" لا يشكر الله من لا يشكر الناس "
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يشكر الله من لا يشكر الناس" رواه أحمد والترمذي. وما أنا إلا مذكرا لنفسى ولكم في كون هذا العمل المبارك بإذن الله مزرعة خصبة تجنى من ورائها الحسنات وتعلوا بها الدرجات... فكل من قرأ و سمع ما نشر وإنتفع به كان لكم منه الأجروالنصيب.. فأسال الله أن تجدوا هذا العمل عند لقاء الله تعالى في ميزان حسناتكم.. وأن يبارك في وقتكم الحاضر وإلى ما شاء الله في زمن الدنيا..
فتذكر أخي الكريم أختي الكريمة
كم من مهموم ضاق به الحال فقرأ أو سمع مقالا أو محاضرة منشورة إرتاحت به نفسه وهدأ به باله وفتح الله عليه. وكم من مغموس في بحر الشهوات غارق في أوحال المعاصي والمنكرات فسمع درسا أو محاضرة فهداه الله به واستقام حاله وحسنت سيرته.
لا يشكر الله من لا يشكر الناس لا يشكر الله الالباني
لم يستبعد المدير السابق لمركز بلفر في جامعة هارفارد غراهام أليسون توجيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ضربة نووية إلى مدينة أوكرانية، مذكراً بتصريح مدير وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إي" وليم بيرنز "لا أحد منا يمكنه أن يستخف بالتهديد المحتمل باللجوء إلى الأسلحة النووية". بالنسبة إلى الاستراتيجيين الروس، تبدو الأسلحة النووية التكتيكية عنصراً ضرورياً للانقلاب على الخسارة
وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قال لشبكة "سي أن أن" الأمريكية الأسبوع الماضي: "يجب ألا ننتظر اللحظة التي تقرر فيها روسيا استخدام الأسلحة النووية... بالنسبة لبوتين، فإن حياة الناس لا تساوي شيئاً". هل يأمر بضربة نووية؟ ويضيف الكاتب في مقال بمجلة "ناشونال إنترست": "هل سيأمر بوتين بتوجيه ضربة نووية إلى مدينة أوكرانية؟ أراهن على أنه لن يفعل. لكن السبب الذي يجعلني متفائلاً هو أن المزيج من النجاحات الروسية على الأرض التي تتشكل في الدونباس من جهة، وتزايد الألم من جراء العقوبات التي تقودها الولايات المتحدة والتي تضيق الخناق على الإقتصاد والمجتمع الروسيين من جهة ثانية، هذا المزيج سيؤدي إلى مأزق سيدفع بروسيا وأوكرانيا إلى وقف النار.
من لا يشكر الناس لا يشكر الله Translation
وقد يتضمن ذلك اتفاقاً متفاوضاً عليه حول تحديد خط للسيطرة-مشابه لخط العرض 38 الذي أنهى الحرب الكورية عام 1953. أو يمكن أن يسفر عن صيغة أقل رسمية على غرار الخط الذي كان قائماً بين الإنفصاليين المدعومين من روسيا في دونتسك ولوغانسك وكييف، حيث كان يدور قتال بوتيرة منخفضة، منذ سيطرت روسيا على شبه جزيرة القرم عام 2014. وفي المقابل، يتواصل تدفق الأسلحة الغربية على أوكرانيا، كما لو أنها "ستربح" المعركة في الدونباس، وفق ما يتصور الكثير من الأوكرانيين، فضلاً عن توقعهم طرد القوات الروسية من كامل الأراضي الأوكرانية المحتلة. ويقول الكاتب: "في هذه الحال، فإن رهاني في شأن ما إذا كان بوتين سيستخدم السلاح النووي، سيكون متأرجحاً. ومن أجل شرح هذه النقطة تحليلياً، أقول إنه إذا ما أجبرت ظروف المعركة بوتين على الاختيار بين الخسارة أو تصعيد مستوى الدمار، فإنني أرجح أنه سيختار التصعيد. هذه النتيجة التحذيرية، مبنية على أنه في حال واجه بوتين الهزيمة، فهو يعلم أن هذا سيشكل نهاية حكمه المستمر منذ 22 عاماً-وربما يكلفه حياته. فضلاً عن ذلك، فإن الهزيمة بالنسبة إلى العنوان الخاص به في التاريخ الروسي ستكون: الفشل. كما أن الرؤية حول روسيا الكبرى التي يؤيدها هو وزملاؤه، ستنتهي في سلة المهملات.
حديث من لا يشكر الناس لا يشكر الله
وفي الوقت الذي يتبنى فيه الكثير من الزعماء خيارات خاطئة وينتهي بهم المطاف إلى الندم، فإن بوتين يفعل كل شيء لتحقيق أهدافه. وفي مستهل حكمه، قصف غروزني وحولها إلى أنقاض، وفي سوريا دمر حلب. معادل للقوة السوفياتية وفي الستينات والسبعينات عندما كان الإتحاد السوفياتي يتمتع بقوة خمسة إلى واحد كأفضلية، كيف تصرفت الولايات المتحدة لردع ومنع السوفيات من الهجوم؟ لقد اعتمدت على الأسلحة النووية التكتيكية ك"معادل" للقوة السوفياتية. ومن دون التلويح بهجوم نووي، كان مخططو الحرب الأمريكيون يتوقعون بلوغ القوات السوفياتية القنال الإنكليزي في أقل من أسبوع. وهذا الجزء من التاريخ قد يساعدنا كي نفهم جيداً قادة الجيش والاستراتيجيين الروس. إذ إنه بالنسبة إليهم تبدو الأسلحة النووية التكتيكية عنصراً ضرورياً للانقلاب على الخسارة. خيارات عدة ويطرح الكاتب سيناريوات الرد الأمريكي على استخدام بوتين السلاح النووي ومقتل عشرة آلاف أو عشرين ألف أوكراني، قائلاً إن الرد لن يتضمن بالطبع خيارات جيدة. وهذا ما يجعل أكثر إلحاحاً ضرورة وضع حد للقتل الآن-حتى ولو أدى ذلك إلى سيطرة بوتين على جزء من الأراضي الأوكرانية التي تسمح له القول للروس إنه حقق انتصاراً.
من لا يشكر الناس لا يشكر الله رسالة شكر
تقبل الله طاعتكم وصيامكم وقيامكم وصدقاتكم قولوا الله..
تحية للجيش والأجهزة الأمنية
حمى الله مملكتنا والهواشم. كاتب شعبي محمد الهياجنه
أكد القطاع الدينى فى وزارة الأوقاف أن الوزارة حريصة كل الحرص على إقامة صلاة التراويح بكل أريحية وهدوء للمصلين فى ظل الأجواء الإيمانية للشهر الكريم، وأنها لم ولن تتخذ أى إجراء بشأن قطع الصلاة على أحد ولم يصدر عن أى من قياداتها على أى مستوى أى توجيه بذلك، وفى حالة حدوث أى تجاوز يكون دور المفتش مجرد رصد التجاوز دون أى تدخل أو إجراء منه تجاه المسجد، وتقوم المديرية المختصة بدراسة الأمر ومعالجته بمعرفتها.