والدورة المنتظمة هي التي تحدث كل عدد أيام ثابت، كما أن تكون كل ثمانية وعشرين يوماً لدى كثير من النساء، وهي دورة شهرية منتظمة يمكن من خلالها معرفة أيام التبويض والتي تكون في اليوم الرابع عشر من اليوم الأول لحدوث الدورة. جدول أيام التبويض عند المرأة
كما هو معلوم أنّ الدورة الشهرية تبدأ باليوم الأول من حدوث الطمث، وإذا كانت مدة الدورة الشهرية 28 يوماً فإن الإباضة تكون في اليوم الرابع عشر من حدوث الطمث، وإليكنّ هذا الجدول الذي يحدد أيام الإباضة، وهو بخلاف حاسبة التبويض مع أهمية تدوين اليوم الأول.
- حاسبة ايام التبويض بعد الدورة السادسة – السنة
حاسبة ايام التبويض بعد الدورة السادسة – السنة
الطور الأصفري وهو الجزء الثاني من مراحل الإباضة، ويستمر هذا الطور من اليوم الأول للإباضة حتى بداية نزيف الدورة الشهرية التالية، ويُقال إن هذا الطور له جدول زمني محدد عن الطور السابق، فقد يمتد من 12 إلى 16 يوم منذ اليوم الأول للإباضة. عملية الإباضة هي عملية يتم فيها إطلاق البويضات إلى قناة فالوب، ويساهم تحديد هذه العملية في تعزيز فرص الحمل أثناء فترة التبويض، حيث تتم عملية الحمل من خلال تخصيب البويضة بواسطة حيوان منوي.
طريقة حساب أيام التبويض يمكنك حساب أيام التبويض بعدة طرق: إذا كنتِ من صاحبات الدورة الشهرية المنتظمة، فأيام التبويض هي منتصف الدورة، أو قبل المنتصف بيومين أو بعده بيومين، كما أشرنا من قبل. يمكنك استخدام التقويم (الروزنامة) لعمل جدول وحساب أيام التبويض. هناك عدة تطبيقات على الهاتف المحمول، يمكنك الاستعانة بها لمعرفة أيام التبويض بسهولة. ترتفع درجة حرارة الجسم، بمقدار درجة مئوية في أيام التبويض. ايام التبويض | حساب ايام التبويض | كيرفري. يمكنك متابعة طبيعة الإفرازات المهبلية ولونها، ففي أيام التبويض، تصبح الإفرازات شفافة وغزيرة وتشبه كثيرًا، بياض البيض النيىء. حساب أيام التبويض للحمل أفضل وقت لحدوث الحمل، هو وقت التبويض، الذي يكون في منتصف الدورة الشهرية المنتظمة. ويمكنك حساب أيام دورتكِ منذ اليوم الأول لنزول الدم في الدورة الحالية، وحتى اليوم الأول لنزول الدم في الدورة التالية. فإذا كانت دورتكِ الشهرية 28 يومًا، فإن وقت التبويض يمتد من اليوم الثاني عشر حتى اليوم السادس عشر. ونريد هنا أن نؤكد على ضرورة ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام في أي وقت من الدورة، وليس قصرها على أيام التبويض، لأن التركيز على هذه الأيام فقط، قد يزيد من توتركِ ويسبب ضغطًا نفسيًّا عليكِ، وهو ما قد يؤثر على العلاقة الحميمة نفسها، ويضعف فرص الحمل، فاحرصي على ممارسة العلاقة الحميمة دون ضغط، وبأكبر قدر من الحب والاستمتاع.