دنياك لو تسوى من الحزن ذره - YouTube
- دنياك لو تسوى من الحزن ذره بین
- دنياك لو تسوى من الحزن ذره ذره
- دنياك لو تسوى من الحزن ذره خیرا
- دنياك لو تسوى من الحزن ذره یواش
- دنياك لو تسوى من الحزن ذره ای
- Fehd badr eddine wahid on LinkedIn: من صلّى الصبح فهو في ذمّة الله وهل هناك أفضل من أن تكون في ذمة الرحمن
- شرح حديث مَنْ صلَّى الصبحَ فهو في ذِمَّةِ اللهِ، فانظُرْ يا ابنَ آدمَ، لا يَطْلُبَنَّكَ اللهُ مِنْ ذِمَّتِهِ بِشَيء
- المراد بحديث من صلى الصبح فهو في ذمة الله... - إسلام ويب - مركز الفتوى
دنياك لو تسوى من الحزن ذره بین
دنياك لو تسوى من الحزن ذرة - YouTube
دنياك لو تسوى من الحزن ذره ذره
دنياك لو تسوى من الحزن ذره✌🔥 - YouTube
دنياك لو تسوى من الحزن ذره خیرا
دنياك لو تسوى من الحزن ذره /بصوت خالد الخالدي - YouTube
دنياك لو تسوى من الحزن ذره یواش
# 1
23 - 8 - 2016
صــــادق الـــــوعــــد
عضويتي
» 4965 جيت فيذا
» 21 - 8 - 2016 آخر حضور
» 17 - 3 - 2017 (11:06 PM)
فترةالاقامة »
2079يوم
النشاط اليومي » 0.
دنياك لو تسوى من الحزن ذره ای
أسأل الله لنا ولكم السعادة الأبدية بالدنيا والآخرة
تستاهل تحية على القصيدة
كلنا تميم المجد
21-05-2013, 08:40 AM
تاريخ التسجيل: May 2013
المشاركات: 32
معدل تقييم المستوى: 0
صح لسانك
الدليل: روي البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: (يعقد الشيطان على قافيه رأس أحدكم إذا هو نام ثلاث عقد ، يضرب على كل عقدة: عليك ليل طويل فارقد ، فإن استيقظ ، فذكر الله تعالى ، انحلت عقدة ، فإن توضأ انحلت عقدة ، فإن صلى أنحلت عُقده كلها ، فأصبح نشيطاً طيب النفس ، وإلا أصبح خبيث النفس كسلان). الفائدة الثالثة:
إن من صلى الصبح فهو في أمان الله عز وجل وحفظه ، ليس للشيطان عليه سبيل كما يُفيد قوله – صلى الله عليه وسلم: (فهو في ذمة الله). لأن الذمة تعني العهد والأمان معاً. ومن واظب على صلاة الصبح في جماعة يعرف ذلك من نفسه فهو من أكثر الناس ذكراً ، وأطيبهم نفساً ، أعظمهم نشاطاً ، وأسرعهم إلى فعل الخيرات ولزوم الطاعات ، وترى على وجهه سيما الصالحين وسماحة المتقين. وإنك لتبصر في وجوه هؤلاء المصلين المواظبين على الصلاة في أوقاتها مع الجماعة – نوراً لا تبصره فيمن يؤخر الصلاة عن وقتها أو ينام عن صلاة الصبح. (( والحمدلله رب العالمين))
Fehd Badr Eddine Wahid On Linkedin: من صلّى الصبح فهو في ذمّة الله وهل هناك أفضل من أن تكون في ذمة الرحمن
لكن رواية الطبراني وابن ماجه كما في صحيح الترغيب والترهيب ل لألباني تفيد التقييد بصلاة الصبح في جماعة، ولفظ الحديث: من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله، فمن أخفر ذمة الله كبه الله في النار لوجهه. وعلى هذا، فإن هذه الرواية مقيدة لإطلاق الروايات الأخرى حيث إن الروايات الأخرى ظاهرها أن كل من صلى صلاة الصبح في جماعة أو منفردا فقد حصل على هذه الفائدة، ورواية الطبراني وابن ماجه تصرح بصلاته جماعة فقيدت إطلاق الروايات الأخرى فدلت على أن المراد من صلى الصبح في جماعة، ويؤيد هذا ما في تحفة الأحوذي عند شرح الحديث الوارد في هذا المعنى ورواية الترمذي: من صلى الصبح فهو في ذمة الله. فقال شارحه: من صلى الصبح في جماعة، ويؤيده أيضا ما في فيض القدير ل لمناوي حيث قال: من صلى الصبح في رواية مسلم في جماعة وهي مقيدة للإطلاق. انتهى. وخلاصة القول أن الظاهر من خلال ما مر أن الذي يحصل على هذه المزية هو من يصلي صلاة الصبح في الجماعة، ولا يبعد أن يحصل عليها من تخلف عن الجماعة لعذر، أو من كان الأفضل له الصلاة في بيته (النساء). وللفائدة انظر الفتوى رقم: 16965 ، والفتوى رقم: 5153. والله أعلم.
شرح حديث مَنْ صلَّى الصبحَ فهو في ذِمَّةِ اللهِ، فانظُرْ يا ابنَ آدمَ، لا يَطْلُبَنَّكَ اللهُ مِنْ ذِمَّتِهِ بِشَيء
ورجاله رجال الصحيح، كما قال الهيثمي في مجمع الزوائد. وأكثر الشراح على أن المراد بالحديث التحذير من التعرض بالأذى لمن صلى صلاة الصبح، قال ابن الجوزي في كشف المشكل: معنى الحَدِيث: أَن من صلى الْفجْر فقد أَخذ من الله ذماما, فَلَا يَنْبَغِي لأحد أَن يُؤْذِيه بظُلْم، فَمن ظلمه فَإِن الله يُطَالِبهُ بِذِمَّتِهِ. اهـ. وقال القرطبي في المفهم: وقوله: من صلّى الصبح فهو في ذمّة الله؛ أي: في أمان الله، وفي جواره؛ أي: قد استجار بالله تعالى، والله تعالى قد أجاره، فلا ينبغي لأحد أن يتعرض له بضر أو أذى، فمن فعل ذلك فالله تعالى يطلبه بحقه، ومن يطلبه لم يجد مفرًّا ولا ملجأ, وهذا وعيد شديد لمن يتعرض للمصلين، وترغيب حضور صلاة الصبح. اهـ. وقال ابن عثيمين في شرح رياض الصالحين: "من صلى الفجر" ظاهره من صلى في جماعة أو غير جماعة, وقوله: " فهو في ذمة الله " أي: في عهده، يعني أنه دخل في عهد الله, فكأنه معاهد لله عزّ وجلّ أن لا يصيبه أحد بسوء؛ ولهذا قال عليه الصلاة والسلام: " فلا يطلبنكم الله في ذمته بشيء" يعني لا يترك عهد على من صلى الفجر؛ لأنه في ذمة الله, وفي عهده، فإياكم أن يطلبكم الله تعالى من ذمته بشيء، "فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه، ثم يكبه على وجهه في النار".
المراد بحديث من صلى الصبح فهو في ذمة الله... - إسلام ويب - مركز الفتوى
من واظب على الصلاة في أوقاتها وأداها بخشوع وخضوع ، فقد حصن نفسه من هواجس النفس ووساوس الشيطان ، وإذا اقترف من الصغائر شيئاً كفرتهُ الصلاة ، فهو مغفور له أبداً ما أجتنب الكبائر. قال الله تعالى في سورة هود الآية (114):
(وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ). والمراد بالحسنات في الآية: الصلوات الخمس على وجه الخصوص ، وسائر الأعمال الصالحة على وجه العموم. والمراد بالسيئات: الصغائر – الدليل على ذلك قوله – صلى الله عليه وسلم: (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تُغش الكبائر). رواه مسلم. هذه الوصية تدعو كل مسلم إلى المحافظة التامة على الصلوات الخمس في أوقاتها أولاً ، والوفاء بعهد الله في سائر الطاعات ، والتطلع إلى ما عند الله من ثواب ، والبعد عن غضبه وعقابه. قال عليه الصلاة والسلام: (من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله) أي في العهد الذى قطعه على نفسه وهو في صلاته ، فإنه حين أستجاب للداعي (المؤذن) الذى دعاه إلى الصلاة وأداها فإنه يكون قد عاهد خالقه ومولاه على السمع والطاعة في سائر يومه ، فإذا جآءت صلاة الظهر ، تذكر العهد وجدده ، وهكذا في كل صلاة حتى يصبح في اليوم التالي فيفعل مثل ما يفعل.
وقوله: (فلا يطلُبنكُم الله من ذمته بشئ). نهي عن التفريط في عهد الله على الطاعة والإمتثال ، فإن لله حقوقاً لا ينبغي التفريط فيها أبداً مادام العبد قادراً على الوفاء. (فإنه من يطلبه من ذمته بشئ يدركه ثم يكبه على وجهه). بمعنى: من طلبه الله للعقوبة في جهنم بسبب شئ قد قصر فيه من عهده الذى قطعه عليه وقطعه هو على نفسه ، فإنه لابد أن يدرك ما أراده من عقوبته في الدنيا وهو العذاب الأصغر ، الذى لابد منه ، لأن العاصي يشعر بالعذاب من خلال المعصية نفسها ، والطائع يشعر بالثواب من خلال الطاعة نفسها. يؤخذ من هذه الوصية الغالية ثلاث فوائد:
الأولى: ضرورة المواظبة على صلاة الصبح في وقتها ، لأنها هي الوقت الذى يعاهد فيه ربه عز وجل على طاعته في يومه إلى غده ، ثم يجدد العهد معه في اليوم الذى بعده. ولأن صلاة الصبح صلاة تشهدها الملائكة: ملائكة الليل وملائكة النهار ، فهؤلاء يلتقون في هذه الصلاة ، فيصعد ملائكة الليل بعد أن يتولى مهامهم ملائكة النهار ، فإذا صعدوا سألهم ربهم عن حال عبده الذى كانوا معه وهو أعلم به وبهم، ليشهدهم على أنه قد غفر له. وفي إشهادهم تشريف له وتعظيم لشأنه. وكذلك يجتمعون في صلاة العصر ، فتكون صلاة العصر بداية لتجديد آخر لهذا العهد ، فإذا صعد ملائكة النهار بالليل والنهار عشرون ملكاً يتعاقبون على حفظه بأمر الله تبارك وتعالى.