_______________________________________________________________
الإخـــــراج فـي الـضـفــدع:
للضفدع كليتان لترشيح الفضلات من الدم ، الفضلات النيتروجينية التي تنتجها كلية الضفدع هي اليوريا التي تغادر الجسم عن طريق الحالبين او الى المثانة و منها الى خارج الجسم.
البرمائيات | Shms - Saudi Oer Network
كما يوحي هيكل قلب الضفدعوجود ثلاث كاميرات. يمر الدم أولاً عبر السلسلة الرئوية ، حيث يتأكسد ، ثم يعود إلى القلب عبر الأذين الأيسر. علاوة على ذلك ، يدخل إلى الجزء الأيسر من البطين الشائع ، ومن هناك يتم ضخ معظم الدم الغني بالأكسجين من خلال مخطط نظامي لتوزيع الأكسجين في الأنسجة قبل إعادتها إلى الأذين الأيمن. ثم يتدفق الدم إلى الجانب الأيمن من المعتادالبطين (قبل ضخه مرة أخرى في الدائرة الرئوية). بما أن البطين يفصل كلا النظامين ، فإن بعض الاختلاط بغاز الأكسجين غني وغاز ثاني أكسيد الكربون يحدث. ومع ذلك ، فإنه ينخفض بسبب وجود قمة في وسط البطين ، والتي تقسم إلى حد ما الجانبين الأيسر والأيمن. قلب أربعة غرف بعد تطوير القلب الثلاثي ،كانت الخطوة التالية المنطقية في التطور هي فصل البطين تمامًا إلى حجرة منفصلة. هذا يمكن أن يضمن أن الدم الغني بالأكسجين وغني بالكربون من الدائرتين لن يختلط. يمكن ملاحظة هذا التطور التطوري بين قلوب من ثلاث إلى أربع غرف في أنواع مختلفة من الزواحف. قلب البرمائيات والزواحف هو عادة ثلاث غرف. الأنواع المختلفة لها جدران بأحجام مختلفة تفصل جزئيا البطين. البرمائيات | SHMS - Saudi OER Network. الاستثناء الوحيد هو بعض أنواع التماسيح التي لديها حاجز كامل.
انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
والخلق بالنّسبة لنا ثبت بالدّليل، أمّا الموت فبالحسّ والمشاهدة. كَيْفَ: اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال. تَكْفُرُونَ: فعل مضارع والواو فاعل. والجملة مستأنفة. بِاللَّهِ: لفظ الجلالة مجرور بالباء ومتعلقان بتكفرون. وَكُنْتُمْ: الواو حالية، وقد مقدرة قبل الفعل الماضي كنتم وهو فعل ماض ناقص والتاء اسمها، والميم للجمع
أَمْواتاً: خبرها. والجملة في محل نصب حال. فَأَحْياكُمْ: الفاء حرف عطف، أحياكم فعل ماض ومفعول به والفاعل ضمير مستتر تقديره هو. ثُمَّ: حرف عطف. يُمِيتُكُمْ: فعل مضارع ومفعول به والفاعل هو. يُحْيِيكُمْ: فعل مضارع ومفعوله والميم للجمع وفاعله مستتر. تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون). إِلَيْهِ: متعلقان بالفعل بعده
تُرْجَعُونَ: والجملة معطوفة. كَيْفَ تَكْفُرُونَ: يا أهل مكة، مثله في قولك: «أتكفرون بالله ومعكم ما يصرف عن الكفر، ويدعو إلى الإيمان؟»
والاستفهام للإنكار والتعجب من كفرهم مع قيام البرهان أو للتوبيخ. كُنْتُمْ أَمْواتاً: نطفاً في الأصلاب. فَأَحْياكُمْ: في الأرحام والدنيا، بنفخ الروح فيكم. ثُمَّ يُمِيتُكُمْ: عند انتهاء آجالكم. ثُمَّ يُحْيِيكُمْ: بالبعث، فيجازيكم بأعمالكم. ودخلت الواو على جملة كُنْتُمْ أَمْواتاً إلى آخر الآية، كأنَّه قيل: كيف تكفرون بالله، وقصتكم هذه، وحالكم أنكم كنتم أمواتاً، نطفاً في
أصلاب آبائكم، فجعلكم أحياء، ثم يميتكم بعد هذه الحياة،
ثم يحييكم: بعد الموت، ثم يحاسبكم.
تفسير قوله تعالى ﴿ كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ (سورة البقرة: الآية 29) – هدى الاسلام – Islamhudaa
(وَعَلَّمَ) الواو حرف عطف، علم فعل ماض والفاعل مستتر تقديره هو يعود إلى اللّه تعالى. (آدَمَ) مفعول به أول منصوب بالفتحة. (الْأَسْماءَ) مفعول به ثان. (كُلَّها) توكيد للأسماء، ها ضمير متصل في محل جر بالإضافة. وجملة: (علم) معطوفة على جملة قال. (عَرَضَهُمْ) فعل ماض، والهاء مفعول به، والميم علامة جمع الذكور والفاعل ضمير مستتر تقديره هو. (عَلَى الْمَلائِكَةِ) متعلقان بعرض. (فَقالَ) الفاء عاطفة. قال فعل ماض والفاعل يعود إلى ربك والجملة معطوفة. (أَنْبِئُونِي) فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بواو الجماعة، والواو فاعل والنون للوقاية والياء في محل نصب مفعول به. (بِأَسْماءِ) متعلقان بالفعل قبلهما. (هؤُلاءِ) اسم إشارة في محل جر بالإضافة. والجملة مقول القول. (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) انظر الآية 23. وجواب إن الشرطية محذوف دل عليه ما قبله. (قالُوا) فعل ماض وفاعله والجملة مستأنفة. (سُبْحانَكَ) مفعول مطلق لفعل محذوف، والكاف في محل جر بالإضافة. تفسير قوله تعالى ﴿ كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ (سورة البقرة: الآية 29) – هدى الاسلام – islamhudaa. (لا عِلْمَ) لا نافية للجنس تعمل عمل إن، علم اسمها مبني على الفتح في محل نصب. (لَنا) جار ومجرور متعلقان بخبر لا المحذوف والجملة الاسمية لا محل لها استئنافية. وجملة المصدر مقول القول.
تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون)
فالخطاب في قوله تكفرون متعين رجوعه إلى ( الناس) وهم المشركون لأن اليهود لم يكفروا بالله ولا أنكروا الإحياء الثاني. و كيف اسم لا يعرف اشتقاقه يدل على حالة خاصة وهي التي يقال لها الكيفية نسبة إلى [ ص: 374] كيف ، ويتضمن معنى السؤال في أكثر موارد استعماله ، فلدلالته على الحالة كان في عداد الأسماء لأنه أفاد معنى في نفسه إلا أن المعنى الأسمى الذي دل عليه لما كان معنى مبهما شابه معنى الحرف ، فلما أشربوه معنى الاستفهام قوى شبهه بالحروف لكنه لا يخرج عن خصائص الأسماء ، فلذلك لابد له من محل إعراب ، وأكثر استعماله اسم استفهام فيعرب إعراب الحال. أسلوب الاستفهـام :وأغراضه البلاغية - مدونة الاأستاذ / عبد الرحمن معوض. ويستفهم بكيف عن الحال العامة. والاستفهام هنا مستعمل في التعجيب والإنكار بقرينة قوله وكنتم أمواتا إلخ أي أن كفركم مع تلك الحالة شأنه أن يكون منتفيا لا تركن إليه النفس الرشيدة لوجود ما يصرف عنه وهو الأحوال المذكورة بعد ، فكان من شأنه أن ينكر ، فالإنكار متولد من معنى الاستفهام ولذلك فاستعماله فيهما من إرادة لازم اللفظ ، وكأن المنكر يريد أن يقطع معذرة المخاطب فيظهر له أنه يتطلب منه الجواب بما يظهر السبب فيبطل الإنكار والعجب حتى إذا لم يبد ذلك كان حقيقا باللوم والوعيد.
أسلوب الاستفهـام :وأغراضه البلاغية - مدونة الاأستاذ / عبد الرحمن معوض
فالموت عدم والحياة ملكة ، وكلاهما موجود مخلوق قال تعالى الذي خلق الموت والحياة في سورة الملك. وليس المقصود من قوله وكنتم أمواتا فأحياكم الامتنان ، بل استدلال محض ذكر شيئا يعده الناس نعمة وشيئا لا يعدونه نعمة وهو الموتتان فلا يشكل وقوع قوله أمواتا وقوله ثم يميتكم في سياق الآية. وأما قوله ثم يحييكم ثم إليه ترجعون فذلك تفريع عن الاستدلال وليس هو بدليل إذ المشركون ينكرون الحياة الآخرة ، فهو إدماج وتعليم وليس باستدلال ، أو يكون ما قام من الدلائل على أن هناك حياة ثانية قد قام مقام العلم بها وإن لم يحصل العلم فإن كل من علم وجود الخالق العدل الحكيم ورأى الناس لا يجرون على مقتضى أوامره ونواهيه فيرى المفسد في الأرض في نعمة والصالح في عناء علم أن عدل الله وحكمته ما كان ليضيع عمل عامل ، وأن هنالك حياة أحكم وأعدل من هذه الحياة تكون أحوال الناس فيها على قدر استحقاقهم وسمو حقائقهم. وقوله ثم إليه ترجعون أي يكون رجوعكم إليه ، شبه الحضور للحساب برجوع السائر إلى منزله باعتبار أن الله خلق الخلق ، فكأنهم صدروا من حضرته فإذا أحياهم بعد الموت فكأنهم أرجعهم إليه ، وهذا إثبات للحشر والجزاء. وتقديم المتعلق على عامله مفيد القصر وهو قصر حقيقي سيق للمخاطبين لإفادتهم ذلك إذ كانوا منكرين ذلك ، وفيه تأييس لهم من نفع أصنامهم إياهم إذ كان المشركون يحاجون المسلمين بأنه إن كان بعث وحشر فسيجدون الآلهة ينصرونهم.
(يُضِلُّ) فعل مضارع، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو. (بِهِ) متعلقان بيضل. (كَثِيرًا) مفعول به منصوب. والجملة استئنافية لا محل لها. (وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا) الواو عاطفة وإعرابها كسابقتها. والجملة معطوفة. (وَما) الواو استئنافية، ما نافية. (يُضِلُّ) فعل مضارع. (إِلَّا) أداة حصر. (الْفاسِقِينَ) مفعول به منصوب بالياء. والجملة استئنافية. (الَّذِينَ) اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب صفة للفاسقين. (يَنْقُضُونَ) فعل مضاعر والواو فاعل. (عَهْدَ) مفعول به. (اللَّهِ) لفظ الجلالة مضاف إليه. (مِنْ بَعْدِ) متعلقان بينقضون. (مِيثاقِهِ) مضاف إليه، والهاء في محل جر بالإضافة. (وَيَقْطَعُونَ) الواو عاطفة، يقطعون فعل مضارع وفاعل. (ما أَمَرَ) ما اسم موصول في محل نصب مفعول به. أمر فعل ماض. (اللَّهِ) لفظ الجلالة فاعل. (بِهِ) متعلقان بأمر. (أَنْ) حرف مصدري ونصب. (يُوصَلَ) فعل مضارع منصوب مبني للمجهول. ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو. وأن وما بعدها في تأويل مصدر بدل من الضمير في به، وقيل مفعول لأجله والتقدير كراهية أن يوصل. (وَيُفْسِدُونَ) مثل يقطعون. (فِي الْأَرْضِ) متعلقان بيفسدون. (أُولئِكَ) اسم إشارة مبتدأ.