"غريب الإقناع" وألفه الحجاوي نفسه، وقد اشتمل على شرح الغريب في الكتاب. [6]
"الأضواء والشعاع على كتاب الإقناع" كتبه عبد الله بن عمر بن دهيش، لكن لم يكمله. "التعليق الحاوي على إقناع الحجاوي" ألفه أيضًا عبد الله بن عمر بن دهيش. "غاية المنتهى في الجمع بين الإقناع والمنتهى" وهو كتاب يجمع بين كتاب الإقناع، وكتاب منتهى الإرادات. ألفه مرعي الكرمي ، ونُشر للمرة الأولى عام 1959. مصادر الكتاب [ عدل]
اعتمد الحجاوي في كتابة كتابه على عددٍ من المصادر، رغم أنه لم يذكر في مقدمة الكتاب في اعتماده في الاختيارات الفقهية سوى على 3 مصادر، وهي الإنصاف وكتاب تصحيح الفروع وكتاب التنقيح. فمن المصادر التي اعتمد عليها الحجاوي وذكرها ضمن كتابه: [7] موطأ الإمام مالك بن أنس. التنبيه لأبي بكر عبد العزيز بن جعفر المعروف بغلام الخلال. عيون المسائل لأبي علي شهاب الدين العكبري. الإرشاد إلى سبيل الرشاد لمحمد بن أحمد الهاشمي. الجامع الكبير لأبو يعلى الحنبلي. كتاب فن الاقناع هاري ميلز. الجامع الصغير لأبي يعلى الفراء. المحرر" لأبي يعلى الفراء. التعليق لأبي يعلى الفراء ويسمى أيضًا الخلاف الكبير. الروايتين والوجهين لأبي يعلى الفراء. الإيضاح لأبي الفرج الشيرازي.
كتاب فن الاقناع هاري ميلز
الإقناع مهارة وقلة قليلة منا ولدت مع هذه المهارة والقدرة الفطرية لحمل الناس على القيام بما نريد ، فقدرتك على اقناع الآخرين تشكل فارقا بين النجاح والفشل سواء في حياتك الشخصية أو العملية وتحدد أيضاً الفارق بين النجاح البسيط والنجاح الكبير. تتم كتابة الكثير من الكتب حول هذا الموضوع ، فالقدرة على التواصل شيء ولكن القدرة على إقناع الناس أمر مختلف تمامًا ، وتتعدد أسباب شغف الناس بزيادة قدرتهم على الإقناع حيث يرغب الكثير من الناس في إقناع الآخرين بالقيام بعمل ذي معنى كالتطوع والمساعدة أو حتى لشراء منتج أو استخدام هذه المهارة في التسويق … وغيرها
Influence: The Psychology of Persuasion by Robert Cialdin
هذا الكتاب المؤثر ترجم للغات عديدة منها العربية باسم التأثير علم نفس الإقناع ، وفيه يتحدث سيالديني عن سبب قول الناس "نعم" وكيفية إقناعهم بالوصول إلى قولها ، ويقدم مبادئه الستة للتأثير ، هذا الكتاب عبقري في تعلم الإقناع. Made to Stick: Why Some Ideas Survive and Others Die
لمذا تعيش أفكار وتموت أخرى، في هذا الكتاب تم تفصيل الأفكار العظيمة التي كانت لدى الناس على مر السنين ، ولماذا سمعنا عن بعضها ولم نسمع عن الآخرى ، من خلال سرد القصص مع توضيح ستة مبادئ للإقناع.
تلخيص كتاب فن الاقناع
اقرأ لي كتاب | قوة الإقناع في دقيقة واحدة -- بقلم: طوني رايتون - YouTube
(حاول أن تكسب من الطرف المقابل موافقة على أي طلب مهما كان بسيطا… فالموافقة الأولى قد تجر موافقات تالية على امور أكبر وأخطر)
2- تعتبر التعهدات المكتوبة عادة أكثر فعالية من الوعود الشفهية. 3- إن التعهدات العلنية أقوى من التعهدات التي تكون على انفراد.
هذا الوقت سوف يمضي
انتشرت طرفةٌ نُسبت إلى ألبرت أينشتاين عندما نشر نظريته الشهيرة حول النسبية العامة بداية القرن العشرين، تقول إن مساعدته جاءته تشكو كثرة الأسئلة ممن يلتقي بها حول ماهية النسبية، فأجابها أينشتاين: "عندما أجلس مع من أحب لمدة ساعتين، أخالها دقيقةً واحدةً فقط. ولكني عندما أجلس على موقد ساخن جدًا لمدة دقيقة أخال أنها ساعتان، هذه هي النسبية". يبدو أينشتاين هنا، عالمًا في الأعصاب والدماغ أكثر منه في الفيزياء. وبما أن علم الأعصاب والدماغ تأسس كفرعٍ مستقل متأخرًا، في عام 1964، كان علينا أن ننتظر قرابة قرن، إلى يومنا هذا لنعرف كيف يعمل دماغنا مع جريان الوقت في حالات متناقضة. يتعامل الدماغ مع الوقت بطريقة مختلفة عن تكَّات الساعة العادية. إنه يأخذ إيقاع الثواني هذه ويعطيها معنى خاصًا به، مختلفًا عن دقة الساعة الطبيعية؛ إنه يمدِّد تكاتها ويقلصها حسب وظائفه المتعدِّدة. ولكن لماذا يفعل ذلك؟ لماذا يطير الوقت عندما نكون مستمتعين؟ ولماذا يتوانى عندما نشعر بالاكتئاب أو السأم؟
يقول الدكتور مايكل شادلين، عالم الأعصاب والدماغ في مركز إيرفينغ الطبي في جامعة كولومبيا إن الدماغ يتعامل مع الزمن اعتمادًا على توقعاته.
18 درسا في الحياة تمنيت لو عرفتها من قبل! - مجلة العراب
لا أعلم هل سينجو هؤلاء هذه المرة من ذلك الوقت أم لا. لكننى أعلم أنه قد فات عليهم الكثير والكثير من قبل، قد لا أملك لهم أى طريقة أو دليل يمكن الحصول منه على نهاية لمأساتهم، لكن أعلم بأن هذا الوقت سوف يمضى. تراودنى بعض الأفكار التى قد يرسلها قلبى إلى عقلى تقول له بأنه قد يأتى يوم وتتحول الدموع إلى فرح. فيرد عقلى على قلبى ليخبره بأنها إذا تحولت إلى دموع فرح سيأتى يوم وتمضى، فكيف سيكون السبيل إذاً للتخلص من هذا الجرح مرة أخرى؟! فأتذكر جملة الوزير وأتيقن بأن لا سبيل للهروب من مشاهد الحياة التى تحمل الحزن والفرح معا ويجب التعايش مع كل مشاهدها.
للتعامل مع النكسات والعقبات والمصاعب والمصائب، تجنب 5 أمور وافعل 5 - مدونة بدر بن حمود البدر
هذا الوقت سوف يمضي. شبابيات/ حازم بكار - YouTube
هذا الوقت سوف يمضى – Fatma Journal
طبيعة الحياة كَدر؛ يصيب الناس فيها الآلام والمصائب والمشكلات والبلايا يومًا بعد يوم، حتى إنه لا يكاد امرؤ أن تصفو له حياة في غير كدر. وتختلف انطباعات الناس وردود أفعالهم تجاه ذلك الكدر؛ فمنهم من يقنط, ومنهم من ييأس, ومنهم من يبأس, ومنهم من ينكسر, ومنهم من يقعد, ومنهم من يعاق, وكذلك منهم من يقوم من كبوته ويتخذ عثرته دافعًا له لخطوة نحو هدفه.
" الضربة التي لا تقسم الظهر تقويه", حكمة صحيحة, فما من إنسان يستطيع القيام من كبوته والتغلب علي كدره، والصبر على محنته إلا ويخرج منها أقوى مما دخل, فقد صارت الآلام لا تؤلمه وصار الظلام لا يخيفه. يحكى أن أحد الملوك قد سأل حكيمًا أن يعلمه جملة يقرؤها إذا كان حزينًا سُرَّ, وإذا كان مسرورًا لم يبالغ في فرح.. فقال له الحكيم: اكتب: "هذا الوقت سوف يمضي "...
وصدق الحكيم, فإن أوقات الآلام ما تلبث أن تمضي, وساعات المحن عن قريب تنقضي, والعسر ما يلبث أن يصير يسرًا, والحزن عما قليل يصبح سعادة وحبورًا. {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً} [الشرح: 5-6], قال السلف الصالح: لن يغلب عسر يسرين. ومن قديم قال العرب: "الغَمَراتُ ثم يَنْجَلِنَّه، ثم يَذهَبنَ ولا يَجِنَّه" ويقصدون بها أن الأزمات عما قليل تنجلي, فإذا ما انجلت ذهبت أيامها ولم تعد, فكيف إذا يبأس المؤمن من لحظات الآلام وقد علم أنها لحظات اختبار؟!
حكاية مقولة ” هذا الوقت سيمضي “ - سوالف بنات
فعندئذ عادوا إليه, ولجأوا إليه, فتراهم سجدا, ركعا, بكيا, بين يدي ربهم, يتقربون ويتذللون ويتوبون ويدعون آناء الليل وأطراف النهار. فتصير لحظات الآلام بالنسبة لهم مطهرة ومنجاة وتوبة وتنقية وتصفية, حتى إن أحدهم كانت تصيبه المصيبة فيبتسم ويُسر ويخرج إلى الناس بثوب حسن وعطر حسن وبسمة تعلو وجهه, شاكرا حامدا. وكيف إذا لا يصبر المؤمن في لحظات البلاء وعنده ساعات السجود, ودقائق يمرغ وجهه لله ذلا وانكسارا, وهو يعلم أن ربه الرحيم يراه, فيسبغ عليه رحمته, ويرخي عليه ستره الجميل, فيرفع درجته, ويثبت أقدامه, وتمر عليه لحظات الألم فاقده معناها الدنيوي الصعب, مرتدية معناها الأخروي العذب, كيف لا وهو بين يدي ربه الرحيم.
مصائب أو نكسات أو عقبات أو نكبات أو مصاعب. مهما نسميها لن يفلت منها أي منا. ونعرف حتما أنها تختبئ لنا لتخرج في أحلك الظروف وأننا يوما ما سنواجهها في أسوأ وقت نحتاجها. كلنا يكره مواجهتها. نتمنى أن ننجح ونرتقي دون رؤيتها، ولكن الحقيقة أنها إن لم تكسرنا فهي ما يرفعنا بسرعة للنجاح. فكيف نواجه المواقف الصعبة دون أن تكسرنا؟
فكر بواقعية ولا تستجب بتلقائية
لنبدأ بوضع الأمور في سياقها الواقعي من خلال تحجيمها بالحجم الصحيح. فقد تكون أكبر مشكلة هي تكبير المشكلة أكثر من حجمها! فهناك النكسة والتي عادة ما تكون تراجعا بسيطا ومشكلة مزعجة ولكن يمكن حلها. مثل إغضاب رئيسك في العمل بالقيام بخطأ، أو تأخير تقرير في الوقت المطلوب، وهناك النكبة وهي أكبر وقعا وأشد تأثيرا وأمدها يمتد أطول وعلاجها أصعب. مثل الفصل من العمل أو إفلاس شركتك الناشئة. وهناك المصائب مثل فقدان أحد أفراد العائلة، أو المرض العضال والتي تستوجب الصبر والاحتساب. استجابتنا التلقائية والمعتادة لمثل هذه المواقف ليست دائما مفيدة. فهي غالبا ما تبدأ بتحميل المسؤولية على الغير مثل: أن رئيسي في العمل لا يفهم، وثم بالتبرير بأن الظروف كانت معاكسة، أو أن الخصم لم يكن نزيها.