لن تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها، الرزق مضمون، والأجل مضمون، مهما نزلت به أمراض الدنيا، ومهما نزل به من الكوارث في ماله، لن يذهب عليه درهم واحد. ولهذا بعض السلف كان في غاية الطمأنينة والراحة فسئل عن هذه الطمأنينة وسرها، فذكر جملاً عجيبة منها قال: أيقنت أن رزقي لن يأكله غيري، رزقي لن يأكله غيري، لماذا التزاحم والاحتيال؟ ولماذا الخديعة؟ ولماذا الغش والكذب؟، ما كتب للإنسان من الرزق سيأتيه إن استعجل أخذه من الحرام وإن صبر أخذه من الحلال. فنسأل الله أن يغنينا وإياكم بحلاله عن حرامه، وبطاعته عن معصيته، وبفضله عمن سواه، وأن يحفظنا وإياكم من كل آفة وسوء وفتنة وشر. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه مسلم، كتاب الزهد والرقائق، (4/ 2272)، برقم: (2957). حديث «الدنيا سجن المؤمن..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. انظر: نونية ابن القيم (ص: 15).
الدنيا الصغيرة الدمام والخبر
حريق الدمام شارع الامير نايف محلات ابو ريال و الدنيا الصغيره الجمعه 11 يونيو 2021 - YouTube
الدنيا الصغيرة الدمام السيارة
الإنسان أحياناً لما يتفكر وينظر إلى الأرقام الفلكية في الثروات المهدرة التي تنتهب من بلاد المسلمين، يأخذها أعداؤهم فإن الإنسان أحياناً يشعر بشيء من الامتعاض والغبن، كيف يتسلط هؤلاء الأعداء على هذه الثروات الطائلة ويضعون أيديهم عليها، وينهبونها لكن إذا تفكر في هذا المعنى، وأنها لا تساوي عند الله جناح بعوضة يهون ذلك عليه، فلينظر بم يرجع. ثم ذكر الحديث الآخر، وهو حديث جابر وهو يمثل حال الدنيا أيضاً. الدنيا الصغيرة الدمام السيارة. فعن جابر أن رسول الله ﷺ مر بالسوق والناس كنفتيه، فمر بجدي أسك ميت، فتناوله فأخذ بأذنه، ثم قال: أيكم يحب أن يكون هذا له بدرهم؟ فقالوا: ما نحب أنه لنا بشيء وما نصنع به؟ ثم قال: أتحبون أنه لكم؟ قالوا: والله لو كان حيا كان عيبا، إنه أسك فكيف وهو ميت! فقال: فوالله للدنيا أهون على الله من هذا عليكم. رواه مسلم
مر النبي ﷺ بالسوق، والسوق معروف إما لأنه تُساق إليه الأموال فقيل له: سوق، أو لأن الناس يقفون فيه على أقدامهم، على سوقهم، أو لأنه يتزاحم فيه الناس فتصطك السوق -سيقانهم- من الزحام، الشاهد السوق معروف فهو المحل الذي تجلب إليه البضائع، يقول: والناس كَنَفَتَيْه، يعني: اكتنفوه ﷺ عن جانبيه يمشون معه ﷺ، فمر بجديٍ أسَكَّ ميتٍ، ثلاثة أوصاف: جدي والجدي هو: ولد الماعز الذكر، وولد الماعز الأنثى يقال له: عناق، والذكر يقال له: جدي، ما قيمة الماعز؟، الآن لو ذهبت إلى السوق أرخص ما ستجد الماعز أليس كذلك؟ فكيف بولد الماعز؟!
الدنيا الصغيرة الدمام يوم 8 أغسطس
طيب هذا ماذا فيه؟، وهذا ماذا فيه؟، هذا يا أخي حرام، وهذا حرام، وهذا حرام، كل شيء عندكم حرام؟، هذا طريق الجنة، الجنة حفت بالمكاره، والنار حفت بالشهوات، النار فيها النساء المتبرجات، تطلق بصرك تنظر إلى القنوات، تنظر إلى مواقع إباحية في الإنترنت، هذا هو طريق النار، الأموال الحرام، الصفقات الحرام، الربا، الأسهم المحرمة، هذا هو طريق النار. فمن تحوم نفسه حول هذه الدنايا وتطوف عندها هو دائماً يواقعها أو يكاد، ولهذا دائماً يسأل عنها إذاً لماذا هذا حرام؟، هذا ماذا فيه؟، هذا ما أنا مقتنع أنه حرام، أنتم كل شيء نسأل عنه تقولون لنا: حرام، ما هو كل شيء تسأل نقول لك: حرام، الحلال أكثر من الحرام، والأصل في الأشياء الإباحة، لكن أنت نفسُك تحوم حول هذه الأشياء المحرمة التي تشتهيها وتطلبها وتسأل عنها ويقال لك: حرام، هذه هي القضية.
الدنيا الصغيرة الدمام بلاك بورد
تاريخ النشر: ٢٤ / صفر / ١٤٢٩
مرات
الإستماع: 19559
ما الدنيا في الآخرة
أيكم يحب أن يكون هذا له بدرهم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
ففي باب الزهد في الدنيا أورد المصنف -رحمه الله-:
حديث المُستورِد بن شداد ، والمستورد من صغار الصحابة ورواياته عن النبي ﷺ قليلة، روى نحو سبعة أحاديث، هذا الحديث الذي في صحيح مسلم، وحديث آخر، وليس له في البخاري شيء. عن المستورد بن شداد، قال رسول الله ﷺ: ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يجعل أحدكم أصبعه في اليم فلينظر بم يرجع [1]. يعني: الدنيا ماذا تمثل بالنسبة للآخرة، المقارنة بين الدنيا والآخرة، ما الذي يكون من النعيم والمتع واللذات التي في الدنيا حينما نقارن ذلك بما في الآخرة، فالنبي ﷺ يقول: ما الدنيا في الآخرة كل الدنيا من أولها إلى آخرها، وكل ما فيها من الأملاك والثروات التي توصل إليها الناس، والتي بادت وانصرمت والتي لم يتوصلوا إليها بعد.
الدنيا الصغيرة الدمام تحتفي بأبناء الأسر
السلام عليكم اعتق الله رقابنا ورقابكم من النارخير الكلام ما قل ودل..
يالربع انا راتبي جيد جدا ولاكن ذبحتني الاقصاد لبنك الراجحي ٣٥٠٠ شهرياً وايجار البيت ٢٠٠٠ شهرياً والسياره اللي كل يوم خربانه.. ثلاجتي مدري من وين اعبيها وجوالي كيف اسدده.. الزبده "ذبحني الجوع" والديون كل واحد من اخوياي متسلف منه..
احتاج نشاط تجاري او مشروع تجاري بأن لاتكون تكلفته اكثر من ١٠٠ الف لان في شركة بتقصدني هالمبلغ كحد اقصى إن شاء الله. لااااااتبخلون علينا بقتراحاتكم وافكاركم..
واذا مافيه لاذي ولا ذيك فلاتبخل بلايك لعل وعسى احد عنده افكار لي ينتبه للموضوع. انا من سكان المنطقة الشرقيه الدمام. الدنيا الصغيرة الدمام يوم 8 أغسطس. إبلاغ
الموضوع مغلق
بعض الناس قد يذهب مثلاً إلى مكان ضيق ونحو ذلك، في الحج مثلاً، ويجلس في حملة في مقدار متر في مترين كفراش، وإذا أراد أن يغتسل أو نحو ذلك يحتاج أن يقف طابورًا، حتى الطعام يقف طابورًا طويلا من أجله، فإذا جاء إلى بيته ولو كان بيتًا من أربع غرف، أو ثلاث غرف ما شاء الله هو في متر هناك، في مترين، فإذا جاء إلى بيته قال: جنة، لا أقف طابورًا عند دورة المياه -أعزكم الله، ولا أقف طابورًا عند الطعام، ولا أحد نائم جنبي من هنا، ونائم جنبي من هنا في غرفتي، أنام بهذه الغرفة، وأجلس، هذا خاص بالمجلس، وهذا خاص باستقبال الضيوف، وهذا خاص بالطعام، فهو يرى أن مثل هذه الأمور أنها جنة بالنسبة إليه. لاحظ مع أن المكان الذي هو فيه قد لا يكون قصراً عظيماً، لكن يرى أنه جنة، وقل مثل ذلك حينما يكون الإنسان -مثلاً- في مستشفى ضيق وأسرّة بجانبه، والغرف صغيرة وغير نظيفة وخدمات ضعيفة، وينتقل إلى مستشفى آخر ليس له إلا سرير، لكن يقول: هذا جنة، بالنسبة إليه، فكيف بالنسبة للدنيا والآخرة؟ لا مقارنة.