وبالنسبة للمعالجة تكون بتهيئة مراكز اجتماعية للإصلاح، وإقامة دورات لكلا الطرفين للتعريف بأهمية كل طرف من حقوق وواجبات، ومعالجة المشكلات الصغيرة منذ بداية الحياة الزوجية.
- التخبيب.. فعل ذكوري وليس أنثوياً ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
- تخبيب دوت كوم - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
التخبيب.. فعل ذكوري وليس أنثوياً ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
نحو مكتبة أمنية عربية بتقنية عالمية
الصفحة الرئيسية
تفاصيل لـ:
المسئولية الجنائية في التخبيب:
المقتنيات
( 2)
ملاحظات العنوان ( 7)
نوع المادة
المكتبة الرئيسية
رقم الطلب
رابط URL
رقم النسخة
حالة
ملاحظات
تاريخ الإستحقاق
الباركود
حجوزات مادة
ملف حاسب آلي
المكتبة الأمنية
رابط للمصدر
المتاح
النص الكامل للرسالة على المستودع الرقمي المؤسسي لجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
رسائل علمية
345. 53104 ت 669 / عدل
( Browse shelf (Opens below))
1
Not For Loan
010019758
إجمالي الحجوزات: 0
إشراف: إياد أحمد محمد إبراهيم. ملاحق: ورقة 112-114. رسائل تخرج عام 2013-2014. مناقشة: جلال الدين محمد صالح، عبد القادر بن ياسين الخطيب. أطروحة (ماجستير)-جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، كلية الدراسات العليا، قسم العدالة الجنائية، تخصص السياسة الجنائية، 2013. ببليوجرافية: ورقة 102-112. التخبيب.. فعل ذكوري وليس أنثوياً ! - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. غير مسموح بالاستعارة الخارجية.
تخبيب دوت كوم - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
السيدة الكندية المخببة نشرت اعتذاراً في صفحتها على «فايسبوك» عما تسببت به من عقوبة لهاتين السيدتين، وقالت إنها لم تحاول الهرب، لكنها لم تجد عند زوجها طعاماً أو حتى ماء صالحاً للشرب. لا أدري إن كان «التخبيب» ينطبق على الكنديات، لكنه بالتأكيد ينطبق على السعوديات، وبهذه المناسبة أحب أن أرفع آيات التهاني للزوج السعودي على ظهور الحكم لمصلحته، فلن يجد بعده من يعترض على حقه في أن يفعل بزوجته ما شاء حتى وإن حبسها في دورة مياه وبال عليها، أو منع عنها الطعام، ومن اليوم وطالع على الزوج أن يقول لزوجته «أخبك» بدلاً من «أحبك» كي يذكرها بحقوقه في «التخبيب»، فلا تخببني ولا أخببك، والله لا يخببنا إلا بطاعته. *نقلا عن صحيفة "الحياة" اللندنية
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
سمعت قصصاً بعضها يصل إلى الإعلام وبعضها لا يصل، ولم أكن أفهم لِمَ وصلت الأمور فيها إلى هذه الدرجة من السوء، ففي القصة الأولى روت لي سيدة أن زوجها عذبها أعواماً قبل طلاقها منه، فحبسها ذات مرة أياماً في المنزل وسافر، فكانت تطل من نافذة الحمام لتجد جاراً شاباً في النافذة المقابلة فتخبره بقصتها، ليشتري لها وجبة «كنتاكي» كالتي طلبتها أحلام في لجنة تحكيم «أراب آيدول» مع الفارق طبعاً، ويقوم هذا الشاب بوضع خشبة بين النافذتين كجسر يزحلق عليها الوجبة. لم أفهم لِمَ أحضر الجار لها وجبة كنتاكي ولم يطلب لها الشرطة لتفك قيدها! بدت لي القصة رومانسية بعض الشيء على ما فيها من قسوة، والجارة لم تعد تتذكر منها بعد طلاقها سوى الجار الشاب الرحيم، إلا أن القصة الثانية افتقدت الرومانسية تماماً، فقد نشرت الصحف صورة الزوجة التي تحدثت للصحافي عن زوج سجنها في دورة المياه، وكان يدخل ليبول عليها ويخرج، وأنها استنجدت بوالدها مرات لكنه مشغول مع زوجته الثانية - ربما يأكلون كنتاكي - فلم ينجدها! استطاعت هذه الزوجة أن تهرب وتصل إلى الشرطة، وظهرت صورتها في الصحيفة، وبدت سيدة مقهورة برداء أحمر يغطي وجهها وكتفيها، وتقف أمام مبنى الشرطة وليس داخله.