تحوي الكلية التقنية في الدمام على مجموعة تخصصات أو برامج تشمل كل من: أولاً: الكلية التقنية الكهربائية وتشمل تخصصات آلات ومعدات، وقوى كهربائية. ثانياً: الكلية التقنية الحاسب وتشمل كل من: تخصصات البرمجيات، والشبكات، وإدارة أنظمة الشبكات، والدعم الفني، والوسائط المتعددة. ثالثاً: الكلية التقنية الميكانيكية وتشمل كل من: تخصصات الإنتاج، والتبريد والتكييف، والأنظمة الهيدروليكية، والمعدات الثقيلة، والمركبات، وكهرباء السيارات، والآلات الزراعية. رابعاً: الكلية التقنية المدنية والمعمارية وتشمل تخصصات المدني، والعمارة والمساحة. خامساً: الكلية التقنية الإدارية وتشمل كل من: تخصصات المحاسبة، والإدارة المكتبية، التسويق، وإدارة المستودعات. سادساً: الكلية التقنية السياحة والفندقة وتشمل تخصصات: السفر والسياحة، الفندقة، خدمات الطهي، وخدمات الضيافة. كلية التقنية بالدمام تخصصات. سابعاً: الكلية التقنية للتصنيع الغذائي وتضم تخصص التصنيع الغذائي. ثامناً: الكلية التقنية الخاصة التي تشمل كل من: دعم المستفيدين والتطبيقات المكتبية على الحاسب للمعوقين بصرياً، والتطبيقات المكتبية وصيانة الحاسب لفئة الصم. تاسعاً: الكلية التقنية الإلكترونية وتشمل تخصصات: الإلكترونيات الصناعية، والأجهزة الطبية.
- كلية التمريض الصفحة الرئيسية
- تفسير: (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين)
- إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة البقرة - قوله تعالى أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم - الجزء رقم1
- الباحث القرآني
- آل عمران الآية ١٤٢Ali 'Imran:142 | 3:142 - Quran O
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة التوبة - الآية 16
كلية التمريض الصفحة الرئيسية
يكون التقدير العام للمعدل التراكمي عند تخرج الطالب بناءً على معدله التراكمي كالآتي:
1- (ممتاز): إذا كان المعدل التراكمي لا يقل عن 4. 50 من 5. 00 أو 3. 50 من 4. 00. 2- (جيد جداً): إذا كان المعدل التراكمي من 3. 75 إلى أقل من 4. 00 أو من 2. 75 إلى أقل من 3. 00. 3- (جيد): إذا كان المعدل التراكمي من 2. كلية التمريض الصفحة الرئيسية. 75 من 5. 00 أو من 1. 75 إلى أقل من 2. 75 من 4. 00. 4- (مقبول): إذا كان المعدل التراكمي من 2. 00 إلى أقل من 2. 00 إلى أقل من 1. 00
روابط هامة
يمكنك الدخول علي اي من المواقع او الروابط السريعة التالية والتي لها علاقة مباشرة بالكلية او الهيئة العامة للتعليم التطبيقى و التدريب
فَتَدُلُّ لَمّا عَلى اتِّصالِ النَّفْيِ بِها إلى زَمَنِ التَّكَلُّمِ، بِخِلافِ (لَمْ)، ومِن هَذِهِ الدَّلالَةِ اسْتُفِيدَتْ دَلالَةٌ أُخْرى وهي أنَّها تُؤْذِنُ بِأنَّ المَنفِيَّ بِها مُتَرَقَّبُ الثُّبُوتِ فِيما يُسْتَقْبَلُ، لِأنَّها قائِمَةٌ مَقامَ قَوْلِكَ اسْتَمَرَّ النَّفْيُ إلى الآنِ، وإلى هَذا ذَهَبَ الزَّمَخْشَرِيُّ هُنا فَقالَ: ولَمّا بِمَعْنى (لَمْ) إلّا أنَّ فِيها ضَرْبًا مِنَ التَّوَقُّعِ وقالَ في قَوْلِهِ تَعالى ﴿ولَمّا يَدْخُلِ الإيمانُ في قُلُوبِكُمْ﴾ [الحجرات: ١٤] في سُورَةِ الحُجُراتِ: فِيهِ دَلالَةٌ عَلى أنَّ الأعْرابَ آمَنُوا فِيما بَعْدُ. والقَوْلُ في عِلْمِ اللَّهِ تَقَدَّمَ آنِفًا في الآيَةِ قَبْلَ هَذِهِ. وأُرِيدَ بِحالَةِ نَفْيِ عِلْمِ اللَّهِ بِالَّذِينَ جاهَدُوا والصّابِرِينَ الكِنايَةُ عَنْ حالَةِ نَفْيِ الجِهادِ والصَّبْرِ عَنْهم، لِأنَّ اللَّهَ إذا عَلِمَ شَيْئًا فَذَلِكَ المَعْلُومُ مُحَقَّقُ الوُقُوعِ فَكَما كَنّى بِعِلْمِ اللَّهِ عَنِ التَّحَقُّقِ في قَوْلِهِ ﴿ولِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ [آل عمران: ١٤٠] كَنّى بِنَفْيِ العِلْمِ عَنْ نَفْيِ الوُقُوعِ.
تفسير: (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين)
القول في تأويل قوله: ﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (١٤٢) ﴾
قال أبو جعفر: يعني بذلك جل ثناؤه:"أم حسبتم"، يا معشر أصحاب محمد، وظننتم ="أن تدخلوا الجنة"، وتنالوا كرامة ربكم، وشرف المنازل عنده ="ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم"، يقول: ولما يتبيَّن لعبادي المؤمنين، المجاهدُ منكم في سبيل الله، على ما أمره به. * * *
وقد بينت معنى قوله:"ولما يعلم الله"،"وليعلم الله"، وما أشبه ذلك، بأدلته فيما مضى، بما أغنى عن إعادته. [[انظر تفسير"لنعلم فيما سلف ٣: ١٥٨ - ١٦٢. ]]. ام حسبتم ان تدخلوا الجنة ولما يعلم الله. وقوله:"ويعلم الصابرين"، يعني: الصابرين عند البأس على ما ينالهم في ذات الله من جرح وألم ومكروه. كما:-
٧٩٢٩- حدثنا ابن حميد قال، حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق:"أم حسبتم أن تدخلوا الجنة" وتصيبوا من ثوابي الكرامة، ولم أختبركم بالشدة، وأبتليكم بالمكاره، حتى أعلم صِدق ذلك منكم الإيمان بي، والصبر على ما أصابكم فيّ. [[الأثر: ٧٩٢٩- سيرة ابن هشام ٣: ١١٧، وهو تتمة الآثار التي آخرها: ٧٩٢٨ وكان في المطبوعة والمخطوطة: "حتى أعلم أصدق ذلكم الإيمان بي... " فرددته إلى الصواب من رواية ابن هشام. ]]
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة البقرة - قوله تعالى أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم - الجزء رقم1
قوله تعالى: أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب قوله تعالى: أم حسبتم أن تدخلوا الجنة " حسبتم " معناه ظننتم. قال قتادة والسدي وأكثر المفسرين: نزلت هذه الآية في غزوة الخندق حين أصاب المسلمين ما أصابهم من الجهد والشدة ، والحر والبرد ، وسوء العيش ، وأنواع الشدائد ، وكان كما قال الله تعالى: وبلغت القلوب الحناجر. وقيل: نزلت في حرب أحد ، نظيرها - في آل عمران - أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم. وقالت فرقة: نزلت الآية تسلية للمهاجرين حين تركوا ديارهم وأموالهم بأيدي المشركين ، وآثروا رضا الله ورسوله ، وأظهرت اليهود العداوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأسر قوم من الأغنياء النفاق ، فأنزل الله تعالى تطييبا لقلوبهم أم حسبتم. و " أم " هنا منقطعة ، بمعنى بل ، وحكى بعض اللغويين أنها قد تجيء بمثابة ألف الاستفهام ليبتدأ بها ، و " حسبتم " تطلب مفعولين ، فقال النحاة: " أن تدخلوا " تسد مسد المفعولين. تفسير: (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين). وقيل: المفعول الثاني محذوف: أحسبتم دخولكم الجنة واقعا. و " لما " بمعنى لم.
الباحث القرآني
في القرآن الكريم ثلاث آيات موضوعها واحد، وهو الحث على الجهاد، والصبر عند البلاء، بيد أنها اختلفت فيما بينها في بعض الألفاظ، وهي على النحو التالي:
الآية الأولى: قوله تعالى: { أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب} (البقرة:214). الآية الثانية: قوله سبحانه: { أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين} (آل عمران:142). القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة التوبة - الآية 16. الآية الثالثة: قوله عز وجل: { أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون} (التوبة:16). ففي آيتي البقرة وآل عمران قال سبحانه: { أن تدخلوا الجنة}، وفي سورة براءة قال: { أن تتركوا}، وفي البقرة قال: { ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم}، وفي آل عمران وبراءة قال: { ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم}، وفي آل عمران قال: { ويعلم الصابرين}، وفي براءة قال: { ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة}. فما هو وجه الاختلاف اللفظي بين هذه الآيات الثلاث؟
والجواب الإجمالي أن يقال: مرد الاختلاف يعود إلى ورود الآيات الثلاث عقيب قصص مختلفة، وقضايا متغايرة.
آل عمران الآية ١٤٢Ali 'Imran:142 | 3:142 - Quran O
انْتَهى. ولا يَصْلُحُ ما قالَ؛ لِأنَّ واوَ الحالِ لا تَدْخُلُ عَلى المُضارِعِ، يَجُوزُ: جاءَ زَيْدٌ ويَضْحَكُ، وأنْتَ تُرِيدُ جاءَ زَيْدٌ يَضْحَكُ؛ لِأنَّ المُضارِعَ واقِعٌ مَوْقِعَ اسْمِ الفاعِلِ. فَكَما لا يَجُوزُ جاءَ زَيْدٌ وضاحِكًا، كَذَلِكَ لا يَجُوزُ جاءَ زَيْدٌ ويَضْحَكُ. فَإنْ أُوِّلَ عَلى أنَّ المُضارِعَ خَبَرُ مُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ أمْكَنَ ذَلِكَ، التَّقْدِيرُ: وهو يَعْلَمُ الصّابِرِينَ، كَما أوَّلُوا قَوْلَهُ: نَجَوْتُ وأرْهَنُهم مالِكًا، أيْ وأنا أرْهَنُهم. وخَرَّجَ غَيْرُ الزَّمَخْشَرِيِّ قِراءَةَ الرَّفْعِ عَلى اسْتِئْنافِ الإخْبارِ، أيْ: وهو يَعْلَمُ الصّابِرِينَ. وفِي إنْكارِ اللَّهِ تَعالى عَلى مَن (p-٦٧)ظَنَّ أنَّ دُخُولَ الجَنَّةِ يَكُونُ مَعَ انْتِفاءِ الجِهادِ والصَّبْرِ عِنْدَ لِقاءِ العَدُوِّ - دَلِيلٌ عَلى فَرْضِيَّةِ الجِهادِ إذْ ذاكَ والثَّباتِ لِلْعَدُوِّ، وقَدْ ذُكِرَ في الحَدِيثِ «أنَّ التَّوَلِّيَ عِنْدَ الزَّحْفِ مِنَ السَّبْعِ المُوبِقاتِ».
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة التوبة - الآية 16
12852 - حَدَّثَنَا اِبْن حُمَيْد, قَالَ: ثنا حَكَّام, عَنْ أَبِي جَعْفَر, عَنْ الرَّبِيع: { وَلِيجَة} قَالَ: دَخَلًا.
وقرأ: الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ، لا يختبرون وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ، [سورة العنكبوت: 1 - 3] ، أبى الله إلا أن يمَحِّص. 16551- حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال، حدثنا محمد بن ثور, عن معمر, عن الحسن: (وليجة) ، قال: هو الكفر والنفاق = أو قال أحدَهما. * * * وقيل: (أم حسبتم) ، ولم يقل: " أحسبتم ", لأنه من الاستفهام المعترض في وسط الكلام, فأدخلت فيه " أم " ليفرَّق بينه وبين الاستفهام المبتدأ. وقد بينت نظائر ذلك في غير موضع من الكتاب. (14) ----------------- الهوامش: (9) انظر تفسير " حسب " فيما سلف 12: 388 ، تعليق 3: والمراجع هناك. (10) انظر تفسير " الجهاد " فيما سلف ص: 77 ، تعليق: 2 ، والمراجع هناك. (11) في المخطوطة: " ولج في فلان كذا " ، والذي في المطبوعة أجود. (12) انظر تفسير " خبير " فيما سلف من فهارس اللغة ( خبر). (13) صدر هذه الآية ، لم يكن في المخطوطة ولا المطبوعة ، كان بدؤها " ولم يأتكم... ". (14) انظر ما سلف في تفسير " أم " 2: 492 - 494 / 3: 97 / 4: 287 ، 288 ، ثم انظر معاني القرآن للفراء 1: 426.