بتصرّف. ↑ سورة يونس، آية:16
↑ سورة يونس، آية:58
^ أ ب مجموعة من المؤلفين، المنير فيأحكام التجويد ، صفحة 73. بتصرّف. ↑ سورة الكهف، آية:35
↑ سورة النساء، آية:78
↑ سورة البقرة، آية:35
- مد الصله الصغرى والكبرى
- مسلسل نوادر العرب العرب
مد الصله الصغرى والكبرى
مثل: الـــنَّــــ ـا رِ - الاَبْــصَـ ـا رِ 4 - كل ما رُسم ياء وجهل أصها: يعني كل ما رسم ياء مقصورة لكن جهل أصلها، لانعرفها أهي منقلبة عن ياء أو عن واو. مثل: موسى، عيسى، بلى، يحيى... ويستثنى من ذلك خمس كلمات: زكى، على، حتى، إلى، لدى/لدا 5 -الإمالة لأجل الإمالة: وتكون في كلمة ( رَأَى) وما اشتق منها من الكلمات، فتقلل الراء لأجل الهمزة المقللة. الهمزة هنا تقلل لأن الألف منقلبة عن ياء. مد الصله الصغرى والكبرى. نقول رَأَيْتُ، فتقلل الهمزة ثم نقلل الراء لأجل تقليل الهمزة. أوجه القراءة بالتقليل عندنا ثلاث حالات لأوجه القراءة بالتقليل: ما يفتح مطلقا، ما يقلل مطلقا، ما فيه الوجهان. ما يفتح مطلقا: يعني أينما نجدها في القرآن الكريم نقرأها بالفتح ولا إمالة فيها. وهي تلك الخمس كلمات: زكى، على، حتى، إلى، لدى/لدا ما يقلل مطلقا: يعني أينما نجدها في القرآن الكريم نقللها في رواية ورش. - الحالة الأولى: ذوات الراء، كل راء جاءت بعدها ألف مقصورة سواء في الأسماء أو الأفعال ( اشترى، بشرى، قرى، ذكرى... ) - الحالة الثانية: كلمة "الكافرين" المنصوبة والمجرورة، مكسورة الراء. - الحالة الثالثة: الألفات التي أميلت لأجل الراء المتطرفة المكسورة، مثل ( النّارِ - الاَبصارِ) -الحالة الرابعة: ما قلل لأجل التقليل ( رأى)، فتقلل الراء والهمزة وجها واحدا.
ملاحظة: - إذا وقف القارئ على التقليل وزال المانع من التقليل فإنها تقلل وجها واحدا. - في كلمة " تُمَارِ" لا تقلل لأن الياء فيها حذفت للجزم ولم تأت متطرفة. قد يبدوا أن الراء فيها متطرفة مكسورة ويجب أن نقلل الألف التي قبلها، لكن الراء هنا ليست متطرفة بل أتت في وسط الكلمة، والحرف المتطرف أي الحرف الذي في آخر الكلمة هي الياء لأن أصل الكلمة " تُمَارِي" فحذفت الياء للجزم. إذن نقرأها بالفتح ولا تقليل فيها. ( الفيديوا أسفله فيه كيفية القراءة) - كلمة " أَنصَارِيَ " لا إمالة فيها لأن كسرة الراء ليست كسرة إعراب، وإنما جاءت لضرورة اتصالها بياء المتكلم. للمزيد من التوضيحات شاهدوا الفيديوا أسفله
-إلا أنها كانت قبيحة في الشكل، فضلًا عن أنها سليطة اللسان على ذلك الزوج المسكين. -من خلال ظاهر الحديث، ومظهر المرأة، حدث أن مال الأمير إلى صفها، ومن ثم تنهد، ثم قال:
-" ما بالكم يا معشر الرجال، تعمدون إلى النساء الجميلات، وما إن تزوجتم منهن، أسأتم إليهن "! -اشتاط الزوج غضبًا، وفجأة، وبدون سابق إنذار، أهوى النقاب من على وجه زوجته، فارتعد الأمير بمجرد رؤية هيئتها. – وقال: " لعنة الله عليك أيتها الزوجة، أيتماشى هذا القول المظلوم مع هذا الوجه الظالم ؟! من طرائف ونوادر العرب على مر الأزمان - كتاكيت. ". قام خالد بن صفوان، وهو من أثرى أثرياء العرب، بخطبة فتاةٍ، فقدم إليها، وقال:
-" أدعى خالد بن صفوان، وأما عن حسبي، ونسبي، فقد علمت لا محالة، وعن الأموال، والثراء.. فقد وصل إليك الخبر، أما عن نفسي، فأنطوي على خصالٍ، جدير بي أن أذكرها إليك، إما أن ترغبك فيّ، أو تصرفك عني ". – قالت الفتاة: " أخبرني بها ". – فرد عليها قائلًا: " في حال اقتربت مني الفتاة الحرة، ضجرت مني، وأملتني، وإذا ما انصرفت عني، صرت عليلًا، كما أنه لا سبيل، ولا حكم على أموالي، الدرهم منها، والدينار.. كما أنه تعتريني ساعة من الضجر، والملل، لو تملكت فيها من رأسي لنبذته ". – فما من الفتاة إلا أن قالت: " قد فهمت ما جئت تخبرني به، ولله الحمد والمنة، تعتريك خصال لا نرضاها أبدًا، ولو لبنات إبليس، فاسمع مني، وهم بالانصراف، عفا الله عنك، وأرضاك ".
مسلسل نوادر العرب العرب
نوادر العرب - الحلقة 1 - YouTube
مواضيع متعلقة