إجماليات السهم
حجم التداول
692, 402
قيمة التداول
9, 291, 010. 50
جميع البيانات متأخرة ١٥ دقيقة أثناء الجلسة
- أرقام : ملف الشركة - الحكير
- فصل: قال أبو السعود:|نداء الإيمان
أرقام : ملف الشركة - الحكير
15-04-2022, 10:34 PM
المشاركه # 13
عضو هوامير المؤسس
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 928
الله يعوض على ملاكه..
لكن ملاحظتي كثر الكلام عن شراء الاجانب
ياجماعه ترى مبلغ الشراء 5 مليون ريال فقط يعني ماتستاهل هالضجه كلها.. وكأن الاجانب بيل غيتس وايلون ماسك وجيف بيزوس..
اتمنى تحليل السهم فنيآ.. متابعة اخباره المستقبليه ومستقبله.. هذا اللي يخدم السهم..
دعواتي الصادقه لملاك السهم بالربح الوفير..
15-04-2022, 11:16 PM
المشاركه # 14
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 972
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملحوظه
الايرادات في ربع 1/2/3 تقريبا 4. أرقام : ملف الشركة - الحكير. 5 مليار
واكيد ان الربع الرابع ممكن يجيب اقل شي 1. 800 مليار
يعني ممكن يصل في سنه كامله 6. 3 مليار
سعر السهم قبل يومين 12.
40
2, 304. 45
2, 364. 61
التزامات تأجير طويلةالآجل
2, 819. 36
2, 772. 76
2, 933. 69
2, 837. 60
2, 958. 82
115. 48
114. 49
112. 36
110. 47
97. 00
مجموع المطلوبات الغير المتداولة
2, 934. 83
2, 887. 25
5, 336. 45
5, 252. 52
5, 420. 43
مجموع المطلوبات
7, 711. 30
7, 396. 76
7, 737. 37
7, 907. 15
7, 877. 84
حقوق الملكية
رأس المال
2, 100. 00
احتياطات
(952. 34)
(969. 20)
(990. 93)
(1, 037. 81)
(660. 23)
تغير القيمة العادلة
(494. 96)
(496. 84)
(499. 62)
(510. 64)
(564. 42)
مجموع حقوق المساهمين
652. 71
633. 96
609. 45
551. سهم فواز الحكير تداول. 54
875. 34
حقوق الاقلية
(102. 57)
(101. 77)
(100. 98)
(99. 97)
(94. 54)
صكوك
مجموع حقوق الملكية
550. 14
532. 18
508. 47
451. 57
780. 80
القيمة الدفترية
3. 11
3. 02
2. 90
2. 63
4. 17
وأن من استهزأ بشيء من كتاب اللّه أو سنة رسوله الثابتة عنه، أو سخر بذلك، أو تنقصه، أو استهزأ بالرسول أو تنقصه، فإنه كافر باللّه العظيم، وأن التوبة مقبولة من كل ذنب، وإن كان عظيمًا. ﴿ تفسير البغوي ﴾
( لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم) فإن قيل: كيف قال: كفرتم بعد إيمانكم ، وهم لم يكونوا مؤمنين؟قيل: معناه: أظهرتم الكفر بعدما أظهرتم الإيمان. ( إن نعف عن طائفة منكم) أي: نتب على طائفة منكم ، وأراد بالطائفة واحدا ، ( نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين) بالاستهزاء. قرأ عاصم: " نعف " بالنون وفتحها وضم الفاء ، " نعذب " بالنون وكسر الذال ، ( طائفة) نصب. فصل: قال أبو السعود:|نداء الإيمان. وقرأ الآخرون: " يعف " بالياء وضمها وفتح الفاء ، ( تعذب) بالتاء وفتح الذال ، " طائف " رفع على غير تسمية الفاعل. وقال محمد بن إسحاق: الذي عفا عنه رجل واحد ، هو مخشي بن حمير الأشجعي ، يقال هو الذي كان يضحك ولا يخوض ، وكان يمشي مجانبا لهم وينكر بعض ما يسمع ، فلما نزلت هذه الآية تاب من نفاقه ، وقال: اللهم إني لا أزال أسمع آية تقرأ أعنى بها تقشعر الجلود منها ، وتجب منها القلوب ، اللهم اجعل وفاتي قتلا في سبيلك لا يقول أحد أنا غسلت أنا كفنت أنا دفنت ، فأصيب يوم اليمامة ، فما أحد من المسلمين إلا عرف مصرعه غيره.
فصل: قال أبو السعود:|نداء الإيمان
فقتل يوم اليمامة ولم يوجد له أثر. هذه بعض الآثار التي وردت في سبب نزول هذه الآيات، وهي توضح ما كان عليه المنافقون من كذب في المقال، وجبن عن مواجهة الحقائق. ثم مضت السورة الكريمة بعد ذلك في تقرير حقيقة المنافقين، وفي بيان جانب من صفاتهم، والمصير السيئ الذي ينتظرهم فقال سبحانه وتعالى:
﴿ تفسير ابن كثير ﴾
وقوله: ( لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم) أي: بهذا المقال الذي استهزأتم به ( إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة) أي: لا يعفى عن جميعكم ، ولا بد من عذاب بعضكم ، ( بأنهم كانوا مجرمين) أي: مجرمين بهذه المقالة الفاجرة الخاطئة. ﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين قوله تعالى لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم على جهة التوبيخ ، كأنه يقول: لا تفعلوا ما لا ينفع ، ثم حكم عليهم بالكفر وعدم الاعتذار من الذنب. واعتذر بمعنى أعذر ، أي صار ذا عذر. قال لبيد:ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذروالاعتذار: محو أثر الموجدة ، يقال: اعتذرت المنازل درست. والاعتذار الدروس. قال الشاعر:أم كنت تعرف آيات فقد جعلت أطلال إلفك بالودكاء تعتذروقال ابن الأعرابي: أصله القطع.
قال محمد بن إسحاقَ: الذي عُفي عنه رجلٌ واحدٌ هو يحيى بنُ حُمَيِّر الأشجعيُّ لما نزلت هذه الآيةُ تاب عن نفاقه وقال: اللهم إني لا أزال أسمع آيةً تقشعر منها الجلودُ وتجِبُ منها القلوب اللهم اجعل وفاتي قتلًا في سبيلك لا يقولُ أحدٌ: أنا غسلتُ أنا كفنتُ أنا دفنتُ فأصيب يومَ اليمامة فما أحدٌ من المسلمين إلا عُرِفَ مصرعُه غيرَه. قال الألوسي: {لاَ تَعْتَذِرُواْ} أي لا تشتغلوا بالاعتذار وتستمروا عليه فليس النهي عن أصله لأنه قد وقع، وإنما نهوا عن ذلك لأن ما يزعمونه معلوم الكذب بين البطلان، والاعتقدار قيل: إنه عبارة عن محو أثر الذنب من قولهم: اعتذرت المنازل إذا درست لأن المعتذر يحاول إزالة أثر ذنبه واندراسه. وقيل هو القطع ومنه يقال للقلفة عذرة لأنها تعذر أي تقطع وللبكارة عذرة لأنها تقطع بالافتراع، ويقال: اعتذرت المياة إذا انقطعت فالعذر لما كان سببًا لقطع اللوم سمي عذرًا، والقولان منقولان عن أهل اللغة وهما على ما قال الواحدي متقاربان {قَدْ كَفَرْتُمْ} أي أظهرتم الكفر بإيذاء الرسول عليه الصلاة والسلام والطعن فيه {بَعْدَ إيمانكم} أي إظهاركم الإيمان وهذا وما قبله لأنه القوم منافقون فأصل الكفر في باطنهم ولا إيمان في نفس الأمر لهم.