08-25-19 1249 PM مشاركات. يارب والباقي وحدك تعلمه. ادعوله ياجماعه صور سمير زاهر بعد رجعوه لمصر مش حتصدق شكله. هذه احلى صور للبنات على الإطلاق مكتوب عليها كلمات معبرة مناسبة جدا للبنات إختاري الأن صور حلوة للبنات منها وشاركيها مع صديقاتك أو على شكل. واللاتتحول لذكرى بل حياه ملؤها شغب. To connect with Abo Mohamed sign up for Facebook today. سبحان الله ياليت الاقي واحدة تشبه اختي قلبي منفطر على فراقها يا ناس ادعوا لي بالصبر يارب والباقي وحدك تعلمه اروى 24 سبتمبر 2013 at 912 م. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. أسد Facebook is showing information to help you better understand the purpose of a Page. يارب والباقي وحدك تعلمه. يارب والباقي وحدك تعلمه - YouTube. ملتقى تواصل الأعضاء – فعاليات – تهاني ومناسبات. المشاركة الأساسية كتبها همس دعك مني سأضمن لك بقاائي فهل ستضمن لي عشقي يقبع فيك حد اللا نهاية. يارب يارب يارباللهم فرج همي ويسر أمري وارحم ضعفي وقلة حيلتي وارزقني من حيث لا أحتسب. يارب والباقى وحدك تعلمه. 1 talking about this. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators.
يارب والباقي وحدك تعلمه - Youtube
06-05-2009, 10:51 PM
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 3
زوجتي تمارس العادة السرية اريد حلاً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا متابع لكم هنا... ومرتاح لهذا المنتدى كثير... ابي أقولكم مشكلتي
أنا تزوجت ولله الحمد.....
بعد شهر من زواجنا حسيت أن زوجتي متعودة على شيء سيء.. وقلت لها أنا احس أن عندك عادات سيئة قبل الزواج وقديمة فيك!!..
هناك زاوية في القلب نخبئ فيها إحساس لا يفهم غيرنا.. ولن يفهم سونا.. أنا وهو فقط
More you might like
31 | ديسمبر
"اللهم إني أستودعك عامًا مضى من عمري بحلو ومرّ ذكرياته فاغفر لي ما كان فيه، واكتب لي في عامي الجديد فرحةً تغيّر مجرى حياتي يا رب. " اللهم أجعل هذا الغيث سقيا رحمة وبركة..
اللهم أجعل ما نزل من السماء ماءاً مباركا..
أغسل يا الله به ذنوبنا وطهر به قلوبنا..
وأصلح به أحوالنا..
وإجعله يارب غيثاً مغيثاً نافعاً صيباً مباركاً..
يارب.. (at Kalba Sharjah U. A. E. )
تعالَوا بنا نعرض شيئًا من أحوالنا؛ علَّها تكون ذِكرى نافعة، وسببًا في تقويم سلوكنا على منهج القرآن والسنة، قال - تعالى -: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [الأعراف: 96]. لقد كثرت الذنوبُ والعصيان، والفسوقُ والطغيان، والظلمُ والعدوان، والتقصير في تحقيق التقوى والإيمان، والبُعد عن الله وعن دينه، فكان هذا سببًا في انحباس الأمطار عنا؛ يقول أمير المؤمنين عليٌّ - رضي الله عنه -: "ما نزل بلاء إلا بذنب، وما رُفِع إلا بتوبة"، ويقول ابن القيم: "وهل في الدنيا والآخرة شرٌّ وبلاء إلا سببُه الذنوبُ والمعاصي؟"، ويقول مجاهد - رحمه الله -: "إن البهائم لَتلعنُ عصاةَ بني آدم إذا اشتدَّت السَّنة، وأمسك المطر؛ تقول: هذا بشؤم معصية ابن آدم".
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الواقعة - الآية 69
وكما في قوله تعالى(وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ ۚ وَمَا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ ۖ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ)[الجاثية:24]. غير أن الاستفهام وحده كان كافيا لذلكم تقرير، كما أنه وحده كان كافيا لذلكم توبيخ، إلا أن الله تعالى ربنا الرحمن سبحانه أتي بحرف الفاء بعد همزة الاستفهام إمعانا في ذلكم توبيخ، لعلمه تعالى السابق أن فئاما كثر سوف يحيدون عن جادة الطريق وسواء السبيل! وهو من بلاغة الكتاب الباهرة التي تأخذ بالعقول والألباب إلى حيث يكون التأمل؛ فتأمل!
لو تأمَّلنا في أحوال مَن ابتُلوا بالجدب والقحط، والجفاف والمجاعة، لعرفنا قيمة الماء، وقَدَرْنا هذه النعمة حقَّ قدرِها؛ قال - تعالى -: ﴿ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ ﴾ [الملك: 30]. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الواقعة - الآية 69. لذلك علينا أن نحافظ على هذه النعمة "نعمة الماء"، وذلك بأمرين اثنين:
أولًا: بشكر الله - عز وجل - وبتقواه، فدوام النعمة مرهون بشكر المنعم - سبحانه -: ﴿ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ﴾ [إبراهيم: 7]. ثانيًا: برعايتها وعدم الإسراف فيها؛ ﴿ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ﴾ [الأعراف: 31]. وإذا لم نحافظ على هذه النعمة، فإنَّ ابتلاء الله لنا بالمرصاد، فقد يَحبس عنَّا المطرَ والقطر، أو يؤخِّره علينا، أو يَنزع بركتَه منها. لا بد أن نقف على حقيقة، هي أن نسأل أنفسنا: هل نستحق هذه الأمطارَ حقيقةً؟ هل أخذنا بأسباب نزوله، أو قد نكون بأفعالنا سببًا في منعه؟ هل يَصدُق علينا قول الحق - جل جلاله -: ﴿ وَأَلَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا ﴾ [الجن: 16]؛ أي: لو استقاموا على طريقة الهدى، وملَّة الإسلام، اعتقادًا، وقولًا، وعملًا، لأسقيناهم ماءً كثيرًا.
وقفات حول قوله تعالى(أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ۞ أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ۞ لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ)[الواقعة68-70]. - اكتب
ذلك أن ماء أنزله الله تعالى من سحابه لقمن أن يكون عذبا فراتا رحمة من الله تعالى وفضلا. كما سبق بيانه من قوله تعالى(وَجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُم مَّاءً فُرَاتًا)[المرسلات:27]. حتى ذاع في الأكوان ألا ينزل مطر من سحاب إلا وكان في الحس أنه ذلكم الماء الذي هيأه ربه منزله سبحانه لشربكم وأرضكم وزرعكم وبهائمكم وصناعاتكم وريكم وسائر ما تستكن إليه أنفسكم من لذائذ الاستخدام، وكل ما تصبو إليه أفئدتكم من جميل الصنائع، وجل ما ترنوا إليه أعينكم من بديع البدائع. فسبحان من قال( وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ ۗ انظُرُوا إِلَىٰ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)[الأنعام:99]. وتقرير إنزاله الماء دال بطبيعة الحال على تيكم قدرة عظيمة في التدبير. إذ كان مجرد إنزال الماء الذي نشربه من السماء بحاجة إلى قدرة لا يملكها غير منزله الله تعالى، ولايملك أحد من الكائنات إنزاله بهذا التدبير المحكم، وذلكم القدر الهائل مما يسع البشرية كفايتها شرابا وزرعا وصناعة وطهيا وغسلا، وسائر ما يصلح به الماء للاستخدام.
أمران اثنان بهما يُمنع القطر من السماء، بهما يحصل الجدب والقحط: أولهما: ((لم ينقصوا المكيال والميزان إلا أُخذوا بالسنين))، والأخذ بالسنين من البلاء ومن العذاب، قال - تعالى - عن عذاب آل فرعون: ﴿ وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 130]. ما هو نقص المكيال والميزان؟
أن يغشَّ الناس في مُعاملاتهم، البائع يحرص على غبن المشتري، فيجعل السلعة الرديئة تحت، وبعض السلعة الحسنة أعلى، يحرص على أن يطفِّف المكيال والميزان، إن كان الأمر له بَخَس صاحِبَه، وإن كان الأمر لغيره اكتال عليه. ثانيهما: قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((ولم يَمنعوا زكاةَ أموالهم))، فهذا هو السبب الثاني والكبير لانحباس وتأخُّر نزول الغيث من السماء؛ ((إلا مُنعوا القطر من السماء))، يكنزون الذهب والفضة والأموال، ولا يُخرِجون منها شيئًا، وإن أَخرجوا فدون ما أمر الله به في النصاب؛ قال - تعالى -: ﴿ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ [التوبة: 34]، وإذا نزلتْ قطرات من المطر، وإذا نزل غيث من السماء، ما كان ذلك إلا للبهائم ((ولولا البهائم لم يُمطروا)).
( أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ) تلاوة صنعانية من سورة الواقعة - Youtube
إن نعمةً ذُكرت في القرآن الكريم 63 مرةً، لجديرةٌ بأن يقف أمامها الإنسان متفكِّرًا ومتأمِّلاً، لكن القلوب عن هذه الآية غافلة إلاَّ مَن رحم الله، فأين المتفكِّرون؟ وأين المتأمِّلون؟ وأين هم أهل البصائر من التفكير في عظمة ربِّ الأرباب، وصُنع منشئ السَّحاب؟ ليقودهم ذلك إلى توحيده، وإفراده بالعبادة دون سواه.
فقل لي بالله عليك أي قدر كان لها أن تستخدمه والله تعالى ربها قد كفاها مؤونة ذلكم كله ؟! والنظرإلى الماء بتيكم نظرة هو الواجب في حق البشرية أن تنظر إليه. دلك على ذلك أن الماء الذي تنزل من السماء عذبا فراتا بهذا القدرالهائل به قوام العالم كله من لدن خلقه تعالى لذلكم الكون كله على امتداده الضارب في القدم، وإلى أن يرث الله تعالى الأرض ومن عليها، وتراها وهي ترفل في نعمة واحدة هي الماء! وليعد أحدنا على أصابعه، ومضيفا إليها أصابع الأغيار إن تاق لذلكم عدا، ليعرف كم هو فضل الماء بتعداد ميزاته، وليدرك كم هو قد تربع بتيكم الصفات وهذه النعوت لينال قسطا من ذلكم الاهتمام الرباني به! وإن امرؤا ليعجب عجزنا نحن البشرعلى تعدادنا الهائل أن نصنع سحابا لينزل إلينا ماءً يكفينا ولو يوما واحدا! ودلك على ذلك أنهم عجزوا أن يستمطروا سحابا بما يكفي أن يخادعوا به عدوا داهمهم. وانظرإلى محاولة العراق إبان غزو الأمريكان لدولتهم البغدادية المنصورية الأبية، وقد حاولوا استمطارالسحاب للتمويه على العدو الغازي إلا أنهم لم يستطيعوا حيالا لذلك! وقس على ذلك سائرنعمه المنبثقة عن الماء ليلهج فؤادك أبدا بترتيلك قول الله تعالى(أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ۞ أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ۞ لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ)[الواقعة:68-70].