أنواع التهاب عصب التوازن
غالبًا ما يحدث التهاب في عصب التوازن بعد إصابة الجسم بعدوى فيروسية تصيب الجزء العلوي في الجهاز التنفسي. وقد يحدث الالتهاب أيضًا بعد الإصابة بالتهاب في الأذن الوسطى والتأخر في علاجه. وعادةً ما يؤثر التهاب عصب التوازن على إحدى الأذنين وليس كلاهما. التهاب عصب الاتزان المزمن - مقال. ويمكن تقسيم أنواع التهاب عصب التوازن إلى قسمين للتوضيح بشكل أكبر كما يلي:
الالتهاب الفيروسي لعصب التوازن
مقالات قد تعجبك:
العدوى الفيروسية التي تصيب الأذن الداخلية من أكثر الحالات المنتشرة للعدوى الفيروسية. ومن بين الفيروسات الشائعة التي تتسبب في حدوث التهاب في عصب التوازن هي فيروس الأنفلونزا. وفيروسات الهربس، والنكاف، والحصبة، وشلل الأطفال، والحصبة الألمانية، والتهاب الكبد الوبائي. وتتميز العدوى الفيروسية بإمكانية خمول الفيروس لمدة معينة داخل العصب، ثم يبدأ مرة أخرى في النشاط داخل العصب، وحتى هذا الوقت لم يستطع العلماء التعرف على طريقة يمكن بها التنبؤ بعودة نشاط الفيروس مرة أخرى. الالتهاب البكتيري لعصب التوازن
تقوم البكتيريا التي تسبب الالتهاب في التيه المصلي أو في الأذن الوسطى، أو في بعض العظام التي تحيط بالأذن بعض المواد السامة التي تبدأ بالدخول في الأذن الداخلية من خلال الممرات المستديرة أو البيضاوية.
- أعراض التهاب عصب التوازن - موضوع
- التهاب عصب الاتزان المزمن - مقال
أعراض التهاب عصب التوازن - موضوع
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
التهاب عصب الاتزان المزمن - مقال
يعمل على تحسين حالات الدوخة، أو إضطراب الرؤية أو ألم وتصلب أو تيبس الرقبة أو حالات الصداع، أو عدم التوازن وغيرها. أعراض التهاب عصب التوازن - موضوع. حيث يقوم أخصائي العلاج الطبيعي بتقييم الأعراض عند المريض والكشف عن التاريخ المرضي له، والكشف عن قدرة التوازن لديهِ، أو قوة الساق، أو المرونة لديه، وقدرة المريض على التنقل، قوة الذراع، اختبار الأذن الداخلية وبناءً عليه يقوم بوضع الخطة العلاجية المناسبة للمريض، ويهدف إلى تحسين المشكلات أو العجز الذي تم تحديده والكشف عنه لدى المريض، وذلك للتحسين من قدرة المريض على ممارسة الأنشطة اليومية بشكلٍ طبيعيّ، والتقليل من خطر التعرض إلى الدوار والسقوط، والعمل على تحسين نوعية الحياة لدى المريض. طرق الوقاية من الإصابة بالتهاب العصب السمعي
توجد بعض العوامل التي بدورها تعمل على تحسين الحالة الصحية بشكل عام وهي كالأتي:
الحرص على اتباع نظامٍ غذائي صحيّ غني بالفاكهة والخضروات والحبوب الكاملة، واللحوم الخالية من الدهون، وتناول الأسماك، والبقوليات، مع الحرص على التقليل من الملح، والسكر، والدهون. الإهتمام بممارسة النشاط البدني بانتظام الذي يساعد على الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية. ضرورة إيقاف الأدوية التي قد تسبب أعراض جانبية تؤثر على العصب السمعي والتوازن.
التحكم بعدسة العين: من أجل التكيف مع الرؤية قصيرة وطويلة المدى، إذ يحدث هذا الأمر بشكلٍ تلقائي عند النظر إلى الأشياء القريبة أو البعيدة. العصب القحفي الرابع (IV) ويطلق عليه اسم العصب البكري (Trochlear nerve) وهو عصب حركي يغذي العضلة المائلة العلوية (Superior oblique muscle) في العين، والتي تتحكم في دوران العين وتحريكها بالاتجاه الأفقي والسفلي. [٦] [٩] العصب القحفي الخامس (V) يعرف باسم العصب ثلاثي التوائم (Trigeminal nerve) وهو العصب المسؤول عن الوظيفة الحسية والحركية في الوجه والفم، فهو يغذي العضلات المسؤولة عن عملية المضغ، ويساعد على الإحساس بالأشياء، ودرجة الحرارة، والألم، في مناطق الوجه والأنف والفم والغشاء المخاطي المبطن للأنف والفم، بالإضافة إلى الثلثين الأماميين من اللسان وفروة الرأس الأمامية وجزء من صيوان الأذن. [٩] العصب القحفي السادس (VI) يطلق عليه اسم العصب المبعد (Abducens nerve)، وهو عصب حركي يلعب دورًا مهمًا جداً في حركة العين، فهو يغذي العصبة المستقيمة الوحشية (Lateral rectus muscle) في العين التي تتحكم بحركة العين الجانبية. [٧] العصب القحفي السابع (VII) ويسمى بالعصب الوجهي (Facial nerve)، وتشمل وظيفته ما يلي: [٩]
التحكم في العضلات المسؤولة عن تعابير الوجه.