صينية أتاي، مع طبق من الحلويات التقليدية
البرّاد المغربي [1] هو إبريق يُصنع خصيصًا لشرب أتاي. يصنع البراد من المعدن، وهو من أهم إنتاجات أوراش الصناعة التقليدية المغربية. [2] ويقدّم كتذكار أو هدية في بعض المناسبات كالأعراس والأعياد أو الزيارات ذات طابع عائلي أو في المُناسبات والأعياد ذات طابع ديني كعيد الفطر. البراد المغربي.. إبريق الشاي الذي يفخر به كل بيت | مجلة سيدتي. محتويات
1 الشكل والجمالية
2 مصادر ومراجع
3 طالع أيضا
4 وصلات خارجية
الشكل والجمالية [ عدل]
غالبا ما يوضع البراد يتوسط أكواب الشاي الزجاجية على صينية مستديرة أو مستطيلة، تؤثّثها أكواب تحيط بالبراد على شكل اسطواني، تزينها وريقات من النعناع التي توضع في أحد الكؤوس على الصّينية، وغالبا ما تكون هي الأخرى مزخرفة كما هو شأن البراد، بنقوشاته وزخرفات ذات طابع فني جمالي، يتميز حسب الجهة والمنطقة ما بين البراد الفاسي والصحراوي والأطلسي لا من حيث الشكل ولا من حيث الذوق العام. مصادر ومراجع [ عدل]
^ إبريق الشاي: روح بيوت الشرق – ميم | مجلة المرأة العربية نسخة محفوظة 15 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين. ^ في جريدة عواصم ثقافية، مقالة تحت عنوان "صناعة البراد" الأصيل مهنة ترفض الإندثار. نسخة محفوظة 20 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
براد شاي مغربي استكنان
وكان الوزير يسعى إلى قتل السلطان، حيث أغرى أحد فتيان القصر المكلفين بالشاي بأن يجعل للسلطان فيه سما، فتصنع الخادم الموافقة على ذلك لكنه أعلم السلطان، فأمره الأخير أن يضع السم في كأس ويسقيه لوزيره الأعظم. وروى الضعيف الرباطي أن السلطان أمر بإحضار "مولاي ادريس، وقال له بعد مناداته إياه (اشرب هذا الكأس) ففهم مولاي ادريس، فقال (إني صائم) واعتذر بالصوم فكلف عليه السلطان شرب ذلك الكأس وأقسم عليه أن لا يحنته، فشربه فكان ذلك سبب موته، حتى كان يرمي الدم من جوفه". براد شاي مغربي للعيون. طقوس سلطانية وكان للشاي في البلاط خلال القرن 18 عشر طقوس وتقاليد خاصة، كما كان إعداده وتقديمه والاعتناء بأوانيه من اختصاص خدم خاص أطلق عليهم "أصحاب الأتاي" أو "موالين أتاي"، حسب ما وصف عبد الرحمان بن زيدان وهو من أفراد العائلة الملكية، في كتابه "العز والصولة في معالم نظم الدولة". ويصف بن زيدان مهمة خدم الشاي قائلا، "أما شغل أصحاب الأتاي فوضع أوانيه بالمحال المعدة لها وحفظها سفرا وحضرا، وتنظيفها وصقل ما يحتاج للصقل وتهيئتها وتسخين الماء ليكون معدا للغليان في سائر الأوقات، إذا شاء الأمير شرب الأتاي أمر أحد الطواشيين بواسطة إحدى الإماء بإحضارها، فيخرج الطواشي وينادي بأعلى صوته قائلا: (مواعين سيدي قال سيدي أمول أتاي)، فيجيب القائد وأصحابه (نعم سيدي)، ثم يتقدم رئيسهم حاملا على كفه الأيمن طبلة الكؤوس والأباريق".
وأسهب ابن زيدان في وصف طقوس تقديم الشاي على طريقة السلاطين حيث توزع الأدوار بشكل سلس ومتناسق بين من يحمل صينية بها كؤوس وإبريقان ومن يحمل أخرى بها أواني السكر والشاي وتوابعهما، ومن يحمل المجمر و"البقرج" (الإبريق). فتنتهي مهمة كل هؤلاء أمام باب القصر فيسلمون ما بأيديهم لـ"الطواشيين" الذين يضعونه أما السلطان. فيؤذن لصاحبة النوبة من الإماء صواحب الأتاي بإقامته، يضيف ابن زيدان، فتأتي بأدب ووقار حاسرة عن ذراعيها وجلس جاثية على ركبتيها، وتأتي أخرى تقف حذو المجمر لمناولة البقرج، وأخرى بإزائها لمناولة الكأس للسلطان جاعلة بكفها الأيمن خرقة أنيقة تضع عليها الكأس المولوي، إذ لا يسوغ تناوله بيدها مباشرة مبالغة في النظافة، وكل واحدة منهما حاسرة أثوابها على ساقيها متزّرة فوقها فوطة رباطية فتبقى القيمة جالسة أمام الأواني إلى أن تؤذن في الشروع، فإذا فرغ السلطان من شرب الأتاي ردت أوانيه للمكلفين بها". براد شاي مغربي للاسنان. جاسوس أزعجه السكر ونقل كاتبا "من الشاي إلى الأتاي" عن جاسوس إسباني، قدم إلى المغرب في بداية القرن 19 متنكرا في اسم "علي باي العباسي"، قوله في وصف مجلس للسلطان: "سحب أحد الخدام لوازم الشاي التي تتكون من علبة سكر ذهبية، وبراد، وإناء خاص بالحليب، وثلاثة فناجين من الخزف الأبيض، وكل هذه الأواني موضوعة فوق صحن كبير مذهب".
يمكن وضع الإعلانات في المجلات والصحف المحلية والإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وجويدا الوسيلة وجريدة الوسيط الشهيرة. اقرأ أيضًا: دراسة جدوى لمشروع مصنع علب الكرتون في مصر
في نهاية الحديث عن مشروع مصنع اكواب ورقية ناجح نتمنى ان نكون قادرين على تقديم شيء مفيد لكم ، انتظر الموقع للعديد من المواضيع المهمة التي ستفيدك ، لا تنسى التعليق على الموضوع ومشاركة المقال.
دراسة جدوى مصنع اكواب ورقية ومراحل عملية التصنيع - أرباح مضمونة
» نوصي لكم أيضًا بالاطلاع على هذا الموضوع: مشروع انتاج ورق الفويل وأهميته ودراسة جدوى شاملة له 2- تكلفة المشروع تعد تكلفة تنفيذ هذا المشروع منخفضة بالنسبة لغيرها من المشروعات الأخرى، نظرًا لأنه مشروع صغير لا يتطلب سوى الآلة التي ستنتج الأكواب الورقية، والتي يتوقف سعرها على البلد والحالة الاقتصادية بها. ويجب أن تتأكد من أن الأموال التي ستقوم بإنفاقها، سوف تعود إليك بالإضافة للأرباح التي قد تم تقديرها بحوالي 65% من رأس مال المشروع، وتتوقف المدة التي سوف تستغرقها لتحقيق تلك النسبة على درجة اجتهادك، وتسويقك الجيد للمشروع. 3- تجهيزات المشروع سوف يتطلب مشروع صناعة الأكواب الورقية التجهيزات الآتية: آلة صناعة الأكواب الورقية، وهناك نوعان من الآلات، وهما المصنوعة من الاستانلس، والمصنوعة من البلاستيك، وتعتبر الآلات المصنوعة من الاستانلس هي الأفضل، وذلك لأنها سهلة التنظيف، وتقدم منتج متميز، وتعمر أكثر من الآلة البلاستيك. المواد الخام التي ستصنع منها الأكواب الورقية. مواد تغليف الإنتاج. 4- عملية تصنيع الأكواب الورقية تمر عملية تصنيع الأكواب الورقية بثلاثة مراحل أساسية، وهي الأتي: المرحلة الأولى، وفيها يتم تشكيل ورقة جدار الأكواب الورقية.
نرشح لك أيضًا قراءة: تكاليف إنشاء مصنع دهانات وكيفية الربح منه
تكلفة وتجهيزات مصنع أكواب ورقية
إن تكلفة هذا المشروع تُعتبر منخفضة بالمقارنة بالمشروعات الأخرى، حيث أنه مشروع صغير لا يحتاج في التكلفة إلا لشراء الآلة التي تقوم بإنتاج الأكواب الورقية، ويتوقف سعرها طبقًا لسعرها في بلدك والأحوال الاقتصادية فيها، ويجب أن تتأكد عزيزي صاحب المشروع أن ما سوف تقوم بإنفاقه من مال، لسوف يعود لك بمشيئة الله مع أرباح تم تقديرها بنسبة 65% من أصل رأس المال، ولكن المدة التي تستغرقها هذه النسبة تتوقف على مدى اجتهادك وقيامك بالتسويق الأمثل لمشروعك. فيما يخص تجهيزات المشروع الهامة، فتتمثل في قيامك بشراء آلة صناعة الأكواب الورقية والتي غالبًا ما تقوم باستيرادها من الصين، وهناك نوعين من الماكينات أفضلها المصنوعة من الاستانلس، والسبب أن في هذا أنها سهلة التنظيف وتُعمر أكثر من غيرها من الماكينات المصنوعة من البلاستيك، كما أنها تقدم مُنتج متميز. سوف تحتاج أيضًا لمواد تغليف انتاجك، هذا بالإضافة إلى المواد الخام التي سوف تصنع منها الأكواب الورقية، ولا تنسى أن تقوم بتخصيص مساحة صغيرة للقيام بتخزين الأكواب. فيما يخص ما سوف تحتاج له من مساعدين، فلن تحتاج إلى عدد كبير من العمال، بل من الممكن أن لا تستعين بمساعدين في البداية، ولكن إن توافر لديك المال فمن الممكن أن يكون عدد 2 من العمال الذين يملكون خبرة وأمانة وحُسن التعامل مع العملاء، ومن جانبك كصاحب مشروع منح العاملين من وقت لآخر حوافز وعلاوات.