وتبادل بن زايد وبن سلمان، التهنئة بهذه المناسبة المباركة. صلاة العيد في المملكة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود
- أمير الشرقية يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك - صحيفة المختصر الإخبارية
- حضانة الأبناء بعد الطلاق
أمير الشرقية يستقبل المهنئين بعيد الفطر المبارك - صحيفة المختصر الإخبارية
الرياض 01 شوال 1443 هـ الموافق 02 مايو 2022 م واس رفع معالي مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية الدكتور خالد بن حسين البياري، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية, وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله -، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير الدفاع وللشعب السعودي بمناسبة حلول عيد الفطر. وهنأ معاليه كافة منسوبي وزارة الدفاع وجنودنا البواسل الذين يدافعون بأرواحهم لحماية مقدسات الوطن ومكتسباته، سائلًا الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة على القيادة الرشيدة بموفور الصحة والسعادة، وعلى شعب المملكة بمزيد من التقدم والازدهار، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها.
وكان فخامة الرئيس قد غادر أبوظبي في وقت سابق اليوم بعد زيارة استمرت ثلاثة أيام التقى خلالها ولي عهد ابوظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. وكان في وداع فخامة الرئيس وأعضاء مجلس القيادة، وزير التربية والتعليم الاماراتي، حسين إبراهيم الحمادي، رئيس بعثة الشرف المرافقة لفخامته، والسفير الإماراتي لدى بلادنا سالم الغفلي، وسفير بلادنا لدى دولة الإمارات فهد المنهالي.
عند وقوع الطلاق وانفصال الأبوين و انتهاء العلاقة الزوجية بينهما بسبب الخلافات الكثيرة والعديدة فتكون حضانة الأطفال حسب القانون السعودي من حق الأم، فالحضانة هي حفظ الولد عما يضره ورعايته والحفاظ على مصالحة، كما أن القانون السعودي ينظر إلى ما هو الأصلح للمحضون فيما إذا كان الأب أو الأم وذلك لأن العبرة في حضانة الأبناء هي مصلحة المحضون، وبالتالي فهناك حالات تسقط فيها الحضانة من الأم وهي كالتالي: في حال ارتكاب الأم لجريمة ما لأنها تكون غير صالحة للحضانة. عندما تكون الأم مريضة سواء بمرض نفسي أو بمرض معدي وخطير يمكن أن يؤثر على تربية أطفالها. في حال كانت لا تمتلك القدرة على رعاية أبنائها. عند وجود إي إشكاليات في دين الأم. في حال تم الإثبات على تعنيفها لأبنائها. عند زواجها من رجل لا يسمح لها بحضانة أبنائها. حضانة الأبناء بعد الطلاق. عندما تسكت عن المطالبة بحضانة أطفالها لمدة تزيد عن سنة وذلك بدون وجود عذر. في حال تواجد الحاضن في بيت غير مؤهل لتربيته. وفي حال توافر إحدى تلك الحالات وعندها تسقط الحضان عن الأم، وفي حال التعرض لأي قضية تتعلق بحضانة الأطفال لا تتردد بالتواصل مع مكتب الصفوة والذي يمتلك مجموعة من أفضل المحامين على مستوى المملكة بشلك عام وفي الرياض بشكل خاص والمتخصصين في شتى المجالات القانونية ومنها قضايا الأحوال الشخصية وكل ما يتعلق بحضانة الأولاد.
حضانة الأبناء بعد الطلاق
وإن كان من مصلحة الطفل عدم اعتماد رأيه في سن التمييز، وليس من العدل أن نفترض أن الأب هو صاحب القسوة البالغة والبطش المتحكم، وأن الأم دائماً هي مثال الرحمة والكمال، لذلك رأى المشرع أن من السداد أن تكون السن للذكر ببلوغه إحدى عشرة سنة، والأنثى ثلاث عشرة سنة، إلا أنه من خلال الواقع العملي نرى أنه من الأفضل عند بلوغ المحضون (ولداً أو بنتاً) سن الحضانة تخييره ما بين البقاء مع الأم أو اختيار الانتقال للعيش مع الأب، حيث إن المحضون بتلك السن يكون قد وصل لمرحلة تمكنه من التمييز وتقدير الأمور بمقدارها، حيث يتصور منه وزن صحيح لحاضره أو مستقبله.
وصادقت المدعية على ما ذكره المدعى عليه من أنها تقيم في الدمام وأضافت بأنها لم تتزوج حتى الآن من أجل أولادها فعرض القاضي الصلح على الطرفين بأن يبقى الأبناء مع والدهما ويقوم بإيصالهما لوالدتهما كل شهر خميس وجمعة في أيام الدراسة وأسبوعاً كل شهر في أيام العطل فوافق المدعي عليه ورفضت المدعية وقالت لا أريد الصلح من المدعي عليه. الحكم وحيثياته:
فبناء على ما تقدم من الدعوى والإجابة، وحيث صادق المدعى عليه على دعوى المدعية من وجود ابنيه لديه وقرر الفقهاء أنه إذا افترقت دار الأبوين فإن الحضانة تكون للأب ولا يمنع أبناءه من زيارة والدتهم براً بها لذا فقد صرفت النظر عن طلب الدعية حضانة ابنيها وبذلك حكمت. وصدق الحكم من التمييز. في هذه القضايا يتبين لنا الأمور التالية:
التأكيد على أن النظر القضائي يراعي مصلحة المحضون عند تقرير الحضانة. إذا كان أحد الأبوين لا يصلح للحضانة وفيه ما يمنع منها تنتزع منه. التأكيد على أن المقصد من الحضانة هي الرعاية وحفظ المحضون ، من هنا يجتهد القضاة في البحث عن مصلحة المحضون والحكم بها. أن الحضانة قد يحكم بها للأم وإن كانت متزوجة بشرط رضى زوجها ، ووجود ما يمنع من انتقال الحضانة للأب.