في أحد أفلامه الستّة التي خرجت إلى الأسواق خلال الأشهر القليلة الماضية، وهو «يوم للموت» (A Day to Die) يمكن ملاحظة أن حوار الممثل بروس ويليس كان مقتضباً وتألف من عبارات محدودة موزعة في مشاهده المتباعدة. الحال ذاته في فيلميه السابق «حصار أميركي» (American Siege) واللاحق «ڤانديتا». لكن في السيستم التجاري الذي يقود أفلام الأكشن هذا اليوم، قد يكون ذلك طبيعياً فالحوارات باتت تُكتب كما الشيفرات: كلمات قليلة ملؤها تأكيد دلالات محدودة عوض أن تنبش في واقع الشخصيات وما قد تفصح عنه لو أُتيح لها ذلك. الآن وبعد أن أعلنت عائلة الممثل ويليس أنه مصاب بداء «Aphasia» ولن يستطيع الاستمرار في مشواره الفني الطويل الذي بدأه في ثمانينات القرن الماضي، بات يمكن إرجاع السبب في مسألة عباراته القليلة في الأفلام إلى هذا الذي لم يكن أحد على علم به إلا أولئك الذين وُجدوا خلال تصوير تلك الأفلام. «أفازيا» هو مرض صعب العلاج يؤدي إلى ضياع المعلومات الآنيّة من الذاكرة وفقدان القدرة على النطق، وحسب أحد الأطباء، «القدرة على أي وسيلة تعبير أخرى بما فيها الكتابة». مشاهدة فيلم Die Hard 3 with a Vengeance 1995 مترجم. ويليس لم يُصب بهذا المرض فجأة. بل يعود الأمر إلى عام 2020 عندما لاحظ العاملون معه في الأفلام الكثيرة التي ظهر فيها أنه لم يعد يستطيع حفظ الحوار ولا استعادة المعلومات المتعلقة بأدائه.
- مشاهدة فيلم Die Hard 3 with a Vengeance 1995 مترجم
- صحيفة القدس
- الفنان "ذو الفقار خضر" في ضيافة برنامج ظُهرية - YouTube
- الفنان ذو الفقار خضر لـ"هي" عن جرأة مشاهد "دفعة بيروت":لسنا في مجتمع ملائكي - مجلة هي
مشاهدة فيلم Die Hard 3 With A Vengeance 1995 مترجم
كذلك حصلت على جائزة أوسكار خلال الاحتفال نفسه النجمة النروجية ليف أولمان، التي اكتسبت شهرتها العالمية بعد دورها في فيلم "بيرسونا" للمخرج السويدي إنغمار برغمان عام 1967 ، قبل أن تؤدي أدواراً في عدد من الأفلام الأخرى لبرغمان الذي رزقت ابنة منه. وكُرّمت أيضاً إيلاين ماي (89 عاماً)التي سبق أن رشحت للأوسكار عن فيلمي "هيفن كان ويت" و"برايمري كولورز". وتُمنح جوائز الأوسكار الفخرية هذه كل عام عن مجمل مسيرة الشخص الذي ينالها. وألغي احتفال العام الفائت بسبب الجائحة، فيما تأخر هذه السنة بسبب موجة أخرى من كوفيد-19. وحصل على جائزة فخرية عن نشاطه السياسي الممثل داني غلوفر الذي برز من خلال فيلمي "ذي كولور بوربل" لستيفن سبيلبرغ ثم مع ميل غيبسون في سلسة أفلام "ليثل ويبون". فيلم داي هارد 4 الكامل و المترجم. فإلى جانب مسيرته في التمثيل، أطلق داني غلوفر حملات من أجل قضايا عدة، من أبرزها حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة وإنهاء الفصل العنصري في جنوب إفريقيا. ونال غلوفر عن هذا الجانب جائزة جين هيرشولت الإنسانية التي تمنحها الأكاديمية أحياناً وتكرّم من خلالها فرداً "شرّف عمله الإنساني صناعة السينما".
صحيفة القدس
نجم الأكشن العالمي بروس ويليس
أعلنت عائلة النجم السينمائي بروس ويليس اليوم الأربعاء أن بطل أفلام الأكشن البالغ من العمر 67 عاماً سيعتزل التمثيل بسبب "مشاكل صحية" أبرزها فقدانه القدرة على الكلام. ووفقًا لمستشفى مايو كلينك، "عادةً ما تحدث الحبسة بشكل مفاجئ بعد التعرض لسكتة دماغية أو إصابة في الرأس"، وقد "تسلب قدرتك على التواصل، وتؤثر في قدرتك على التحدث والكتابة وفهم اللغة الشفوية والكتابية". فيلم داي هارد 2. وعُرف بروس ويليس أولاً في ثمانينات القرن العشرين من خلال مسلسل "مونلايتينغ" التلفزيوني إلى جانب سيبيل شيبرد، لكنّه دخل عالم الشهرة عام 1998 بفضل تجسيده شخصية البطل الذي لا يقهر جون ماكلين في فيلم الحركة "داي هارد" الذي جعله نجماً عالمياً. ثم أُتبِع الفيلم بجزأين آخرين في التسعينات، كرّسا شهرة بروس ويليس الذي أصبح بفضل هذه السلسلة من الأفلام أحد أبرز النجوم في هذا النوع السينمائي. وبعد مجموعة نجاحات حتى العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بدأ نجم الممثل بالأفول ولم يعد اسمه يجذب الجمهور بالقدر نفسه أو يحقق للأفلام التي يشارك فيها النجاح التجاري إياه.
أعمل أكثر مما أفكر. ما دامت الأدوار معروضة علي، فإني لا أكترث. المهم هو حسن الاختيار». بروس ويليس، المولد في 19 مارس (آذار) سنة 1955 ألماني الأصل من عائلة متوسطة الحال انتقلت من ألمانيا إلى الولايات المتحدة بحثاً عن مستقبل أفضل. هو وُلد في بلدة اسمها كارنيز بوينت في ولاية نيوجيرسي. حتى حينها كان ويليس يتكلم بصعوبة. كان يتأتئ حين يتكلّم، وبقي على هذه الحال حتى اكتشف أن التمثيل على خشبة المسرح يخلّصه من صعوبة النطق والتلعثم، فأقبل عليه، وتحوّل من عام 1973 إلى المسرح حتى عرج لاحقاً إلى الأفلام والمسلسلات التلفزيونية. حافظ ويليس على نجاحه الكبير حتى منتصف العقد الأول من هذا القرن. بعد ذلك بدأ المخرجون يستعينون به كممثل مساند في أغلب الحالات، وبقي الأمر على هذا الوضع، لكن مع هبوط مستوى الأفلام ذاتها وتحوّلها إلى سلسلة من الحكايات المتشابهة. صحيفة القدس. كثير من الأفلام التي تتابعت منذ ذلك الحين صوّرته، بصلعته الكاملة، في أدوار مستهلكة؛ فهو إما ضابط بوليس أو محارب قديم أو جاسوس اعتزل العمل ويُستعان به، في كل هذه الحالات، ممثلون يقودون البطولة عوضاً عنه. لم يخل الأمر من العودة إلى صف البطولة، كما الحال في 16Blocks، سنة 2006، أو مشاركاً في الصف الأول كما في «Red» سنة 2010 لكن بروس ويليس، كما كنا نعرفه ونتعود عليه بات خلف بروس ويليس الماثل أمامنا.
ذو الفقار خضر
الفنان ذو الفقار خضر
الممثل ذو الفقار خضر
ذو الفقار خضر الفنان العراقي
ذو الفقار خضر المخرج العراقي
الفنان &Quot;ذو الفقار خضر&Quot; في ضيافة برنامج ظُهرية - Youtube
الفنان "ذو الفقار خضر" في ضيافة برنامج ظُهرية - YouTube
الفنان ذو الفقار خضر لـ&Quot;هي&Quot; عن جرأة مشاهد &Quot;دفعة بيروت&Quot;:لسنا في مجتمع ملائكي - مجلة هي
*إذا مررتَ بضيقٍ فمن يكون الأقرب لسماعك؟ صديق قريب؟
_هناك أرواح مقربة تتجاوز مرحلة الصديق، هم الأقرب دوماً لسماعي. *ما أكثر شيء يستفزك ويغضبك؟
_الكذب وعدم الالتزام بالمصداقية. *على المستوى الفني، متى بدأتَ مشوارك؟
-مسرحياً بدأتُ عام 2000، منذ دخولي كلية الفنون الجميلة قسم المسرح، أما تلفزيونياً فمنذ عام 2007. *ما مدى الإفادة من المسيرة الأكاديمية السابقة؟
_إفادة كبيرة؛ فهي قومت موهبتي وشذّبتها، ولهذا أرى أن الدراسة الأكاديمية مهمة جدا لكل من يمتلك موهبة. *أي شخص ساندك أو شجّعك في مسيرتك الفنية؟
_الأهل والمقربون. الفنان "ذو الفقار خضر" في ضيافة برنامج ظُهرية - YouTube. *ما أول عمل درامي قدمته؟
_مسلسل الرصافي عام 2007، للكاتب حامد المالكي، ومن إخراج أكرم كاما. *كم عملاً مسرحياً قدمت؟ وما مدى قناعتك بالأعمال المسرحية الحديثة؟
قدمت تقريباً 13 عملاً مسرحياً، وقناعتي تامة جداً في الأعمال المسرحية الحديثة؛ والدليل أنها تشارك في مهرجانات دولية مهمة وتعود بعد حصدها أهم الجوائز. *برأيك: إلى ماذا يفتقر الفن والفنان في العراق؟
_يفتقر إلى الكثير… ابتداءً من المؤسسات المعنية وانتهاءً بحقوق كل فنان. احد المشاهد التمثيلية
*آخر أعمالك الدرامية أو السينمائية؟
_حالياً في المراحل الأخيرة من تصوير مسلسل (يسكن قلبي)، للكاتب باسل شبيب والمخرج أكرم كامل.
قصة العرض
في إطار درامي، تتناول الأحداث قضية عشق بين رجل وامرأة يعملان في سلك التدريس، وما يتعرضان له من صعوبات ومواجهات عدة.