علامات الزوجة التي لا تحب زوجها، فقد تظهر على المرأة التي لا تحب زوجها الكثير من العلامات التي تؤكد عدم حبها له، وحتى يتأكد الزوج من عدم حب الزوجة له عليه أن يتأكد من تلك العلامات أولا، وخلال السطور التالية سوف نقوم بعرض كل ما يخص تلك العلامات وكيف يتأكد الزوج من عدم حب زوجته له. علامات الزوجة التي لا تحب زوجها تقدم المرأة التي لا تحب زوجها على مجموعة من التصرفات الغريبة، والتي يتأكد من خلالها الزوج أو المحيطين بها أنها لا تحب زوجها من أهمها التالي: عدم أو قلة الاهتمام بزوجها والمتطلبات الخاصة به. كما أن المرأة التي لا تحب زوجها لا تظهر عليها أي علامة من علامات الغيرة على الزوج. سبب نفور الزوجة من زوجها - حياتكِ. إنعدام الحديث مع الزوج حتى في الأشياء التي تخص المنزل. الشجار بين الزوجين على أقل وأتفه الأسباب. جفاف في المشاعر وعدم البوح بمشاعر الحب بينهم على الإطلاق. علامات حب الزوجة لغير زوجها او كرها له حب الزوجة لغير زوجها تعتبر درجة من درجات الخيانة ويظهر على المرأة التي تحب غير زوجها الكثير من العلامات والدلائل والتي من أهمها التالي: لا تتحمل منه أقل الأشياء وتفتعل الكثير من المشاكل على أسباب تافهة. نفور الزوجة من العلاقة الحميمة مع الزوج.
- سبب نفور الزوجة من زوجها - حياتكِ
سبب نفور الزوجة من زوجها - حياتكِ
متابعة – علي معلا:
يعطي قدوم المولود الأول إلى الأسرة إشارة للزوجين بأن علاقتهما كثنائي رومانسي قد انتهت، وبدأت العلاقة الحقيقية وصورة الأسرة المصغرة، وهذا كله له آثار إيجابية وسلبية على كل من الزوجين، وتتبلور الآثار السلبية في شعور الزوج بالنفور اتجاه زوجته بعد الولادة. وهذا يمكن إرجاعه لعدة أسباب من بينها ما يأتي:
تغير شكل الزوجة وجسمها:
فالمرأة غالباً بعد الحمل والولادة تصبح أثقل وزناً مما كانت عليه، كما أن جسمها يصبح مترهلاً وغير مشدود كما كان في السابق، الأمر الذي قد يُنفر الزوج من معاشرتها كما في السابق. عدم الممارسة خلال الحمل:
كثير من الأزواج يعتقدون أن الممارسة خلال الحمل قد تؤذي الزوجة أو الطفل، ولا يعلمون الطريقة الصحيحة التي يمكن بها ممارسة العلاقة خلال هذه الفترة، فيمتنعون عنها طوال أشهر الحمل، وبعد الولادة يمتد معهم هذا الامتناع من باب التعود. ظهور المولود الجديد:
الذي غالباً ما ينام مع الأهل على نفس السرير مما يصيب الزوج بالانزعاج. عدم اهتمام المرأة بزوجها:
حيث يتركز كل اهتمامها على المولود الجديد، وهي بذلك تنفر زوجها بطريقة غير مباشرة من ممارسة العلاقة الحميمة معها. زيادة الأعباء على كاهل الزوج:
وذلك بسبب ازدياد عدد أفراد الأسرة والحاجة لمال أكثر وعناية ورعاية أكبر وبالتالي ساعات عمل أكثر، مما يضعف رغبته بالممارسة الجنسية واعتبارها نوعاً من الرفاهية.
وننصحك بالبعد عنها فترة
كافية ، فإن ذلك يبعث في نفسها بالقوة الشوق إليك ، ويكسر حاجز الخوف والنفور منك ،
بخلاف تواجدك معها بصورة دائمة ، فإنها تفقد معها الاشتياق وطلب الاستئناس ، وهذا
أيضا من خطوات العلاج. وننصحك بالتريث في أمرك ،
وتأجيل الدخول بها ، إلى أن يتم الشفاء ، أو يظهر تحسنها واستجابتها للعلاج. فإذا لم يتغير في الأمر شيء ، فننصحك بأن تعيد النظر في الدخول بها ، فهذا أيسر من
ألا يحصل بينكما توفيق ، أو تبقى حياتكما في شقاق ، وربما تنتهي بعد ذلك بالفراق. وينظر للفائدة والاستزادة جواب السؤال رقم: ( 240)
، ( 9432) ، ( 12918). والله تعالى أعلم.