الرئيسية
أضف شركتك
مدونة دليلي
0175441921
النشاط:
سيارات مستعملة,
تفاصيل
الموقع
التعليقات
المدينة
الهواتف
الخريطة
لا يوجد تعليقات ، كُن أول من يترك تعليقاً
اترك تعليق
الاسم *
الايميل *
العنوان *
نص التعليق *
قد يعجبك ايضاً
معرض بهجة الخليج للسيارات
الرياض
0112311544
معرض أسوار المدينة للسيارات
0583679433
معرض مصعب احمد العامودى لبيع السيارات المستعملة
المدينة المنورة, شارع عثمان بن عمرو بن رفاعه
0581223033
معرض عشق الجنوب للسيارات
الرياض, طريق الامام مسلم الفرعى
0582524444
معرض الجابر للسيارات
المدينة المنورة, طريق الجامعات
0552424303
0148551818
عرض الاتجاهات
دليلي
دليلي
- معارض نجران للسيارات بشارع ابو بكر
- معارض نجران للسيارات المستعملة
- احبب حبيبك هونا ما اسلام ويب
- احبب حبيبك هونا ما عسى ان يكون بغيضك يوما ما
- أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما
معارض نجران للسيارات بشارع ابو بكر
معرض دبى للسيارات تقع معرض دبى للسيارات في الجنوبية, نجران, نجران
معارض نجران للسيارات المستعملة
العنوان
طريق الملك عبدالعزيز, نجران, المملكة العربية السعودية
معرض نجد للسيارات في الرياض
زودتنا ستروين قبل لحظات بالصور والمعلومات التقنية الخاصة بسيارتها الاختبارية CXpreience وذلك قبل تقديمها في معرض باريس الدولي للسيارات بداية شهر أكتوبر المقبل. 22
ومبالغته في مشاعر الحب والبغض، فمن الممكن أن ينقلب الحال في لحظة. ويصبح الحبيب صديق، ويصبح الصديق عدو، ولذلك التوسط والاعتدال هو أنسب حل للمشاعر. شاهد أيضًا: كيف تحول الحب من طرف واحد إلى طرفين
معاني مفردات أحبب حبيبك هونًا ما
قول الرسول صل الله عليه وسلم في الكثير من المعاني والمضامين في تلك الحديث، وفيما يلي أبرز معاني المفردات لتلك الجملة وهي كالتالي:
أحبب: فعل أمر من الأفعال التي لا تفيد الوجوب، ولا تفيد الندب. أنما يعتبر أمر إرشادي متعلق بالأمور الدنيوية، ولا يتعلق بالأمر الذي يتعلق بأمور الآجر والثواب والآخرة. وقول رسول الله صل الله عليه وسلم أحبب في هذا الحديث الشريف. تشير إلى النصح والإرشاد للمسلم في الدنيا، ويعود ذلك الأمر لمصلحة الإنسان. هونًا: وتأتي هذه الجملة في الحديث الشريف بمعنى أن يحب الفرد حب هين ويسير بدون تكليف ومبالغة في الحب. وأن الاعتدال في الحب خير من المبالغة حتى لا يندم العبد على حبه في وقت أخر. ما: حرف يفيد التأكيد، ويوجد معنى أخر لاستخدام هذا الحرف في الحديث. أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما. فقد يقول البعض أن الغرض من هذا الحرف الإبهام، بمعنى أن يكون الحب مبهم غير ظاهر. ويأتي بمعنى أخر أيضًا وهو التقليل في الحب أو التقليل في البغض.
احبب حبيبك هونا ما اسلام ويب
وأفضل ما يُمدَح به العباد العقلُ، وأعقلُ الناس وأحزَمُهم من تأتمر مشاعرُه بأمره، ولا تنبو عن رَبطه وقيده، وأصل العقل الرَّبْط والإمساك، مأخوذٌ من عَقَلْتُ البعيرَ: إذا جمعت قوائمه، ويقال: اعتقل لسانه إذا امتَسَك، وعقَله عن حاجته، وتعقَّله، واعتقله؛ أي: حبسه. والذي يرى أحوالَ الناس اليومَ على ما هُم عليه من البُعد عن التديُّن، والبعد عن التخلُّق بأخلاق الإسلام في الجملة - يرى بُعدَهم عن العقل والحكمة، فتجد البعضَ إذا أبغض، أفرط، حتى لا يَجد لمن يُبغضه حسنة واحدة، وإذا أحبَّ، غالى، حتَّى ما يتحمل عن مَحبوبه كلمة من ثلب أو نقد. ولقد راعني وآلمني أنْ وَجَدْتُ بعضَ إخواني يتباغضون ويتتاركون، بعد أنْ كان الواحدُ منهم لا يتحمَّل مُفارقة إخوانه، مُستعدًّا لبذلِ النفسِ، والمال، والولد، والوقت من أجل أخيه، فكيف انقلبَ الحالُ إلى ضِدِّه، وكيف صار المحبوب مُبغضًا في طرفة عين، وأي شيء قد يجعل الإنسان يتحوَّل مثل هذا التحوُّل؟
لقد ذكر أهلُ العلم علاماتِ المحبَّة، وأخلاق الأُخُوة، وما ينبغي أن تكون عليه، وأفاضوا في ذلك، وذكروا قصصَ السَّلف، وأخلاقهم، ومُعاملاتهم، ولكن...
أين نحن من السلف؟
أين نحن من أخلاقهم وفعالهم؟
ولا أقول ذلك تَيْئيسًا وتَخذيلاً، ولكن ضبطًا للمسار.
احبب حبيبك هونا ما عسى ان يكون بغيضك يوما ما
وبهذا كانت مَحبة الله - عزَّ وجلَّ - ومَحبة رسوله هي أعلى المحبات وأرفعها، ولا تُدانيها مَحبة أخرى من المحبات، ولم يَكشفِ الله - عزَّ وجلَّ - عن تَمام صفاته، وعن ذاته للناس؛ لاستحالة ذلك على هؤلاء البشر الضِّعاف، فالأمرُ فوق العقل والقدرة، فأظهر لهم - فقط - ما تناسبه قدراتُهم؛ حفظًا لهم وصيانة، والعبد إذا زاد في شيء إلى حد الإفراط والغُلُوِّ المذموم، انقلبتِ الحالُ في كثير من الأحيان إلى ضِدِّه، ألاَ ترى الإنسان إذا زادت فرحتُه بكى! أرشيف الإسلام - شرح وتخريج حديث ( أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ... ) من سنن الترمذي ـ الجامع الصحيح. وقد حكم أهل السنة بالضلال على من قال من أهل الأهواء: إنا ( نعشق) الله، ونحبه حبًّا ذاتيًّا، حتى قال قائلهم: إن كنت أعبدك خوفًا من نارك، فأدخلني فيها، وإن كنت أعبدك طمعًا في جنتك، فأخرجني منها! فلم ينضبطوا بالاعتدال؛ بل أفرطوا، ففرطوا، والعبد المؤمن يُحِبُّ الله مع الخوف والرجاء مختارًا عاقلاً. وأما على مستوى البشر، فالعرب تقول: "زُرْ غِبًّا، تزددْ حبًّا". يعني لا تزر أصحابَك، وأحبابك، ومعارفك كثيرًا، فيملُّوك، ويزهدوا في مَحبتك؛ بل باعد بين زياراتك؛ ليشتاقوا إليك، وهذه من أحكمِ النَّصائح؛ لأنَّ الإفراطَ مَذموم ولو كان في المحبة، وهو مذموم في البُغض أيضًا، استمع لقول النمر بن تولب:
وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ بُغْضًا رُوَيْدًا
إِذَا أَنْتَ حَاوَلْتَ أَنْ تحْكُمَا
أي: إذا أردت أن تكون حكيمًا عاقلاً.
أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما
- ، فقال: لا أتزوج النساء ، فالقصة معروفة ، إنما الخلاصة أن الرسول - عليه السلام - قال لهم: ( أما إنِّي أخشاكم لله ، وأتقاكم لله ؛ أما إني أقوم الليل وأنام ، وأصوم وأفطر ، وأتزوَّج النساء ؛ فمن رغب عن سنَّتي ؛ فليس منِّي) ، هذا هو الاعتدال في العبادة ، والحبُّ في الله عبادة ، والبغض في الله عبادة ، ولكن لا يجوز المغالاة في ذلك خشيةَ أن ينقلبَ الأمر إلى نقيضِه ، ومن جاوز حدَّ الشيء وصل إلى نقيضه ولا شكَّ.
فأخبرنهم نساء الرسول بما يفعله الرسول باعتدال، حيث قالوا: أن الرسول صل الله عليه وسلم يقوم الليل ثم ينام، ويصوم ويفطر، ويتزوج النساء، أما أهل الرهط كانوا في صراع بينهم وفي حقد وغل. وكان أحدهم يقول أنه يقوم الدهر ويصور ولا يفطر، وشخص آخر يقول أنه يقول الليل ولا ينام. والآخر يقول أنه يعيش راهبًا والدين الإسلامي لا رهبانية فيه. احبب حبيبك هونا ما عسى ان يكون بغيضك يوما ما. فرد عليهم الرسول صل الله عليه وسلم وقال: "أما إني أخشاكم لله، وأتقاكم لله، أما إني أقوم الليل وأنام،. وأصوم وأفطر، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني" وقول الرسول يدل على الاعتدال في العبادة، والاعتدال في الحب والبغض. ولا يجوز المبالغة في أي شيء، وذلك لآن من تجاوز حد الشيء فقد يصل إلى نقيضه. مقالات قد تعجبك:
اقرأ أيضًا: آيات قرآنية عن الحب بين الزوجين
المحبة في الدين الإسلامي
الدين الإسلامي دين المحبة والتسامح، وتعني المحبة في الدين الإسلامي أن يحب الشخص شيئًا ما ويتمناه من كل قلبه ويميل له. وهي تلك المشاعر الطبيعية في حياة البشر، وبالفعل تعامل الدين الإسلامي مع تلك المشاعر بطريقة مهذبة وجميلة. ولكن وجب على المسلمين أن يحبوا الدين الإسلامي في البداية والله تعالى والرسول الكريم.