من مكتشف رأس الرجاء الصالح ؟
مكتشف رأس الرجاء الصالح
هو فاسكو دايجاما. من مكتشف رأس الرجاء الصالح ؟ Advertisement
من مكتشف رأس الرجاء الصالح ؟
بارتولوميو دياز - قصة حياة مكتشف رأس الرجاء الصالح - نجومي
يقال بأنه في عام 1488 م أُدخل فاسكو مع إخوته إلى مديرية سانتياغو. مكتشف رأس الرجاء الصالح هو. ولكن في عام 1507 م انتقل فاسكو إلى مديرية المسيح الحربية تحت قيادة الملك مانويل الأول ملك البرتغال. بدأت حياة فاسكو دا جاما المهنية عندما تم اختيار والده لقيادة حملة لفتح طرق بحرية إلى آسيا لتجنب المسلمين الذين كانوا يسيطرون على التجارة مع الهند ودول الشرق الأخرى، ولكن والده توفي في يوليو من عام 1497 م قبل القيام بالرحلة. ثم طُلب من باولو دا غاما، وهو شقيق فاسكو، أن يتولى المهمة لكنه رفض، فطُلب من فاسكو تولي القيادة فوافق.
رحلة فاسكوا دا جاما توجّه فاسكو داجاما إلى جنوب أفريقيا منطلقاً من لشبونة في البرتغال، واستطاع الوصول إلى رأس الرجاء الصّالح سنة 1497م مستعيناً بالرحالة العربي ابن ماجد، حيث كان العرب يعلمون وجود هذا الطريق، ولكنّهم لم يحتاجوا للمرور منه لوجود طريق الحرير، ثمّ استمر دا جاما برحلته حتى وصل إلى شرق أفريقيا، وكانت وجهته الأولى موزمبيق، حيث نزل ضيفاً على حاكمها المسلم مدعياً الإسلام، ولكن سرعان ما اكتشف سكان موزمبيق أمره، فهرب من البلاد بعد أن قذفها بالمدافع انتقاماً من أهلها. استمرار الرحلة البحرية استمر دا جاما برحلته حتى وصل إلى الهند، حيث أمر عدداً من التجار البرتغاليين بالبقاء فيها، ثمّ عاد إلى البرتغال، حيث كافأه الملك على جهوده الجبارة في اكتشاف هذا الطريق الحيويّ، ومنحه لقب أدميرال البحر الهندي، ولقب كونت، كما منحه أراضي في ساينز، وراتباً شهريّاً كبيراً له ولذريّته من بعده. عاد دي جاما إلى الهند مرات عدة كان من بينها سنة 1502م، حيث تثبتت أرجل البرتغاليين في تلك البلاد، ومن الحوادث المؤلمة التي قام بها احتجاز سفينة تحمل حجاجاً مسلمين، حيث حرقها مودياً بحياة العشرات من الرجال، والأطفال، والنساء الذين كانوا عليها، كما احتجز قوارب تجار مسلمين تحمل الأرز في طريق عودتها من الهند، حيث قتل الصيادين ومثّل بجثثهم، وكانت وفاته في كاليكوت في الهند سنة 1524م، ثم نُقل رفاته لاحقا ليدفن في البرتغال سنة 1539م.
قانون نيوتن الثالث لقد بين القانونان السابقان لنيوتن أنه عند تغيير الحالة الحركية للجسم ، فلا بد من وجود قوة تؤثر فيه ، وأنّ تسارع الجسم يعتمد على القوة المحصلة التي تؤثر في الجسم ، لكن في القانون الثالث لنيوتن سيتم توضيح رد فعل الجسم عند تأثير قوّةٍ ما فيه ، فإذا ضربت كرة قدم أحد اللاعبين فلا بد من وجود تأثير لهذه الكرة على القدم ، ممّا يولد قوة أخرى معاكسة تجعل الكرة ترتدّ. ومن هنا استنتج نيوتن أنّ هذه القوة تساويها في المقدار لكنها تعاكسها في الاتجاه ، بحيث صيغ على النحو الآتي: ( إن تفاعل جسمان ( أ، ب)، فإنّ القوة التي يؤثر بها الجسم ب في الجسم ( أ) تساوي في المقدار وتعاكس في الاتجاه القوة التي يؤثر بها الجسم ( أ في الجسم ب) ، وتُسمّى القوة التي يؤثر بها الجسم ( أ) على الجسم ( ب) بالفعل ، أمّا القوة التي يؤثر بها الجسم ( ب) على الجسم ( أ) فتُسمّى ردّ الفعل ، وبمعنى آخر ( لكل فعل رد فعل مساوٍ له في المقدار ومعاكس له في الاتجاه). تطبيقات على قوانين نيوتن مظلات الهبوط إن أي جسم يسقط بفعل تأثير الجاذبية الأرضية يتسارع بصورة ثابتة ، لذلك قد تزداد سرعته بشكل مستمر، لكن إذا كان هذا الجسم تحت تأثير مقاومة الهواء التي تعاكس وزن الجسم الساقط، فإن القوة المحصلة التي تعمل على تسارع الجسم ستقل ، وبهذا فإن القوة المحصلة تنقص بزيادة سرعة الجسم ، وبناءً عليه فإن التسارع يستمر بالتناقص حتى يصل إلى صفر، حيث يحدث ذلك نتيجة تساوي القوة المقاومة للهواء مع وزن الجسم ، ليبقى الجسم على سرعته الثابتة أثناء سقوطه ، أمّا السرعة التي تكون عندها محصلة القوى صفراً تُسمّى السرعة النهائية ( السرعة الحدية).
قوانين نيوتن للحركة
وقد كانت إحدى تطبيقات قوانين نيوتن في الحركة هي مظلات هبوط الطائرات التي تعتمد في عملها على ما تمّ ذكره، حيث تعمل المظلة على زيادة مقاومة الهواء حتى يصل إلى السرعة الحديّة ، لتصل السرعة إلى أقل ما يمكن حتى يستطيع بعدها المظلي النزول بأمان. الصاروخ إنّ استخدامات الصواريخ متعددة ؛ فمنها ما يُستخدَم لحمل الأقمار الصناعية ، ومنها ما يُستخدَم لأغراض حربية ، وتُطلَق هذه الصواريخ نتيجة اندفاع الغازات المحترقة بكميات هائلة خلف الصواريخ ، حيث يدفع المحرك الغازات المحترقة إلى الأسفل ، ممّا يولد قوّةً معاكسةً في الاتّجاه ومساويةً في المقدار، ممّا يدفعها نحو الأعلى. المدفع والقذيفة يؤثّر المدفع في القذيفة بقوّة ؛ فهو يقوم على مبدأ إشعال كبسولتها التي تؤدي بدورها إلى دفع القذيفة بقوّة ، ممّا يؤدي إلى ارتداد المدفع نحو الخلف كردّ فعل. بحث قوانين نيوتن للحركه. بواسطة: Amira Amin مقالات ذات صلة
#1
سأشرح فى هذا الموضوع قوانين نيوتن للحركه بالتفصيل بشكل مبسط جداً
اولاً سيرته إسحاق نيوتن(Sir Isaac Newton) عاش ما بين 25 ديسمبر 1642 – 20 مارس 1727, بالتقويم القيصري آنذاك أو 4 يناير 1643 – 31 مارس 1727 بالتقويم الغريغوري. عالم إنجليزي، كيميائي، وفيلسوف. قدّم نيوتن ورقة علمية وصف فيها قوة الجاذبية الكونية ومهد الطريق لعلم الميكانيكا الكلاسيكية عن طريق قوانين الحركة. قوانين نيوتن للحركه اول متوسط. يشارك نيوتن ليبنيز الحق في تطوير علم الحسبان التفاضلي والمتفرع من الرياضيات. :::::::القصور الذاتى::::::
مثال للتوضيح
"انا راكب سياره تسير بسرعه ثابته فجأه توقفت سوف ترتد الى الامام اى اظاهرت ممانعه للتوقف"
هكذا نقول انى امتلك القصور الذاتى
فهو ان الجسم الساكن يقاوم اى قوه خارجيه تحاول تحريكه
و الجسم المتحرك يقاوم اى قوه خارجيه تحاول ايقافه او تغير سرعته او اتجاهه. -. -. ::::::الاجسام الساقطه::::::::
كان قديما يعتقدون ان الاجسام الثقيله تصل الى الارض اسرع من الاجسام الخفيفه
الى ان جاء جاليليو يؤمن بأن الاجسام الثقيله و الخفيفه تسقط معنا و وضح ذلك
لكن ليس كما وضح نيوتن فوضح كيف تسقط الاجسام بالنظريه و التجربه
قم بهذه التجربه و ستفهم كل شىء
احضر تفاحه و بطيخه
اسقطهم من نفس الارتفاع
الملاحظه سقط الجسمين معا
بسبب ان تسارعهم متساوى و وهو تسارع الجاذبيه الارضيه
9.
قوانين نيوتن للحركة | مصطلحات | متحف العلوم القدس
أي أنه كلما ازدادت القوة المؤثرة على الجسم ازداد التسارع، وكلما ازدادت كتلة الجسم، قل التسارع لنفس مقدار القوة كما في المعادلة الشهيرة التالية:
حيث أن:
ك أو(m) = كتلة الجسم بالكيلوغرام (كغم)
ت أو(a) =يساوي تسارع الجسم بالمتر لكل ثانية مربعة (م/ث²)
ق (F) =مجموع أو محصلة القوى التي تؤثر على الجسم وتقاس القوة بالنيوتن (N)
وعليه فإن النيوتن هو القوة التي إذا حركت جسماً كتلته كيلوجراماً واحداً تكسبه تسارعاً مقداره متر لكل ثانية مربعة، في اتجاه القوة. وتفسر هذه المعادلة لماذا كلما ازدادت كتلة الجسم احتجنا لقوة أكبر لتحريكه أو لتغيير وضعيته، فأثناء التمرين مثلاً أنت تحتاج لقوة أكبر لترفع ثقل كتلته 20 كغم من آخر ذي كتله أقل. قوانين نيوتن للحركة | مصطلحات | متحف العلوم القدس. يفسر هذا القانون ما يحدث إذا أثرت محصلة قوى خارجية على جسم ما، فهو يشرح علاقة تُمثل السبب والنتيجة، حيث إن السبب هو القوة والتسارع هو النتيجة، وببساطة هو يخبرنا أن الجسم سيتسارع إذا أثرت عليه قوة صافية خارجية، وبالتالي إذا كان مجموع القوى يساوي صفراً فإن التسارع يساوي صفراً أيضاً ولن يغيّر الجسم من حركته إذا كان متحركاً أو ساكناً. الآن إذا عدنا لمثال الدمبل، إذا قررت القيام بتمرين الرفع الجانبي مثلاً (Lateral Raise) ، ما هو مقدار القوة المطلوبة لرفع الوزن وتغيير حركته من وضعية السكون؟ وهل يتغير إحساسك بصعوبة أو سهولة الحركة أثناء الرفع؟ متى تكون عملية الرفع أسهل ومتى تكون أصعب؟
للبدء بعملية الرفع، يجب أن يحدث تسارع بالثقل إلى أعلى، لذا يجب أن تكون القوة الصافية المؤثرة على الثقل متجهة باتجاه الأعلى، ويجب أن تكون القوة التي تؤثر بها أنت على الثقل أكثر من 100 N، أي أن محصلة القوى لن تكون صفراً ليحدث التسارع وتتغير وضعية الثقل0) < ∑F (.
حيث يكون الجسم في مثل هذه الحالة متوازناً ،أمّا إذا تغيرت حالته الحركية فلا بُدّ حينها من وجود قوة محصلة أثّرت في الجسم ،بحيث لا تساوي صفراً، وينص قانون نيوتن الأول في الحركة على أنّ (الجسم الساكن يبقى ساكناً ، والجسم المتحرك يبقى متحركاً بنفس السرعة والاتجاه ما لم تؤثر فيه قوة محصلة تغيّر في حالته الحركية). قانون نيوتن الثاني يوضّح القانون الأول لنيوتن أنه في حال وجود قوة محصلة في الجسم فلابد من تغير سرعته ؛ أي أنّ الجسم يتسارع ، وبهذا جاء القانون الثاني لنيوتن ليوضح أن العلاقة بين التسارع والقوة المحصلة المؤثرة على الجسم هي علاقة طردية ؛ أي أن التسارع الذي يكتسبه الجسم يتناسب بشكل طردي مع مقدارالقوة المحصلة التي تؤثر فيه ، بحيث يكون بنفس اتجاهها. أما بالنسبة لكتلة الجسم فهي مقياس لمدى قصوره الذاتي ، فالقصور الذاتي يعتمد على كتلة الجسم ، فإذا كان الجسم ذا كتلة كبيرة ، فمعنى ذلك أن تحريكه أمر صعب ، أما إذا كان الجسم ذا كتلة صغيرة فهذا يعني أن تحريكة أمر سهل ، وينص قانون نيوتن الثاني للحركة على أنه ( إذا أثرت قوة محصلة في جسم أكسبته تسارعاً يتناسب طردياً معها، ويكون باتجاهها) ،ومن هنا فإن:القوة المحصلة / التسارع = الكتلة ؛ أي أنّ: القوة المحصلة = الكتلة × التسارع ، وهذه الصيغة هي التي تمثل الصيغة الرياضية لقانون نيوتن الثاني.
منتديات ستار تايمز
هذه هي قوانين الميكانيكا الكلاسيكيّة (فرع الفيزياء) الأساسيّة الثلاثة التي وضعَها العالِم الإنجليزيّ إسحق نيوتن (1643-1727) المتعلّقة بحركة الأجسام. نشرَ نيوتن هذه القوانين لأوّل مرّة عام 1687 في كتابه "الأصول الرياضيّة للفلسفة الطبيعيّة". القوانين: القانون الأوّل (الذي يُطلق عليه أحيانًا اسم قانون القصور الذاتي) – يحافظ الجسم على سرعتّه واتّجاه حركته، ما لم تُوازن القوى الخارجيّة المؤثّرة عليه بعضها البعض. منتديات ستار تايمز. من هنا، إذا تغيّرت سرعة الجسم من حيث الحجم أو الاتّجاه، يُشير ذلك إلى أنّ القوى المؤثّرة عليه غير متوازِنة. القانون الثاني (الذي يُطلق عليه أحيانًا اسم قانون التسارع) – تسارع الجسم يكون على علاقةٍ طرديّةٍ مع القوة المؤثّرة عليه، وعلى علاقةٍ عكسيّةٍ مع كتلته. القانون الثالث (الذي يُطلق عليه أحيانًا اسم "قانون الفعل وردّ الفعل") – عندما يكونُ هناك جسمان ضمن تفاعلِ قوى – قوّة الجسم الأول المؤثِّرة على الجسم الثاني تكونُ مُساوية في المقدارِ ومُعاكسة في اتّجاهِ القوّة المؤثِّرة للجسم الثاني على الجسم الأوّل. شكّلت هذه القوانينُ (التي وضعَها نيوتن على نحوٍ جزئيّ استكمالاً لعملِ غاليليو غاليلي) تجديدًا كبيرًا من الناحية التاريخيّة، حيثُ إنها عارضت مبدأيْن أساسيّيْن من مبادئ الفيزياء والميتا-فيزياء التي سادَت في المجال العلميّ على مدار سنواتٍ كثيرةٍ بتأثيرٍ من أرسطو.
لابد إذاً من أن تؤثر قوة خارجية على الجسم لكي يتحرك وبما أن هناك العديد من القوى التي يمكن أن تؤثر على الجسم في نفس اللحظة ولكل منها تأثير مختلف، فإن التغيير في وضعية الجسم يعتمد على المجموع الكلي لتأثير هذه القوى، ولذلك نستخدم مصطلح محصلة القوى (Resultant Force) للدلالة على أن ناتج عمل أو تأثير كل القوى الخارجية مجتمعة (من حيث المقدار والاتجاه) ونجد في معادلات القوى الرمز سيغما ( ∑) للدلالة على محصلة القوى. وبناء عليه، وحتى يظل الجسم على وضعيته في حالة سكون أو يظل متحركاً بنفس السرعة بخط مستقيم، يجب أن تكون محصلة القوى المؤثرة علية تساوي صفراً. ومن هذا القانون أيضاً نفهم أنه حتى يكون الجسم في حالة سكون، أو ما يسمى بالاتزان الستاتيكي
(Static Equilibrium) يجب أن تتوازن القوى، بحيث يكون مجموع القوى الخارجية المؤثرة عليه يساوي صفراً، فالاتزان لا يعني غياب القوى الخارجية وإنما يعني أن القوى متوازنة وبالتالي محصلة القوى تساوي صفراً. يثير قانون نيوتن الأول الفضول حيث يدفعنا للتفكير بالقوى الخارجية التي تؤدي إلى أن يغير جسم ما حركته، فمن هذا القانون نفهم أن القوة هي أساس التغيير في وضعية الجسم.