الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
- عجينة فطيرة التفاح الحامض
- وجعلنا من الماء كل شيء حي بالانجليزي
- وجعلنا من الماء كل شيء حي موضوع
عجينة فطيرة التفاح الحامض
نستمر في تحريك التفاح في الزبدة حتى يصبح مقليًا أو ذو لون ذهبي. نقلل درجة الحرارة بعض الشيء لنضع السكر البني والأبيض ويتم ترك المزيج هكذا بدون تقليب إلى أن يتكاثف مع إضافة مقدار القرفة. عجينة فطيرة التفاح الحامض. يجب أن يذوب السكر كليًا مع القرفة والتفاح حتى يصير كالكراميل. والآن يتم فرد عجينة البف باستري على سطح ناعم ومن ثم توزع عليها الحشو وهو التفاح بالقرفة. يتم لف العجينة كالمستطيل مع الغلق الجيد من كافة النواحي. ونستخدم حبة البيض المخفوق في دهن الجزء العلوي والسفلي من العجين ونتركه في الفرن شديد الحرارة لخمس دقائق أو عشر دقائق. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
مستخدم/ة جديد/ة ؟ سجلي الأن
الرئيسية
وصفات
حلويات
فطيرة التفاح ( أبل باي)
25 دقيقة
8 اشخاص
26. 1K
مقادير الوصفة
1
مقدار
عجينة الباي،
7-6
حبة
أنظري وصفة عجينة الباي الأساسية
ملعقة كبيرة
تفاح كبيرة
1/3
كوب
عصير ليمون
سكر ناعم الحبيبات
1 1/4
ملعقة صغيرة
سكر بني فاتح
2
قرفة مطحونة
(دارسين)
1/4
دقيق
نشا
خليط التلميع
حليب
فانيليا، سائلة
طريقة التحضير
طريقة إعداد العجينة: أرجعي الى طريقة اعداد العجينة في وصفة عجينة الباي الأساسية ، بعد ان تتكون لديك العجينة ( خطوة رقم 3) اقسميها الى جزأين أحدهما اكبر قليلا من الآخر، (جزء للقاعدة وجزء للسطح) اضغطي عليها لتصبح مثل القرص ثم غلفيها و ضعيها بالثلاجة لمدة ساعة. سخني الفرن ( 210 س) وثبتي الرف الشبكي الأوسط. استعملي طبق باي زجاجي مقاس 9 بوصة. افردي الجزء الكبير من العجينة على سطح مرشوش بقليل من الدقيق او بين ورق شمعي، لتصبح دائرة مقاس 11 بوصة تقريبا، لا تشدي العجينة أثناء الفرد، يجب ان تفرديها بهدوء، ضعيها في الطبق لا تعملي فتحات او تغرزي عجينة القاعدة أبدا. عجينة فطيرة التفاح الحرام. ضعيها بالثلاجة لمدة 20 – 30 دقيقة. قشري التفاح وقطعيه شرائح رقيقة ، أضيفي عصير الليمون وقلبيه مع التفاح الى ان تتغطى القطع بالعصير ، انثري فوقه السكر والسكر البني والقرفة، اتركي خليط التفاح في درجة الحرارة العادية لمدة 20 – 30 دقيقة تقريبا، الى ان يسيل منه العصير، صفي العصير من خلال مصفاة ناعمة
ستحصلين على حوالي نصف كوب من العصير).
ويشكل الماء نسبه عالية من وزن أجسام الكائنات الحية، حيث تتراوح هذه النسبة بين خمس وستين بالمائة وتسعين بالمائة، وتذكرنا هذه النسبة بنسبة مساحة سطح المحيطات إلى مساحة سطح الأرض الكلية، والتي تبلغ ما يقرب من سبعين بالمائة. وقد ذكرنا أن هذه النسبة كانت ضرورية لحفظ درجات حرارة سطح الأرض ضمن حدود تناسب الكائنات؛ وذلك بسبب الحرارة النوعية العالية للماء. وهذا أيضاً ما ينطبق على أجسام الكائنات الحية؛ فإن كمية الماء العالية في أجسامها تساعد نظام حفظ الحرارة على حفظ حرارة أجسامها عند درجات حرارة محددة؛ وذلك لأن درجة حرارة الماء لا تستجيب بسرعة للتغيرات في درجة حرارة الجو المحيط به بسبب ارتفاع حرارته النوعية. ونظراً للدور البالغ الأهمية الذي يلعبه الماء في ظاهرة الحياة على سطح هذه الأرض، فقد أكثر القرآن الكريم من ذكره؛ فتحدث عن أهميته، وطرق تكونه، وتوزيعه على مناطق الأرض، ووسائل تخزينه في الأرض، ودوره في خلق الحياة في الأرض، ودوره في حياة الكائنات الحية. فقد أكد القرآن الكريم أنه لا يمكن للحياة أن تظهر دون الماء، فقال تعالى: {أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون} (الأنبياء:30).
وجعلنا من الماء كل شيء حي بالانجليزي
* مادة المقال مستفادة من موقع موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.
وجعلنا من الماء كل شيء حي موضوع
عباد الله: إن الإسراف في استعمال الماء من الأمور المذمومة المحرمة، قال تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ}[الأعراف: 31]. وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما (أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِسَعْدٍ وَهُوَ يَتَوَضَّأُ فَقَالَ: مَا هَذَا السَّرَفُ يَا سَعْدُ؟ قَالَ: أَفِي الْوُضُوءِ سَرَفٌ؟ قَالَ: نَعَمْ، وَإِنْ كُنْتَ عَلَى نَهْرٍ جَارٍ). أخرجه ابن ماجه (٤٢٥)، وأحمد (٧٠٦٥) واللفظ له، وقال الألباني في السلسلة الصحيحة (٧/٨٦٠) إسناده حسن). وكان رسولنا صلى الله عليه وسلم أشد الناس حرصا في استعماله للماء، فعن أنس رضي الله عنه قال:(كانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم يَغسِلُ، أو كانَ يَغتسِلُ بِالصَّاعِ، إلى خَمسةِ أَمدادٍ، ويتوضَّأُ بالمُدِّ)(رواه البخاري (201)، ومسلم (325). وعن عائشة رضي الله عنها: (أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم في إناء واحد يسع ثلاثة أمداد أو قريباً من ذلك)(رواه مسلم (321). وروي عن أبي الدَّرْدَاء رضي الله عنه أنه قال:«اقْتَصِدْ فِي الْوُضُوءِ وَإِنْ كُنْتَ عَلَى شَاطِئِ نَهَرٍ». فإذا كانَ الإسرافُ في استعمالِ الماءِ لِلشُّربِ مَنْهيّاً عنهُ، فإِنَّ استعمالَه بإِسْرافٍ في مجالاتٍ أُخْرَى أَكْثَرُ مَنْعاً وأشدُّ خَطَراً.
وهذا الماء هو غذاء الأرض والكائنات وحياتُها؛ وبفقده تذبل وتموت، فإذا نزل عليها اهتزت وربت وتحركت فيها الحياة وتلألأت بالخضرة والنضارة، وصدق الله العظيم:{فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير}[الروم:50]. فهل استشعرنا حقًّا قدر هذه النعمة عندما نجدها بين أيدينا سهلة ميسرة، تنهال علينا عذبًا فراتًا لأكلنا وشربنا وغسلنا ووضوؤنا وجميع احتياجاتنا، هل استشعرنا أهميتها وضروريتها في حياتنا، وأننا لا غنى لنا عنها طرفة عين.