الجهاز اللحافي: يتكون من الأعضاء التي تغطي الجسم؛ وهي: الجلد، والشعر، والأظافر. الجهاز الليمفاوي: وظيفته نقل اللّمف بين الأنسجة وتدفق الدم. الجهاز العصبي: وظيفته جمع المعلومات، وتحويلها، ومعالجتها بالدماغ والأعصاب. الجهاز التناسلي: وظيفته تحديد جنس الإنسان، والمسؤول عن عملية تكاثره. الجهاز البولي: يتكون من الكلى، والتراكيب المرتبطة المشتركة في إنتاج وطرح البول. تركيب القلب في جسم الانسان. الدم ومكوناته: وظيفته نقل العناصر والمواد الغذائية بين أجهزة الجسم المختلفة. المصدر:
- تركيب جسم ان
- تركيب القلب في جسم الانسان
تركيب جسم ان
فعلى الرغم من أن كيميائية القواعد الأربع مثالية لجعل الأحماض النووية قادرة على نقل المعلومات، إلا أن التشابه الشديد في كيميائية هذه القواعد لا يسمح باستخدامها في بناء العديد من الآلات المتنوعة اللازمة لإنجاز آلاف التفاعلات الكيميائية والميكانيكية المختلفة. وهنا تظهر البروتينات كبديل مناسب للقيام بذلك العمل. [KSAGRelatedArticles]
[ASPDRelatedArticles]
تركيب القلب في جسم الانسان
عضلات الظهر: يُعد الظهر نقطة ارتكاز أو منشأً للكثير من العضلات المهمة لحركة العنق والكتفين، منها العَضَلَة النَّاصِبَة للسَّنَاسِن، والعَضَلَةُ الشَّوْكِيَّةُ النِّصْفِيَّةُ الظَّهْرَانِيَّة، والعَضَلَةُ الشَّوْكِيَّةُ النِّصْفِيَّةُ الرأسية، والعضلات العديدة الفلوح، والعضلة المربعة القطنية، والعضلة شبه المنحرفة، والعضلة المعينية الكبيرة، والعضلة المعينية الصغيرة، بالإضافة إلى العضلة الرافعة للكتف والعضلة الظهرية العريضة. عضلات الكتف: يتشكل مفصل الكتف عبر التقاء عظم العضد مع عظم الترقوة وعظم الكتف، ويُساهم بتحريك هذا المفصل كل من العضلة الدالية، والعضلة الغرابية العضدية، والعضلة ذات الرأسين العضدية، والعضلة الثلاثية الرؤوس العضدية، والعضلة تحت الكتفية، والعضلة فوق الشوك، والعضلة تحت الشوكية، والعضلة المدورة الكبيرة، والعضلة المدورة الصغيرة. عضلات الذراع: تُساعد عضلات الذراع على تحريك الكتف، وتتضمن كلًا من العضلة ذات الرأسين العضدية، والعضلة العضدية، والعضلة العضدية الكعبرية، والعضلة الغرابية العضدية، والعضلة ثلاثية الرؤوس العضدية، كما يُمكن إلحاق بعض عضلات الساعد أيضًا بعضلات الذراع، مثل: العضلة الكَابَّةُ المُدَوَّرَة، والعَضَلة العَضُدية الكُعبرُية للرسغ، والعضلة الكُعبرُية الطويلة الباسطة للرسغ.
تنتج كل من خلايا B وخلايا T من خلايا جذعية في نخاع العظم، لتهاجر بعدها خلايا T إلى الغدة الزعترية لتمر بمراحل مختلفة من النمو والتطور لتصبح ناضجة ضمن البيئة المصّممة خصيصاً لها هناك، بينما تمكث خلايا B في نخاع العظم وتتطور لخلايا قادرة على إنتاج أجسام مضادة لاحقًا. يشارك في المعركة ضد مسببات الأمراض جنبًا لجنب مع الخلايا اللمفية خلايا البلعمة المسؤولة عن التهام هذه الأجسام وتنبيه الجهاز المناعي لوجودها داخل الجسم ضمن نظام محكم من الأوامر بشكل يضمن تفعيل نظام الحماية ومواجه مصدر الخطر إن وجد، حيث تتناوب هذه الخلايا في مكان تواجدها فتارة تتواجد في الدم لتتحقق من عدم وجود أي جسم غريب فيه وتارة تنتقل للأنسجة المجاورة لتفحصها وتتأكد من سلامتها وتعد خلايا الدم البيضاء وفي مقدمتها الخلايا المتعادلة (neutrophiles) هي الأساس في هذه المهمة بالإضافة لخلايا أخرى. آلية عمل الجهاز المناعي
عندما يتعرض جسم الانسان لهذا الجسم الغريب، تتعرف عليه مجموعة من الخلايا المختلفة التي تقوم بتعريفه للجهاز المناعي، والتي بدورها تحفز خلايا B لإنتاج الأجسام المضادة لترتبط مع هذا الجسم الغريب، وما أن تنتج هذه الأجسام المضادة داخل الجسم حتى تبقى تسبح داخله وإذا ما تعرض الجسم مرة أخرى لهذا الجسم الغريب ستكون متواجدة لتأدية وظيفتها مرة أخرى وبشكل أسرع وهذا مشابه لآلية عمل التطعيم.