:. : السٌّمعَة: 1 سندريلا مراقب عام الساعه الان: الدوله: عدد المساهمات: 1283 تاريخ التسجيل: 22/01/2013 MMS:. : السٌّمعَة: 0 موضوع: رد: " أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة " قصة الآية عجيبة السبت 09 فبراير 2013, 2:16 pm " أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة " قصة الآية عجيبة
أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة – جربها
وقال قتادة: في قصور محصنة. وقاله ابن جريج والجمهور ، ومنه قول عامر بن الطفيل للنبي صلى الله عليه وسلم: هل لك في حصن حصين ومنعة ؟ وقال مجاهد: البروج القصور. ابن عباس: البروج الحصون والآطام والقلاع. ومعنى مشيدة مطولة ، قاله الزجاج والقتبي. عكرمة: المزينة بالشيد وهو الجص. قال قتادة: محصنة. والمشيد والمشيد سواء ، ومنه وقصر مشيد والتشديد للتكثير. أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة – جربها. وقيل المشيد المطول ، والمشيد المطلي بالشيد. يقال: شاد البنيان وأشاد بذكره. وقال السدي: المراد بالبروج بروج في السماء الدنيا مبنية. وحكى هذا القول مكي عن مالك وأنه قال ألا ترى إلى قوله تعالى: والسماء ذات البروج و جعل في السماء بروجا ولقد جعلنا في السماء بروجا. وحكاه ابن العربي أيضا عن ابن القاسم عن مالك. وحكى النقاش عن ابن عباس أنه قال: في بروج مشيدة معناه في قصور من حديد. قال ابن عطية: وهذا لا يعطيه ظاهر اللفظ. الثانية: هذه الآية ترد على القدرية في الآجال ، لقوله تعالى: أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة فعرفهم بذلك أن الآجال متى انقضت فلا بد من مفارقة الروح الجسد ، كان ذلك بقتل أو موت أو غير ذلك مما أجرى الله العادة بزهوقها به. وقالت المعتزلة: إن المقتول لو لم يقتله القاتل لعاش.
إعراب قوله تعالى: أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وإن تصبهم حسنة الآية 78 سورة النساء
وقوله: ( ولو كنتم في بروج مشيدة) أي: حصينة منيعة عالية رفيعة. وقيل: هي بروج في السماء. قاله السدي ، وهو ضعيف. إعراب قوله تعالى: أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وإن تصبهم حسنة الآية 78 سورة النساء. والصحيح: أنها المنيعة. أي: لا يغني حذر وتحصن من الموت ، كما قال زهير بن أبي سلمى: ومن خاف أسباب المنية يلقها ولو رام أسباب السماء بسلم ثم قيل: " المشيدة " هي المشيدة كما قال: ( وقصر مشيد) [ الحج: 45] وقيل: بل بينهما فرق ، وهو أن المشيدة بالتشديد ، هي: المطولة ، وبالتخفيف هي: المزينة بالشيد وهو الجص. وقد ذكر ابن جرير ، وابن أبي حاتم هاهنا حكاية مطولة عن مجاهد: أنه ذكر أن امرأة فيمن كان قبلنا أخذها الطلق ، فأمرت أجيرها أن يأتيها بنار ، فخرج ، فإذا هو برجل واقف على الباب ، فقال: ما ولدت المرأة ؟ فقال: جارية ، فقال: أما إنها ستزني بمائة رجل ، ثم يتزوجها أجيرها ، ويكون موتها بالعنكبوت. قال: فكر راجعا ، فبعج الجارية بسكين في بطنها ، فشقه ، ثم ذهب هاربا ، وظن أنها قد ماتت ، فخاطت أمها بطنها ، فبرئت وشبت وترعرعت ، ونشأت أحسن امرأة ببلدتها فذهب ذاك [ الأجير] ما ذهب ، ودخل البحور فاقتنى أموالا جزيلة ، ثم رجع إلى بلده وأراد التزويج ، فقال لعجوز: أريد أن أتزوج بأحسن امرأة بهذه البلدة. فقالت له: ليس هنا أحسن من فلانة.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الجمعة - الآية 8
(26) في المطبوعة: "بالعنكبوت" ، وأثبت ما في المخطوطة. (27) الأثر: 9958 - "كثير أبو الفضل" ، هو: كثير بن يسار الطفاوي ، أبو الفضل البصري. روى عن الحسن البصري ، وثابت البناني وغيرهما. مترجم في التهذيب. وهذا الأثر أخرجه ابن كثير في تفسيره 2: 515 ، من تفسير ابن أبي حاتم ، وذكره السيوطي في الدر المنثور 2: 184 ، ونسبه أيضًا لابن أبي حاتم ، وأبي نعيم في الحلية. (28) الأثر: 9961 - "عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد القرظ" ، مضى برقم: 2929 ، وهذا الإسناد نفسه مضى أيضًا قبله برقم 2919 ، وكان في المخطوطة والمطبوعة هنا "عبد الرحمن بن سعيد" ، كما كان في رقم: 2929 ، ولكنه سيأتي على الصواب في المخطوطة والمطبوعة بعد قليل رقم: 9962 ، 9972. (29) هو أبو عبيدة في مجاز القرآن 1: 132. ولو كنتم في بروج مشيدة !! …. بقلم: نصرالدين غطاس – سودانايل. (30) في المطبوعة والمخطوطة: "وقال آخرون منهم" ، والسياق يقتضي ما أثبت. (31) في المطبوعة: "فإنما يشدد لتردد الفعل فيه... " غير ما في المخطوطة ، وهو ما أثبته وهو صواب المعنى المطابق للسياق. (32) هذه مقالة الفراء في معاني القرآن 1: 277. (33) انظر تفسير "الإصابة" فيما سلف: 514 ، 538 وانظر تفسير "الحسنة" فيما سلف 4: 203-206. (34) انظر تفسير "عند" فيما سلف: 2: 500 / 7: 490 ، 495.
ولو كنتم في بروج مشيدة !! …. بقلم: نصرالدين غطاس – سودانايل
وعليه يكون وصف { مشيدة} مجازاً في الارتفاع ، وهو بصير مجازاً في الارتفاع ، وهو بعيد. يتعيّن على المختار ممّا روي في تعيين الفريق الذين ذكروا في قوله تعالى: { ألم تر إلى الذين قيل لهم كفّوا أيديكم} من أنّهم فريق من المؤمنين المهاجرين أن يكون ضمير الجمع في قوله: { وإن تصبهم حسنة} عائداً إلى المنافقين لأنّهم معلومون من المقام ، ولسِبْققِ ذكرهم في قوله: { وإنّ منكم لَمَنْ ليَبُطَئّن} [ النساء: 72] وتكون الجملة معطوفة عطف قصّة على قصّة ، فإنّ ما حكي في هذه الآية لا يليق إلاّ بالمنافقين ، ويكون الغرض انتقل من التحريض على القتال إلى وصف الذين لا يستجيبون إلى القتال لأنّهم لا يؤمنون بما يبلّغهم النبي صلى الله عليه وسلم من وعد الله بنصر المؤمنين. وأمّا على رواية السدّي فيحتمل أنّ هؤلاء الذين دخلوا في الإسلام حديثاً من قبائل العرب كانوا على شفا الشكّ فإذا حلّ بهم سوء أو بؤس تطَيِّروا بالإسلام فقالوا: هذه الحالة السوأى من شُؤم الإسلام. وقد قيل: إنّ بعض الأعراب كان إذا أسلم وهاجر إلى المدينة فنمَت أنّعَامه ورفهت حاله حمِد الإسلام ، وإذا أصابه مرض أو موتان في أنعامه تطيَرّ بالإسلام فارتدّ عنه ، ومنه حديث الأعرابي الذي أصابته الحمّى في المدينة فاستقال من النبي بيعته وقال النبي صلى الله عليه وسلم في شأنه: « المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها ».
قوله تعالى: وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله أي إن يصب المنافقين خصب قالوا: هذا من عند الله. وإن تصبهم سيئة أي جدب ومحل قالوا: هذا من عندك ، أي أصابنا ذلك بشؤمك وشؤم أصحابك. وقيل: الحسنة: السلامة والأمن ، والسيئة: الأمراض والخوف. وقيل: الحسنة: الغنى ، والسيئة: الفقر. وقيل: الحسنة: النعمة والفتح والغنيمة يوم بدر ، والسيئة: البلية والشدة والقتل يوم أحد. وقيل: الحسنة: السراء ، والسيئة: الضراء. هذه أقوال المفسرين وعلماء التأويل - ابن عباس وغيره - في الآية. وأنها نزلت في اليهود والمنافقين ، وذلك أنها لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة عليهم قالوا: ما زلنا نعرف النقص في ثمارنا ومزارعنا مذ قدم علينا هذا الرجل وأصحابه. قال ابن عباس: ومعنى من عندك أي بسوء تدبيرك. وقيل: من عندك بشؤمك ، كما ذكرنا ، أي بشؤمك الذي لحقنا ، قالوه على جهة التطير. قال الله تعالى قل كل من عند الله أي الشدة والرخاء والظفر والهزيمة من عند الله ، أي بقضاء الله وقدره. فمال هؤلاء القوم يعني المنافقين لا يكادون يفقهون حديثا أي ما شأنهم لا يفقهون أن كلا من عند الله.
(المصدر: The American Society Mag ـ ابريل 1970م). أما القصة الثانية فقد حدثت في عهد قريب في اسبانيا، فقد كان السيد "جايم كاستل" ينتظر ولادة طفله الأول بعد ثلاثة أشهر إلا أنه سمع في المنام من يخبره بأنه لن يرى ذلك الطفل أبداً.. ومع تكرار الحلم أيقن كاستل أنه سيموت لا محالة فسارع بالتأمين على حياته بمبلغ (7) ملايين بزيستا تدفع بعد موته لطفله الجديد، وبعد أسبوعين اصطدمت به سيارة منحرفة فمات على الفور.. شركة التأمين علمت بقضية الحلم من أحد الأقرباء فرفضت دفع مبلغ التأمين للطفل بحجة أن كاستل كان يعلم بأمر موته(!! ). (المصدر: Mysteries Of Mind book)
أما قصتنا الثالثة فحادثة ومشهورة وقعت في يوليو 1900، فقد وصل ملك ايطاليا (أمبرتو الأول) إلى مدينة مونزا ليفتتح حفلاً رياضياً في اليوم التالي. وفي ليلة وصوله خرج سراً مع مساعده (دي كامب جن) إلى أحد المطاعم لتناول الغداء. وكان المطعم مزدحماً بحيث قام صاحب المطعم بخدمتهما.. ولكن ما ان اقترب الرجل من طاولتهما حتى عقدت الدهشة ألسنة الرجال الثلاثة؛ فقد كان صاحب المطعم يشبه الملك في كل شيء.. في الملامح والجسم وحتى في الشنب الكبير. وسرعان ما نسي الملك أمر الطعام ودخل في نقاش طويل مع الرجل (الذي يجهل هويته) حول هذه المصادفة الغريبة.
فهل يبدأ به ويؤخر الصحابة الكبار؟ هل قال الرسول - صلى الله عليه وسلم -: هذا ولد صغير لا يفهم شيئًا ولن أهتم له؟
لا، لم يفعل، بل استأذن من ابن عباس وأخذ رأيه في أن يبدأ بالكبار قبله. والعجيب هو ما حدث! حيث لم يوافق ابن عباس، وقال للرسول - صلى الله عليه وسلم -: والله لا أسمح لأحد أن يشرب بعدك مباشرة غيري، أنا الأسبق إلى هذا الفضل. احترم الرسول - صلى الله عليه وسلم - رأيه وأعطاه ليشرب. ما أعظمك يا رسول الله! صوّر عمار نسخًا مما كتب، ووضع نسخة على الجدار إلى جوار كل باب من أبواب الجيران. في اليوم التالي، سَلّم الجار على عمار وقال له: عرفت أنك من كتب. رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم (قصة للأطفال). بارك الله لك في عقلك وعمرك يا بُني. تُنشر بالتعاون مع مجلة ( منبر الداعيات)
مرحباً بالضيف
رحمة الرسول صلى الله عليه وسلم (قصة للأطفال)
فزع السلطان و نادی: یا حراس، یا حراس امسکوا کل الكلاب.. واقتلوهم، وهنا ضحك الشيخ مرجان وقال: مهلاً يا مولاي أمن أجل كلب واحد عض الأمير تأمر بقتل كل الكلاب.. لقد غضبت يا مولاي فظلمت كل الكلاب بذنب واحد منهم. والحكم عند الغضب ظلم والظلم يصبح عيبا يا مولاي، سكت السلطان وعرف عيبه فقال له الشيخ مرجان: سبحان من له الكمال.. سبحان من له الكمال.
في صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم (قصة للأطفال)
وهذه أفضل شهادة يقولها خادم عن مخدومه بعد خدمته هذه المدة الطويلة. ومن رحمته عليه السلام عطفه على الصغار، فقد كان يلاعب الحسن والحسين ويقبلهما ، وكانا يركبان ظهره وهو يصلي، فيحملهما برفق حتى لا يسقطا على الأرض، وإذا صلى عليه السلام الفريضة بالناس، وسمع بكاء طفل، خفف من صلاته رحمة به. وكان عليه السلام رحيمًا بذوي الحاجات، وقد روي أن الأمة ( الجارية) من إماء أهل المدينة كانت تأخذ بيد الرسول، وتمشي به في قضاء حوائجها، فيدور معها حتى تفرغ من حوائجها وترجع. وكان رحيمًا بالجهلاء.. يعلمهم برحمة وشفقة. ولا يعنف معهم، وكان كلامه عليه السلام مفصلًا يُفهم كل أحد، وكان يكرره ثلاثًا حتى يفهمه كل الناس، وكان يكره المتشدقين الثرثارين. في صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم (قصة للأطفال). وكان عليه السلام رحيمًا بالطيور والحيوانات، فقد رأى فرخين أخذهما أحد الصحابة من عشهما، فطارت أمهما فوقهما حزينة عليهما، فأمر الرسول بردهما إليها. وقد لعن عليه السلام من اتخذ الحيوان وسيلة للتسلية والإيذاء والعبث. الأم: عليه الصلاة والسلام. (أحمد وسمية والوالد يكررون وراءها عليه الصلاة والسلام). أخلاق يجب أن يحرص عليها المسلم والمسلمة:
1- الرحمة بالأطفال والخدم والضعفاء.
المصدر: موقع مفكرة الإسلام.