بعد ربع ساعة خرجت عمتي مبسوطه و قالت ياللا يا هيما انا خلصت ونزلت أخدتها في العربية وطول الطريق بيجي في دماغي ازاي طب وليه كأني اول مره أشوف عمتي أنا: صحيح و**** عمتي: اهيه هو ده اللي صحيح ؟!!! أنا: بقول على أن دوام الحال بقى محال عمتي: اه و**** يا واد يا هيما أنا: اتغيرتوا كلكم يا بسبوسه عمتي: اه عندك حق العيال بقوا وحشين معايا قوي ومحدش مقدر تعبي معاهم طول السنين اللي فاتت أنا: معلش واديكي أهه متجوزة راجل ترتاحي معاه عمتي: عملت حركة ببوقها وقالت: جوازة الشوم …. قعد يقول أنا عملت وسويت وطلع في الآخر كفته أنا: يعني أيه يا بسبوسة كفته ؟ عمتي: يعني فشينك اخره كلام لكن وقت الجد بحس أنه …… أنا: ايه اخوكي عمتي قصعت ضحكة رهيبة: قصدك أختي …. متفرج بس ومفيش حماس خالص أنا: بس انا ملاحظ أن صحتك أحسن من بعد ما روحتي للدكتور عمتي: كريم …قصدي دكتور كريم ….
هي:لو سمحت ممكن طلب؟ أنا: أؤمري يا فندم عيوني؟ هي:طب ثواني واختفت الست شوية وبعدين لقيتها نازلة لابسة روب قماش وهيه نازلة كان فيه بعض من الهوا الخفيف اللي طير حتة صغيرة من الروب من تحت. كانت كافية لألاحظ إن الست دي مش بني آدمة دي ما يتقالش عليها غير أسد ومن العيار التقيل.. نزلت وقالت لي ناهد:أنا آسفة إني هاعطلك أنا:ولا يهمك ناهد: اصلي أنا ساكنة جديد في الشقة اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنة إمبارح بالليل.
حتى نظراته لي كانت غريبه بعض الشئ فهو يركز نظره الى جسمي وكان جسمي جميلاً وممتلاً عند الارداف والصدر. وكان عمي احمد يعيش مع ابي في نفس المنزل وكان ابي يدير محلا تجارياً وكان يعمل في المساء ولا يعود الا في وقت متأخر وزوجة ابي كثيره الخروج في المساء للزيارات. ومع احساسي بالوحدة والفراغ كنت افكر بعمي كثيراً افكاراً جنسية فكنت امارس العادة السرية واتخيله معي. وفي المساء لايكون في المنزل إلا انا وعمي وكنت اتعمد اذا خرج ابي وزوجته في المساء ان البس الملابس المثيرة مثل البنطلون الضيق الذي يبرز مؤخرتي او البس لبساً قصيرا يظهر فخذي وصدري واتعمد الظهور بهاامام عمي وعندما نجلس عند التلفزيون كنت احس به ينظر الي طيزي او ساقاي.
هي: من فضلك متفردهاش.. أنا: (بشكل كوميدي) ليه هيه فيها قنبلة ولا إيه؟ هي: (ضاحكة)لا أصلها تكسف شوية. أنا: يا ستي عادي يعني هتكون إيه ؟؟؟ قولتها ونيتي سليمة وفوجئت بالرد!! هي: سوتياني أنا حسيت أول ما سمعت الكلمة إني هاقع من علي السلم بصيت في عينيها لقيت نظرتها اتغيرت 180 درجة نظره كلها كسوف وشرمطة وشهوة…مسكت السوتيان وتعمدت أفرده بشكل يوحي بأنه اتفرد غصب عني هيي: يا خبر!! أنا: مالك ؟ عادي …. بس إيه ده كله ( بهزار) لما فردت السوتيان لقيت حجمه بيقول إنه بيسند بطيختين مصنوعين من الملبن هي:هعمل إيه ما هو من الزمن!! حسيت من كلمتها إننا دخلنا في مرحلة جديدة فبدأت بتحويل أسلوب الكلام ما بين هزار وشرمطة وكان لازم أعمل اختبار قبل الهجوم أنا: إنتي اسمك إيه؟ هي: ناهد. أنا: ما هو باين.. تحولت ضحكتها الأنثوية الرقيقة لضحكة أشبه بضحكه امرأة مومس أو تشتهي الجنس أنا (مكملا): أمال يعني مش باين عليكي حاجة.. ناهد: لا لا لا حاسب ده بس عشان روب ولابسة من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقي حاجات ممكن تعورك…. انت اسمك إيه؟ أنا: محمد ناهد: يعني مش باين!! ضحكنا سوا أنا: إيه رأيك نشرب كوبيتين كابتشينو؟ ناهد: والغسيل ؟ أنا: مش هنكمل حاجة ولا خايفة من بنتك؟ ناهد: لا بنتي لو غبت عنها بالسنين مش هتسأل فيه……هات يا عم خلينا نروق.. دخلت أعمل الكابتشينو وأنا رايح المطبخ قفلت باب الشقة لجس النبض لقيتها عادي وأنا رايح المطبخ بدأت تتكلم معايا ناهد: تلفزيونك ده شكله غريب.
في الجامعة كنت قد بلغت مبلغا من الجمال مثير حد أن تزوجت و أنا في آخر عام من أحد أقاربي شاب مهندس دخل بي وقضا شهر عسل معي ثم سافر إلى دولة عربية للعمل. شهر ثم الثاني ثم الثالث ثم مللت غياب زوجي وكان أن رفض خروجي للعمل فلزمت شقتي التي كانت في إحدى العمائر فتصاحبت على جارة من جارتي فكنت اقضي عندها وقتي لأتسلى معها لتتطور علاقتي مع رجلها فاجد زوج جارتي يتحرش بي في شقتي حتى أني قمت علاقة جنسية كاملة معه وذلك بالطبع بجهل من زوجته صاحبتي. جارتي رحمة كانت تكبرني بخمس سنوات زوجها يمتلك معرض للأدوات الكهربائية وهو فني غسالات فول أوتمتيك ولديه من زوجته طفلان بعمر الزهور في الحضانة فكنت أعتبرهما طفلي وتوطدت معرفتي بجارتي و زوجها حتى انهما صارا جزء من حياتي. غير انني كنت أعي مدى عمق نظرات زوج جارتي لي فهي كانت تمسح جسدي من فرعي إلى قدمي فكنت أتجاهله وأحياناً و الحق يقال أنني كنت أتعمد أن اجلس بصورة تغريه أكثر وأكثر لا لشيئ أكثر من أن أحس اني مرغوبة و بقوة! ذات ظهيرة كنت أغسل ثيابي فتعطلت الغسالة فقلت أذهب لجارتي رحمة ذهبت لجارتنا وسألتها عن زوجها نور فأخبرتني أنها ستبعث حالاً بعد أن يأتي ليتناول الغذاء إذ معرضه قريب من العمارة.
أن يحصل على التعليم بشكل مجاني، وبالتالي تقوم الأمهات على تدريب أبنائهم على هذه المهارات التعليمية، التي تنمي العقل والذكاء. أحمد: يا لها من فكرة عظيمة لابد من تعميمها ليستفيد الجميع من ذلك. تابع أيضًا: إذاعة مدرسية عن العلم كاملة بالمقدمة والخاتمة
الجهل ضد العلم
محمود: هل تعلم أن الجهل هو التضاد لمفهوم العلم
أحمد: بالطبع الجهل كلمة تناقض العلم وما نحصل عليه من العلم لا يمكننا أن نحصل عليه من خلال الجهل، بل أن نتائجه وعواقبه لا تأتي سوى بشكل سلبي. محمود: ما هي نتائج الجهل؟
أحمد: الجهل له العديد من الأضرار السلبية مثل انتشار الأمية وانتشار الفوضى والأمراض والأوبئة والعديد من الكوارث التي قد يتسبب بها الجهل. اقرأ أيضًا: بحث عن العلم والعمل
خاتمة حوار بين شخصين عن العلم والجهل
محمود: كيف يسبب الأمراض؟
أحمد: سأروي لك قصة حدثت في أحد السنوات داخل أحد القرى البعيدة التي كان يسودها الجهل. ففي تلك الأثناء كان هناك وباء منتشر يسبب الموت لمن يصاب به وفي نفس الوقت هذا المرض معدي. فقامت حملات التوعية بنشر منشورات عن ضرورة غسل اليدين والاهتمام بالنظافة. محمود: أجل فالعلم نعمة عظيمة على الإنسان لابد أن نهتم بها وندرك هذا الأمر جيداً.
حوار بين العلم والجهل
ومشاركته مع الجميع فالتعليم هو أداة تفتيح العقل وتنويره فعند تعلم الإنسان. لكل شيء يريده ينعكس ذلك على قدرته في خلق الأفكار الجديدة التي تعود بالنفع على المجتمع وعليه شخصيًا. فهناك شخصيات عظيمة كثيرة ذكرها التاريخ كان التعليم سبب في تحقيقهم لإنجازات مختلفة مما عادت بالنفع على البشرية حتى وقتنا هذا. عملية التعليم أيضًا لا تقتصر على اكتساب الفرد للمعلومات الجديدة فقط بل يوجد تعليم الصناعات الحرفية أيضًا. حتى أن هناك مدارس للمرحلة الثانوية في مصر تُدرس بعض المهن الحرفية للطلاب الراغبين في ذلك. وتنمي لديهم القدرات التي تكون سبب في إتقانها لحرفة معينة في المستقبل وتلك الحرفة تكون مصدر الدخل الرئيسي لهؤلاء المتخرجين. لذلك يحق القول إن للتعليم أشكال مختلفة ومتعددة ويحق لكل شخص أن يتخذ طريق التعليم المناسب له. والذي يكون سبب في تغيير حياته للأفضل ويُنشأ منه شخص ناضج. شاهد أيضًا: حوار بين شخصين عن الصدق والكذب
مقالات قد تعجبك:
حوار بين شخصين عن الدراسة والتعليم
أسامة: صباح الخير يا صديقي كيف أحوالك اليوم؟
جمال: صباح الخير يا أسامة أنا بخير اليوم. أسامة: أريد أن أشاركك ما قومت بإنجازه ليلة أمس يا صديقي.
حوار عن العلماء
احمد: للأسف من الممكن أن يسيطر الجهل على عقول الكثير من البشر، ولكن في هذا العصر قد أتوقع أن العلم سوف يأخذ مساره الصحيح بين المسارات الأخرى التي أصبحت منتشرة بدافع البساطة أو التأخر. ماجد: لا يا عمر إيمانك خاطئ للغاية، العلم له دور كبير في حياتنا ولا يمكن أن ينكره البعض، ولكن الإنسان الذي يتمسك بالورقة والقلم لمعرفة الكتابة، هو نفس الشخص الذي يحاول أن يعلم المزيد عن العلم وعن مجالاته العديدة، سوف تلاحظ أن اكثر الأشخاص نجاحاً هم أكثرهم تطلع للمستقبل ولمعرفة المزيد. احمد: هناك الكثير من الأشخاص الذين يخافون من التقدم ومن العلم بشكل عام، يشعرون أن العلم سلاح من يتقرب منه سوف يقتله، وهذه مخاوف كاذبة وليس لها أي أصل، على العكس تماماً فأن العلم هو سلاح بالفعل ولكن سلاح من أجلك وليس عليك. ماجد: يوجد الكثير من المشاكل التي من الممكن أن تجعلني اشعر بصعوبة في الدراسة، ولكن بداخلي الكثير من الراحة والسعادة من أجل التقدم في هذا الاختيار وأريد أن افعل المزيد والمزيد من أجل أن أحصل على ما أريد. ومن هنا يمكنكم التعرف على: أهمية وسائل التواصل الاجتماعي في التعليم
حوار بين شخصين عن الدراسة عن بعد
بعد جائحة كورونا التي انتشرت في العالم بأكمله، أراد المسئولين عن حماية وسلامة المواطنين أن يقومون بجعل التعليم عن بعد، وبهذا الشكل أصبحت التكنولوجيا والإنترنت يتحكم في مستقبلك الدراسي أيضًا، يمكنك أن تتعرف على الحوار الذي دار بين شخصين حول عملية الدراسة عن بعد:
حسن: كيف حالك يا محمد، أتمنى أن تكون بخير.
حوار بين شخصين عن العلم
آخر تحديث: نوفمبر 24, 2021
حوار بين شخصين عن الدراسة والتعليم كامل
حوار بين شخصين عن الدراسة والتعليم كامل، مما لا شك فيه أن للتعليم دور كبير ومؤثر في حياة الجميع وهو الآن حق مكتسب للجميع
فأي شخص في هذا العالم من حقه تعلم ما يريد من اللغات أو المعارف أو أي معلومة جديدة. فذلك التعليم سيكون له أثر كبير في حياة المتعلم فيما بعد، من الجدير بالذكر أن الجهل لا يساعد على تقدم أي أمة بل يؤخرها. فالجهل أشبه بالظلام الذي يخيم على عقل الأنسان ولا يجعله قادر على التفكير أو استخدام عقله في أي شيء يعود بالنفع عليه. لذلك يجب على كل شخص أن يتعلم وأن يكون التعليم جزء كبير من حياته منذ الصغر وأن يطالب بحقه في التعليم ودراسة ما يحبه ويجد شغفه فيه. أهمية التعليم
المقصود بعملية التعليم هو نقل الخبرات والمعلومات وقيام أصحاب العلم بالتدريس لطلبة العلم ومن المعروف أن التعليم في مصر يكون على أربعة مراحل. وهي التعليم الابتدائي الذي يعتبر المرحلة الأولى والتعليم الإعدادي وهو المرحلة الثانية والتعليم الثانوي وهو المرحلة الثالثة والتعليم الجامعي وهو المرحلة الرابعة والأخيرة. عملية التعليم لا تقتصر على نقل الخبرات من صاحب الخبرة للشخص الذي يريدها بل تشمل أيضًا إمكانية الشخص المتعلم في نشر ما تعلمه.
وأنا أعجب لإنسان يزعم أن حلقات تحفيظ القرآن من شأنها أن تخرج إرهابيين. وأتساءل: هل يمكن أن يقول اليهود والنصارى أكثر من ذلك؟ وهل يمكن أن يكون مسلمًا من يعزو إلى حفظ القرآن تخريج الإرهابيين؟ مع أن هذا القرآن هو الذي (يهدي للتي هي أقوم)، وهو جوهر الدين الوسط، الذي خرج أهل الوسط الشهداء على الناس، الذين قال الله فيهم: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ﴾ [البقرة: 143]. إنها هذه الأمة التي عاشت بالقرآن أستاذة في كل العلوم التطبيقية والإنسانية والشرعية، حتى قال عنها ( ول ديورانت) صاحب موسوعة ( قصة الحضارة): إن المسلمين كانوا أساتذة العالم لأكثر من عشرة قرون، وذلك بالطبع بفضل القرآن، والفهم الوسطي للإسلام، والعمل الجاد، ومعرفة سنن الله كما جاءت في القرآن. وبإيجاز أقول: لقد آن لهؤلاء الذين يهرفون بما لا يعرفون، ويلقون الكلام على عواهنه أن يعلموا أن الكلمة مسؤولية، وأن صاحبها قد يلقيها من سخط الله دون أن يلقي لها بالاً، فيهوي بها في النار سبعين خريفًا! ومن الطريف أن يبيح ( محمد بن عبد اللطيف آل الشيخ) وأمثاله لأنفسهم الكلام في غير ما يفهمون، بينما يصادرون حق الدعاة الذين يفقهون في أن يبلغوا كلمة الحق إلى الناس حكامًا ومحكومين.