07-01-11, 08:03 AM
رقم المشاركة:
1
وما الله بغافل عما يعمل الظالمون وفاة أحد شباب سلفية الإسكندرية إثر تعذيب أمني
الجمعة 07, يناير 2011 لجينيات.. خاص.. شيعت عائلة الشاب السيد بلال "30" عامًا مساء أمس الخميس جثمان ابنها بعد أن تسلمته من أجهزة أمن الدولة في الإسكندرية على يد ضابطين جثة هامدة بعد يوم واحد من اقتياد الأمن له من بيته ليلا. وما ربك بغافل عما يعمل الظالمون - هوامير البورصة السعودية. وحسب شهود عيان نقلت الدستور أن الأمن شدد على أهل الشاب في دفنه مساء أمس في سرية تامة وتحت إشراف الأمن وبدون جنازة! وفيما قتل الشاب السيد بلال إثر تعذيبه اقتادت أجهزة الأمن أخاه "إبراهيم" لإرغامه على تجهيل سبب وفاة أخيه! هذا، وقد انتشر على موقع اليوتيوب مقطع للشاب أثناء تغسيله في المشرحة وبعض آثار التعذيب بادية. فيما ذكر جيران للسيد بلال الذي قتله الأمن المصري أمس أنه حديث عهد بعرس! وأنه لم يسبق له أن قبض عليه أو استدعى لأجهزة الأمن في الإسكندرية. من جانبه صرح الدكتور أيمن نور رئيس حزب الغد أنه علم بوفاة شاب في أجهزة أمن الإسكندرية وأن أخاه لا زال تحت القيد.
وما الله بغافل عما يعمل الظالمون وفاة أحد شباب سلفية الإسكندرية إثر تعذيب أمني - شبكة الدفاع عن السنة
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 1/11/2012 ميلادي - 17/12/1433 هجري
الزيارات: 166155
﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللهَ غَافَلَاً عَمَّا يَعْمَلُ الْظَّالِمُونَ ﴾!!
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
٤- أُسامِحُ الصديقَ حِفاظاً على المودةِ. ٥- أَتَحَفَّظُ في كلامي خشيةَ الزّلَلِ. ٦- لازَمْتُ البيتَ استجماماً. ٧- أَلْتَزِمُ الهدوءَ في السَّوقِ حَذَرَ الحوادِثِ. ٨- اغتربتُ طلباً للحرية. ٩- خدعتك طمعا في مالك. الجملُ السابِقَةُ إجابةٌ لسؤال السائل تبين له سبب
وقوع الفعل.. تقديرُهُ: ما السبب أو ما العِلَّةُ ؟؟؟
فالأولى: لماذا تتعلم شريعة الإسلام؟
والثانيةُ: لماذا قمت؟
والثالثة:ُ ما عِلَّةُ ـ سَبَبُ ـ زيارتِكَ لوالِدَتِكَ ؟
والرابع: لماذا سامحت الصديق؟
والخامس: ما عِلَّةُ تحفظك فى كلامك؟
والسادس: ما عِلَّةُ ملازمتك البيت؟
والسابع: لماذا التزمت الهدوء فى السَّوق؟
والثامن: لماذا اغتربت ؟
والتاسع: لماذا خدعتك ؟ الجواب: طمعا فى مالك. الأمثلة مع الاعراب. ما الله بغافل عما يعمل عباده في القرآن الكريم. (أذاكر دروسي رغبةً في النجاح)
أذاكر: فعل مضارع مرفوع لتجرده عن الناصب
والجازم وعلامة رفعه الضمة الظاهرة فى آخره. دروسي: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
المقدرة فى آخره منع من ظهورها للاشتغال
المحل بحركة المناسبة، وهو مضاف،
وياء المتكلم- ضمير متصل مبنى على السكون فى
محل جر مضاف إليه. رغبة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الظاهرة فى آخره.
وما ربك بغافل عما يعمل الظالمون - هوامير البورصة السعودية
وعن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: "المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يُسلْمه.. " ولا يظلمه، خبرٌ بمعنى الأمر، فإن ظلم المسلم للمسلم حرام. بل هو حرامٌ لغير المسلم أيضاً. وفي وصية النبي عليه السلام لمعاذ بن جبل - رضي الله عنه - عندما بعثه إلى اليمن: "اتَّقِ دعوة المظلوم، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب". وما الله بغافل عما يعمل الظالمون وفاة أحد شباب سلفية الإسكندرية إثر تعذيب أمني - شبكة الدفاع عن السنة. وفي حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من كانت له مظلمة لأخيه ( أي: من كانت عليه مظلمة أخيه) من عرضه، أو شيء فلْيَتَحَلَّلْهُ منه اليوم قبل أن لا يكون دينارٌ ولا درهم، إن كان له عملٌ صالح أُخذ منه بقدْر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات أُخِذَ من سيئات صاحبه فحُمِلَ عليه". إن من أعظم صور الفاعلية الامتناع عن الظلم بأشكاله كافّة، فإن وقع فالمسارعة إلى رفعه والتحلل منه قبل فوات الأوان.
ما الله بغافل عما يعمل عباده في القرآن الكريم
استغل الحاقدون على الإسلام من قبل قنوات ساقطة كقناتى CTV و الكرمة المصريتين بالسب والتطاول والنباح على اهل الإسلام.. فماذا انتم فاعلون ؟
عجائب وغرائب بمصر العزيزة
أولا: شجاعة المسلمين المصريين سبب احباط مشروع النصارى القبيحين لمن يمثلون دور النبى محمد فى كنائسهم.. إلا ان جاء مصريا مسلما وقال: الله اكير.. فطعن الخنجر فى بطن نصرانية تمثل دور احد الصحابيات!! حتى تضاربوا بين المصريين المسلمين وبين الاقلية النصرانية الساذجة
ثانيا: كان مبنى مهجورا فى احد الأحياء ، وافق النصارى ببناء كنيسة مكان المبنى المهجور ، إلا أن المصريين المسلمين ، رفضوا شراء المبنى المهجور مقابل بناء معبد للكفار.. وما الله بغافل عما يعمل الظالمون انما. فتضاربوا مجددا حتى تدخل قوات الأمن لفض الإشتباك
ثالثا: أحد المصريات النصرانيات اسلمن على يد احد الشباب المسلمين ، جن جنون الكفار الأقباط وطلعوا المظاهرات ويقولون ان المسلمين يخطفون بناتهم!!
أو إنّ أمكنة أفئدتهم خاليةٌ لأنّ القلوب لدى الحناجر، قد خرجت من أماكنها من شدة الخوف. وقيل: قلوبهم قد تمزّقت من الخوف لا تعي شيئاً. قال سيد:
"والرسول - صلى الله عليه وسلم - لا يحسب الله غافلاً عما يعمل الظالمون، ولكنّ ظاهر الأمر يبدو هكذا لبعض من يرون الظالمين يتمتّعون، ويسمع بوعيد الله، ثم لا يراه واقعاً بهم في هذه الحياة الدنيا، فهذه الصيغة تكشف عن الأجل المضروب لأخذهم الأخذة الأخيرة التي لا إمهال بعدها، ولا فكاك منها. أخذهم في اليوم العصيب الذي تشخص فيه الأبصار من الفزع والهلع، فتظلُّ مفتوحةً، مبهوتة، مذهولة، مأخوذة بالهول لا تطرف ولا تتحرك. ثم يرسم مشهداً للقوم في زحمة الهول: مشهدهم مسرعين لا يلوون على شيء، ولا يلتفتون إلى شي. رافعين رؤوسهم لا عن إرادة، ولكنها مشدودة لا يملكون لها حراكاً. يمتدّ بصرهم إلى ما يشاهدون من الرعب، فلا يطرف ولا يرتدُّ إليهم. وقلوبهم من الفزع خاويةٌ خالية، لا تضمّ شيئاً يعونه أو يحفظونه أو يتذكرونه، فهي هواء خواء. ويأتي بعد ذلك بآيات، قولُه تعالى: ﴿ فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴾ [إبراهيم: 47]. ومزيدٌ من وصف حال الظالمين المجرمين: ﴿ وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ * سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّارُ * لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [إبراهيم: 49 - 51].