الــصـلاة ،.... الــصدقة ،. الــقـــرءآن ،....... حب. الخير. للناس ،. الأستغفــــار،. الذكـــــــر،
(بـادر قبل أن تغـّـادر ~ولاتُكْــــابر تْرِى آخر الرحله مقابــــــر)
رقم المشاركة: 3
مواضيع أعجبتني: 0
تلقى إعجاب 0 مرة في 0 مشاركة
ياربااااااااااااه
مواضيع رائعة وكل واحد أحلى من الثاني
دمتي متألقة
22-04-2010
رقم المشاركة: 4
مروركم الاروع اعزائي
بارك الله فيكم
- ..ضرب الله مثل الكلمة الطيبة ب ٣
- ص329 - كتاب الدرر الثرية من الفتاوى البازية - تفسير قول الله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء - المكتبة الشاملة
- إنما يخشى اللَّه من عباده العلماء… – مدرسة أهل البيت عليهم السلام
..ضرب الله مثل الكلمة الطيبة ب ٣
الكلمة المنتهية ب........... مثل مفيدة
يسرنا نحن فريق موقع استفيد التعليمي ان نقدم لكم كل ما هو جديد بما يخص الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, وكما من خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال:
نتواصل وإياكم عزيزي الطالب والطالبة في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت في المنهج ومنصة مدرستي بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع السؤال بين أيديكم على هذا الشكل ونرفقه بالحل الصحيح لهذا السؤال:
الكلمة المنتهية ب........... مثل مفيدة؟
و الجواب الصحيح يكون هو
تاء مربوطة.
التفسير:
واختلفوا في الآية أولا في المراد من الكلمة الطيبة، فقيل: هي شهادة أن لا إله إلا الله، وقيل: الإيمان، وقيل: القرآن ، وقيل: مطلق التسبيح والتنزيه، وقيل: الثناء على الله مطلقا، وقيل: كل كلمة حسنة، وقيل: جميع الطاعات، وقيل: المؤمن. ..ضرب الله مثل الكلمة الطيبة ب ٣. وثانيا في المراد من الشجرة الطيبة، فقيل:
النخلة وهو قول الأكثرين، وقيل: شجرة جوز الهند ، وقيل: كل شجرة تثمر ثمرة طيبة كالتين والعنب والرمان، وقيل: شجرة صفتها ما وصفه الله وإن لم تكن موجودة بالفعل. ثم اختلفوا في المراد بالحين، فقيل: شهران، وقيل: ستة أشهر، وقيل: سنة كاملة، وقيل: كل غداة وعشي، وقيل: جميع الأوقات. والاشتغال بأمثال هذه المشاجرات مما يصرف الإنسان عما يهمه من البحث عن معارف كتاب الله، والحصول على مقاصد الآيات الكريمة
(٢٨٢٢)
س: أرجو تفسير قوله تعالى: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء} (١) (٢). ج: هذه الآية عظيمة، وهي تدل على أن العلماء - وهم العلماء بالله وبدينه، وبكتابه العظيم، وسنة رسوله الكريم - هؤلاء هم أكمل الناس خشية لله، وأكملهم تقوى لله وطاعة له سبحانه وعلى رأسهم الرسل والأنبياء - عليهم الصلاة والسلام -. فمعنى: (إنما يخشى الله) ؛ أي الخشية الكاملة من عباده (العلماء) ، وهم الذين عرفوا ربهم بأسمائه وصفاته وعظيم حقه سبحانه وتعالى وتبصروا في شريعته، وآمنوا بما عنده من النعيم لمن اتقاه، وما عنده من العذاب لمن عصاه وخالف أمره. فهم لكمال علمهم بالله، وكمال معرفتهم بالحق، كانوا أشد الناس خشية لله، وأكثر الناس خوفاً من الله؛ وتعظيماً له سبحانه وتعالى. وليس معنى الآية: أنه لا يخشى الله إلا العلماء، فإن كل مسلم ومسلمة وكل مؤمن ومؤمنة يخشى الله - عز وجل - ويخافه سبحانه لكن الخوف متفاوت، ليسوا على حدٍ سواء. ص329 - كتاب الدرر الثرية من الفتاوى البازية - تفسير قول الله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء - المكتبة الشاملة. فكلما كان المؤمن أعلم بالله وأفقه في دينه، كان خوفه من الله أكثر، وخشيته أكمل، وهكذا المؤمنة؛ كلما كانت أعلم بالله وأعلم بصفاته وعظيم حقه، كان خوفها من الله أعظم، وكانت خشيتها لله أكمل من غيرها، وكلما قلَّ العلم وقلّت البصيرة قلّ الخوف من الله، وقلّت الخشية له سبحانه.
ص329 - كتاب الدرر الثرية من الفتاوى البازية - تفسير قول الله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء - المكتبة الشاملة
أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أن المؤتمرات العلمية أحد أهم روافد البحث العلمى الجاد سواء للأساتذة أم للباحثين أم للمشرفين، وكثيرا ما تنتج ابتكارا يفوق التعليم الصفى، قائلا: "نحن ندعم ونؤكد ونحيى هذا الحراك العلمى الواسع والمؤتمرات الجادة وخاصة تلك التى تأخذ طابعا دوليا كبيرا". إنما يخشى اللَّه من عباده العلماء… – مدرسة أهل البيت عليهم السلام. وأضاف وزير الأوقاف ـ خلال مشاركته فى المؤتمر الدولى للعلوم الأساسية والتطبيقية الذى أقامته كلية العلوم اليوم الاثنين، بجامعة الأزهر تحت عنوان: "العلوم الحديثة والتنمية المستدامة"- أن العلم الذى حث عليه القرآن الكريم وبين فضله نبينا (صلى الله عليه وسلم) لا يقف عند حدود العلوم الشرعية التخصصية من فقه وحديث وتفسير ونحو ذلك. وأكد أن أغلب ما جاء فى القرآن الكريم فى شأن العلم جاء فى مطلق العلم، لأن من المفاهيم الخاطئة أن بعض الناس حمل ذلك على العلوم الشرعية البحتة، فعندما يقول سبحانه وتعالى: "قل هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون"، لم يخصص علما بعينه بل جاء مطلقا فى عموم العلم، وفى قوله تعالى: "يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات"، جاء مطلقا فى عموم العلم. وأفاد وزير الأوقاف بأن هذا جاء فى مطلق العلم، وفى حديث النبى (صلى الله عليه وسلم): "من سلك طريقا يلتمس فيه علما" جاءت علما نكرة لتفيد العموم والشمول، وأيضا من التفسيرات الخاطئة التى فهمها بعض الشباب لعقود طويلة تفسير قوله تعالى: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" خصوا بذلك أهل الفقه وعلماء الدين وحدهم، مع أن الحديث فى الآية عام لم يقل: اسألوا أهل الفقه، ولا أهل التفسير، ولا علماء الدين، وإنما قال سبحانه: "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"، وأهل الذكر هم أهل الاختصاص فى كل علم من العلوم.
إنما يخشى اللَّه من عباده العلماء… – مدرسة أهل البيت عليهم السلام
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
تفسير قول الله تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء)
هذا ثناء من الله سبحانه على العلماء وبيان لعظم منزلتهم ولعظم فضلهم على الناس، والمراد بذلك العلماء بالله علماء الشريعة علماء القرآن والسنة الذين يخافون الله ويراقبونه هم المراد هنا، يعني الخشية الكاملة: إنما يخشى الله [فاطر:28] يعني: الخشية الكاملة، خشيتهم أكمل من خشية غيرهم، وإلا فكل مؤمن يخشى الله، كل مسلم يخشى الله، لكنها تتفاوت وليست خشية العلماء المتبصرون علماء الحق علماء الشريعة ليست خشيتهم مثل خشية عامة المسلمين، بل هي أكمل وأعظم. ولهذا يراقبون الله ويعلمون عباد الله، ويقفون عند حدود الله، وينفذون أوامر الله، فأعمالهم تطابق أقوالهم وتطابق علمهم، هم أكمل الناس خشية لله عز وجل، وليس معناها أن المؤمن الذي ليس بعالم لا يخشى الله، لا؛ مراد الرب جل وعلا حصر كمال مثلما قال جل وعلا: إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون [الأنفال:2] الآية، ليس معناها أن الذي لا يوجل قلبه عند ذكر الله أو لا يزداد إيمانه عند ذكر الله ليس بمؤمن، لا، بل المراد أن هؤلاء هم المؤمنون الكمل، المؤمنون الذين لديهم كمال إيمان وقوة إيمان.
4 مشترك كاتب الموضوع رسالة حمورابي عضومتقدم علم الدولة: رقم العضوية: 16 الجنس: تاريخ التسجيل: 30/03/2010 عدد المساهمات: 3321 نقاط: 5577 الجنسية: عراقية موضوع: إعراب آية إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ الأحد 15 نوفمبر - 20:36 إعراب آية إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ إنما: إنّ: حرف ناسخ وتوكيد ونصب ومشبه للفعل مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، وما: كافة كفت إن عن العمل حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب أو نقول عنها " إنما ": كافة ومكفوفة. يخشى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر. الله: لفظ الجلالة أو اسم الجلالة مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. من: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. عباده: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف ، والـ " ها ": ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة. والجار والمجرور متعلق بحال من العلماء " والله أعلم بالصواب: العلماء: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. و" إنما يخشى الله من عباده العلماء " استئنافية لا محل لها من الإعراب / والله أعلم بالصواب.