مواصفات شريك حياتك ( الجزء الأول) - YouTube
- مواصفات شريك حياتك ودلعى مطبخك
- مواصفات شريك حياتك طنشي
- مواصفات شريك حياتك الثانية
- هل يجوز التقليد في العقائد ؟
- التقليد في مسائل الاعتقاد بدون تفكر - دروب تايمز
- الفرق بين التكيفات التركيبية والسلوكية - دروب تايمز
مواصفات شريك حياتك ودلعى مطبخك
ما مواصفات شريك حياتك المثالي؟ وما أقل الشروط المقبولة؟ - Quora
مواصفات شريك حياتك طنشي
7- الكذب: يجب عليك ان تتاكدى من ان شريك حياتك لا يكذب عليك، لان الكذب قد يعني الخيانة فالمستقبل. 8- يتمتع بصفات و خلق جيدة: احرصى على اختيار الرجل الذي يتمتع بصفات جيده كالامانه و الصبر و الجديه فحياتة كذلك يجب ان يتمتع بخلق جيد. 9- يجب ان يصبح على علاقه جيده بعائلته: الرجل الذي يتمتع بعلاقه جيده مع عائلتة يصبح عاده جديرا بثقه المراة، لان الرجل الذي لا يستطيع ان يصبح على علاقه جيده بعائلتة لن يصبح قادرا على بناء علاقه جيده مع الاخرين..
10- يقدر المرأة و يحترمها: فالاحترام هو اساس العلاقه لزوجية، فاحرصى على اختيار الرجل الذي يحترمك و يحترم افكارك. 647 مشاهدة
مواصفات شريك حياتك الثانية
تعامله مع الغضب: عليكِ مُراقبة الرجل عوضًا عن سؤاله عمّا يفعله وقت الغضب، مثلًا هل يشعر بخيبة الأمل عندما يغضب، أم يُخرج كلّ ما بداخله؟ وهذا يوضّح لكِ كيفية تصرفه مع من حوله حال شعر بالغضب. الكرم: الكرم هو المفتاح الأول لعلاقة جيّدة، ولا يعني هذا الكرم وقت التفاهم والسعادة فقط، بل الكرم في جميع الأحوال. مدى انشغاله في أمور الحياة الأخرى: عليكِ معرفة ما إذا كان للشخص الذي ستتزوجينه حياة كاملة، واهتمامات وأحلام لا ترتبط بكما فقط، وعليكِ أنْ تعرفي إنْ حقّق شيئًا من أحلامه السابقة أم لديه أحلام كبيرة للمستقبل؛ وهذا مُهم جدًّا لأنّه سيكون واضحًا فيما يُريده منكِ. الرضا الكامل عن طبيعة العلاقة: عندما تُقابلين الشخص الذي ستتزوجينه في أول مرّة، ثقي بقلبكِ وكيمياء عقلكِ وحدسكِ، أمّا في المرة الثانية عليكِ مراجعة قدراته وخبراته وجميع الأمور الموضوعية التي تُوضّح توافقكما معًا من غيره، ومع أنّ المشاعر مُهمّة، إلّا أنّها غير كافيّة لاتخاذ قرارات عقلانيّة تجاه الشريك المُستقبلي. مواصفات شريك الحياة في الإسلام
أول ما يجب عليكِ فعله هو معرفة الصفات التي يتحلّى بها الرجل، وأوصى الإسلام أنْ تكون من ضمن مُواصفات شريككِ المستقبليّ، ومنها ما يأتي [٣]:
كريم الأخلاق، يعني أنْ يكون الرجل معدنه أصيل صافٍ، ولا يعني هذا أن يكون من عائلة معروفة أو غنية، وليس من السهل معرفة طباع الرجل قبل الزواج؛ لذا فإنّ سؤال الناس عن صفاته العامة يُعدّ حلًّا معقولًا.
نصائح لإيجاد شريك الحياة
معرفة الذات واحتياجاتها وطبائعها، فالكثير من الأشخاص يُخطئون في اختيار شريكه لأنه لم يعرف نفسه حق المعرفة بعد. الحصول على تجربة فردية خاصة بعيدًا عن سم المقارنة مع تجارب الآخرين ومواصفات شركائهم. تحري الصفات التي تتفق مع الشرائع الدينية التي تريد الرفعة الشخص وعلو شأنه وقدْره. التوكل على الله عز وجل وترك الأمور تأخذ مجراها دون ضغوطات وتدخلات جانبية. التأني في البحث وعدم التسرع. فوائد الزواج
الطريقة الصحيحة للحفاظ على الجنس البشري من الانقراض. ترسيخ مبدأ التعاون والتشارك بين الأفراد وتقاسم أعباء المجتمع والمساعدة على إيجاد الحلول الأفضل للمشكلات. إشباع الغريزة الجسدية التي فطر الله الإنسان عليها ضمن إطار صحيح بعيدًا عن الأمراض الجنسية المستعصية. بناء الروابط وجسور الاتصال بين العائلات من خلال التصاهر والتعارف وهو سبب رئيسي لخلق الإنسان إذ جعل الله الناس شعوبًا وقبائل للتعارف. العثور على الاستقرار النفسي والمادي والمعنوي والشروع ببناء حياة متزنة الأركان بعيدًا عن الفوضى والتخبط والعشوائية.
وإذا كان هذا شأن العلماء فكيف بغيرهم ممن قل علمه، أو كان من عوام المسلمين الذين لا يعرفون الأدلة، ولا يفهمونها، فهم عاجزون عن الاجتهاد، فلا يسعهم إلا التقليد، ولا فلاق في ذلك بين المسائل الاعتقادية، والمسائل العملية فهذا مقدورهم لكن عليهم أن يقلدوا من العلماء من يثقون بعلمه، ودينه متجردين عن إتباع الهوى، والتعصب هذا هو الصواب في هذه المسألة، وأما القول بتحريم التقليد في مسائل الاعتقاد فهو قول طوائف من المتكلمين من المعتزلة وغيرهم، وهو يقتضي أن عوام المسلمين آثمون أو غير مسلمين، وهذا ظاهر الفساد. وأما قول الشيخ محمد بن عبد الوهاب: ومعرفة دين الإسلام بالأدلة فهو كما قال، فإن الواجب أن يعرف المسلم أمور دينه بأدلتها من الكتاب، والسنة إذا كان مستطيعا لذلك، وهذا هو الواجب، إما أن يكون فرض عين في مسائل، وإما أن يكون فرض كفاية في مسائل أخرى. وأصل دين الإسلام هو معرفة الله والإيمان به، وهو يحصل بالنظر، والاستدلال ويحصل بمقتضى الفطرة التي فطر الله الناس عليها إذا سلمت من التغيير، واختلف الناس في اشتراط النظر والاستدلال في معرفة الله، وهل يصح إسلام العبد بدونه أو لا؟
على مذاهب ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية فقال: تنازع النظار في مسألة وجوب النظر المفضي إلى معرفة الله تعالى على ثلاثة أقوال: فقالت طائفة من الناس: إنه يجب على كل أحد.
هل يجوز التقليد في العقائد ؟
عرف الامام الغزاليُّ التقليد في الاعتقاد بقوله أن: "التقليدُ هو: قبول قولٍ بلا حجّة" وقصد بقول بلا حجة أي دون حجَّة تلزم بتقليد هذا المقلَد, ولم يشمل بالتقليد الشخص العامي ان هو أخذ قولاً من مفتٍ, لأنه اعتبر ان الشخص العامي باتباعه ما يقول المفتي يوجد عليه حجة, مثل الآية: " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون. "
التقليد في مسائل الاعتقاد بدون تفكر - دروب تايمز
فالأصل في الإنسان هو الإيمان، وهو يقلد في أمرٍ قد فطره الله عليه, وقول الجمهور هو الصواب. ولأبي المظفر السمعاني كلام متين في هذه المسألة ينص على أنه:" لا يجوز للعامي التقليد في الأصول! وذكر وجه قولهم ودليله، ثم قال: واعلم أن أكثر الفقهاء على خلاف هذا، وقالوا: لا يجوز أن نكلف العوام اعتقاد الأصول بدلائلها، لأن في ذلك المشقة العظيمة والبلوى الشديدة، وهي في الغموض والخفاء أشد من الدلائل الفقهية في الفروع، ولهذا خفي على كثير من العقلاء مع شدة عنايتهم في ذلك واهتمامهم العظيم، فصارت دلائل الأصول مثل دلائل الفروع، ولأنا نحكم بإيمان العامة ونقطع أنهم لا يعرفون الدلائل ولا طرقها وإنما شأنهم التقليد والاتباع المحض. " إذن وبشكل مبسط للغاية اختلف العلماء المسلمون في صحة ايمان المقلد في العقيدة, أي الذي يعتقد العقائد دون علم او حجة, فمنهم من جزم بصحة ايمانه لأن الايمان في الفطرة السوية, ومنهم من أبطل ايمان المقلد لأنه لم يشغل عقله الذي اعطاه الله اياه. ولتعميق معرفتك حول هذا الموضوع أنصحك بقراءة هذا القول في موقع اسلام ويب:
الفرق بين التكيفات التركيبية والسلوكية - دروب تايمز
- معنى التقليد في مسائل العقيدة:
وحتى نحرج من هذا الإشكال لابد أن نعرف معنى التقليد في مسائل الاعتقاد:-
1. القول الأول: وهو لأهل الكلام، قال علماؤهم: التقليد هو اتباع الكتاب والسنة من غير نظر عقلي، ومعناه عندهم: قبول قول القائل بلا حجة، فإذا جاءت آية من القرآن أو سمعت حديثاً نبوياً فيه أمر من الأمور العقائدية وليس فيه ذكر الدليل العقلي إذا رأيت هذا الرأي واعتقدت هذه العقيدة بناء على نص من الكتاب والسنة، فأنت مقلد للكتاب والسنة دون دليل. فالتقليد عندهم قبول أدلة الكتاب والسنة، وهذا قول مجانب للصواب، ففي القرآن والسنة من الأدلة العقلية الشيء الكثير، وما يذكرونه هم من أدلة عقلية قد جاء القرآن بخلاصته على أحسن نظام، وهذا ظاهر لمن تتبعه، ثم إن النبي لم يأمر أحداً بالنظر العقلي، وإنما دعاهم إلى الإيمان فآمنوا وبين لهم أن هذا الإيمان:
(1) تدل عليه الفطرة. (2) تدل عليه الأدلة الكونية الظاهرة في آيات الله ومخلوقاته. (3) تدل عليه ما في هذا الشرع من حكم وأحكام دالة على أنه من حكيم عليم. 2. القول الثاني: موافقة المقلد لغيره في مسائل العقيدة، مثلاً: طفل نشأ في بيت مسلم ولم ينظر في الأدلة، ومع ذلك هو يعتقد بوحدانية الله ـ، ويعتقد مسائل الإيمان بناء على تقليده لأهله، وهذا هو المراد بالتقليد، لا ما ذهب إليه أهل الكلام.
التقليد و الإعتماد على الحفظ من العوائق التي تمنع الإنسان من التفكير، عملية التفكير هي واحدة من العملياتِ المهمة جدا في حياة اي اإنسان، والتي لا يمكن له ان يعيش من دونها فهي تلك العملية العقلية التي تتطلب المجهود العقلي الكبير وهي التي تساعد في تدويرِ تلك الافكار في الدماغِومن ثم التوصل لتلك المعلومات والافكار الهامة والصحيحة، و تساعد الانسان في ايجاد حلول مناسبة لتلك المشاكل التي تواجهه في هذه الحياة. التقليد في مسائل الاعتقاد بدون تفكر ان معوقات التفكير تتواجد في داخل اي جسم للانسان حيث ان الخوفَمن الوقوع في الخطا هو الخطا نفسه وانعدام الثقة بالنفس ويحدث عدم الشعور بالراحة في الجسد لها الدور في التاثير السلبي على عمليةِ التفكيروالتي في الغالب تعيق هذه العملية. التقليد في باب العقائد وأحكامه التفكير يمكن تعريفه على انه فكرة جديدة تدور في العقل او عملية ذهنية تكون في عقل الانسان يفكر بها على ارض الواقع ويرى النتائج والتفسيرات المختلفة ويحللها بناء على مستوى تفكيره وينابه من ذلك الخوف من التقدم لتلك العملية او الثقة في حدوث النتائج المطلوبة. الاجابة الصحيحة: العبارة صواب.
- صحة إيمان المقلد:
والصحيح أن إيمان المقلد تقليداً جازماً صحيح، وأن التقليد يحصل العلم وليس محصلاً الظن فقط، وأما النظر والاستدلال الذي يذكرونه فهو ليس بواجب على المكلف إلا على من بلغته الدعوة ولم يحصل عنده الاعتقاد الجازم المبني على التقليد، وكان لا يمكنه معرفة الحق إلا بالنظر، فهذا يجب عليه أن ينظر. وإلا فغيره الواجب عليه الجزم. فنقول: الصواب من هذه الأقوال أن الواجب على المكلف الجزم في مسائل الاعتقاد، يعني: عدم الشك، أما التقليد وعدمه فإن إيمان الجازم سواء قلد في مسائل الاعتقاد أو لم يقلد إيمانه صحيح. والنبي × والسلام قبل إيمان الأعراب من دون أن يتأكد هل نظروا في ذلك أم لا، وقد يكون إيمانهم تقليداً ولكن لما كانوا جازمين فيه قبل إيمانهم وجعلهم من المسلمين. يقول النووي /: (من أتى بالشهادتين فهو مؤمن حقاً وإن كان مقلداً على مذهب المحققين من الجماهير من السلف والخلف وقد تظاهرت بهذا الأحاديث الصحاح). وبعد أن عرفنا أن المهم هو الجزم سواء عن طريق التقليد أو عن طريق النظر، أقول: إن سبب مسألة وجوب النظر أن علماء الكلام يقولون: إن أول واجب على المكلف هو النظر العقلي، يعني أن الإنسان أول ما يبلغ إن كان نشأ في بيت مسلم أول واجب عليه أن ينظر النظر العقلي، أي: يتأمل في الأدلة الكلامية والمنطقية ليصل من خلالها إلى المطلوب الخبري العلمي، وهذا القول خطأ، بل الوارد في النصوص أن أول واجب على العباد هو توحيد الله ـ، فلما بعث رسول الله ^ معاذاً إلى اليمن قال: (إنك تأتي قوما أهل كتاب، فليكن أول ما تدعوهم إليه شهادة أن لا إله إلا الله – وفي رواية: إلى أن يوحدوا الله).