وقد تم تصديق العلماء والمفكرين بعد طول بحث وتفكير على هذه المعايير الثابتة في التفكير الناقد السليم، وهذه المعايير هي:
الدِّقَّة
الوضوح
صحة العبارة
العمق
الربط
المنطق
السَّعَة
المغزى
الحيادية
الدِّقَّة: جميعاً يعرف أن خير نجاح يصل له الفرد يحتاج من عمره دِقَّة وتركيز، كذلك النتائج الدقيقة لا تقارن بسوالفها العشوائيين، لتلك الدِّقَّة معيار هام من معايير التفكير الناقد وتحتاج من المفكر همة وذكاء ووعي زائد حتى يحققها. الوضوح: أسلك طريق الإنارة ولا تخف، هذا تعبير مجازي عن مدى ثقة الفرد في المفردات والطرق الواضحة له والمبينة أمام عينيه، لذا كلما كانت معاييرك الخاصة في تحليك العقلاني واضحة كلما كنت على طريق الصواب ولا تخاف. من معايير التفكير الناقد :. صحة العبارة: حاول قدر الإمكان ألا تزايد في الأسلوب العلمي، ولا تضع فيه عبارات مجازية وأساليب سجعية فقط ركز على صحة العبارة وخلوها من أي تشابه. الربط: هو التزامن المحبب والمطروح بعقل حول العِلاقة الوطيدة بين التفكير حول قضية ما والسؤال المراد الإجابة عليه خلف دراسة القضية، احرص على سلامة وصحة الربط بينهم فلا حاجة لقضية تنقطع صلاها بالسؤال المراد الإجابة عليه! العمق: ادرس مشكلتك جيدا.
- ’إذا لَم يكُنْ صَفْـوُ الوِدَاد طَـبِـيْعة ,فَـلا خَـيْرَ في وِدٍ يَـجِىُء تَكلف - منتديات همسات الثقافية
- صفو الوداد – S i l e n c e
- أقوال المتنبي - موضوع
• العمق Depth:
تفتقر المعالجة الفكرية للمشكلة أو الموضوع في كثير من الأحوال إلى العمق المطلوب الذي يتناسب مع تعقيدات المشكلة أو تشعب الموضوع. وعلى سبيل المثال، فإن مشكلة التدخين مشكلة معقَّدة؛ نتيجة ارتباطاتها ومضاعفاتها التي تتجاوز الفرد إلى المجتمع، فإذا استخدمنا عبارة " التدخين ضار بالصحة " لحث المراهقين أو الشباب على عدم التدخين أو تركه، ثم توقَّفنا عند هذا الحد، فإن تفكيرنا ينقصه العمق المطلوب لمعالجة المشكلة، بالرغم من أن العبارة واضحة ودقيقة ومحكمة ومرتبطة بالموضوع.
الليونة
يحتاج التفكير الناقد إلى الليونة في عمل المفكر حتى يستطيع أن يتقبل كل الآراء المعروضة عليه ويدرسها بصورة جيدة ويراجع عليها ويضع تقييم لها. رغم كل ما سبق في الحديث عن معايير التفكير الناقد وإيضاح مدى سلاسة الأمر، إلا أن هناك معوقات التفكير الناقد التي تعرقل الطريق وتغيير المسار وهذا شرح آخر انتظروا الحديث عنه منا في المقال القادم بإذن الله.
إذا لم يكن صفو الودآد طبيعة. شرح اذا لم يكن صفو الوداد. فلا خير في وداد يجيء تكلفا من لم يستطع ان. تهـواه يهـواك قلبـه ولا كل من صافيته لـك قـد صفـا إذا لم يكـن صفـو الـوداد طبيعـة فـلا خيـر فـي ود يجـيء تكلفـا ولا خير فـي خـل يخـون خليلـه ويلقـاه مـن بعـد. فلا خير في ود يجيء تكلفا. إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة فلا خير في ود يجيء تكلفا ألا فاحذر النمام واهجر سبيله. كلما تعلقت بشخص تعلقا أذاقك الله مر التعلق لتعلم أن الله يغار على قلب تعلق بغيره فيصدك عن ذاك ليردك إليه. إذا لم يكن صفو الوداد طبيعه. فلا خير في ود يجيء تكلفا. فلا خير في ود يجيء تكلفا. بالصور الريش يكسو منحنيات كيم كارداشيان في باريس 2013 من قسم صور المشاهير 2019. فلا خير في ود يجيء تكلفا. تنام عينك والمظلوم. ’إذا لَم يكُنْ صَفْـوُ الوِدَاد طَـبِـيْعة ,فَـلا خَـيْرَ في وِدٍ يَـجِىُء تَكلف - منتديات همسات الثقافية. ويلقاه من بعد المودة بالجفا وينكر عيشا. ويحزنهـ غدا واخيرا سلام على الدنيا اذا لم يكن بها. فضلا وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو إضغط إعجاب وشاركنا رأيك. إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة. وينكر عيشا قد تقادم عهده. إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة. اسم منسوب إلى تصفية.
’إذا لَم يكُنْ صَفْـوُ الوِدَاد طَـبِـيْعة ,فَـلا خَـيْرَ في وِدٍ يَـجِىُء تَكلف - منتديات همسات الثقافية
ومن يُنْفِقِ الساعاتِ في جمع مالهِ مخافةَ فَقْرٍ، فالذي فعلَ الفقرُ. فإِنّ قليلَ الحُبِّ بالعقلِ صالحٌ.. وإِن كثيرَ الحُبِّ بالجهلِ فاسدُ. وإذا خَفيتُ على الغَبِيِّ فَعاذِرٌ أنْ لا تَراني مُقْلَةٌ عَمْياءُ. إذا المرء لا يرعاك إلّا تكلفاً، فدعه ولا تكثر عليه التأسفا، ففي الناس إبدال وفي الترك راحة، وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا. أقوال المتنبي - موضوع. عش عزيزا أو مت وأنت كريم.. بين طعن القنا وخفق البنود. قبحاً لوجهكَ يا زمانُ فإِنّه.. وجهُ له من كلِّ قبحٍ برقعُ. صَغُـرْتَ عَـنِ المـديحِ فقُلْـتَ أُهجَـى كــأَنَّكَ مـا صَغُـرْتَ عَـنِ الهِجـاءِ. وإذا لم يكن من الموت بِدّ.. فمن العجز أن تموت جباناً. من يهن يسهل الهوان عليه، ما لجرح بميت إيلام.
وَلمّا صَارَ وُدّ النّاسِ خِبّاً.. جَزَيْتُ على ابتسامٍ بابْتِسَام. اتقّ الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخَلقِ، كلما رقّعت منه جانباً خرقته الريح وهنا فانخرق. ولا تطمعنْ من حاسدٍ في مودةٍ.. وإِن كنتَ تبديها له وتنيلُ. حين رأيت الجهل بين الناس متفشياً، تجاهلتُ حتى ظن أني جاهلُ. ذو العقل يشقى في النعيم بعقله.. وأخو الجهالة في الشقاوة ينعمُ. تصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ، وَلمَنْ يُغالِطُ في الحَقائِقِ نفسَهُ وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ فتطمَعُ. ما كل ما يتمناه المرء يدركه.. تجري الرياح بما لا تشتهي السفن. دونَ الحلاوة في الزمانِ مرارةٌ.. لا تُختطى إِلّا على أهوالهِ. لا خير في خل يخون خليله، ويلقاه من بعد المودة بالجفا، وينكر عيشاً قد تقادم عهده، ويظهر سراً كان بالأمس في خفا. رُبَّ كئيبٍ ليس تنَدى جفونهُ.. صفو الوداد – S i l e n c e. وَربَّ كثيرِ الدمعِ غير كئيبِ. يرى الجبناءُ أن العجزَ فخرٌ وتلكَ خديعةُ الطبعِ اللئيمِ.. وكُلُّ شجاعةٍ في المرءِ تُغْنِيْ ولا مثلَ الشجاعةِ في الحكيمِ. من لم يمت بالسيف مات بغيره.. تعددت الأسباب والموت واحد. فما كل من تهواه يهواك قلبه، ولا كل من صافيته لك قد صفا، إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة، فلا خير في خل يجيء تكلفاً.
صفو الوداد – S I L E N C E
* مرتِ الأيام والشهور والحياةُ لا تزدادُ إلاًّ حلاوةً وسعادةً, لم أدرِ
ما سِر تَعَامُله, ولكني عَامَلْتُهُ بِصِدْقٍ وَمَوَدَةٍ,,
ولا أدري ما يُخَبئُ القَدَرُ لي..! * من داخلِ كوكبِ الحبّْ الذي نعيشُ بِداخله بدأتُ أشعر بأن الأمرَ بَدأ يَخْتَلِفْ,
أُقْبِلُ عليه وكَأْنَه يُعْرضُ عَني, فَلَم يَعُدْ يُعَامِلُني بِمِثل ما اسْتَقْبَلَنِي وعِشْنَا عليه..!! وكأنه انتهى من حاجَتِه,, أمْ أنَهُ لَمْ يَجِدْهَا عندي, أم ماذا..! ؟
لآ أستطيع أن أفهم مثل هذه الأشْياء..!! بدأتُ في نَفْسِي فَبَحَثتُ فِيها لعلَ المُشْكِلةَ منْ عندي فَوجَدت أني لم
أُخطئ عليه, ولم أتغيّر عن ديني..! ولَمْ.. ولَمْ...! فما السِرّْ..! ؟
* ومع دقيقِ المُلاحظةِ, وطَويلِ المُتابعةِ, وبَيانِ الحَقيقةِ..
وجدتهُ إنساناً مجاملاً, يحملُ لِساناً غراراً..! بعد أن أبصرتُ الواقع, وأدركت أني كُنْتُ مَغْمُورَاً بالمُجاملات لا أدري ما سِرُّها ؟!. فَعَلِمْتُ أني كُنْتُ أسيرُ نَحو سرابٍ يحسبه الظمآن ماءاً..
رُبما أخطأَ الطَريقَ في كَسبهِ للآخرينْ..
كان يعتقد بأنه بهذا الأسلوبِ, سَيُصْبح محبوباً,,
وَ سيحققُ أكبر عددٍ من الأصدقاء,
وما علِمَ المسكين أنه لم يستطيع أن يصبر على المجاملة كثيراً,,
ففي يومٍ من الأيـام ستكونُ الحالُ حالي وسَيَخْسَرُ غيري..!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى - المجلد السادس.
أقوال المتنبي - موضوع
وإذا قدر موجودان: أحدهما: يحب العلم والصدق والعدل والإحسان ونحو ذلك، والآخر: لا فرق عنده بين هذه الأمور، وبين الجهل والكذب والظلم ونحو ذلك، لا يحب هذا ولا يبغض هذا، كان الذي يحب تلك الأمور أكمل من هذا. فدل على أن من جرده عن صفات الكمال، والوجود بألا يكون له علم كالجماد، فالذي يعلم أكمل منه، ومعلوم أن الذي يحب المحمود ويبغض المذموم، أكمل ممن يحبهما أو يبغضهما. وأصل هذه المسألة: الفرق بين محبة الله ورضاه، وغضبه وسخطه، وبين إرادته، كما هو مذهب السلف والفقهاء وأكثر المثبتين للقدر من أهل السنة وغيرهم، وصار طائفة من القدرية والمثبتين للقدر إلى أنه لا فرق بينهما. ثم قالت القدرية: هو لا يحب الكفر والفسوق والعصيان، ولا يريد ذلك فيكون مالم يشأ، ويشاء ما لم يكن. وقالت المثبتة: ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، وإذن قد أراد الكفر والفسوق والعصيان، ولم يرده ديناً، أو أراده من الكافر ولم يرده من المؤمن، فهو لذلك يحب الكفر والفسوق والعصيان، ولا يحبه ديناً، ويحبه من الكافر ولا يحبه من المؤمن. وكلا القولين خطأ، مخالف للكتاب والسنة، وإجماع سلف الأمة وأئمتها؛ فإنهم متفقون على أنه ما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، وأنه لا يكون شيء إلا بمشيئته، ومجمعون على أنه لا يحب الفساد، ولا يرضى لعباده الكفر، وأن الكفار يبيتون ما لا يرضى من القول، والذين نفوا محبته بنوها على هذا الأصل الفاسد.
؟
وأحِبُ أن أقولَ لهُ ولكلِ منْ هذه حالهُ,
خَسَـرْتَنِي.. فهل ستخسر غيري..! ؟ * فلماذا علاقةُ المجاملاتِ المحمومةِ,, والمَحَبْةِ المَغْلُوطةِ,
والمَودةِ المَزعومةِ, والتّعلقِ بِحبالِ المُجاملةِ الوَاهيةِ.. ؟! * عزيزي..
الناسُ لا تحبُ سوى الصادقينَ في محبتهم..
وللمحبة أبواباً ولها مفاتيحُ مَاسْتَخدمها من كانت محبتهُ صادقةً,
إلا دامتْ مودتهُ بإذن الله..
وياليتَ شِعْري..
من سيكون بعدي أسيراً للمجاملات.. ؟! ومُكلّفُ الأيَـامِ ضِدْ طِبَاعِهَا.. مُتَطَلبٌ فِي المَاءِ جَذوةَ نَارِ الحياة تعاملات.. ولكل تعامل طريقة,
ولكل طريقة اسلوب.. فاختر الأسلوب المناسب..! :) | * | | إنسانٌ جُرِح بدون إعـتذار, فَسَقَتْهُ الدنيا كأسَ إنذار..! فَذَاقَ مِنْ عَلْقَمِهَا المُرْ والأكْدَار..! ؛ *
قال الشافعي رحمه الله:
إذا لَمْ يَكُنْ صَفْـوُ الوِدَادِ طَـبِـيْعَةً
فَـلا خَـيْرَ فِي وِدٍ يَـجِىُء تَكَـلُّفَـا
و يُنْكِرُ عَيْشَاً قَدْ تَقَادَمَ عَـهْــدُهُ
وَ يُظْهِـرُ سِرْاً كَانَ بِالأمْسِ قَدْ خَفَـا
سَـلامٌ عَلَى الدُنْيَا إِذا لَمْ يَـكْنْ بِهَا
صَدِيِقٌ صَـدُوقٌ صَادِقَ الوَعْدِ مُنْصِفَا وختاماً:\
لا شك بأنَ لِكُل إنسانٍ عيبًا, وفي كل مخلوقٍ نقصًا,
وأيضاً في أولئك الذين اخترتهم للصحبة واصطفيتهم للرفقة ولكن:
إن تَجِدْ عيبًا فَسُدْ الخَلَلا..
فَجَلْ مَنْ لا عَيِبْ فَيْه وعَلا.., ' سَـلامٌ عَلَى الدُنْيَا إِذا لَمْ يَـكْنْ بِهَا
صَدِيِقٌ صَـدُوقٌ صَادِقَ الوَعْدِ مُنْصِفَا