بغداد - ناس
أعلن وزير العمل والشؤون الاجتماعية وكالة سالار عبد الستار، تقديم موعد إطلاق مبلغ الإعانة الاجتماعية لشهر أيار المقبل. قناة "ناس" على تلكرام.. آخر تحديثاتنا أولاً بأول
وذكر بيان للوزارة تلقى "ناس" نسخة منه، (23 نيسان 2022)، أن "وزير العمل وكالة، أعلن تقديم موعد إطلاق المبالغ المذكورة إلى يوم الخميس المقبل". وفاة الامام السجاد. وأضاف البيان، أن "رئيس هيئة الحماية في الوزارة هدى سجاد، بينت أن تقديم الموعد جاء بمناسبة قرب حلول عيد الفطر، وتفهم الوزارة لظروف الأسر المستفيدة لتلبية احتياجاتها خلال هذه الأيام".
- وفاة الإمام السجاد (ع) - ليلة 25 محرم 1436هـ - الشيخ حسن المبيريك - YouTube
- كتائب شهداء الأقصى تعلن عن عملية "مركز الإعصار" - المدينة نيوز
- كتائب الأقصى تنعى شهداءها وتتوعد بالرد
وفاة الإمام السجاد (ع) - ليلة 25 محرم 1436هـ - الشيخ حسن المبيريك - Youtube
أقام فوج الامام السجاد (ع) في كشافة الإمام المهدي (عج) ـ ديرقانون رأس العين، افطاراً رمضانياً للفتية الكشفيين، بحضور الإعلامي هلال سقلاوي الذي ألقى كلمة موجزة نوّه فيها بجهود الكشاف و دوره الفعال في بناء جيل جديد قادر على التحديات و خاطبهم قائلا كم جميل انكم اخترتم أن تكونوا مميزين انتم اليوم عناقيد محبة وغدا قادة أشداء. كان من بين الحضور أيضاً الإعلامي محمد قطيش.
بث مباشر | وفاة الإمام علي السجاد (ع) 1443 | مأتم السبطين حسينية ال حمقان - YouTube
نشر بتاريخ: 08/02/2022 ( آخر تحديث: 08/02/2022 الساعة: 18:15)
نابلس- معا- نعت كتائب شهداء الأقصى، الثلاثاء، شهداءها الذين قضوا في جريمة الاغتيال التي نفذتها قوات الاحتلال في نابلس، في وقت سابق اليوم. ونعت الكتائب في بيان وصل معا: "الشهيد البطل: أدهم المبسلط، والشهيد البطل: أدهم مبروك الملقب بالشيشاني، والشهيد البطل: محمد الدخيل". وتوعدت الكتائب التي وصفت عملية الاغتيال بالجبانة، بأن "دماء شهدائها لن تذهب هدرا وان الرد قادم بإذن الله وسيقابل الدم بالدم". واغتالت قوات خاصة اسرائيلية، بعد ظهر الثلاثاء، ثلاثة مواطنين بعد إطلاق النار على مركبتهم بصورة مباشرة في منطقة المخفية بنابلس.
كتائب شهداء الأقصى تعلن عن عملية &Quot;مركز الإعصار&Quot; - المدينة نيوز
تسليم السلاح [ تحرير | عدل المصدر]
علم كتائب شهداء الأقصى. انتهت حركة فتح من العمل المسلح بشكل رسمي في عام 2007 حيث سلم أفراد كتائب شهداء الأقصى السلاح مقابل أن تعفو عنهم إسرائيل ، لتقوم السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية بإنهاء العمل المسلح لكافة الفصائل الفلسطينية، مع بقاء قطاع غزة الجزء الوحيد من الأراضي الفلسطينية الذي يحتفظ بالمقاومة المسلحة، نتيجة لسيطرة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عليه. [1]
وجاءت عمليات وقف ملاحقة الجيش الإسرائيلي لعناصر تنتمي لكتائب الأقصى بهدف دعم رئيس السلطة وقائد حركة فتح محمود عباس في مواجهة حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة في ذلك الوقت. واشترطت إسرائيل لوقف ملاحقة المطلوبين من كتائب الأقصى "الالتزام ثلاثة أشهر بعدم ممارسة أي نشاط علني أو سري وعدم الخروج من مناطق في الضفة الغربية التي يفترض أن تكون خاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية أمنيًا وإداريًا. و اشترطت أيضًا "عدم حمل السلاح أثناء ذلك لأي سبب كان لحين تسلم "إسرائيل" السلطة قائمة جديدة تشمل المطاردين الذين تقرر العفو عنهم نهائيًا". [2]
وقف الهجمات على إسرائيل [ تحرير | عدل المصدر]
وفي عام 2007 اعلن القيادي في كتائب شهداء الأقصى زكريا الزبيدي بوقف الهجمات على إسرائيل، عقب قرار إسرائيلي بالعفو عن 189 مطلوبا من حركة فتح، وقد لاقى ذلك جدلاً في البداية.
كتائب الأقصى تنعى شهداءها وتتوعد بالرد
سلفيت – مصدر الإخبارية
أعلنت كتائب شهداء الأقصى – القيادة العامة، تبني عملية إطلاق النار التي وقعت بالقُرب من مدخل مستوطنة أرئيل القريبة من محافظة سلفيت بالضفة الغربية المحتلة. وقالت كتائب الأقصى: "بعد توفيق الله ومنته على المجاهدين، أصحاب السِنان المشروع، والتحرير المعقود بطلقات الصادقين، نُعلن وبإسم الله يكون البدء في كل حين، هذه كتائبكم كتائب شهداء الأقصى – القيادة العامة في الأراضي المحتلة". وأضافت الكتائب خلال بيان صحفي مصور: "تعلن كتائب الأقصى مسؤوليتها الكاملة عن العملية البطولية التي أسفرت عن مقتل مستوطن قُرب سلفيت بالضفة الغربية مساء أمس الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك". كتائب شهداء الأقصى تتبنى عملية إطلاق النار على مدخل #ارئييل الليلة الماضية
— مصدر الإخبارية (@msdrnews1) April 30, 2022
وتابع: "اليوم تُنفذ الكتائب ما كانت قد وعدتكم به بفرض التجوال في تل أبيب وصدقت الوعد، يأتي هذا الرد لما تقوم به حكومة الاحتلال في قدس الأقداس من بطشٍ وانتهاك في المقدسات الإسلامية والمسيحية". وأردف: "نُعاهد شعبنا على المضي في طريق الدم والشهادة، وإنه لجهاد جهاد نصر أو استشهاد". وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن مساء الجمعة، عن مقتل حارس أمن في عملية إطلاق نار وقعت قرب مدخل مستوطنة أرئيل القريبة من محافظة سلفيت بالضفة الغربية.
في الإطار نفسه، قال المتحدث باسم حركة «الجهاد الإسلامي» طارق عز الدين، إن العملية تؤكد استمرارية العمل الفدائي في مقاومة الاحتلال، وأن المقاومة لن تنسى جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.