[٣] ومن الجدير بالذكر أنّ القيام بالتغييرات على مستوى نمط الحياة يمكن أن يكون ضروريًا من أجل الوقاية من حدوث جلطة قلبية أخرى، كما أنّ تناول الأدوية الموصوفة بعد الجلطة القلبية يُعدّ أمرًا ضروريًا للغاية، ويجب معرفة أسماء هذه الأدوية ولماذا يُستخدم كلّ منها والوقت المناسب لتناولها، ويمكن مراجعة هذه الأدوية مع الطبيب أو الممرض عند الرغبة في معرفة المعلومات المطلوبة، ويُفضّل إبقاء قائمة بهذه الأدوية وإخبار الطبيب بها عند الحاجة، ومن طرق الوقاية من الجلطة القلبية ضمن ما يمكن تغييره في نمط الحياة ولمنع حدوثها مرة أخرى ما يأتي: [٢]
إيقاف التدخين. خفض مستويات الكولسترول. السيطرة على السكري والضغط الشرياني. اتّباع خطّة للقيام بالتمارين الرياضية. الحفاظ على وزن صحّي. السيطرة على التوتّر. المراجع [+] ↑ "Heart attack",, Retrieved 27-11-2019. الجلطات الدموية الوريدية: التعريف-الأسباب-الوقاية و العلاج. Edited. ^ أ ب "Heart Attack",, Retrieved 27-11-2019. Edited. ^ أ ب ت ث ج "Heart Attack",, Retrieved 27-11-2019. Edited.
- الجلطات الدموية الوريدية: التعريف-الأسباب-الوقاية و العلاج
- للوقاية من الجلطات.. إليك الطريقة المناسبة لتناول الأسبرين | الكونسلتو
الجلطات الدموية الوريدية: التعريف-الأسباب-الوقاية و العلاج
إجراء فحص تصوير الأوعية الدماغية بالأشعة السينية مع تباين الأوعية حيث يتم إدخال مادة التباين في الشريان السباتي أو الشريان الفقري. إجراء فحص التخطيط الكهربائي للدماغ الذي يجعل من الممكن تحديد الأعراض كما يسمح بتقييم الاضطرابات الوظيفية للدماغ. للوقاية من الجلطات.. إليك الطريقة المناسبة لتناول الأسبرين | الكونسلتو. إجراء فحص البزل القطني ليتم تحديد الضغط داخل الجمجمة. إجراء فحص التصوير المقطعي المحوسب والتصوير بالرنين المغناطيسي حيث يعمل على تحديد مشكلة الدماغ بسبب الدقة العالية للأجهزة الحديثة.
للوقاية من الجلطات.. إليك الطريقة المناسبة لتناول الأسبرين | الكونسلتو
تخثر
الأوردة العميقة عادة ما تكون في الساقين لكن قد تنتقل إلى الرئتين. قد
تحدث بسبب واضح أو بغير سبب؛ لذا يجب معرفة الأعراض والعلامات. تزداد
خطر الإصابة بجلطات الأوردة العميقة عند وجود عدة عوامل خطر في الوقت نفسه. البقاء
نشط وتجنب قلة الحركة والخمول من أهم سبل الوقاية. مقدمة
الجلطات الدموية الوريدية تشير إلى تكوّن كتلة شبه
صلبة من الدم في الوريد، وهو مرض يشمل كلاً من (تخثر الأوردة العميقة) و(الانصمام
الرئوي)، وهو اضطراب شائع ومميت، وغالبًا ما يتم التغاضي عنه. كما يؤدي إلى
مضاعفات خطيرة على المدى الطويل. مسميات أخرى للمرض
التخثر الوريدي – الخثرات الوريدية. أنواع الجلطات الدموية الوريدية
تخثر الأوردة العميقة (جلطة الساق أو التجلط
الوريدي العميق): هي
جلطة تحدث في الأوردة العميقة في الجسم، وعادة ما تكون في الساقين، ولكن قد تحدث
في الذراع أو الأوردة الأخرى في بعض الأحيان، وتكمن خطورتها في حالة تفتت جزء من
الجلطة وانتقالها إلى الرئتين. الانصمام الرئوي (جلطة الرئة أو القذائف الرئوية): تحدث عند انتقال جزء من الجلطة (تخثر الأوردة
العميقة) إلى الرئتين. أسباب الجلطات الدموية الوريدية
يكون الدم عادة في حالة تدفق مستمر وتحدث الجلطة
بسبب:
1.
الشعور بألم في الساق، وعادةً ما يوصف هذا الألم أنّه شعور بالخدر، أو التقلّصات، أو الضعف في الساق. تغيير لون الجلد إلى اللون الأزرق أو الأحمر. سخونة الساق أو الذراع المصابة بالجلطة. الجلطات الشريانية
تشتمل أعراض الجلطات الشريانيّة على ما يأتي:
قصر مفاجئ في النَّفَس. الشعور بألم حاد في الصدر مشابه لألم الطعن. تسارع نبض القلب. السعال المفاجئ المصحوب بمخاط مخلوط بالدم. أسباب تكوّن الجلطات الدموية
تتكوّن الجلطات الدموية عندما تصبح الصفائح الدموية وبروتينات البلازما أكثر سمكًا، وتكون كتلةً شبه صلبة، وقد يثير تخثر الدم وتجلّطه حدوث إصابة، ويمكن أن تحدث الجلطة داخل الأوعية الدموية دون وجود إصابة، وتتضمّن العوامل والحالات التي يمكن أن تسبّب تجلّط الدم ما يأتي: [٤]
التصلّب العصيدي (تصلب الشرايين): هو تراكم للرواسب الدهنية التي تسمّى اللويحات داخل الشرايين وعلى جدرانها مسببًا تشكّل الجلطة، ممّا يقلّل من تدفّق الدم عبر الشريان الذي تشكلت فيه، وغالبًا ما تحدث هذه الحالة بسبب ارتفاع نسبة الكوليسترول. الرجفان الأذيني: هو أكثر أشكال عدم انتظام ضربات القلب شيوعًا، ويؤدّي إلى تسارع ضربات القلب أو تخطّيها، بالإضافة إلى وقف تدفق الدم، وعندما يحدث الرجفان الأذيني يمكن أن يسبّب تجمّع الدم في القلب، ممّا يؤدّي إلى تكوّن الجلطات التي يمكن أن تنتقل إلى الدماغ، وتؤدّي إلى حدوث السكتة الدماغية.