إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: وتوكل على الله ۚ وكفى بالله وكيلا عربى - التفسير الميسر: واعتمد على ربك، وفَوِّضْ جميع أمورك إليه، وحسبك به حافظًا لمن توكل عليه وأناب إليه. السعدى: وثق باللّه في حصول ذلك الأمر على أي: حال كان. { وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا} توكل إليه الأمور، فيقوم بها، وبما هو أصلح للعبد، وذلك لعلمه بمصالح عبده، من حيث لا يعلم العبد، وقدرته على إيصالها إليه، من حيث لا يقدر عليها العبد، وأنه أرحم بعبده من نفسه، ومن والديه، وأرأف به من كل أحد، خصوصًا خواص عبيده، الذين لم يزل يربيهم ببره، ويُدِرُّ عليهم بركاته الظاهرة والباطنة، خصوصًا وقد أمره بإلقاء أموره إليه، ووعده، فهناك لا تسأل عن كل أمر يتيسر، وصعب يسهل، وخطوب تهون، وكروب تزول، وأحوال وحوائج تقضى، وبركات تنزل، ونقم تدفع، وشرور ترفع. وهناك ترى العبد الضعيف، الذي فوض أمره لسيده، قد قام بأمور لا تقوم بها أمة من الناس، وقد سهل اللّه [عليه] ما كان يصعب على فحول الرجال وباللّه المستعان. الوسيط لطنطاوي: وقوله - سبحانه -: ( وَتَوَكَّلْ على الله) أى: وفوض أمرك إليه - عز وجل - وحده.
- توكلت على الله وكفى بالله وكيلا
- وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا
- وكفى بالله وكيلا ونصيرا
- ونعم بالله وكفى بالله وكيلا
توكلت على الله وكفى بالله وكيلا
فلا تسأل أيضًا عن البركات التي تنزل، والشر التي ترفع، والنقم التي تدفع. إن العبد الضعيف الذي يتوكل على الله عز وجل ويفوض أمره إليه فالله سبحانه تعالى ييسر له جميع أموره ويقضي حوائجه. 3- تفسير الرازي
مقالات قد تعجبك:
فسر الإمام الرازي هذه الآية الكريمة بمعنى كفاية الله عز وجل لعباده عند توكلهم عليه، فالله سبحانه تعالى هو وكيلهم. فالعباد ضعفاء لا يمكنهم التصرف أو معرفة تدبير أمورهم وشئونهم. وقد فسر قول الله عز وجل: {وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا} بأن هذه الآية الكريمة توضح صفات الله جل وعلا. فإذا قام العبد بالنظر في الأحوال التي تجعل الوكيل غير قادر على الوكالة. والحاكم المنشغل بسبب عدم قدرته أيقن أن الله عز وجل لا يشابههم. فالله سبحانه وتعالى هو الذي يملك القدرة، وهو العالم والغني، وهو الذي المستحق للتوكل عليه في جميع شؤوننا. كما يمكنكم التعرف على: تفسير: وتوكل على الحي الذي لا يموت
تفاسير أخرى في قول الله تعالى وتوكل على الله وكفى بالله وكيلًا
لابد أن يقوم العبد بالاعتماد على الله سبحانه وتعالى وتفويض أموره لله. فالله هو الحافظ لعباده المتوكلين عليه والمنيبين إليه، هذا تفسير الميسر. وقد قال الجلالي في تفسير: وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا أي التوكل على الله في كل أمورنا وكفى بالله حافظًا لعباده ولأمته.
وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا
إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: ولله ما في السماوات وما في الأرض ۚ وكفى بالله وكيلا عربى - التفسير الميسر: ولله ملك ما في هذا الكون من الكائنات، وكفى به سبحانه قائمًا بشؤون خلقه حافظًا لها. السعدى: ثم كرر إحاطة ملكه لما في السماوات وما في الأرض، وأنه على كل شيء وكيل، أي: عالم قائم بتدبير الأشياء على وجه الحكمة، فإن ذلك من تمام الوكالة، فإن الوكالة تستلزم العلم بما هو وكيل عليه، والقوة والقدرة على تنفيذه وتدبيره، وكون ذلك التدبير على وجه الحكمة والمصلحة، فما نقص من ذلك فهو لنقص بالوكيل، والله تعالى منزه عن كل نقص. الوسيط لطنطاوي: ثم أكد- سبحانه- هيمنته على هذا الكون وملكيته له فقال: وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا. أى: ولله- تعالى- وحده ما في السموات وما في الأرض ملكا وتصرفا وإيجادا وإعداما. وإحياء وإماتة. وكفى بالله- تعالى- وكيلا في تدبير أمور خلقه، وحفظه لمصالحهم. والوكيل هو القيم والكفيل بالأمر الذي يوكل إليه. وقد ذكر- سبحانه- في هاتين الآيتين ملكيته لما في السموات وما في الأرض ثلاث مرات، تأكيدا لعظم سلطانه وقدرته وسعة غناه ورحمته، حتى ترسخ في نفوس الناس تقواه وخشيته.
وكفى بالله وكيلا ونصيرا
فقد تكرّرت جملة { ولله ما في السماوات وما في الأرض} هنا ثلاث مرّات متتاليات متّحدة لفظاً ومعنى أصلياً ، ومختلفة الأغراض الكنائية المقصودة منها ، وسبقتها جملة نظيرتهنّ: وهي ما تقدّم من قوله: { ولله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله بكلّ شيء محيطاً} [ النساء: 126]. فحصل تكرارها أربع مرات في كلام متناسق. فأمّا الأولى السابقة فهي واقعة موقع التعليل لجملة { إنّ الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} [ النساء: 116] ، ولقوله: { ومن يشرك بالله فقد ضلّ ضلالاً بعيداً} [ النساء: 116] ، والتذييللِ لهما ، والاحتراس لجملة { واتّخذ الله إبراهيم خليلاً} [ النساء: 125] ، كما ذكرناه آنفاً. وأما الثانية التي بعدها فواقعة موقع التعليل لجملة { يغني الله كلاَّ من سعته}. وأما الثالثة التي تليها فهي علّة للجواب المحذوف ، وهو جواب قوله: { وإن تكفروا} ؛ فالتقدير: وإن تكفروا فإنّ الله غنيّ عن تقواكم وإيمانكم فإنّ له ما في السماوات وما في الأرض وكان ولا يزال غنيّاً حميداً. وأمّا الرابعة التي تليها فعاطفة على مقدّر معطوف على جواب الشرط تقديره: وإن تكفروا بالله وبرسوله فإنّ الله وكيل عليكم ووكيل عن رسوله وكفى بالله وكيلاً.
ونعم بالله وكفى بالله وكيلا
إن التوكل على الله قوة تخلصك من الحاجة للبشر و التذلل لهم ، و التطلع لإعانتهم و مساعدتهم و ترفعك إلى الافتقار لله و التذلل له. تطلع لما عند الله ارفع حاجتك للرب و اسأله و أكثر من السؤال و توسع واطلب المزيد ،تطبيقا لما جاء في الحديث الصحيح: ( إذا سأل أحدكم فليكثر فإنما يسأل ربه) ، والتوكل قوة لأنك أنطت العمل لمن بيده مفاتيح كل شيئ وهو على كل شيئ قدير ، و سيدبره لك خير تدبير ، تدبيراً يعجز عنه أقوى أقوياء العالم. وكرر على نفسك دائما ( لو أن الأمة اجتمعت على أن ينفعوك لن ينفعوك إلا بشي قد كتبه الله لك ولو آجتمعوا على أن يضروك فلن يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك). Post Views:
2٬894
وكفي بالله وكيلا - YouTube
اللهم لا نضام وأنت حسبنا☝️ - YouTube