الرئيسية » الصف السابع » فضل صلاة التطوع ؟
إضافة سؤال
مجاب
منذ سنة حمود
فضل صلاة التطوع ؟
الإجابات
0
1- تعدل صدقة عن كل سلامى في الجدسد
2- هي صلاة الاوابيين
إضافة إجابة
شارك السؤال
- بحث عن صلاة التطوع | المرسال
- ما العلاقه بين صلاتي "التطوع و الفريضه" | المرسال
- فضل صلاة التطوع
- ( فِي قُلُوبهمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً ) - هوامير البورصة السعودية
- الذين في قلوبهم مرض
- في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا اعراب | سواح هوست
- فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ – التفسير الجامع
بحث عن صلاة التطوع | المرسال
صواب: صلاة التطوع تعويض للخل في الفريضة, صلاة التطوع تزيد من محبة الله تعالى., الصلاة أول مايحاسب عليها الانسان., خطأ: يقل الاجر في المحافظة على صلاة التظوع, صلاة الفريضة تغني عن التطوع.,
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. بحث عن صلاة التطوع | المرسال. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
ما العلاقه بين صلاتي &Quot;التطوع و الفريضه&Quot; | المرسال
روى مسلم عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيبًا من صلاته فإن الله جاعلٌ في بيته من صلاته خيرًا [4]. روى مسلم عن أبي موسى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مثل البيت الذي يُذكر الله فيه والبيت الذي لا يُذكر الله فيه مثل الحي والميت [5]. روى أحمد بسند حسن عن أبي ذرٍّ أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج زمن الشتاء والورق يتهافت فأخذ بغصنين من شجرة قال: فجعل ذلك الورق يتهافت قال: فقال: يا أبا ذرٍّ قُلت لبيك يا رسول الله قال: إن العبد المسلم ليُصل الصلاة يريد بها وجه الله فتهافت عنه ذنوبه كما يتهافت هذا الورق عن هذه الشجرة [6]. [1] صحيح: رواه البخاري «6502». فضل صلاة التطوع. [2] متفق عليه: رواه البخاري «7536» ومسلم «2675». [3] متفق عليه: رواه البخاري «781» ومسلم «731». [4] صحيح: رواه مسلم «778». [5] صحيح: رواه مسلم «779». [6] حسن لغيره: رواه أحمد «21046» وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب «384»: حسن لغيره.
فضل صلاة التطوع
السؤال:
الأخ: خ. ع. م. من حلب في سوريا يقول في سؤاله: كان رسول الله ﷺ إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة وأود الاستفسار عن تلك الصلاة هل هي المكتوبة؟ أم هي صلاة نفل وتطوع؟ وما هي النية لمثل تلك الصلاة؟
الجواب: المراد بالصلاة هنا في هذا الحديث صلاة التطوع؛ لقول الله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ [البقرة:153]، فيستعين بالله فيها على الأمر الذي حزبه. ما العلاقه بين صلاتي "التطوع و الفريضه" | المرسال. والله الموفق [1]. سؤال من المجلة العربية، وأجاب عنه سماحته في 15/ 8/ 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/19). فتاوى ذات صلة
صلاة النافلة في البيت أفضل منها في المسجد عدا ما جاء به دليل مثل صلاة الكسوف والخسوف ، أو التنفل قبل صلاة الجمعة فإن النص جاء بصلاتها في المسجد، و جاء في ذلك أحاديث كثيرة عن النبي صلى الله عليه وسلم منها: ما في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم قال: "عليكم بالصلاة في بيوتكم، فإن خير صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة". يقول فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد:
الأفضل أن تُصلى صلاة النافلة في البيوت ، اللهم إلا إن كان يسنُّ لها الاجتماع في المسجد كصلاة الكسوف ، أو ثبت الترغيب بأدائها في المسجد مثل التنفل قبل صلاة الجمعة ، وقد ثبت ذلك عنه صلى الله عليه وسلم من قوله وفعله ، ومن الأدلة على ذلك:
الحديث المروي عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " اجعلوا في بيوتكم من صلاتكم ولا تتخذوها قبوراً ". رواه البخاري ، ومسلم. قال النووي في شرح مسلم:
قوله صلى الله عليه وسلم " اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تتخذوها قبوراً "
معناه: صلُّوا فيها ، ولا تجعلوها كالقبور مهجورة من الصلاة ، والمراد به: صلاة النافلة ، أي: صلوا النوافل في بيوتكم. ومن الأدلة أيضاً الحديث الذي رواه زيد بن ثابت ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة – قال: حسبت أنه قال: من حصير – في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلَّى بصلاته ناسٌ من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم ، فقال: قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلُّوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة ".
2- صلاة التطوع تجبر نقص الفرائض ، قَالَ النَّبِي (صلى الله عليه وسلم): «إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ النَّاسُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ أَعْمَالِهِمُ الصَّلَاةُ، يَقُولُ رَبُّنَا جَلَّ وَعَزَّ لِمَلَائِكَتِهِ- وَهُوَ أَعْلَمُ-: انْظُرُوا فِي صَلَاةِ عَبْدِي أَتَمَّهَا أَمْ نَقَصَهَا؟ فَإِنْ كَانَتْ تَامَّةً كُتِبَتْ لَهُ تَامَّةً، وَإِنْ كَانَ انْتَقَصَ مِنْهَا شَيْئًا قَالَ: انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ؟ فَإِنْ كَانَ لَهُ تَطَوُّعٌ قَالَ: «أَتِمُّوا لِعَبْدِي فَرِيضَتَهُ مِنْ تَطَوُّعِهِ» ثُمَّ تُؤْخَذُ الأَعْمَالُ عَلَى ذَاكُمْ» (رواه أبو داود). 3- صلاة التطوع في البيت أفضل:
صلاة التطوع في البيوت أفضل من المساجد، إلا ما شرع فيه الجماعة كصلاة التراويح في رمضان، قَالَ النَّبِي(صلى الله عليه وسلم): «فَإِنَّ أَفْضَلَ صَلَاةِ الْمَرْءِ فِي بَيْتِهِ، إِلَّا الصَّلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ» (رواه البخاري).
و من الناس من يقول آمنا بالله و باليوم الآخر و ما هم بمؤمنين. :
ما أجمل بيان القرءان الكريم و دقة الوصف فالحق جل و علا يصف فئة من الناس وقت نزول القرءان بأنهم – في قلوبهم مرض – هذه الفئة ليست من المنافقين!
( فِي قُلُوبهمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً ) - هوامير البورصة السعودية
هؤلاء هم فئة من الذين آمنوا!
الذين في قلوبهم مرض
فالله المستعان. - أول ذنب عصى الله به في الأرض: قال تعالى: ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (المائدة:27). - من خصال إليهود:(أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) (النساء:54). ماهو الحسد يا ترى ؟؟: الحسد أصله في اللغة:
- القشر.. مأخوذ من الحسدل وهو القراد ، فالحسد يقشر القلب كما يقشر القراد الجلد ويمص دمه. - كما أن الحسد صفة المنافق والكافر فالمنافق يحسد. - أما المؤمن فصفته الغبطة. في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا اعراب | سواح هوست. الحسد في الشرع:
1- تمني زوال نعمة الله عز وجل عن الغير أي أن يتمنى أن يوقف الله نعمته عن الآخرين سواء كانت هذه النعم مالا أو جاها أو علما أو غير ذلك. 2- أن تكره النعمة التي أنعم الله بها على غيرك وتحب زوالها ، ولو مكنت منها لأزلتها. قال ابن تيمية: كراهة ما أنعم الله به على الغير وإن لم يتمنى الزوال ، وهذا تعبير من الشيخ دقيق ، فأنت مجرد ما تكره أن الله أنعم على هذا الرجل أو هذه المرأة بنعمة فأنت حاسد.
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا اعراب | سواح هوست
وهذا ألم حسي. ؛ وقال تعالى في أهل النار: ﴿ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ ﴾ [السجدة: 20]، وهذا ألم قلبي يحصل بتوبيخهم..
• قوله تعالى: ﴿ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ﴾: الباء للسببية. أي بسبب كذبهم، أو تكذيبهم. اهـ[5]
[1] انظر الجدول في إعراب القرآن لمحمود بن عبدالرحيم صافي (المتوفى: 1376هـ) نشر: دار الرشيد مؤسسة الإيمان – دمشق (1/ 49). [2] أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب الرازي اللغوي؛ كان إماماً في علوم شتى، وخصوصاً اللغة فإنه أتقنها، وألف كتابه المجمل في اللغة، وهو على اختصاره جمع شيئاً كثيراً، وله كتاب حلية الفقهاء، وله رسائل أنيقة، ومسائل في اللغة. [3] الجامع لأحكام القرآن للقرطبي- الناشر: دار الكتب المصرية – القاهرة (1 / 197). [4] جامع البيان في تأويل القرآن لأبي جعفر الطبري، تحقيق أحمد محمد شاكر- الناشر: مؤسسة الرسالة (1 / 279/ 320). ( فِي قُلُوبهمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً ) - هوامير البورصة السعودية. [5] تفسير العلامة محمد العثيمين – مصدر الكتاب: موقع العلامة العثيمين (3 / 17).
فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ – التفسير الجامع
• فيه دليل على أن مرض القلب وفساده - إذا لم يصلحه صاحبه - أنه يزيد هذا المرض ويتفاقم، كما قال تعالى: (فزادتهم رجساً إلى رجسهم). • وفيه دليل على أن الإنسان إذا لم يصلح قلبه ويهتم به فإن مرضه يكون من أسباب قسوته ومرضه وهلاكه، لأن الذنوب والمعاصي سبب لمرض القلب، ومرض القلب إذا لم يحاول الإنسان إصلاحه والاهتمام به يصبح ذنباً ومعصية. • قال ابن القيم: ومرض القلب نوعان: مرض شبهة وشك، ومرض شهوة وغي، وكلاهما في القرآن. في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا تفسير. قال تعالى في مرض الشبهة (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً) ، وأما مرض الشهوات فقال تعالى (يا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً) فهذا مرض شهوة الزنا. وقال عن مرض الشبهات: هو أصعبهما وأقتلهما للقلب. • قوله تعالى (فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً) فيه دليل على أن من عقوبة المعصية المعصية بعدها، كما سبق في آيات سابقة (ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ) وكقوله (فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ) وكقوله تعالى (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً).
قال القاضي إسماعيل: لم يشهد على عبد الله بن أبي إلا زيد بن أرقم وحده، ولا على الجلاس بن سويد إلا عمير بن سعد ربيبه، ولو شهد على أحد منهم رجلان بكفره ونفاقه لقتل. وقال الشافعي رحمه الله محتجا للقول الآخر: السنة فيمن شهد عليه بالزندقة فجحد وأعلن بالايمان وتبرأ من كل دين سوى الإسلام أن ذلك يمنع من إراقة دمه. فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ – التفسير الجامع. وبه قال أصحاب الرأي وأحمد والطبري وغيرهم. قال الشافعي وأصحابه. وإنما منع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من قتل المنافقين ما كانوا يظهرونه من الإسلام مع العلم بنفاقهم، لأن ما يظهرونه يجب ما قبله. وقال الطبري: جعل الله تعالى الأحكام بين عباده على الظاهر، وتولى الحكم في سرائرهم دون أحد من خلقه، فليس لاحد أن يحكم بخلاف ما ظهر، لأنه حكم بالظنون، ولو كان ذلك لاحد كان أولى الناس به رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وقد حكم للمنافقين بحكم المسلمين بما أظهروا، ووكل سرائرهم إلى الله. وقد كذب الله ظاهرهم في قوله: (وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ) [المنافقون: 1] قال ابن عطية: ينفصل المالكيون عما لزموه من هذه الآية بأنها لم تعين أشخاصهم فيها وإنما جاء فيها توبيخ لكل مغموص عليه بالنفاق، وبقي لكل واحد منهم أن يقول: لم أرد بها وما أنا إلا مؤمن، ولو عين أحد لما جب كذبه شيئا.
فالنتيجة عظيمه وقاسية لهذه الأعمال:
- الطبع ُ ( أولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبهمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ). - الختم ( خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبهمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ). - القفـل (أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا). وردعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إن المؤمن إذا أذنب ذنبا كانت نكته سوداء في قلبه ، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبه ، فإن زاد زادت حتى يغلف قلبه ، فذلك الران الذي قال الله جل ثناؤه:(كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبهمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ) ، فأخبر صلى الله عليه وسلم إن الذنوب إذا تتابعت على القلوب أغلقتها ، وإذا أغلقتها أتاها حين إذن الختم من قبل الله تعالى والطبع ، فلا يكون للإيمان إليها مسلك ولا للكفر عنها مخلص. فما هي الأمراض التي تعتري قلوبنا فتقسيها وتحطمها وتفسدها وتحرمها لذة الرضا بما قسم لنا فاطرنا وبارؤنا جل في علاه ؟؟. إنها نوعان!! :
أ – عضوية كالضغط ، التصلب ،الآلام على إختلافها ، ومعلوم أن علاجها بالعقاقير والأدوية أو بالتدخل الجراحي أحيانا وقد تشفى بإذن ربها تعالى بعد ذلك. ب- معنوي كالحقد ، البغضاء ، الكبر ، الكراهية ، الحسد ،الضيق النفسي ، وهذه علاجها بذكر الله ، وبذكر الله فقط.