سفينة تبوك الغارقة هي سفينة يونانية غامضة جنحت قرب مدينة تبوك ، منذ نحو أربعون عاما ، حاول كثيرون شراءها و التكسب منها ، فكان مصيرهم الغرق، أطلق عليها أسماء عديدة ، أشهرها ( جورجيوس جي Georgios G)، و لكن السفينة المتواجدة على شاطئ منطقة بئر الماشي بمحافظة حقل قرب الحدود الأردنية ، تعرف الآن بـ ( تايتانيك السعودية). ما هي قصة ( تايتانيك السعودية) الغامضة قرب تبوك… تبعا لما نشر في هافينغتون بوست عربي ، فإن قصة السفينة الغارقة يشوبها الغموض و تثير الإستغراب لدى العديد من السعوديين ، و ذلك منذ جنوحها في أواخر التسعينات الهجرية ( سبعينات القرن العشرين) ، و لكنها باتت معلما من معالم السياحة و منظرا محببا لكل من يزور ساحل محافظة حقل التابعة لمنطقة تبوك.
السفينة الغارقة في حقل تبوك
ويمتاز طـقــس المحافـظة بالاعتدال في فصل الصيـف والشتاء.
السفينة الغارقة في حقل نفطي
أعلنت هيئة التراث اليوم عن نجاح بعثة سبر الآثار الغارقة التابعة للهيئة بقيادة 5 غواصين سعوديين من منسوبي الهيئة في الكشف عن حطام سفينة غارقة في البحر الأحمر مقابل سواحل في حقل والعثور على المئات من القطع الأثرية التي كانت جزءاً من حمولة السفينة. السفينة الغارقة في حقل نفطي. وتمكن الفريق المتخصص في أعمال مسح التراث المغمور في البحر الأحمر من تحديد موقع حطام السفينة الذي يبعد عن الشاطئ مسافة 300 م وتم توثيق المسح بمجموعة من الصور الفوتوغرافية ثلاثية الأبعاد وتحديد المنطقة التي تحوي تلك الآثار الغارقة. وتشير التقارير الأولية إلى أن السفينة ربما تعرضت إلى حادث اصطدام بالشعاب المرجانية أدت إلى تناثر أجزائها وسقوط حمولتها فيما كشفت الأدلة أن رحلة السفينة كانت في أواخر القرن 18 الميلادي وهي الفترة التي عُرفت بكثرة رحلات التجارة البحرية في البحر الأحمر فيما يغلب على هذه القطع الفخارية التي عثر عليها أنها من نوع " أمفورا" المُصنّع في مدن حوض البحر الأبيض المتوسط. يذكر أن أعمال المسح والتنقيب عن الآثار الغارقة في مياه البحر الأحمر التي بدأتها الهيئة بالتعاون مع جامعات ومراكز بحثية عالمية أسفرت عن وجود أكثر من 50 موقعا لحطام سفن غارقة على امتداد البحر الأحمر تتنوع في قيمتها التاريخية والأثرية وفتراتها الزمنية حيث تؤكد على العلاقات التجارية والاقتصادية القديمة لسواحل المملكة ونشاطها وتواصلها الحضاري مع المناطق المجاورة.
وقال المتحدث باسم الوزارة سعيد خطيب زاده حينها "حقل "آرش/الدرة هو حقل مشترك بين دول إيران والكويت والسعودية وهنالك أجزاء منه في نطاق المياه غير المحددة بين إيران والكويت". وأضاف أنّ "أي خطوة للاستثمار والتطوير في هذا الحقل يجب أن تتم بالتنسيق والتعاون بين الدول الثلاث"، معتبرا أن اتفاق الرياض والكويت هذا الأسبوع هو "خطوة غير قانونية ". وشدد المتحدث على أن الأخيرة "تحتفظ لنفسها كذلك بحق الاستثمار من الحقل المشترك آرش/الدرة". ويأتي الخلاف في وقت تشهد أسعار موارد الطاقة مثل النفط والغاز، ارتفاعا كبيرا على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا والمخاوف من تأثير ذلك على الكميات المعروضة. وأجرت إيران والكويت على مدى أعوام، مباحثات لتسوية النزاع حول منطقة الجرف القاري على الحدود البحرية بين البلدين، الا أنها لم تؤد الى نتيجة. ويعود النزاع بين إيران والكويت الى ستينات القرن الماضي، حينما منح كل طرف حق التنقيب في حقول بحرية لشركتين مختلفتين، وهي الحقوق التي تتقاطع في الجزء الشمالي من حقل الدرة. ويقدر احتياطي الغاز القابل للاستخراج من الدرة بنحو 200 مليار متر مكعب. السفينة الغارقة في حقل الغوار. وكان بدء إيران التنقيب في الدرة في 2001 دفع الكويت والسعودية الى اتفاق لترسيم حدودهما البحرية والتخطيط لتطوير المكامن النفطية المشتركة.
ساحر الدفع بعد النتيجة
شيخ روحاني لعلاج وفك السحر عبر الواتساب / ساحر سفلي خطير
رابط شيخ يعمل مجانا ابن هلاله المغربي
تحصين قوى وشديد لعدم زواج الزوج على زوجته.
ابي رقم ساحر مضمون ولادة
أقوى شيخ روحاني مغربي في العالم سحر الجلب بالاسم00306946368767 أبو شفق سحر الجلب بالاسم باستخدام البخور المناسب لقرين المطلوب فيتم الجلب بسرعة وقوة مع التهييج وياتي المطلوب خلال مدة قصيرة ويتم تحصين العمل لكي يكون مفعوله دائم أبغى رقم ساحر حقيقي وقوي لطلق نصيب البنت العانس 00306946368767 لطلق نصيب البنت العانس في يتم الكشف عن […]
ابي رقم ساحر مضمون سورة
جلب بالشمع والجلب المعادن وبعض جلود الحيوانات. أحسن طرق وكيفية جلب من تريد في الحال ودون تأخير يقوم بها الساحر المصلاوي بن حسين.
والواجب على من عرف أحداً منهم أن يرفع أمره إلى ولاة الأمر من القضاة والأمراء ومراكز الهيئات في كل بلد حتى يحكم عليهم بحكم الله ، وحتى يسلم المسلمون من شرهم وفسادهم وأكلهم أموال الناس بالباطل. والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله " انتهى. فضيلة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله. "فتاوى علماء البلد الحرام" (ص946).