#الجدي
مهنياً: يطل هذا اليوم حاملا معه فرصا سعيدة واجواء رائعة تجعلك تتقدم وتحقق الكثير من المشاريع البراقة
عاطفياً: تعيش علاقة صداقة حميمة جداً مع أحد الأشخاص من برجك، قد تتحول في اي وقت إلى علاقة أعمق. صحياً: تتوتر أعصابك وينتابك القلق حين ترى أن الأمور لا تجري كما تشاء. #الدلو
مهنياً: تعاني بعض التراجع المعنوي، إحذر انقلاب المعطيات ضدك ولا تقرر شيئاً ولا توقع عقداً. عاطفياً: لحسن الحظ إن الوضع العاطفي يبدو محمياً من الأمور المربكة، يدعم الحظ قدرك العاطفي وحياتك الاجتماعية. جرحى انقلاب باص على المسلك الشرقي لأوتوستراد جونية قناة المنار : برس بي. انبهك الى ضرورة الاهتمام بالوضع الصحي وعدم اهمال تلك الامور البسيطة التي اقلقتك أخيراً، ولا تتردد في طلب المساعدة. #الحوت
مهنياً: قد تطرأ تغييرات على مجال عملك وفي المؤسسة التي تعمل لديها، لكنها تكون في مصلحتك على المدى المنظور. عاطفياً: كل ما هو مطلوب منك هو عدم الوقوع ضحية التسرّع أو الانفعال، فكن رصينًا وانظر الى سلبيات الحبيب بعدل ولطافة. صحياً: لا تفسح في المجال أمام أحد لينغص عليك حياتك ويستفز أعصابك لكي ينال منك ما يريد في لحظة غضب.
- جرحى انقلاب باص على المسلك الشرقي لأوتوستراد جونية قناة المنار : برس بي
جرحى انقلاب باص على المسلك الشرقي لأوتوستراد جونية قناة المنار : برس بي
2-المزارع الملك: في زحمة البحث عن الغذاء هناك مشهد لرفوف فارغة ومشهد آخر لمزارع لا يزال يسكب الحليب، ويجمع البيض، ويحرث الأرض، وسط تطلُّعات الجمهور لإنتاجه، ودعوات الجميع له بالوفرة والبركة، وكأنه ملك يتربع على عرش أرضه ليخطب الجميع وده. 3-التنويع ثم التنويع: تعلم العالم من الجائحة أن انقطاع سلاسل التوريد هو كارثة حقيقية تهدد أمن وسلامة المجتمع، والبديل عن ذلك هو إيجاد مجموعة من السلاسل البديلة التي يمكن أن تعمل في وقت الأزمة، واليوم -وأكثر من أي وقت سبق- ترى الحكومات والشركات أن تنويع مصادر الغذاء والسلع هو مسألة حيوية تتيح لها عدم وضع رقبتها بيد مُنتِج واحد تنكشف عورتها نتيجة خسارته أو أزمته. 4-هيمنة الخوف: الخوف كان أحد المسائل التي عمّقت الأزمة الاقتصادية في أيام الجائحة، ولعلنا لم ننسَ كيف تدافع الناس إلى الأسواق ليشتروا كل ما يمكن شراؤه، ومع الحرب الروسية الأوكرانية نجد أن الخوف لا يزال يسيطر ويتحكم بالسلوك الاستهلاكي، وهذا الخوف رفع من سعر المنتجات ولا يزال يساهم بذلك، ولعل المستهلك يجب أن يكون أكثر حكمة تجاه قضية الخوف، فالسوق يمكن أن يجد آليات التعويض بوقت قصير ولن تنفد المنتجات في النهاية.
هل للأزمة الاقتصادية في لبنان إيجابيّات؟
قد يبدو هذا السؤال غريباً ومثيراً للدهشة، بل ربمّا مثيراً للغضب وجلّاباً للتهمة بالانتماء إلى مرض "العونية السياسية" أو ربّما تُهم التطبيل لـ"العهد القوي". زحمة او لاگ. ويمكن اعتبار هذه الإيجابيات من باب "الكوميديا السوداء". فكيف لأزمة صُنّفت من بين أسوأ 10 أزمات اقتصادية على مرّ التاريخ في العالم، تسبّبت بانهيار العملة الوطنية وأصابت الاقتصاد بداء التضخّم المفرط، فهُضمت الودائع المصرفية، ودمّرت القطاعات وأفلستها، أن يكون لها إيجابيّات؟
الجواب المنطقي والواقعي على هذا السؤال يقول: نعم، هذه الأزمة لها بعض الإيجابيّات، ولو كانت هذه الإيجابيّات متواضعة جدّاً نسبة إلى المآسي التي تملأ الصورة العامّة، ولو أنّ أضرارها أيضاً هي أكبر بكثير من إيجابيّاتها. لكن على الرغم من ذلك كلّه، فإنّ هذه الإيجابيّات موجودة، وقد لا نراها بين زحمة تفاصيلنا اليومية، لكن لا ضيم من ذكرها والإتيان على سرد بعضٍ منها:
أوّلاً ، الأزمة الاقتصادية تسبّبت بإمساك اللبنانيين كثيراً عن الخروج بشكل عامّ، وبشكل خاص دفعت الكثير من اللبنانيين صوب امتناع عن ريادة الحفلات الليلية والمطاعم والمقاهي، وتحوّلهم أكثر فأكثر إلى زيارة الأهل والأصحاب، فأعادت وصل ما انقطع لمدّة طويلة نتيجة التباعد الاجتماعي الذي فرضته جائحة كورونا منذ بداية ثورة 17 تشرين الأول 2019، وهذا في النتيجة يعني أنّ الأزمة عزّزت التواصل الاجتماعي والعائلي.