رغبة الصدر
يسعى مقتدى الصدر الفائز أولا في الانتخابات المبكرة، إلى تشكيل حكومة أغلبية سياسية بعيدا عن إشراك "الإطار التنسيقي" فيها، بينما يطمح "الإطار" إلى حكومة توافقية يتم إشراكهم بها. للقراءة أو الاستماع: مقتدى الصدر مهدّد بالتصفية.. اريد رفع دعوى نصب و احتيال امام المحكمة كيف مظمونها - إسألنا. من خلف التهديد؟
لكن الصدر أكد في وقت سابق عبر حسابه بموقع "تويتر": "لن أتحالف معكم (…) وأن الانسداد السياسي أهون من التوافق مع التبعية"، في إشارة منه إلى تبعية "الإطار" لإيران. ويعيش العراق في انسداد سياسي، نتيجة عدم امتلاك الصدر الأغلبية المطلقة التي تؤهله لتشكيل الحكومة، وعدم قبول "الإطار" بالذهاب إلى المعارضة. وغيّر الصدر من رأيه مؤخرا، وقال لقوى "الإطار" اذهبوا وتحالفوا مع بقية القوى السياسية لتشكيل حكومة أغلبية باستثناء "التيار الصدري"، لكن ذلك من الإعجاز تحقيقه؛ لأن "الإطار" لا يمتلك الأغلبية البسيطة ولا المطلقة. رابط مختصر:
انسخ الرابط
كلمات مفتاحية
صحفي عراقي، معني بالقضايا السياسية في العراق.
اريد رفع دعوى نصب و احتيال امام المحكمة كيف مظمونها - إسألنا
أقدم عدد من الناشطين السوريين في ألمانيا على إطلاق حملة لمقاطعة المحلات العربية والتركية ونشر المنتجات البديلة في المحلات الألمانية وبسعر أقل، وذلك بعد أن قامت تلك المحلات برفع أسعار المواد إلى الضعف تقريباً، في حين أن نسبة ارتفاعها في المحلات الألمانية تتراوح ما بين 10 إلى 25 بالمئة وخاصة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. وللوقوف على تفاصيل تلك الحملة التقت "أورينت نت" الناشط (أحمد علم الدين) أحد المسؤولين عن هذه الحملة، حيث بيّن أن أهم أسباب إطلاقها هو رفع الأسعار لبعض البضائع وبيع بضائع منتهية الصلاحية أو فاسدة تم التلاعب بتاريخها، كما أن الفاتورة لا يتم فيها ذكر نوع وجنس المادة وفي أغلب الأحيان تتم سرقة المشتري. ولفت "علم الدين" إلى أن عمليات نصب واحتيال تجري بشتى الطرق من خلال عدم وضع الأسعار على المواد أو وضع سعر مادة في مكان مادة أخرى، أو من خلال إضافة مادة وهمية في المجموع الكلي للفاتورة، مشيراً إلى أن الكثير من البضائع موجودة بسعر أرخص في المحلات الألمانية، والعمل والبيع بالأسود للتهرب الضريبي من خلال البارغيلد (الدفع نقداً) وعدم استخدام جهاز الدفع الإلكتروني، واحتمالية قيام بعض المحلات بجرائم تبييض العملة.
؟
قال انه في محاولات لاختراق حسابك وحنا بنوقفها
قلت طيب
قال عطنا رقم الهوية لو سمحت وترا المكالمة مسجلة
طبعاً عرفت ان السالفة نصب في نصب
قلت من وزارة الداخلية وما تعرف رقم هويتي
ووزارة الداخلية بتكلمني من رقم جوال!