[١] [٢]
طُرق للمحافظة على المياه
توجد العديد من الطّرق للحفاظ على المياه من الاستهلاك غير الضروري، وذلك عن طريق ما يلي: [٣]
عدم ترك المياه مفتوحة عند غسل الصّحون. إغلاق الحنفيّات بإحكام؛ لتجنُّب تنقيط المياه. تنظيف الخضراوات والفواكه باستخدام وعاء يحتوي على المياه النّظيفة، والابتعاد عن تنظيفها باستخدام الصنبور؛ لتجنُّب ترك الصّنبور مفتوحًا أثناء غسلها. عدم ترك المياه مفتوحة أثناء الحلاقة، أو تنظيف الأسنان ، أو أثناء انتظار المياه السّاخنة. صيانة صنابير المياه وفحصها؛ لتجنُّب حدوث التّسريبات. تجميع الماء البارد أثناء انتظار وصول الماء السّاخن في دلو، واستخدامها في ري النّباتات الخارجيّة أو التّنظيف. سِقاية الحديقة عندما تكون درجة الحرارة منخفضة في الصّباح الباكر أو في المساء لتقليل التّبخر، ويمكن استخدام مؤقّت لخرطوم المياه للتأكد من عدم استخدام كميّة كبيرة من الماء. تجميع مياه الأمطار من سطح المنزل في خزان، واستخدامها في الاستخدامات الخارجيّة مثل ري نباتات الحديقة. المحافظة على نظافة الماء - موضوع. إعادة توجيه المياه الرّمادية إلى الأشجار والحدائق بدلًا من تركها في خط المجاري. التّحقق من رطوبة التربة بين 2-3 بوصات تحت السّطح قبل الرّي بدل اتباع جدول ري محدد.
- المحافظة على نظافة الماء - موضوع
- طرق المحافظه على الماء – Water is life
المحافظة على نظافة الماء - موضوع
أهمية ترشيد استهلاك الماء، طرق ترشيد استهلاك الماء في المنزل وفي المؤسسات، تحديات نقص المياه وأهم نصائح ترشيد استهلاك الماء والحفاظ على مصادر المياه طرق ترشيد استهلاك الماء والحفاظ على المياه الماء هو عصب الحياة وتحتاجه جميع الكائنات الحية للشرب والتنظيف ويدخل في مجالات الحياة كافة كالصناعة والزراعة والري وغيرها. في هذه المقالة عن ترشيد استهلاك الماء سنتحدث عن أهم وأكثر الطرق والوسائل نفعاً في عملية ترشيد استهلاك الماء وتوفيره وضمان استمرار عجلة الحياة. طرق المحافظه على الماء – Water is life. كما سنذكر تحديات ونصائح حول استهلاك الماء خاصة في الأماكن التي تعاني من الشح وقلة المصادر المائية. بداية سنتحدث عن أوجه استخدام الماء في المنزل لنعرف أهمية ترشيد استهلاك الماء للمحافظة عليه، والاستخدامات التي يمكن ترشيد الماء فيها: [1] الشرب: الماء هو مصدر ري العطش الأول ويتم استهلاك الماء الصالح للشرب بكميات كبيرة وخاصة في فصل الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة حيث يزداد الاحتياج لشرب الماء. التنظيف: يتم استخدام الماء في تنظيف المنزل والصحون والأواني والأسطح والأرضيات حيث يتم استخدام الماء مع المواد المنظفة لتلك الأسطح. الاستحمام: تختلف معدلات استهلاك الماء لغرض الاستحمام باختلاف أعداد أفراد الأسرة وكمية الماء التي يستخدمها كل شخص أثناء استحمامه وعدد مرات الاستحمام الأسبوعية لكل فرد.
طرق المحافظه على الماء – Water Is Life
ذات صلة نصائح للمحافظة على الماء المحافظة على نظافة الماء
طرق المحافظة على الماء في المنزل
هناك العديد من الوسائل المتبعة التي من شأنها المساعدة على توفير المياه في مختلف مرافق المنزل، وذلك كالآتي: [١]
المحافظة على الماء في دورة المياه
لتوفير المياه عند استعمال دورات المياه، يمكن اتباع الخطوات الآتية:
الحرص على احتواء المرحاض على سيفون منخفض الاستهلاك، أي بسعة غالون ونصف فقط مع كل استخدام. عند الاستحمام، يفضّل جمع المياه الباردة التي تتدفق في البداية الى حين وصول المياه الساخنة، وعدم إهدارها، وتجميعها لاستعمالات أخرى كري المزروعات، والذي من شأنه توفير ما يزيد عن 200-300 غالون شهرياً. فحص المراحيض والتأكد من عدم وجود تسريب؛ فمثلاً يمكن وضع صبغة ملونة في خزان المرحاض، وفي حال ظهور اللون من دون سحب السيفون فذلك يدل على وجود تسريب يجب إصلاحه فوراً، مما يساعد على توفير اكثر من 400 غالون شهرياً. اغلاق صنبور المياه أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة، أو أثناء الحلاقة مع استخدام وعاء يحتوي على الماء لغسل أداة الحلاقة، مما يساعد على توفير 3 غالونات يومياً. المحافظة على الماء في الحديقة
يمكن أيضاً تجنب هدر المياه في حديقة المنزل، باتباع الآتي: [١]
الاعتماد على مياه الأمطار في ري الأعشاب والاستغناء عن الرشاشات التي تستهلك ما يقارب الألف لتر من الماء في الساعة.
ويصحب زيادة استعمال الماء، سواءً بالنسبة للاستعمال المنزلي أو للاحتياجات الصناعية، زيادة الملوثات وما يرافق ذلك من مشاكل سواءً في نقل الأمراض أو تلويث التربة والمياه الجوفية أو تلويث المسطحات المائية إلى جانب التأثيرات السلبية على الكائنات التي تعيش في الماء، لذا فإن التخطيط في السنوات الأخيرة أخذ ينمو في اتجاه عدم التخلص من المخلفات السائلة في الأنهار أو البحيرات أو البحار وإنما إعادة استعمالها بعد معالجتها إلى درجة كافية تحول دون وقوع أضرار من استعمالها. إن معالجة المخلفات السائلة وإعادة استعمالها أصبح ملحاً في مثل ظروف الوطن العربي الذي تفتقر معظم أقطاره إلى مصادر مائية ثابتة من ناحية وبسبب الزيادة المستمرة في الحاجة إلى المياه للزراعة والصناعة والاستهلاك البشري من ناحية ثانية، الأمر الذي يدعو بعضاً منها إلى تحلية مياه البحر. تشمل مراحل معالجة المخلفات البشرية السائلة عمليات بيولوجية وأخرى كيميائية تهدف إلى تحسين خواص المياه حتى يمكن التخلص منها في المسطحات المائية أو إعادة استعمالها دون أي أضرار على الإنسان أو الكائنات الحية أو التربة. [1]
مراجع [ عدل]
^ كتاب التلوث وحماية البيئة، للدكتور محمد العودات