مواقع مهمه لعمل المعلم--- * منبسون ---* מדב"ס ---* י ונת הדואר ---* امثله تحضير لدرس محوسب ---* فعاليات محوسبه- --* المدرسة العربيه مولد العروض مولد العروض بوربوينت2007 Powerpoint powerpoint2007 power_point2 أساسيــات بَوَربوينت كتاب مولد العروض شرح لمولد العروض اكسل تعلم الاكسل الاكسل2007 Excel 2007 microsoft_excel3 كتاب الاكسل هام استخدام المفاتيح للعمل الالعاب والحاسوب اوراق عمل للرابع تنسيق للسوادس للخوامس الرابع קבצי מידע الالعاب والحاسوب بيئة الحاسوب مكونات الحاسوب حقيبة معلمة الحاسوب صانع الافلام עוד... فعاليات في وزارة المعارف فعاليات في موقع لواء الشمال
نشيد عندي حاسوب - الصف الخامس ابتدائي - Youtube
نشيدة أنا عندي حاسوب - YouTube
اليكم أحبائي طلاب الصف الاول درس محوسب ( فصل الربيع) هيا بنا معا لنشاهد نسمع ونستفيد من هذه الموقع...... كيف؟ فقط اضغط هنا (لكتابة اسم المستخدم اكتي: tamra2 وكلمة المرور: tamra2 يمكنكم الان وبعد ان استمعتم وفهمتم ان تستمتعوا بهذه الاغنيه عن الربيع ما رأيكم لو دخلتم للنوذج التالي لنرسم معا ظواهر فصل الربيع
كان الشاعر أحمد إبراهيم الغزاوي في الـ76 من عمره، يوم أقيم «المؤتمر الأول للأدباء السعوديين»، بمكة المكرمة، في غرة ربيع الأول عام 1394. كان أسن الأدباء الذين شهدوا المؤتمر، وربما جاز أن نعتده شاعرا قديما، عاش خطوبا وأحوالا، لم يعرفها أنداده من الأدباء والمثقفين، ويكفي أن يقال: إنه ولد في مكة المشرفة، سنة 1318 = 1900، في أواخر العصر التركي في الحجاز، فلما أطلق الشريف حسين بن علي – أمير مكة، آنئذ – رصاصة الثورة العربية على الدولة العثمانية، سنة 1334 = 1916، كان في الـ16، وكان في الـ25 لما دخل الملك عبدالعزيز مكة سنة 1343 = 1924، ولا جرم أن كان شاهدا على عصر انطوى على حوادث وأحوال، لم تفسح لسواه، فكان، بهذا المعنى شاعرا «قديما».
أحمد إبراهيم الغزاوي - شبكة الألوكة - الكتاب والمفكرون
قال قوم: إن الشاعر الشيخ يعترف، وقال آخرون: كأنه يودع أترابه وأحبابه، أو عساه استطال دهره، وقيل وقيل.. وجائز أن يكون كل ذلك: أن يعترف، ويودع، ويستطيل دهره، ونزيد، فنقول: ويستأمن الأجيال الجديدة «وديعة» الأدب، ويلقي عليهم وصاته! نقاش:أحمد إبراهيم الغزاوي - ويكيبيديا. وقصيدة الغزاوي طويلة، بلغت 61 بيتا، ولم تخل من مديح، وإشادة، لمليك البلاد، والقائمين على الجامعة، ولأهل الصنعة من الأدباء، وفيها غير ذلك كثير. لكن فيها هذه الوصية، أو ما يشبه أن يكون «كشف حساب ختامي»، إذا جاز اصطناع هذه العبارة المصرفية. ربما عددنا البيت الأول مفتاح القصيدة، وبيت القصيد فيها، يدل على ذلك أنه كأنما لخص القصيدة كلها، فكان ما بعده عيالا عليه، ويقويه أن القصيدة أنسيها الناس، ولم يتبق منها إلا بيتها الأول، يتذكره من أم ذلك المؤتمر. والحق أنه بيت كأنما فصل على مقدار النفوس، كان عهدي به، أول مرة، يوم سمعت الأستاذ عبدالفتاح أبو مدين ينشده، فإذا به، عقب ذلك، يكثر إنشاده، كلما اقتضاه حادث على أن يتمثل به. ومجمل ما يقال في القصيدة – إذا جاز إجمالها – أن الشاعر الشيخ القديم مبتهج بما صار إليه أمر الأدب في بلاد كان الشعر أظهر خلالها، حتى إذا تقدمت القرون ضمر شأنه فيها، ثم عاد، فتيا جديدا، على ألسنة نفر من أبنائها، كان أحمد الغزاوي معدودا فيهم.
أحمد إبراهيم الغزاوي - Wikiwand
ولا رموزا!! وتهويما!! وشعوذة *** ولا شذوذا، به التهريج يجتدف!! وإنما هو ما يشدو الهزار به *** لحنا.. ويملكنا الإعجاب والدنف!! وما به نصل الماضي بحاضرنا *** ولا يكدره.. بالوحل من ضعفوا!! وما يثير بنا الأشواق حافزة *** إلى النهوض، وما استهدى به السلف!! أما الهراء.. وأما ما يقيء به *** فإنه القرف، نغثى منه، والقرف! !
نقاش:أحمد إبراهيم الغزاوي - ويكيبيديا
Successfully reported this slideshow. 1. الشيخ أحمد بن إبراهيم الغزاوي
-ولد بمكة المكرمة في شهر ربيع الأول عام 3131 هـ/الموافق 3011 م. -كان والده يعمل في مجال التجارة ويجيد القراءة والكتابة والخط. -درس في الكتاتيب شأن أقرانه في تلك الفترة. -ثم انتقل للدراسة بحلقات العلم المختلفة بالمسجد الحرام. وصية الغزاوي - جريدة الوطن السعودية. -في عام 3111 هـ التحق بالمدرسة الصولتية وتخرج منها عام 3111 هـ)بعد انقطاع سنتين(. -درس أيضاً في المدرسة الخيرية بمكة المكرمة)أثناء فترة الانقطاع عن الصولتية). -التحق بمدرسة الفلاح في عام 3111 هـ. -اهتم بمواصلة الجلوس إلى العلماء في حلقات المسجد الحرام، وبيوت العلماء، وقد تتلمذ على عدد من كبار
العلماء منهم أصحاب الفضيلة المشايخ السيد عبد الوهاب نائب الحرم المكي، وحسين الحبشي، وصالح شطا،
وعبد الله السراج، ومحمد بن سليمان حسب الله، وإبراهيم فودة، وعبد الله السناري حمدوه، وحسين باسلامة،
ولقاء مثقفي الحجاج، بالإضافة إلى إطلاعه على الكتب والمجلات التي كانت تصل يده في أي وقت. -بدأ منذ يفاعته في مساعدة والده لتصريف أمور تجارته. 3136 هـ ودفن بمكة المكرمة. /1/ -لما بلغ أحمد سن العشرين توفي والده في 6
-اختلط بأهل البادية الذين كانوا يحيطون بمكة المكرمة وصقل موهبته ولغته نتيجة هذا التواصل.
وصية الغزاوي - جريدة الوطن السعودية
هم الطلائع والأفواج موفضة *** وملء أبرادها التصميم واللهف!! كأنما كان هذا المؤتمر فيصلا بين زمنين وعهدين؛ كأنما كان إيذانا بغروب شمس «الرواد» كلهم.
[5] ، وتولى الوظائف التالية:
رئاسة لجنة الحج العليا لمدة عامين ونيف بسنتي 1351هـ و1352هـ
أحد مؤسسي جمعية الأسعاف الخيري بمكة
رئاسة المجلس البلدي بالنيابة، وبالانتخاب بمكة المشرفة
عضو لجنة التعويض والتنسيق والتقاعد بوزارة المالية السعودية
عضوية جمعية المطالبة بأوقاف الحرمين الشريفين بمكة. [6]
عمله في الدولة
عمل في العهد الهاشمي في عدة وظائف؛ فتولى ديوان القضاة، ثم أصبح سكرتيرًا لمجلس شورى الخلافة. وفي عهد آل سعود تولى رئاسة القضاء أيضًا ثم أمانة مجلس الشورى في عهد عبد العزيز آل سعود ، ثم عضوًا في المجلس، فنائبًا لرئيسه، وعمل رئيسًا لتحرير صحيفة أم القرى وصحيفة صوت الحجاز ، ومجلة الاصلاح ، وكان أحد مؤسسي جمعية الإسعاف الخيري بمكة ذات النشاط الأدبي البارز آنذاك، ومُنح مرتبة وزير مفوض من الدرجة الأولى عام 1373هـ ، 1953م. [7]
شعره
بدأ نظام الشعر في العهد الهاشمي، ولقب بشاعر عبد العزيز آل سعود عام 1371هـ، 1951م، وهو شاعر تقليدي يحتذي نموذج القصيدة العربية القديمة بمطالعها المسرعة، وأغراضها المعروفة، ويختار لقصائده ألفاظًا فخمة تلائم طبيعته الأرستقراطية وطريقته المثيرة في الإلقاء، حيث كان ينشد هذه القصائد في المناسبات الرسمية أمام عبد العزيز آل سعود ، ثم الملك سعود والملك فيصل فيما بعد، وفي الاحتفال السنوي الذي تحضره وفود الحجيج في مكة المكرمة.
[2] [3]
هو أحد اوائل أدباء الحجاز ومن مجددي أساليب اللغة العربية ، وأحد أنصار الإتجاه الشعري المحافظ، وقد اشتهر ببراعته في المديح ومثلت قصائده حفظ لسيرة القادة السعوديين الذين عاصرهم، ومنحه الملك عبد العزيز عام 1932م لقب (شاعر جلالة الملك)، [1] وهو أول من تولى زمام إدارة الإذاعة السعودية في بداية تأسيسها عام 1948م ، [2] لم ينشر قصائده في دواوين مستقلة، بل جُمعت بعد وفاته في ستة مجلدات أصدرتها دار الإثنينية بعد وفاته بـ 19 سنة عام 2000م ، [4] إذ توفي الغزاوي في 27 أبريل 1981م. [2]
نشأته
ولد بمكة المكرمة في شهر ربيع الأول عام 1318هـ/الموافق 1900م. ، وتوفي بها، وتنقل في مدن المملكة العربية السعودية، كما زار السودان، والهند، واليمن، تلقى تعليمه في الكتّأب، وفي حلقات العلم بالمساجد، وفي المدرسة الصولتية. عمل في وزارة الأوقاف، وفي رئاسة القضاء، ثم عمل بمديرية المعارف، والصحافة، والإذاعة، ومجلس الشورى، وقد أنعم عليه الملك عبد العزيز بلقب حسان جلالة الملك وشاعره في سنة 1352هـ ، كما أُهدي أوسمة كل من الملك حسين بن علي ، ونيشاناً من الطبقة الثالثة من الملك فاروق ، ووسام الدرجة الرفيعة من محمد ظاهر شاه ملك الأفغان، كما أهداهُ الملك عبد العزيز سيفاً ذهبياً مكتوباً على سلته بماء الذهب، كما أهداه الملك فيصل ساعة ذهبية وقلماً ذهبياً مكتوباً عليه الإهداء، كما أهداه جلالة الملك حسين بن طلال ملك المملكة العربية الأردنية ساعة ملكية في الرياض.