الرئيسية
إسلاميات
نساء
12:48 م
الأربعاء 23 أبريل 2014
zyr_lqbwr_tthyr_jdl
الـجـــواب - أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية:
نعم يجوز إن قصدت المرأة بزيارة القبور الإحسان إلى الميت بالدعاء، وإلى النفس بالعِظة والاعتبار، وخلت من تجديد الأحزان ومظاهر الجزع، وعن التجمعات الساخرة التي نراها في الأعياد والمواسم، وعن صور اللهو والتسلية ونُظم الضيافة، وعن المبيت في المقابر وانتهازها فرصة لما لا ينبغي، واتُّخذت فيها الآداب الشرعية؛ كانت مشروعة للرجال والنساء، أما إذا قُصد بها تجديد الأحزان، واتُّخذ فيها ما يُنافي العظة والاعتبار، فإنها تكون مُحرمة على الرجال والنساء. فعَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: ((نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ، فَزُورُوهَا، فَإِنَّ فِي زِيَارَتِهَا تَذْكِرَةً)) أخرجه مسلم في صحيحه وأبو داود في سننه، واللفظ له. ص125 - كتاب الدرر الثرية من الفتاوى البازية - صلاة الجماعة للنساء - المكتبة الشاملة. وروي أن عائشة أقبلت ذات يوم من المقابر، فقال لها عبد الله بن أبي مُليكة: ((من أين أقبلتِ يا أم المؤمنين؟ قالت: مِن قبْر أخي عبد الرحمن. فقال لها: أليس كان نهَى رسول الله - صلى الله عليه وسلم- عن زيارة القبور؟ قالت نعمْ، كان نهَى عن زيارة القبور، ثم أمر بزيارتها)) أخرجه أبو يعلى في مسنده، والحاكم في المستدرك.
ما حكم زيارة القبور للنساء بجدة
وأما الاستدلال بأن الرسول صلى الله عليه وسلم خاطب أهل القليب يوم
بدر فهذا ليس حجة في الموضوع، لأنه إنما علم عن طريق الوحي أنهم
يسمعون وأن هذا من تعذيبهم وهو تعذيب لهم لا مسرة تدخل عليهم، فهو مما
يزيد عذابهم، ولذلك قال: " ما أنتم بأسمع
منهم لما أقول "، فهذا من جنس عذابهم ولا يستدل به في النعيم،
وعلى كلٍ فحتى لو قدر أن الأموات يسمعون فإنهم لا ينتفعون بسماع شيء
مما يصل إليهم أبداً، وهذا محل إجماع أنهم لا ينتفعون بالسماع، لكن هل
يسمعون أم لا هذا محل الخلاف، لكن هل ينتفعون بالسماع هذا لم يقل أحد
بانتفاعهم به، لا ينتفعون بشيء مما يسمعون. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.
وحينئذ تستفيد المرأة ثلاثة أمور أو تستفيد من ثلاثة أوجه ينبغي
ترتيبها:
الوجه الأول: أن تتذكر أن القبر حفرة من حفر النار أو روضة من رياض
الجنة، وأن صاحبه قد انقطع خبره عن أهل الدنيا ، وأن أهل القبور
مسجونون في قبورهم، أهل قرب لا يتزاورون وهم في وحشة لا ينفكون، أسارى
ذنوب لا ينفكون وأهل قرب لا يتزاورون، وأنهم هنا في هذا الحال إما أن
يكونوا في روضة من رياض الجنة أو في حفرة من حفر النار، والقبر أول
منازل الآخرة وهو أعظم من كل ما قبله وأعظم منه كل ما بعده، هذه
الموعظة الأولى.
شاطئ طنجة: صُنف شاطئ طنجة في المركز الرابع كأفضل شاطئ عالمي، ويستطيع السائح ممارسة أنشطة عديدة هناك منها لعب كرة الطائرة على امتداد الشاطئ، والتنزه، وركوب الإبل، ورؤية الكثبان الرملة الجميلة. رأس سبارطيل: تُعد منارة رأس سبارطيل من أبرز المعالم السياحية في مدينة طنجة، إذ يقصدها الكثير من السائحين لرؤية المحيط الأطلسي، وأنسب وقت لزيارتها هو وقت غروب الشمس، وذلك لرؤية الإطلالة الخلابة على المحيط، وأخذ عدد من الصور التذكارية. أصيلة: توجد بلدة أصيلة شمال غرب المحيط الأطلسي، وهي ذات تاريخ عريق يمتد للعصر الروماني، وتتسم تلك البلدة بأبنيتها البيضاء، والزرقاء المُشرفة على الساحل، وهي شهيرة بطعامها البحري المقلي الشهي.
أفضل 10 فيلات في طنجة، المغرب | Booking.Com
نبذه عن السياحة في طنجة
كانت طنجة ، وهي ميناء مغربي على مضيق جبل طارق ، بوابة استراتيجية بين أفريقيا وأوروبا منذ العصر الفينيقي. إن وسط المدينة المطل على جانب التل الأبيض هي موطن دار المخزن ، وهو قصر السلاطين الذي أصبح الآن متحفًا للقطع الأثرية المغربية. يوثق متحف المفوضية الأمريكية ، في المدينة أيضًا ، العلاقات الدبلوماسية المبكرة بين الولايات المتحدة والمغرب في قنصلية سابقة على الطراز المغربي عام 1821.
كانت فرنسا الأكثر نفوذاً عندما قال قيصر ألمانيا إنه يؤيد بقاء المغرب دولة حرة، كاد هذا أن يؤدي إلى اندلاع حرب بين فرنسا وألمانيا، تم تقسيم المغرب بين فرنسا وإسبانيا، طنجة في العشرينات من القرن الماضي أصبحت منطقة دولية، تحتفظ بها فرنسا وإسبانيا وبريطانيا و إيطاليا حتى الحرب العالمية الثانية ، سيطرت إسبانيا على طنجة حتى نال المغرب استقلاله، تم لم شملها مع بقية البلاد. طنجة لديها ماض متقلب، عُرف فيما مضى كملاذ آمن للجواسيس الدوليين ومكان لقاء العملاء السريين، تُستخدم طنجة كموقع للعديد من روايات وأفلام التجسس، كما أنها تتمتع بسمعة طيبة كمركز تهريب، جذبت طنجة العديد من الفنانين مثل ماتيس وتيفاني، كتب مؤلفون مثل شكري من المنطقة وبوروز عن المدينة والمنطقة المحيطة بها. طنجه في المغرب. اقتصاد مدينة طنجة: طنجة هي المركز الصناعي الثاني في المغرب مع منطقتها الحرة طنجة، تم تشييد الميناء الثاني لطنجة المتوسط بنهاية عام 2008 ميلادي، صيد الأسماك والزراعة هما صناعتان صغيرتان تضيفان إلى اقتصادها، طنجة متصلة ببقية المغرب عن طريق السكك الحديدية والطرق السريعة الجديدة. يقع مطار ابن بطوطة الدولي على بعد 15 كيلومترًا من وسط المدينة، حتى مع كل الصناعات الحديثة لا تزال طنجة لديها مدينة قديمة كان الفنانون يصنعون بضاعتهم، السلع الجلدية هي التخصص إلى جانب الملابس والأحذية والحرف الفضية والأشياء الخشبية التقليدية.