1 البلاء يجمع بيننا وبينك، والعافية تجمع بينك وبين نفسك المصدر: " لا تحزن.. إن مع العسر يسرا " عائض القرني
لا تحزن ان مع العسر يسرا Translate
الملتقى الملتقيات العامة General Forums الملتقى الديني والدعوي Islamic Religion Forum
لا تحزن.. فإن مع العسر يسرا
تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم
طرحه قبل 5540 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع! قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع
سعود مبتعث فعال Active Member السعودية سعود, ذكر. مبتعث فعال Active Member.
لا تحزن ان مع العسر يسرا دعاء
1 البلاء يجمع بيننا وبينك، والعافية تجمع بينك وبين نفسك..!!.. م.. ن محمد عبدالعاطي بحيري نبض الوفاء مراقبة عامة عدد مشاركاتي: 819 الموقع: نبــضـ بقاياروحــ^_^ ـــ.. المزاج: رايقــ و فلهــ رقم العضوٍيه: 50 القسم المفضل لديكِ: >>صبـايا بقايا روحـ تعليق العضوات: مميزه وراااااااااااااائعه يانبض نحبك في الله
اختك دلووعه
******************* نقاطي: 253 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 06/09/2008 موضوع: رد: لا تحزن: فإن مع العسر يسرا..!! الثلاثاء يناير 20, 2009 2:58 pm جزاك الله خيــر... وبالفعل إن مع العسر يسرا... _________________ حلا السعودية عضوهـ ذهبيهـ عدد مشاركاتي: 81 رقم العضوٍيه: 51 تعليق العضوات: لايـوجد تعليق لكِ نقاطي: 21 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 07/09/2008 موضوع: رد: لا تحزن: فإن مع العسر يسرا..!! الأربعاء يناير 21, 2009 2:28 pm في ميزان حسناتك اختي قمر وكل من شافها طمر عضوهـ ذهبيهـ عدد مشاركاتي: 111 القسم المفضل لديكِ: كل شي تعليق العضوات: لايـوجد تعليق لكِ نقاطي: 84 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 18/11/2008 موضوع: رد: لا تحزن: فإن مع العسر يسرا..!! الأربعاء يناير 21, 2009 2:41 pm انين الصمت عضـوهـ جديدٍهـ عدد مشاركاتي: 14 رقم العضوٍيه: 99 القسم المفضل لديكِ: الجمال والاناقة تعليق العضوات: لايـوجد تعليق لكِ نقاطي: 0 السٌّمعَة: 0 تاريخ التسجيل: 16/01/2009 موضوع: رد: لا تحزن: فإن مع العسر يسرا..!!
لا تحزن ان مع العسر يسرا وان مع العسر يسرا
لكل نازلةً رحيم فلا تفزع أن مع العسرٍ يسرا ولاتيأس ان مع اليسرِ يسرا ولكن ليس يسراً واحداً بل يسران أذا ضاقة بك الدنيا فأحسن الظن بالله أنّ الله سيفرجها وتنكشف الغمة عن هذا الأمه واعلم أن النصر مع الصبر.
لا تحزن ان مع العسر يسرا الجندي
10-12-2014, 01:54 PM #1 لا تحزن.. إن مع العسر يسرين
في هذه الحياة الدنيا تتقاذفنا الهموم والمصائب وتجعلنا كالريش في مهب الريح، ولكن إذا ما تدبرنا كتاب الله وسنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لتيقنا أن ما من هم أو غم أو كرب إلا وله مخرج ويسر، وهكذا قال الله سبحانه وتعالى مؤكدًا في سورة "الشرح": {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا}. وعندما يقرأ أحدنا سورة "الشرح" عليه أن يقف أمام بُشرياتها ويأخذ نصيبه منها، ويوقن أن الله يُبشره بها كما يُبشر رسوله صلى الله عليه وآله وسلم، {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا}. وهذا ما يؤكده صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله بقوله: " واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يُسراً". وآية اليسر فيها إشارة بديعة إلى أن الفرج واليسر يأتي متزامنًا مع الشدة وليس بعدها، مع أن الفرج لا يزامن الشدة، وإنما يعقبها، وذلك فيه تطمين لذوي العسرة، بقرب إنجلاء الكرب وتيسير الله لهم. وقد كانت هذه الآية الكريمة تدخل الأمل في نفوس الصحابة رضوان الله عليهم حيث رأوا في تكرارها توكيداً لوعود الله عز وجل بتحسن الأحوال، فقال ابن مسعود: "لو كان العسر في جحر لطلبه اليسر حتى يدخل عليه".
استسلمْ للقدر قبْل أن تطوّق بجيش السُّخْط والتذمُّر والعويل، اعترفْ بالقضاءِ قبْل أن يدهمك سيْلُ النَّدمِ، إذاً فليهدأ بالُك إذا فعلت الأسباب، وبذلت الحِيل، ثم وقع ما كنت تحذرُ، فهذا هو الذي كان ينبغي أن يقع، ولا تقُلْ ((لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا، ولكن قُلْ: قدَّر اللهُ وما شاء فعلْ)). {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً} يا إنسانُ بعد الجوع شبعٌ، وبعْدَ الظَّمأ ريٌّ، وبعْدَ السَّهرِ نوْمٌ، وبعْدَ المرض عافيةٌ، سوف يصلُ الغائبُ، ويهتدي الضالُّ، ويُفكُّ العاني، وينقشعُ الظلامُ {فَعَسَى اللهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ}. بشَّر الليل بصبح صادق يطاردُهُ على رؤِوسِ الجبال، ومسارب الأوديةِ، بشِّر المهمومَ بِفرجٍ مفاجئ يصِلُ في سرعةِ الضَّوْءِ، ولمُحِ البصرِ، بشِّرِ المنكوب بلطف خفيٍّ، وكفٍ حانيةٍ وادعةٍ. إذا رأيت الصحراء تمتدُّ وتمتدُّ، فاعلم أنَّ وراءها رياضاً خضراء وارفةّ الظِّلالِ. إذا رأيت الحِبْل يشتدُّ ويشتدُّ، فاعلمْ أنه سوف يَنْقطُعِ. مع الدمعةِ بسمةٌ، ومع الخوفِ أمْنٌ، ومع الفَزَعِ سكينةٌ. النارُ لا تحرقُ إبراهيم الخليلِ، لأنَّ الرعايةَ الربانيَّة فَتَحتْ نَافِذَةَ {بَرْداً وَسَلَاماً عَلَى إِبْرَاهِيمَ}.
عُرِضتْ على شاعرٍ معاصرٍ في دولةٍ وزارةٌ يتولاَّها، على أنْ يترُك طموحاتِه ورسالاتِه وأطرُوحاتِه الحقَّةِ، فقال: خُذوا كلَّ دنياكُمُ واتركُوا *** فؤادي حُراً طليِقاً غريبا فإنِّي أعْظمُكم ثروةً *** وإنْ خِلْتُمُوني وحيداً سليِنا
0
2, 302