عمى ألوان ، مسلسل إماراتي. من إنتاج تلفزيون أبو ظبي بعام 2002 وشارك فيه الكثير من الفنانين. عمى ألوان
النوع
كوميدي
تأليف
جمال سالم
إخراج
مصطفى رشيد
البلد
الإمارات العربية المتحدة
عدد الحلقات
27
حلقة
القناة
تلفزيون أبو ظبي
طاقم العمل
بطولة
غانم السليطي. سميرة أحمد. جابر نغموش. طارق العلي. عمى الوان مسلسل. فاطمة الحوسني. شيماء سبت. مروان عبد الله. محمد الجناحي
ميمونة البلوشي. وصلات خارجية
مقطع فيديو لمسلسل عمى ألوان على يوتيوب
موسوعات ذات صلة: موسوعة تلفاز
موسوعة الإمارات العربية المتحدة
نجوى فؤاد: الراقصات الأوكرانيات &Laquo;لبسهم مفتح وشبابيك&Raquo; | أهل مصر
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. إذا تابعت التصفح ، فإننا نعتبر أنك تقبل استخدامه. مزيد من المعلومات
مسلسل عمى الوان الحلقة 2 - Youtube
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. (مارس 2016)
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
أشارت إلى أنها عقب تحرير المحضر جرى القبض على المتهمين لكن تم إخلاء سبيلهم لاحقًا، مطالبة بمعاقبة المتهمين حفاظًا على حق الفتاة التي تم تقطيع جسدها بـ 71 غرزة وكأنها كانت في معركة. وكانت الأجهزة الأمنية بالقاهرة الجديدة، تلقت بلاغا يفيد بتعرض فتاة تبلغ من العمر 16 عاما لاعتداء من قبل بعض الأشخاص بسبب خلافات بينهم، وعلى الفور تم فحص البلاغ، وتمكنت قوة أمنية بالقبض على المتهمين، واتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.
أرابيسكا
عند الساعة الثانية ظهرا كان القلق قد أستبد بالأم فخرجت للبحث عن أبتها في الطريق المعتاد الذي تقود الدراجه فيه ، لكن لم تعثر لها على أثر ، فقامت بإبلاغ الشرطة. في اليوم نفسه عثر احد ضباط الشرطة على شريط الاغاني الذي كان مع تارا على جانب الطريق الذي كانت تقود فيه دراجتها ، وعلى بعد عدة أميال تم العثور على قطع من جهاز التسجيل الذي كانت تحمله معها ، لكن لم يتم ابدا العثور على تارا ولا على دراجتها. اختفت دراجتها الهوائية وكل ما تم العثور عليها هو شريط الكاسيت الذي كانت تستمع له باتساع التحقيق وانتشار اخبار اختفاء الفتاة تقدم بعض الشهود الذين زعموا انهم شاهدوا تارا تتم مطاردتها من قبل شاحنة حمل (بيك آب) بيضاء من طراز فورد موديل 1953 ولا يزال غير معروف ما اذا كان سائق هذه السيارة متورط ام لا في اختفاء تارا. طليقة الإعلامي العراقي منتظر الزيدي تدّعي أنه يحرمها من ابنتها. تابعت الشرطه تحقيقاتها لكن دائما ما كانت تصل الى طريق مسدود ، لكن القضية لم تغلق ، ومازالت تحمل مفاجآت غير متوقعة.. في عام 1989 تلقت الشرطة بلاغا يفيد بأن فتاه تشبه تارا كاليكو شوهدت على احد شواطئ بورت سانت جو برفقة مجموعة من الرجال.. وبحسب الشهود فقد تصرفت الفتاة التي كان تصرفات غريبة للغاية.. كان من الواضح انها كانت موجوده معهم رغم إرادتها وانها تمتثل لأوامر مرافقيها.
البنات شقوا جسمها في الشارع .. شاهد تشويه جسد “عنود” في القاهرة الجديدة – اتفرج نيوز
* تم تحديث هذا التقرير في 4 إبريل/نيسان 2022، لإفساح المجال لأحد طرفي النزاع، منتظر الزيدي، لتوضيح موقفه من القضية.
طليقة الإعلامي العراقي منتظر الزيدي تدّعي أنه يحرمها من ابنتها
تعرضت فتاة تدعى "عنود" 16 عامًا، بالقاهرة الجديدة لاعتداء من قبل فتاة تدعى "چنى" ووالدتها وسيدة أخرى، نتيجة خلاف نشب بينهم، تطور إلى تعدي على "عنود" وإصابتها بجروح في بعض أجزاء من جسدها، نقلت على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. تروي "عنود" لـ "مصراوي" في بث مباشر، تفاصيل الواقعة، مؤكدة أن الاعتداء تم عليها بعد خلاف مع فتاة تدعى "جنى"، داخل مول في منطقة التجمع الثالث. أثناء ذهابي إلى والدة جنى للتحدث معها، بعدما طالبتني بمقابلتها، وقبل أن أفهم سبب طلبها مقابلتي تفاجئت بتعديها وابنتها وسيدة أخرى علي، "ضربتني بمفتاح في رقبتي.. وعوروني في جسمي 71 غرزة" حتى أنهم هددوني بالضرب ثانيةً "مبيهمناش حد" -وفق عنود-. بعد الواقعة تم نقلي إلى إحدى المستشفيات وهناك تبين إصابتي إصابة قطعية في منطقة الظهر استوجبت 50 غرزة، وجرح آخر في الذراع عبارة عن 17 غرزة، كما تعرضت لجرح بالقرب من شرايين اليد استوجب 4 غرز -تواصل عنود-
من جانبها أوضحت والدة عنود "البنت مصعبتش عليهم ولا علي أي حد من اللي كانوا واقفين في الشارع ولا أي حد خالص.. أرابيسكا. وقصاد كل ده بيقولوا إن دي خرابيش، وهيمشونا من التجمع". أشارت والدة المجني عليها إلى أنها ذهبت إلى قسم الشرطة التابعين له، لتحرير محضر تعدي بالواقعة، وهناك تفاجئت بوجود المعتدين على "عنود" داخل القسم لتحرير محضر ضدها.
أختفاء تارا كاليكو والصورة التي حيرت امريكا - كابوس
تارا كاليكو فتاة شابة في التاسعه عشرة من عمرها ، كانت مولعة بالقراءة والرياضة وكانت تدرس لتصبح طبيبة نفسية يوما ما.. لكن مع الأسف تلك الاحلام والطموحات تبعثرت في ثنايا قصتها الغريبة. اعتادت تارا ان تركب دراجتها يوميا في الصباح مع والدتها ، وكانت تقطن في مدينة نيومكسيكو الامريكية مع امها وزوج امها. في صباح يوم 20 سبتمبر عام 1988 حوالي الساعه 9:30 صباحا خرجت تارا كاليكو لتاخذا جولتهما المعتادة بالدراجات. حجز سينما amc المكان مول. لكن والدتها لم ترافقها ، لأنه في اليوم السابق كانت الأم باتي دويل قد شعرت أن هناك سيارة تتبعهما ، لم تعد مرتاحة وشعرت بالقلق ولم ترغب في الخروج وقررت البقاء في المنزل وطلبت من ابنتها ان تحذو حذوها ولا تخرج ، لكن تارا أصرت على ان تأخذ جولتها المعتادة رغم عدم شعور والدتها بالراحة تجاه هذه الجولة الطويلة التي عادة ما تستغرق ساعتين. تارا كاليكو – 19 عاما – كان لدى تارا في ذلك اليوم موعد مع صديقها الحميم في الساعة 12:30 ظهرا ليلعبا التنس معا
خلال الجولة لم تحمل تارا معها سوى جهاز تسجيل بسيط وشريط لفرقة بوسطن الموسيقية لتستمع إليه أثناء قيادتها للدراجة. كانت والدة تارا تأمل في عودة ابنتها بسرعة ، وكانت تتوقع عودتها عند الساعة الثانية عشرة.. لكن تارا لم تعد في ذلك التوقيت.. لا بل لم تعد ابدا!..
وأضافت أنّها صمتت عن حقها لمدّة عامَين، متحاشية الظهور في وسائل الإعلام، كي لا تجعل من ابنتها مادة إعلامية، وكي لا يكون ذلك وسيلة لاستفزازه، إلا أنّ الأمور خرجت عن حدّها، على حد تعبيرها. في المقابل، قال منتظر الزيدي في اتصال مع "العربي الجديد"، إنّ طليقته "تسعى إلى افتعال أزمة بشأن ابنتنا عبر وسائل الإعلام، مع أنّني حاولت كثيراً معالجة المشكلة بالهدوء والحكمة"، مبيّناً أنّ "ثمّة كلاماً كثيراً غير صحيح ورد على لسانها، وهدفه النيل منّي بكل الأشكال. لم اختطف ابنتي، بل أمارس حقّي كأب في رعاية ابنتي، وبعض وسائل الإعلام قررت تضخيم المشكلة، رغم أنها قد تحدث في أيّ أسرة". وأضاف الزيدي: "نشرت طليقتي مقطعا مصورا تدعي فيه حرمانها من رؤية ابنتنا رغم محاولاتي الجادة لحل الموضوع بهدوء بعيداً عن الإعلام. أختفاء تارا كاليكو والصورة التي حيرت امريكا - كابوس. الحقيقة أنها أعطتني الطفلة حين كان عمرها 4 سنوات، لأنها منشغلة بالسفر إلى مصر وإيطاليا والسويد، ولم تطالب بابنتها طوال مدة الحضانة القانونية للأم حسب القانون اللبناني، وهي 7 سنوات، ولم تقل أريد ابنتي إلا بعد أن أصبحت الحضانة من حقي حسب القوانين اللبنانية". وقال إن طليقته "تتفنن في افتعال أي قصة للنيل مني، رغم أن طلاقنا وقع قبل 7 سنوات، وحاولت مرارا إرسال الطفلة إليها لرؤيتها مقابل التعهد بعدم استخدامها إعلاميا، أو عبر مواقع التواصل، لكنها رفضت، وتواصلت مع محاميها عبر محاميتي من أجل إرسال تذكرة طيران لها لزيارة الطفلة، لكنها رفضت بحجة أن قضيتها أكبر من مجرد الرؤية".