كلمات اغنية الحياة حلوة من فيلم احبك انت 1949.. كلام الأغنية الحياه حلوه من الأغاني العربية المصرية في زمن الفن الجميل.. تحفيزية.. قديمة مكتوبة كاملة اون لاين بالمعلومات.. التفاصيل حصرياً على موقع كتاب كلمات الاغاني من غناء.. اداء المطرب.. المغني المصري السوري فريد الاطرش.. الأطرش ، و قد تم عرضها لأول مرة ضمن العرض الحصري الأول للفيلم بجميع دور العرض و السينما بتاريخ 03 يناير.. كانون الثاني 1949.
- الحياة حلوة بس نفهمها
- الحياة حلوة بس لازم نفهمها
- الحياة حلوة بس نفهمها - موقع الكوتش الدكتور حسن بجيلي
- El Hayah Helwa - Farid Al-Atrash الحياه حلوه - فريد الأطرش - YouTube
- الحياة حلوة بس نفهمها – زهرة
- يحب بلاده أم خانها! وثائقي الختيار ... ياسر عرفات من المهد إلى اللحد - YouTube
الحياة حلوة بس نفهمها
أمهات وآباء يفقدون لذة الحياة.. ما هي مفردات السعادة في حياتنا اليوم؟
سناك سوري – رهان حبيب
تدندن "صباح" أغنية طالما بدأت بها الصباح مع عائلتها، « الحياة حلوة بس نفهمها الحياة غنوة محلا ألحانها»، وتتوقف عند "ارقصوا"، وتقول: «ياحسرة لارقص ولافرح ولاحتى جمعات حلوة حتى وجوه الناس لم تعد حلوة». تذكرت السيدة الخمسينية كيف كانت تستيقظ مع بزوغ الشمس تلملم ألبسة تحتاج الغسل وأخرى توضبها وكاسات وفناجبن كانت نتاج سهرة أولاد يدرسون، لتنجز كل ذلك وتحضر المتة بعد أن تتجول في الغرف تغني لتوقظ الأولاد وتعيد ماكان أجمل الأيام، وهي تتوجع من ألم حلّ في ظهرها جعلها تتحضر ببطء ليوم عمل جديد. الحياة حلوة بس لازم نفهمها. "صباح" تعيد على مسامع زميلات العمل ماشعرت به، لتقول الأولى "أي فرح بعد أن بتنا نسابق الفجر لنركض إلى المعتمد لنحصل على ربطة الخبز"، والثانية "لمن نشتري الخبز لأولادنا الذين غادروا إلى بلاد بعيدة، حتى أننا لانشترك بالتوقيت هم يفطرون بالوقت الذي ننام به، والله أعلم متى سنلتقي على مائدة الفطور من جديد". اقرأ أيضاً: غاز وبنزين ومازوت.. الرفاهية الهشة تنتهي في حياة هيام! شعورها وزميلاتها الحزين، بات حديثاً شبه يومي، يتضمن الكثير من شعور الحسرة على الماضي الذي كان في حينه مقبولاً نوعا ما، بخلاف اليوم حيث أصبح ذلك المقبول نوعا ما ترفاً بعيد المنال.
الحياة حلوة بس لازم نفهمها
تصلي 2-4 ركعات من السنن الرواتب في اليوم. الحياة حلوة بس نفهمها - موقع الكوتش الدكتور حسن بجيلي. تتصدق بمبلغ معين في الأسبوع
فلعلك تقيم نفسك 5 من 10 في هذا المحور. اﻵن وبعد الانتهاء من تمرين عجلة الحياة؟ هل أنت راضٍ عنها؟ ماهي المحاور التي تحتاج إلى تحسين؟ وهنا يأتي دور الكوتش في مساعدة المستفيد (الكوتشي) في وضع أهداف لتحسين المحاور التي بها قصور. الحياة حلوة بس نفهمها. إذا كنت لم تسمع بالكوتشينج من قبل يمكنك قراءة هذا المقال لمعرفة المزيد: الكوتشينج
لمشاركة المقال أو طباعتة أو إرساله بالبريد الاليكتروني أرجو الضغط على احد الأيقونات التالية:
الحياة حلوة بس نفهمها - موقع الكوتش الدكتور حسن بجيلي
فمثلاً لو كانت حياتك العائلية غير متزنة وبها مشاكل فسوف تؤثر على تفكيرك وتركيزك وبالتالي ستؤثر على صحتك وإذا ضعفت صحتك قل إنتاجك وهنا سوف تتأثر حياتك المهنية وعلاقاتك الاجتماعية. كيف تجعل حياتك متوازنة؟
تختلف اهتمامات وأولويات شخص عن آخر. لذلك تختلف محاور حياتهم وعادة ما تكون عدد محاور الحياة بين الستة والثمانية. خلصت في حياتي إلى ثمانية محاور أعتقد أنها اقرب لواقعنا العربي واﻹسلامي. وليس بالضرورة أن تكون محاور حياتك مشابهة لمحاور حياة شخص آخر وليس أيضاً بالضرورة أن تكون محاور حياتك ثمانية محاور. بعض الناس لدية ستة محاور مهمة في حياته وبعضهم لدية سبعة تزيد أو تقل. إذا أردت الذهاب إلى مكان ما، يجب عليك معرفة مكانك الحالي. وكذلك إذا أردت خلق توازن في حياتك فعليك معرفة أين انت الآن. وهنا يأتي دور عجلة الحياة. فهي أداة بسيطة لكنها قوية وتمنحك نظرة شمولية من اﻷعلى لحياتك وماهي المحاور التي تحتاج إلى تطوير وتحسين. محاور الحياة الثمانية هي:
المحور الديني والروحاني: علاقتك مع الله سبحانه وتعالى. الحياة حلوة بس نفهمها. المحور الصحي: صحتك العامة المحور العائلي: علاقتك مع زوجتك وأبنائك وأبويك وإخوانك المحور الاجتماعي: علاقتك مع اﻷقارب والأصدقاء المحور المهني: عملك أو تجارتك أو دراستك لو كنت طالب.
El Hayah Helwa - Farid Al-Atrash الحياه حلوه - فريد الأطرش - Youtube
كلنا يحمل بين احشائه هموما فيا إما تختزنها وتخرجها بشكل عُقد وكره وحقد أو تخرجها على شكل ضحك وسخرية، لان دوام الحال من المحال ولا الحزن يبقى ولا الفرح يبقى، يوم حلو عليه شوية سواد المر، ويوم حزين عليه نكهة الضحكة الجميلة. شئنا أم ابينا، دامك فيها فعشها صح وافهمها صح لتكمل صح، لا تعاندها ولا تكرهها. دلعها وحايلها وتغاضى عنها ولا تدقق فيها فهي حلوة بكل معانيها ومفاهيمها وظروفها فبرغم المرار نخاف نتركها ونرحل فهي حلوة حلوة جداً وبرغم قسوتها فهي حنونة هكذا هي الحياة وهكذا هي الدنيا فلماذا لا نعيشها صح مادمنا تاركينها.
الحياة حلوة بس نفهمها – زهرة
قبل أن تصبح مدينة روما عاصمة الإمبراطورية الرومانية عمدت إلى فتح المدن المجاورة لها، لكنها واجهت صعوبة في المواصلات بسبب وعورة الطرق، لذلك كانت كلما فتحت مدينة تقوم بتعبيد طريق يربطها بمدينة روما، حتى صارت كل الطرق تؤدي إلى روما، ولذلك سرى المثل الروماني الشهير (كل الطرق تؤدي إلى روما). وهذا المثل خلاف ذلك فهو يقدم لنا دروسًا في الحياة ومنها كيفية التعامل مع ما يعترضنا ويستجد من أحداث أو عقبات، فكل صعوبة نواجهها تحتاج إلى تعبيد (حل) لكي نستطيع أن نواصل المسير. ولأن كل الطرق تؤدي إلى روما، أقصد الحياة، وأن التعامل المناسب مع الأحداث يؤمن أو يضمن -بعد توفيق الله- استمرار المسيرة المظفرة، فإن كل توقف هو استسلام وانهزامية، ما لم يكن مبررًا، فإنه يكلف الكثير وربما يقرب من النهاية. إننا في أمس الحاجة إلى التكيف مع الحياة والتعامل مع كل حالتها بالعقل والمنطق، وأحيانا بالحب حسب ما يقتضيه الموقف، وإلا فنحن معرضون للخسارة أو للندم، وقد أصاب كثيرًا من قال إن الحياة «حلوة بس نفهمها». الحياة في سهولتها ووعورتها، في فرحها وحزنها، وحتى في نورها وظلمتها، ليست معقدة بالدرجة التي يصورها لنا المحبطون، ولا بتلك التي يرسمها اليائسون، ولنكسر تلك الصورة، علينا فقط أن نحاول أن نفهمها لنواصل، وإن لم نتمكن من النجاح، فعلى أقل تقدير نصل إلى بر الأمان، وعلى هذا الأساس إذا ما طاعتك الحياة وإلا كن ذكيا وعاقلا وطعها، فبكل بساطة كل الطرق تؤدي إلى روما أقصد الحياة.
ومهما كان الوضع الذي أنت فيه، حتى لو كان مريرًا والخطى ضريرة، عليك أن تستوعب الوضع وتتكيف معه وفق إستراتيجية معينة، أنت من يحددها ويرسمها حسب مقتضى الحال. «حبة صبر وحبتين رضا» والكثير من العقل وإلا لن يخسر أو يدفع الثمن سواك. ففي الحياة غالبًا ما نجد متسعًا من الخيارات، والكثير من الاحتمالات التي تجدد لنا الفرص لنستمر، فقط علينا أن نوسع دائرة الأفق وألا نحجر واسعًا. باختصار إما أن تسير أو تبقى وحدك كسيرًا. هكذا هو رِتم الحياة وقانونها سواء كانت رائجة أو كانت أحوالها هائجة، عليك أن تفهمها وتتكيف معها، وخلاف ذلك لن ينتظرك أحد ولن يطاوعك حتى الولد. اليوم تحديدا سواء كنت ملاكا أو شيطانا متميزا أو متخلفا، في عرف الحياة لا يفرق هذا، الأمر في عملية الوجود، فالسفينة بك أو بسواك سائرة، وعلى المتأخر والمتجمد تدور الدائرة. نعم كن واثقا من نفسك، ولكن إياك أن تغتر فتظن أنك الوحيد، وأن الحياة دونك أو بعدك ستتوقف أو تنتهي، أبدا فالبديل دوما حاضر بغض النظر عن الكفاءة أو مستوى الجودة. من يعاند ويتكبر ويتأخر، هو من يُقهر ويخسر ويتحسر.. أكون أو لا أكون أو لا شيء يكون. من يتخذ هذا المبدأ طريقا أو شعارا له غالبا هو من يدفع الثمن، فإما أن ينكسر أو يصطدم بواقع لا يمكنه من الاستمرار، عليه أن يدرك أنه أمام جبروت الحياة وعنفوانها الصعب، وأن المصلحة فيها هي من يسيطر، وتؤكد للجميع أن الصعب كان صرحا من خيال فهوى، وأن المستحيل كان ركنا فانطوى.
يحب بلاده أم خانها! وثائقي الختيار... ياسر عرفات من المهد إلى اللحد - YouTube
يحب بلاده أم خانها! وثائقي الختيار ... ياسر عرفات من المهد إلى اللحد - Youtube
المصادر والمراجع:
الحسن، بلال. "عرفات قبل مدريد: القوانين التي حكمت مسيرته السياسية". "مجلة الدراسات الفلسطينية"، العدد 60/61، خريف 2004 – شتاء 2005. دوبرو، نانسي. " ياسر عرفات متى لم يكن هنا! ". رام الله: مؤسسة ياسر عرفات، 2016. عبد الرحمن، أحمد. "عشت في زمن ياسر عرفات". رام الله: الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين – مؤسسة ياسر عرفات، 2013. يحب بلاده أم خانها! وثائقي الختيار ... ياسر عرفات من المهد إلى اللحد - YouTube. عمرو، نبيل. "ياسر عرفات وجنون الجغرافيا". القاهرة: دار الشروق، 2012. نوفل، ممدوح. "عرفات بعد مدريد: من خنادق التطرف إلى ميدان الواقعية". "مجلة الدراسات الفلسطينية"، العدد 60/61، خريف 2004 – شتاء 2005.
نشر بتاريخ: 11/11/2010 ( آخر تحديث: 11/11/2010 الساعة: 10:56)
رام الله- معا - أحيت مؤسسة الأشبال والزهرات التابعة لحركة فتح في الضفة الغربية مساء أمس الذكرى السادسة لاستشهاد القائد المعلم ياسر عرفات، حيث نظمت المؤسسة سلسلة فعاليات كان أبرزها مسيرة الشموع التي انطلقت من دوار المنارة في رام الله باتجاه الضريح الشهيد القائد وبمشاركة فئات الأشبال والزهرات وقيادات من الحركة وفرق كشفية. هذا وقد أضاء الأشبال والزهرات الشموع على الضريح وقد نظمت المؤسسة في أقاليم الضفة الغربية الفرعية سلسلة من الفعاليات حيث ألقى الأشبال والزهرات كلمات صباحية في مدارسهم ووزعت المؤسسة في بعض الأقاليم نشرات لتجسد فيها مراحل النضال التي خطها القائد هذا وستقوم المؤسسة في تنظيم الفعاليات وعرض أفلام وثائقية عن حياة القائد في المدارس والمؤسسات الخاصة بالأطفال.