وتحتوي المدينة على مجموعة من أبرز الآثار التاريخية العظيمة التي يزورها السياح بكثرة، حيث يأتي إليها ما يصل إلى 30 ألف سائح من مختلف أنحاء العالم، ومن أهم هذه الآثار هي مدائن صالح، التي تحتوي على آثار تعود لعصر ما قبل التاريخ، ومجموعة من الأماكن الصخرية والنقوش الحجرية والملكية والدينية، وقد ازدهر هذا المكان بشكل كبير خلال العصر النبطي. البلدة القديمة
يعود تاريخ هذه البلدة الرائعة إلى القرن الرابع عشر ميلاديًا، حيث يبلغ عمرها في الوقت الحالي 650 عام، إنها عبارة عن أطلال لعدد 800 منزل، وتحيط هذه الأطلال بقلعة مرتفعة، وأمامها تتواجد العديد من المزارع المروية بينابيع جفت من سنوات عديدة. ومن المعروف أن البلدة القديمة ترتفع حوالي 70 متر عن مستوى سطح الأرض وقد تركها سكانها وأصبحت من المزارات السياحية الجذابة، وتقع البلدة بشكل عام في المنطقة الغربية للسعودية، وبالتحديد في مدينة العلا بالمدينة المنورة. حل سؤال من أهم معالم وطني الأثرية - ما الحل. مسجد جواثا في مدينة الأحساء
تم تشييد هذا المسجد القديم خلال أول أيام الدين الإسلامي، وبُني منذ حوالي 1400 عام، ومن المعتقد أنه المسجد الأقدم في المنطقة الشرقية من شبه الجزيرة العربية، وقامت قبيلة تسمى بني عبد القيس بتأسيس هذا المسجد، وقد تمت إقامة صلاة الجمعة الأولى خارج المدينة المنورة هناك.
- حل سؤال من أهم معالم وطني الأثرية - ما الحل
- من أهم معالم وطني الأثرية - منبع العلم
حل سؤال من أهم معالم وطني الأثرية - ما الحل
من أهم معالم وطني الأثرية،
يسعدنا أعزائي طلاب وطالبات المملكة العربية السعودية أن نقدم لكم إجابات الأسئلة المفيده والثقافية والعلمية التي تجدون صعوبة في الجواب عليها وهنا نحن في هذا المقالة المميز يواصل موقعنا مـعـلـمـي في تقديم إجابة السؤال:
من أهم معالم وطني الأثرية
أهلا وسهلاً بكم أعضاء وزوار موقع مـعـلـمـي الكرام بعد التحية والتقدير والاحترام يسرنا أعزائي الزوار اهتمامكم على زيارتنا ويسعدنا أن نقدم لكم إجابة السؤال:
من أهم معالم وطني الأثرية؟
و الجواب الصحيح يكون هو
مدائن صالح. قصر المصمك
من أهم معالم وطني الأثرية - منبع العلم
وتشهد هذه المعالم على أهميّة المدينة من قبل قدوم الرومان. توجد في المدينة الأثرية أطلال تمثل حقبا تاريخية متعاقبة، بدءا من الآثار الليبية القرطاجية، مثل ضريح آتيبان بن أبتيمتاح، مرورا بالمعابد الرومانية مثل معبد الكابيتول ومعبد ماركير (Mercure) الذي شُيّد في نهاية القرن الثاني وغيرهما، المسرح الرّوماني، بعض المقابر الرومانية، قصور، السّاحة والممرّات، أقواس النصر، حمامات عمومية، حمّامات ساخنة، منازل فخمة مفروشة بالفسيفساء، وانتهاء بالتحصينات البيزنطية. كما تكتسب دقة 2000 نقيشة لوبيّة، بونيّة محدثة، إغريقيّة ولاتينيّة. ولعل ما يميز «دقة» عن أغلبية المواقع الأثرية الأخرى، هو أنها لم تتعرض للدمار بفعل الزلازل التي ضربت المنطقة، كما نجت من الغزو الروماني الذي أتى على العديد من المدن المجاورة. وبآثارها الغنية والفريدة من نوعها. المسرح الروماني
يقع المسرح في مدخل المدينة الأثرية كانت تقام فيه المسرحيات والطقوس الدينيّة. يتكوّن المسرح من ثلاث أجزاء: المدارج، الأركسترا وخشبة المسرح ويتّسع لأكثر من 3000 متفرّج. مبنى الكابيتول
يحنل أكبر مساحة من بين المباني الأخرى ويقع بجانب المسرح، وهو عبارة عن معبد لعبادة الثالوث الإلهي لمدينة روما، بني على النمط الروماني وبه مدرج يفتح على بوابة بأربع أسوار وساريتين في الداخل وفي الأعلى توجد نقشة تمثل رجلا محمولا على نسر.
ويشير الدكتور ريحان إلى آثار سيوة والتى تشمل عمارة مدنية تتمثل فى أطلال مدينة شالى بقلب المدينة قرب المركز التجارى وتبقى منها بعض المنازل والحوانيت والخص "مقعد الأجواد" بشالى الغربية أمّا شالى الشرقية فلم يتبق منها سوى الجامع العتيق لهجرة السكان للمدينة منذ عام 1826م وهناك بلدة أغورمى المستوطن القديم لأهالى شالى فقد هجرت منذ عام 1200م لغارات البدو وانتقل السكان إلى هضبة شالى. وقد جسّدت مبانى مدينة شالى التفاعل بين الإنسان والبيئة واعتمدت على البناء بالكيرشيف وهو نوع من الملح المتكلس على طبقات وارتفاع الطبقة 25سم والأسقف من خشب النخيل المعالج فى بحيرة الملح وذلك للتخلص من العصارة الجاذبة للحشرات القارضة ويتم أيضا استخدام أخشاب الزيتون الجافة فى عناصر الأثاث مع الجريد ونوع من الطفلة الخضراء الزبدية فى العناصر المعمارية التى تستخدم فيها المياه بكثرة مثل المطابخ ودورات المياه وقد استخدم المهندس عماد فريد والذى قام بأعمال الترميم المعمارى بشالى مواد من البيئة السيوية. ويتابع الدكتور ريحان أن شالى بها منشئات دفاعية والمتمثل فى تحصينات أغورمى وشالى وكان سور مدينة شالى بارتفاع المبانى بها والتى كانت تتكون من طابقين يعلوها داير ولم يتبق منه سوى باب أتشال وكان الباب السرى للمدينة وتعنى باللغة السيوية باب المدينة والذي يقع شمال غرب الجامع العتيق وتضم بلدة أغورمى معبد الوحى الشهير "معبد آمون" ومساحة البلدة ثلاثة أفدنة ولم يعد متبقيًا منها سوى أطلال بعض المنازل والجامع بمئذنته
وتضم شالى وأغورمى منشآت دينية متمثلة فى الجامع العتيق بشالى الشرقية وجامع تطندى بشالى الغربية وتم تجديدهما فى العصر العثمانى.