأجُوجَ ومَأجُوجَ مِثل هذِه وحَلّقَ بإصبعَيْه الإبهامِ والتى تلِيْها قيلَ يا رسولَ الله أَنهلِكُ وفِينا الصّالحونَ قالَ نعَم إذَا كَثُرَ الخبَثُ "رواه ( ابن أبى شيبة ، والبخارى ، ومسلم ، والنسائى ، وابن ماجه عن زينب بنت أم سلمة عن أم حبيبة بنت أبى سفيان عن زينب بنت جحش. الطبرانى ، وأحمد عن زينب عن حبيبة بنت أم حبيبة عن أمها أم حبيبة عن زينب بنت جحش)
يبدو أن هذا الإبتلاء الذي إبتلينا به وهو إبتلاء بعضنا المتهود ببعض ،هو المقدمة الأولى لإبتلائنا الذي حذّرمنه نبينا الكريم ،صلى الله عليه وسلم،وهو قوم يأجوج ومأجوج،ولا نغالي إن قلنا إن الإبتلاء الأول أشد وأنكى من الإبتلاء الثاني،ولكننا بإنتظار الأيام المقبلة لنرى ماذا سيفعل الله بهولاء المتهودين الذين سبقوا قوم يأجوج ومأجوج لإمتحاننا. عن الكاتب
* مواليد: عزون – فلسطين 01/09/1952. * المهنة: كاتب وباحث وصحافي. * الشهادة الجامعية:
- بكالوريس انجليزي / الجامعة المستنصرية ( بغداد) سنة 1977. * الخبرات العلمية:
- محرر / مدير تحرير ( الكويت) سنة 1983 الى سنة 1990. - مراسل ( جريدة الشرق الأوسط – مجلة المجلة – مجلة الرجل – مجلة سيدتي) مكتب عمان 1996 – 2004. ويل للعرب من شر قد اقترب أفلح من كف يده. - صحافي / محرر ( جريدة العرب اليوم) 1997 – 2012. - الشؤون الدولية والدبلوماسية
- رئيس تحرير جريدة الحياة الاردنية ( اسبوعية) 2006. - كاتب مقال سياسي و محاور جيد ( مقابلات) سياسية ، اقتصادية ، اجتماعية ( محلي ، اقليمي ، دولي) ،باحث. -عضو نقابة الصحفيين الأردنيين
-عضو الإتحاد الدولي للصحفيين
-عضو رابطة الكتاب الأردنيين/مقرر اللجنة الوطنية والقومية
- عضو لجنة مقاومة التطبيع النقابية ممثلا لرابطة الكتاب2019
-عضو الأمانة العامة للتيار القومي في رابطة الكتاب
-عضو مؤسس في التيار المهني في نقابة الصحفيين الأردنيين
- مراسل جريدة "الراية "القطرية منذ العام 2007 حتى كورونا
-مراسل/باحث في مجلة البدوماسية/صوت الدبلوماسية اللبنانية منذ العام 2014
رئيس تحرير موقع جلنار الأخباري 2017-حتى اليوم
* المهارات: * معرفة برامج الكمبيوتر:
- مترجم ( انجليزي – عربي).