الخميس 9 جمادى الآخرة 1440هـ -14 فبراير 2019م
عبدالله الزير
انتقل إلى رحمه الله تعالى صباح أمس رائد الرياضة في المنطقة الوسطى ومؤسس نادي الرياض عام 1373هـ ونادي الفرع في محافظة الحريق عام 1396هـ عبدالله بن محمد عبدالعزيز الزير وسيصلى عليه عصر اليوم (الخميس) بجامع الملك خالد في أم الحمام والدفن بمقبرة الدرعية ويتقبل العزاء في منزله بعليشة جنوب مبنى جامعة الملك سعود للبنات. و«الرياض» التي آلمها النبأ تتقدم بخالص العزاء لأسرة الفقيد ولشقيقيه ناصر وفهد سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويلهمهم الصبر والسلوان. «إنا لله وإنا إليه راجعون».
نادي رماية في الرياض للبنات ومؤسسة التدريب التقني
وكان أبو زيد...
يواجه فريق الشمس 9 سنوات للكرة الطائرة بنادي الشمس مصر للبترول، في السابعة والنصف من مساء اليوم الخميس، على ملعب مصر للبترول. ويسعى "الفرة" المدير الفني ل...
تلقى فريق الكرة الطائرة بنادي الشمس رجال 21 سنة، الخسارة من نظيره فريق الطيران بثلاثة أشواط نظيفة، وذلك خلال المباراة التي جمعت الفريقين في السادسة من مسا...
أعلن الكابتن طه شحاته المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي قائمة الفريق التي ستخوض مبارة جمهورية شبين فى الثانية والنصف من عصر اليوم ضمن الأسبوع ا...
نجح صغار الجودو عن جدارة واستحقاق في حصد المراكز الأولى ببطولة منطقة القاهرة تحت ١٢ سنة. جريدة الرياض | مؤسس الرياض والفرع «الزير» إلى رحمة الله. وتوج عبدالرحمن حاتم طه و عمر حسين فاروق و إبراهيم شريف بالمركز ا...
تعرض فريقي 21, 19 سنة "أولاد" للكرة الطائرة بنادي الشمس، للهزيمة من فريق هليوبوليس بنتيجة ٣/١، فى آخر مبارياتهما الودية، و أقيمت المباراتين على ملاعب الناد...
أنسحب مركز شباب الساحل أمام فريق الشمس مواليد 2003 مساء اليوم خلال اللقاء الذي جمع بينهما في بطولة الدوري. وجاء انسحاب الساحل بعد أن تفوق أبناء الب...
نادي رماية في الرياض للبنات بالأحساء
أسامة أبوزيد رئيس مجلس إدارة نادي الشمس، درع النادي للكابتن محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، خلال زيارته اليوم، الخميس، للنادي....
أستقبل مساء اليوم الخميس، مجلس إدارة نادي الشمس برئاسة د. أسامة أبوزيد، الكابتن محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي، والعامري فاروق نائب رئيس مجلس إ...
حقق فريق كرة اليد بنات 2008 الفوز على مدينة نصر، بنتيجة 35-26، في المباراة التي جمعت بينهما ضمن مواجهات منقطة القاهرة. فريق الشمس واصل نتائجة المميزة بعد...
حقق فريق ١٤ سنة لكرة السلة فوزا مهما في ثالث مبارياته، ضمن نهائيات بطولة الجمهورية، أمام الأهلي. وفاز الفريق الشمساوي على الأهلي بنتيجة ٥٥-٥٠، وذلك الفوز...
أقام جهاز الخماسي الحديث، حفل إفطار جماعي، على حمام السباحة الأولمبي، بحضور مجلس إدارة النادي برئاسة الدكتور أسامة أبو زيد. ووجه أبو زيد الشكر إلى الجهاز...
حقق فريق كرة اليد بنات 2008 الفوز على هليوليدو، بنتيجة 36-26، في المباراة التي جمعت بينهما ضمن مواجهات منطقة القاهرة. نادي رماية في الرياض للبنات بالأحساء. فريق الشمس سيطر على مجريات المباراة،...
حصد فريق ١٦ سنه اولاد لكرة السلة، على الميداليه البرونزيه لبطوله الجمهورية 3&3، وذلك بعد الفوز على مركز شباب الأنفوشي، في مباراة تحديد المركز الثالث و...
أقيم في صالة التايكوندو الشمساوي حدثين مهمين، وكانت البداية مع لجنة ترقي الأحزمة تحت إشراف الاتحاد المصري للتايكوندو، والخبير الدولي علي نور، حيث قام بإخت...
اقيمت على ملاعب كرة السلة اليوم تدريبات خاصة لفرق منطقة القاهرة مواليد ٢٠٠٧ و المسمى بـ"بذور العمالقة" تحت اشراف الاتحاد المصري لكرة السلة.
نادي رماية في الرياض للبنات بجدة
«كنت باجى مع أولادى الاتنين وقت لعبهم للرماية فى النادى»، وفى مرة وأنا مستنياهم المدرب قالى ليه مش بتلعبى انت كمان».. فتح المدرب الطريق لعبير حسن لدخول عالم الرماية، مؤكداً أن الأمر لا يشترط السن وأنه بإمكانها الانضمام لفريق السيدات، وهو ما شجعها عليه زوجها وأطفالها، وفازت بميداليات محلية، رغم معاناتها من عدم تكافؤ الفرص بفرق السيدات لصغر سن الفتيات. «أول مرة أمسك فيها المسدس كان عندى 13 سنة، ومع أول طلقة رميته من شدة الصوت»، لم تتمكن رشيدة يحيى، 20 عاماً، من محو ذلك الموقف من ذاكرتها، فعلى خلافهن تمارس الرماية بالمسدس «ضغط هواء»، الذى شجعتها عليه صديقة والدتها التى كانت تعمل مدربة بالنادى، وعلمتها فنون الرياضة، لتنضم لفريق النادى منذ صغرها، وانضمت لمنتخب مصر وحصلت على المركز الرابع بالبطولة العربية لعام 2014، والخامس فى بطولة أفريقيا 2015، والأول فى البطولة العربية 2016.
وانضمت وعد طاهر، 20 عاماً، إلى الرماية بالبندقة «ضغط هواء»، على سبيل الترفيه، لزيادة الضغوط عليها فى مرحلة الثانوية العامة، مع رغبتها فى تعلم سبل الدفاع عن نفسها مع أحداث ثورتى 25 يناير و30 يونيو، ومع تلقيها التدريبات 3 أيام أسبوعياً، وسرعان ما أحبتها بشدة، وانضمت لفريق نادى الصيد وحصدت العديد من الجوائز بالمسابقات المحلية. «أوقات كثيرة أتخيل الشخص اللى مضايقنى قدامى وأصوّب عليه البندقية».. هكذا كانت تجد الطالبة بكلية السياحة والفنادق سبيلها فى التركيز خلال المباريات التى تحتاج إلى التركيز، قائلة إن العديد من أصدقائها بالجامعة يعتبرون رياضتها «رجالية»، وهو ما يرجع لقلة الاهتمام والوعى بالرماية. نادي رماية في الرياض للبنات ومؤسسة التدريب التقني. عمل والدهما كضابط بالشرطة، وممارسة شقيقهما لها، شجع الشقيقتين هبة الله وندى محمد، على ممارسة الرماية ببندقية «ضغط هواء»، منذ ما يقرب من عام، حتى صارتا تستغنيان عن بعض المحاضرات فى سبيل ممارسة رياضتهما، رغم ما تعانيه هبة الله، من مشاكل فى التنفس والثبات، إلا أن حبها للرماية جعلها قادرة على تنظيمه خلال عدد من التمرينات. فى الوقت الذى تقف فيه العديد من الفتيات داخل الميدان مرتديات بذلات الرماية المعروفة، جاورتهن سيدة أربعينية تظنها من الوهلة الأولى والدة إحداهن، إلا أنها كانت تعدل من وضع قفازاتها استعداداً لمنافستهن، فلم يمنعها كبر سنها من ممارسة الرماية، حيث شاركت فيها منذ 6 أعوام، حينما كانت تبلغ من العمر 41 عاماً.
تحتاج الرماية إلى توازن وثبات وتركيز وهنا تكمن الصعوبة، فى رأى شيماء، فضلاً عن ثقل البندقية التى تزيد على 5 كيلوجرامات. فحصدت المركز الأول والميدالية الذهبية فى منافسات البندقية 10 أمتار «ضغط هواء»، لمرات عدة، آخرها بالبطولة الدولية للرماية فى هولندا، والمركز الـ27 فى أولمبياد ريو 2016. بنات ينافسن الرجال فى الرماية بـ«الرصاص»: قلب أسد - ملاحق - الوطن. وفى عام 2012 قررت الشابة الثلاثينية الانتقال لممارسة الرماية بالرصاص الحى، التى يبعد عنها الهدف مسافة 50 متراً، وتتطلب اتخاذ أوضاع مختلفة عن ضغط الهواء، وهى «راقد، ومرتكز، وواقف»، وانضمت لمنتخب مصر وحصدت العديد من البطولات المحلية، والمركز الأول فى البطولة الأفريقية لعام 2014، لافتة إلى أن القوانين أصبحت أكثر صعوبة بالرماية، حيث قلصت وقت المباريات من 75 إلى 50 دقيقة، وتحديد الطلقة بالدقة وليس عددها. وتقول شيماء إن أغلب المشاركات باللعبة متزوجات وأمهات، وهو ما يطيح بنظرية «دى لعبة عنيفة وخطيرة متقدرش عليها البنات» بعرض الحائط، وشاركتها فى الرأى باكينام طارق، 22 عاماً، التى تلعب الرماية بالبندقية «ضغط هواء»، منذ 6 أعوام، لممارسة شقيقتها الكبرى لها، حيث تعجب أصدقاؤها بشدة، معتقدين عدم إتاحتها للفتيات بتعليقات عدة، مضيفة: «كلمة بلعب بندقية بتخض، وكمان بيقولولى انت رفيعة قوى إزاى هتلعبيها»، وهو ما تكرر مع معلميها بالجامعة نظراً لتغيبها عن المحاضرات، لانشغالها بتمرينات المنتخب.