عدم تناول ثمار الفاكهة والخضراوات: فإن من أكثر العادات الخاطئة انتشارًا هي قلة تناول الفواكه والخضراوات التي تحتوي على كثير من الألياف، والتي لها دور كبير في امتصاص المواد المسرطنة، وتحتوي على المواد المضادة للأكسدة التي تقاوم تكون الخلايا السرطانية، كما أنها تحسن عملية الهضم وتمنع احتكاك المواد المسرطنة بجدار المعدة، لذلك ينصح الأطباء بتناول ثمار الفواكه والخضراوات الطازجة بكثرة، والاعتماد على تناولها بكثرة في الوجبات الثلاثة يوميًا، والاهتمام بغسلها جيدًا. الوراثة: يعتبر التاريخ المرضي العائلي بالسرطان أيضًا من العوامل التي تجعل باقي أفراد العائلة أكثر عرضة للإصابة بالسرطان، وخاصة في حالة سرطان الثدي وسرطان المبيض. الجنس: طبقًا لبعض الإحصائيات فإن نسبة الرجال المصابين بسرطان المعدة أكبر من نسبة النساء المصابة به، قد يكون بسبب أن أكثر المدخنين ومدمني الكحوليات من الرجال، أو قد يكون السبب جيني في بعض الكروموسومات، ولكن لم يتم تحديد السبب بدقة. الحالة النفسية: تؤثر الحالة النفسية على صحة الإنسان بصفة عامة، حيث أن الاكتئاب يسبب ضعف المناعة، كما أنه ذكر في المراجع الطبية أن سرطان المعدة هو من أكثر السرطانات التي يمكن أن تحدث بسبب سوء الحالة النفسية.
نسبة شفاء سرطان المعدة والقولون
غثيان. مليء القيء أو قيء دموي. عسر الهضم. وجود انتفاخ في منطقة البطن. وجود ألم في منطقة البطن. نقص مفاجيء وغير مبرر في الوزن. عدم الرغبة في تناول بعض الأطعمة: وخاصة عدم الرغبة في تناول اللحوم، وذلك لأن سرطان المعدة يكون عادة شديد النمو، مما يسبب انسدادًا في المعدة، وصغر سعة المعدة، الأمر الذي يجعل تناول أي من الأطعمة الدسمة صعبًا، كم أن وظيفة المعدة الأساسية هي هضم البروتينات، الأمر الذي يسبب إرهاقًا للمعدة، ويتعبر عدم الرغبة في تناول اللحوم من أكثر الأعراض المميزة لسرطان المعدة. تغير لون البراز للون الأسود. أعراض فقر الدم: مثل الشعور بالتعب والإرهاق وشحوب لون البشرة، ويحدث ذلك في حالة تطور المرض وحدوث نزيف في المعدة. وجود تاريخ مرضي بوجود سرطان المعدة. إذا تزامن ألم المعدة مع وجود نقصان حاد في الوزن، أو وجود دم أحمر في البراز، أو إذا كان لون البراز أسودًا، أو حالة تقيؤ دم، فإن ذلك يستدعي الشك في وجود نزيف في الجهاز الهضمي، ويلزم مراجعة طبيب متخصص في مجال الأورام، أو أمراض الجهاز الهضمي لإجراء الفحوصات اللازمة. تعرف على أعراض سرطان القولون من خلال هذا الرابط: ماهي اعراض سرطان القولون والمعدة واسبابه
أسباب حدوث سرطان المعدة
بصفة عامة لا يوجد سبب محدد لحدوث السرطانات، لكن توجد بعض العوامل التي تجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بسرطان المعدة، مثل:
التدخين.
نسبة شفاء سرطان المعدة من
إدمان الكحوليات. السمنة المفرطة وزيادة الوزن. عدم ممارسة الرياضة. تقدم العمر: خاصة بعد سن ال50 أو ال60. فصيلة الدم: توجد بعض الدراسات التي توضح أن النسبة الأكبر من مرضى سرطان المعدة يحملون فصيلة الدم A، لكن لا يوجد سبب محدد لذلك. سوء العادات الغذائية:
توجد بعض العادات الغذائية الخاطئة التي قد تحفز حدوث سرطانات المعدة، وهي:
كثرة تناول المعلبات والمواد الحافظة: تعتبر دول شرق آسيا مثل: اليابان وكوريا والصين، من أكثر الدول التي ينتشر بها سرطان المعدة، وذلك لأنهم يعتمدون في تغذيتهم بصفة أساسية على المأكولات البحرية المعلبة والمجمدة والأكلات التي تحتوي على المواد الحافظة أو المملحة، كل هذه العادات في التغذية تجلهم أكثر عرضة للإصابة بسرطان المعدة. كثرة تناول المشويات: من العادات الغذائية الخاطئة تناول المشويات بكثرة، حيث أن الطبقة الخارجية للمشويات التي توكن باللون الأسود، تحتوي على بعض المواد المسرطنة، أهمها مادة النيتريت، والتي بمجرد احتكاكها بجدار المعدة، أو وجودها فترة في المعدة، فإن عصارة المعدة تقوم بتحليل هذه المادة، الأمر الذي يسبب نوع من الإثارة للخلايا المبطنة للمعدة، ويحفز تكون الخلايا السرطانية.
الموالح تزيد فرص الإصابة بسرطان المعدة
أحمد صبرى
قال الدكتور هشام الغزالى، رئيس الجمعية الدولية للأورام وأستاذ الأورام بجامعة عين شمس، إن نسبة الشفاء من سرطان المعدة تتعدى 70% حال التشخيص المبكر للمرض، مؤكدًا أن التأخر فى التشخيص يقلل النسبة إلى 20% فقط. وأوضح، فى كلمته بالمؤتمر الصح الغزالى: 70% نسب الشفاء من سرطان المعدة إذا اكتشف مبكرًا الموالح تزيد فرص الإصابة بسرطان المعدة
قال الدكتور هشام الغزالى، رئيس الجمعية الدولية للأورام وأستاذ الأورام بجامعة عين شمس، إن نسبة الشفاء من سرطان المعدة تتعدى 70% حال التشخيص المبكر للمرض، مؤكدًا أن التأخر فى التشخيص يقلل النسبة إلى 20% فقط. وأوضح، فى كلمته بالمؤتمر الصحفي لشركة ليللى لإعلانها عن عقّار جديد، أن خطورة سرطان المعدة تكمن فى تشابه أعراضه مع أعراض الأمراض العادية مثل القيء الدموي ونقص الحديد بالجسم وفقد الوزن والحموضة، وهو ما يجعله تلك الأعراض مُخادعة. وأكد أن الأشخاص الأكثر عرضة للمرض هم المدخنون والمصابون بالسمنة، إضافة إلى الأشخاص الذين يكثرون من تناول الموالح والأكلات التى يوجد بها نوع معين من الفطريات، مثل "الجبنة الرومي" والمكسرات المخزنة بشكل غير سليم والمعلبات.