ـ عام 1967: بعد هزيمة مصر في حرب يونيو/حزيران بدأت علاقة إسرائيل مع أفريقيا تدخل مرحلة الفتور كونها محتلة لأراض أفريقية. ـ بحلول أوائل السبعينيات كانت إسرائيل تربطها علاقات دبلوماسية كاملة مع 33 دولة أفريقية. ـ بعد حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973: انخفض هذا العدد إلى 5 دول فقط، حيث قطعت 29 دولة أفريقية علاقاتها مع تل أبيب واستمرت المقاطعة نحو 10 سنوات. ـ وفق الخارجية الإسرائيلية، فإن "ملاوي وليسوتو وسوازيلاند (إسواتيني حاليا) وحدها أبقت على علاقاتها الدبلوماسية الكاملة مع إسرائيل، فيما حافظت بعض الدول الأخرى على اتصالاتها بإسرائيل من خلال مكاتب تمثيل لها ضمن سفارات أجنبية". ـ 11 سبتمبر/أيلول 1975: زار قائد العمليات في هيئة الأركان الإسرائيلية آنذاك حاييم بارليف إثيوبيا سرا، ووضع ترتيبات للتعاون العسكري بين البلدين، وكان دافع إسرائيل هو السيطرة على البحر الأحمر ومنع تحوله إلى بحيرة عربية، خاصة بعد إغلاق مضايق تيران عام 1967 وباب المندب 1973. الاعتراف الدولي بإسرائيل - ويكيبيديا. ـ وتقترن أهمية البحر الأحمر عند إسرائيل بأهمية نهر النيل، وهذا يظهر بوضوح في اهتمام إسرائيل بتمتين علاقاتها بإثيوبيا التي تمكنها من الوجود في منطقة البحر الأحمر للسيطرة على منابع النيل الأزرق بإثيوبيا.
الاعتراف الدولي بإسرائيل - ويكيبيديا
ـ رافق نتنياهو في زيارته وزيرا الطاقة يوفال شتاينتس، والزراعة أوري أرئيل، وتسيبي حوتوبيلي مساعدة وزير الخارجية، وعضو الكنيست أفراهام ناغوسا. ـ الثامن من أغسطس/آب 2017: قدم تالا فال من السنغال، وامارا كامارا من غينيا، أوراق اعتمادهما كسفراء إلى الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين في حفل عقد بالقدس، حيث توليا بشكل رسمي منصبهما كسفراء غير مقيمين إلى إسرائيل. ـ قال الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين -خلال الحفل- "تنظر إسرائيل إلى أفريقيا على أنها المستقبل". تعرف على الدول العربية التي تعترف باسرائيل والدول غير العربية التي لا تعترف بها - مجلة وسع صدرك. ـ 23 أكتوبر/تشرين الأول 2017: اضطرت إسرائيل لتأجيل أول قمة كان مقررا أن تجمعها مع الدول الأفريقية في توغو، الأمر الذي اعتبره القادة الإسرائيليون انتكاسة مؤقتة نتيجة الضغط المكثف وراء الكواليس للعديد من الدول الأفريقية والعربية، بينها جنوب أفريقيا والجزائر والمغرب. ـ يناير/كانون الثاني 2019: أعلنت تل أبيب أنها أقامت علاقات دبلوماسية مع تشاد ومالي اللتين تمتازان بأغلبية مسلمة، في حين تبعت هذه الحملة عده دول أفريقية أخرى. ـ الثالث من فبراير/شباط 2020: لقاء بين رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في العاصمة الأوغندية كمبالا.
تعرف على الدول العربية التي تعترف باسرائيل والدول غير العربية التي لا تعترف بها - مجلة وسع صدرك
أما الدول التي امتنعت عن التصويت، فكان في مقدمتها بريطانيا وألمانيا، وانضمت إليهما ألبانيا، وأندورا، وأستراليا، وجزر البهاما، وبربادوس، والبوسنة والهرسك، وبلغاريا، والكاميرون، وكولومبيا، وكرواتيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وأستونيا، وفيجي، وغواتيمالا، وهاييتي، وهنغاريا، ولاتفيا، وليتوانيا، وملاوي، وموناكو، ومنغوليا، والجبل الأسود، وهولندا، وبابوا غينيا الجديدة، وباراغواي، وبولندا، وجمهورية كوريا، ومولدوفا، ورومانيا، ورواندا، وساموا، وسان مارينو، وسنغافورة، وسلوفاكيا، وسلوفينيا، وجمهورية مقدونيا اليوغوسلافية السابقة، وتوغو، وتونغا، وفانواتو. وبالإضافة إلى الدول العربية والإسلامية فإن من أبرز الدول الـ134 التي وافقت على القرار كانت دول فرنسا وإيطاليا وإسبانيا وسويسرا والسويد وإيرلندا، إضافة إلى اليابان ونيوزيلندا.
(19 دولة عربية)والجدير بالذكر هو أن هناك دولا لا تعترف بالكيان الصهيوني رسميا ولكنها تقيم علاقات إقتصادية معه مثل إندونيسيا وبعض الدول العربية، وهناك دول إعترفت بالكيان الصهيوني بسبب حاجتها إلى الموارد وبسبب نسب الفقر العالية فيها مثل الكثير من الدول الإفريقية التي اعترفت بالكيان الصهيوني مقابل مبالغ مالية أوسد لديونها أومساعدات أضف اليها كوريا الشمالية وبوتان. رجاء ما تحطوا السعودية والامارات من ضمن الدول اللي ما بتعترف
لانها بتتعامل مع اسرائيل بالخفاء
وامريكا كمان
والوفد الاماراتي الحقير اللي هرب متل الكلاب قبل اكم يوم ما حدا بينساه
تفوووو قلب مجروح
امتالك اللي عايشين هيك
احنا انجبرنا وانحطينا بين خيارين احلاهما مر. اما نترك ارضنا او نوخد جنسيه بقرائيليه.. واخترنا الخيار التاني احسن ما نتخلی عن اراضينا للكلاب اليهود
انت مجادلتك عقيمة لانك جاهل ومليون مرة جادلتك بهيك موضوع.. روح خليك تفلسف علی جنس حوا لانه هداك موضوع بيناسب شخصيتك المتخلفة.. ما بيلائمك قصص فلسطين وما دخلك بفلسطين.. لا انت ولا رئيسك ولا امتالكم قلب مجروح
اه يعني نترك اراضينا احسن؟
لا حبيبي احنا مش متل اغلب المصريين اللي ببيعوا حالهن للاقوی..
منضل بأرضنا ورح ترجع فلسطين اول علی اخر.. وارضنا منضل فيها ومنفضل نوخد اي جنسية احسن ما نتخلی عنها
و.. مش طالبين رايك.. ربما لم تعترف بإسرائيل ولكنها تتعامل معها في الخفاء!