Skip to navigation
Skip to content
الرئيسية الأجهزة المنزلية الكبيرة الأفران افران غاز فرن غاز جيبسون، 4 شعلات 60*60 أبيض، GNFJ60JGUW
- 5%
Sold out! افران غاز
نبذه عن المنتج:
فرن غاز جيبسون، 4 شعلات 60*60 أبيض، GNFJ60JGUW
يحتوي هذا الطباخ الجديد على أجهزة أمان للهب تعمل على قطع إمدادات الغاز عندما يفشل الموقد في الاشتعال أو الخروج ، والطهي بشكل أسرع وأكثر أمانًا مع نتائج يمكن التنبؤ بها دائمًا. تم تصميم نظام الموقد ذو الكفاءة العالية في هذا الطباخ لمساعدتك على تحقيق نتائج طهي مثالية! تم تصميم نظام موقد الفرن عالي الكفاءة لمساعدتك على الحصول على أفضل وأكثر تحمير للشوي والخبز. تمنحك سعة الفرن الضخمة الحرية في أن تكون كريمًا حقًا عند التقديم. في الواقع ، يمكنك طهي الكثير من الأطعمة ذات المذاق الرائع في وقت واحد. جيبسون، موقد غاز، 90 * 60، أمان كامل، 5 عيون، ستانلس ستيل - اكسترا السعودية. Get an alert when the product is in stock:
الحالة: غير متوفر في المخزون
790. 00 ر. س 830. س السعر شامل الضريبة
الوصف
خصائص
التقيمات
الشعلات الفعالة مع جهاز سلامة اللهب
نظام موقد عالي الكفاءة مصمم لتحقيق نتائج طهي مثالية! درجة عالية من الأمان ، جهاز يؤمن الغاز لكل من الفرن والموقد.
فرن جبسون غاز الهيليوم
Sold out
عيدية 10% خصم: EID10
2, 248 ر. س
نبذة عن المنتج:
الموديل:GCG91226XA
اللون:فضي
عدد الشعلات:5
غير متوفر في المخزون
Brand: Gibson
الوصف
معلومات إضافية
مراجعات (0)
Shipping & Delivery
الموديل
GCG91226XA
العلامة التجارية
جبسون
اللون
فضي
نوع السلعة
فرن غاز
عدد الموقد
5 شعلة
شواية
نعم
أمان كامل
مؤقت
المقاس
60*90 سم
الوزن
80 كيلو جرام
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "فرن جبسون غاز 90*60 سم امان تام-GCG91226XA"
منتجات ذات صلة
متاح الان اونلاين من موقع الشتاء والصيف فرن غاز جبسون ايطالي
The store will not work correctly in the case when cookies are disabled. غير متوفر بالمخزن
المزيد من المعلومات
SKU
1316111616502002
العلامة التجارية
جيبسون
Model Number
GCB100FSCQLEDN
اللون
استيل
Burners Type
عادي
No. of Burner
5
Fuel Type
غاز
نوع وقود الفرن
Digital Screen
لا
التفاصيل
فرن جيبسون يقدم لكي طهيًا خاليًا من المخاطر مع كافة خيارات أمان كاملة على الفرن وايضا ال 5 شعلات. فرن جبسون غاز الهيليوم. يضيف تصميم الرمز الأحمر الحماس والأناقة إلى مطبخك الحديث. أضفي تحفة إيطالية إلى مطبخك المميز
هذا المنتج يساعدك في اداء افضل ما في امكانياتك وتقديم اشهى الوجبات التي تنال اشادة الجميع. العلامة التجارية: جيبسون
الموديل: GCB100FSCQLEDN
فرن غاز
امان تام
5 عيون
مقاس 100*60
ايطالي
اللون: ستيل
كتابة مراجعتك
فرن جبسون غاز البوتان
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
جيبسون طباخ غاز 5 عيون، فضي - GCG91226XA: اشتري اون لاين بأفضل الاسعار في السعودية - سوق. كوم الان اصبحت امازون السعودية
مراجعات المستخدمين
5 نجوم
0% (0%)
0%
4 نجوم
100%
3 نجوم
نجمتان
نجمة واحدة
أفضل مراجعة من المملكة السعودية العربية
حدثت مشكلة في فلترة المراجعات في الوقت الحالي. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقاً.
فرن جبسون غاز يهز إحدى ضواحي
1. 800 ر. س
مواصفات فرن جيبسون غاز 60*90 – 5 شعلات – ستيل:
السعة 90 لتر
امان كامل للفرن
حوامل مطلية بالايناميلد
درج حافظ لدرجة الحرارة
تصميم قوي وأنيق
سهولة التنظيف
ثرموستات للفرن
تسريع عملية الطهي
تصميم موفر للطاقة
هيكل مقاوم للصدأ
الأبعاد 60 × 90 × 85 سم
بلد المنشأ: مصر
7 متوفر في المخزون
للاطلاع علي كافة الشروط و الاحكام
اضغط هنا.
قال تعالى: ﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ﴾ (الأنفال:60). يوضح محمد متولي الشعراوي، أهمية الإعداد، بقوله: الإعداد يسبق المعارك، ويتم بإعداد الأجسام، والأجسام تحتاج إلى مقومات الحياة. مسؤوليتكم نحو آية: وأعدوا لهم ما استطعتم. وإعداد العُدُد. وهي تحتاج إلى بحث في عناصر الأرض، وبحث في الصناعات المختلفة ليتم اختيار الأفضل منها. وكل عمليات الإعداد تتطلب من الإنسان البحث والصنعة. أما المراد بالقوة في هذه الآية، فقد جمع ابن الجوزي أقول العلماء فيها، فجاءت في أربعة أقوال، الأول: أنها الرمي، رواه عقبة بن عامر عن رسول الله ﷺ، والثاني: الخيل، والثالث: السلاح، والرابع: أنه كل ما يُتقوَّى به على حرب العدو من آلة الجهاد. وحديث عقبة الذي يشير إليه ابن الجوزي في القول الأول، هو حديثه في صحيح مسلم، قال: سمعت رسول الله ﷺ وهو على المنبر يقول "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة، ألا إن القوة الرمي، ألا إن القوة الرمي، ألا إن القوة الرمي".
واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط
وذلك الإعداد المطلوب لتحقيق هدف مرحليٍّ، ألا وهو ﴿ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ﴾ [الأنفال: 60]. واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط. ولما جاءت صيغة فعل الأمر في قوله: ﴿ وَأَعِدُّوا ﴾ من دون قرينة تصرفها عن الوجوب، ومن المعروف والمتفق عليه أصوليًّا أنه إذا جاء الفعل بصيغة الأمر دون قرينة صارفةٍ، فإنه يكون للوجوب، فإن الأمر هاهنا بالإعداد أمرٌ واجبٌ؛ أي: يجب عليكم الإعداد. والمخاطَبُ في الحديث كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعد الصحابة عموم أمة الدعوة المكلَّفين، والمخاطَبُ في الآية الكريمة هم المسلمون جميعًا، ولا يقتصر الخطاب على مسلمي زمانٍ معيَّن، بل مسلمو زمن النبوة وكلِّ زمان. ولما فهم المسلمون الأُوَلُ القرآنَ والسُّنة، كان بناؤهم لأنفسهم ولمن تحت ولايتهم بناءً عامًّا، شاملًا البناء الروحي والعلمي والجسدي، والقدوة في هذا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم؛ حيث كان يهتم بأقل اهتمامات الأفراد، بل بأصغر الأفراد، وأجمل مثال هو اهتمام رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك الطفل "أبي عُمَير". فقد كان لعمير عصفورٌ صغيرٌ اسمه "النُّغَيْر"، وكان عمير يُحبه كثيرًا، فكان رسول الله يُداعب عميرًا ويقول له: ((يا أبا عُمير، ما فعل النُّغَيْر؟!
وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل
{تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ}. وبذلك كان الإعداد للقوة تدبيراً وقائياً يرهب العدو، فيمنعه ذلك من العدوان، ويدفعه إلى الدخول في معاهدات ومواثيق مع المسلمين، أو يجعله خاضعاً للسيطرة الإسلامية، أو يوحي له بالدخول في الإسلام...
وهكذا تكون القوة الكبيرة البارزة سبيلاً من سبل ردع العدو ومنع الحرب، مما يجعل منها ضرورةً سياسيةً وعسكريةً معاً، فيفرض على القائمين على شؤون المسلمين أن لا ينتظروا حالة إعلان الحرب ليستعدوا، بل لا بد لهم من الاستعداد الدائم في كل وقتٍ، وذلك تبعاً للظروف الموضوعية المحيطة بالواقع السياسي والعسكري الموجود من حولهم، من أجل إرهاب عدوّ الله وعدو المسلمين. {وآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ} أي ممّن هم أقل منهم درجةً في القوة أو في العداوة، أو من غيرهم، {لاَ تَعْلَمُونَهُمُ} لأنكم لا تحيطون بالساحة كلها في ما تختزن من عداواتٍ وتحدياتٍ في الحاضر والمستقبل، ممن يحيط بالمسلمين في أكثر من موقع، ولكن {اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ} فيوحي إليكم بضرورة الإعداد الدائم المتحرك، الذي يرصد تصاعد القوة العسكرية للآخرين، والاكتشافات الجديدة لأنواع السلاح التي قد تتغيّر في كل يوم، بحيث تصبح الأسلحة القديمة غير ذات فائدةٍ، مما يفرض تبديلها دائماً بشكل متحرك.
وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ورباط الخيل
))، فلما مات النُّغير، واسى الحبيبُ صلى الله عليه وسلم أبا عُمير، وهو على رأس دولة المسلمين! ومن ذلك حرص رجلٍ كعمر بن الخطاب بصفته أبًا على أن يزوج أحدَ أولاده تلك الفتاة "بنت بائعة اللبن"؛ لما سمع من أمانتها وخشيتها وتقواها لله؛ لعلمه أن مثلها يُصلح الله بها الزوج والذرية. وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل. هذا بالنسبة لأصحاب الولاية المحدودة على الأفراد؛ كالأب، أما أصحاب الولاية العامة كالخلفاء وأمراء الأقطار، فقد اهتموا ببناء المجتمع بناءً متكاملَ الأركان؛ حتى يكون مثلًا للقوة الراسخة، ومن ذلك حرص الولاة والأمراء في شتى العصور الإسلامية على إنشاء المعاهد العلمية، والوقف والإنفاق على العلماء وطلاب العلم، وإنشاء دور للدواء والتداوي "المستشفى"، واهتموا ببناء الجيوش الإسلامية القوية التي قصمت ظهور أعدائهم لقرون طويلة، فواكبوا التطورات وسابقوها، مثلما بَنَى عثمانُ بن عفان الأسطول البحريَّ، وبنى العثمانيون المدافع. وإذا أردنا أن نضرب مثالًا يُحتذى في بناء الفرد والأمة منذ طفولته، لوجدنا مئات بل آلاف الأمثلة، بداية من الصحابة رضوان الله عليهم، وانتهاء إلى عصرنا الحالي، مرورًا بعصور الصليبيين والتتار؛ ولكن أغرب مثال هو محمود بن ممدود "سيف الدين قطز"، الذي وُلد في بيت ملوك، وتربَّى في قيد العبودية، ثم صعد إلى أعلى درجات المُلك في الدنيا، وقصم ظهر التتار في عين جالوت، وكان شعار حياته تلك الوصية التي عَقَلها: "اصبر صبر الملوك"، فنشأ وصبر على ذلِّ وأذى العبودية حتى صار ملكًا.
واعدوا لهم ما استطعتم پرچم سپاه
ونظير هذا في التنزيل ، وجبريل وميكال ومثله كثير. الرابعة: وقد استدل بعض علمائنا بهذه الآية على جواز وقف الخيل والسلاح ، واتخاذ الخزائن والخزان لها عدة للأعداء. وقد اختلف العلماء في جواز وقف الحيوان كالخيل والإبل على قولين: المنع ، وبه قال أبو حنيفة. والصحة ، وبه قال الشافعي رضي الله عنه. وهو أصح ، لهذه الآية ، ولحديث ابن عمر في الفرس الذي حمل عليه في سبيل الله وقوله عليه السلام في حق خالد: وأما خالد فإنكم تظلمون خالدا فإنه قد احتبس أدراعه وأعتاده في سبيل الله الحديث. وما روي أن امرأة جعلت بعيرا في سبيل الله ، فأراد زوجها الحج ، فسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ادفعيه إليه ليحج عليه فإن الحج من سبيل الله. ولأنه مال ينتفع به في وجه قربة ، فجاز أن يوقف كالرباع. وقد ذكر السهيلي في هذه الآية تسمية خيل النبي صلى الله عليه وسلم ، وآلة حربه. من أرادها وجدها في كتاب الأعلام. الخامسة قوله تعالى ترهبون به عدو الله وعدوكم يعني تخيفون به عدو الله وعدوكم من اليهود وقريش وكفار العرب. وآخرين من دونهم يعني فارس والروم ، قاله السدي. وقيل: الجن. واعدوا لهم ما استطعتم پرچم سپاه. وهو اختيار الطبري. وقيل: المراد بذلك كل من لا تعرف عداوته.
ومن قبله صلاح الدين الذي أنجبه أبوه وربَّاه على هدف واحد، وهو " تحرير بيت المقدس "، ومحمد الفاتح الذي كانت أمه تُلقنه حديثَ رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لتفتحنَّ القسطنطينية، فلنِعْمَ الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش))، حتى فتحها بجيشه. ومشايخ الأزهر وعلماؤه الذين جاهدوا بشموخٍ، هُم وطلابهم، الحملةَ الصليبيةَ الفرنسيةَ، ومع المشايخ عامة أهل مصر، فكانت المحصلة مقتل كليبر قائد الحملة الفرنسية في قصره على يد طالبٍ بالأزهر من حلب... وما كان هذا كله إلا نتاج عناية بالإعداد المأمور به في كتاب الله عز وجل. إسلام ويب - تفسير المنار - سورة الأنفال - تفسير قوله تعالى وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم - الجزء رقم5. وتحت راية ﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ ﴾ كان البذل كلٌّ على قدر طاقته، وليس هنا تقليل لجهد أي فرد في الإسلام أبدًا، لدرجة أن الله عز وجل ذَمَّ أولئك: ﴿ الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُم ﴾ [التوبة: 79] في الإعداد، فكان هذا إشعارًا بمدح أولئك الفقراء العاملين بجهدهم. ولما كان الذين: ﴿ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ ﴾ [التوبة: 92] مخلصين في البذل لإعداد الجيش المدافع عن الأمة، كان الجزاء أن خفَّف الله عنهم، ورفع عنهم حرج التخلف وإثم البقاء في المدينة، ليس هذا فحسب، وإنما كان جزاؤهم أن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هؤلاء الفقراء، وعمن أصابهم العذرُ فلم يلحق بالغزو: ((إنَّ أقْوامًا خَلْفَنَا بالمَدِينَةِ، مَا سَلَكْنَا شِعْبًا وَلا وَاديًا إلا وَهُمْ مَعَنَا؛ حَبَسَهُمُ العُذْرُ)).