الشيخ سعيد الكملي: إذا عرضت لي في زماني حاجة #shorts - YouTube
إذا عرضت لي في زماني حاجة حلوة
إذا عرضت لي في زماني حاجةٌ 😴🔕 || أبيات شعريه رائعه || ♥️ - YouTube
إذا عرضت لي في زماني حاجة هتجنني
لقد جاءتِ المجادِلةُ إلى النبي -صلى الله عليه وسلم– تُكلمهُ، وأنا في ناحيةِ البيت ما أسْمَعُ ما تقُول! ". وفي رواية: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ الأَصْوَاتَ كُلّها، إِنِّي لَجَالِسَةٌ عِنْدَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَخَوْلَةُ بِنْتُ ثَعْلَبَةَ تَشْكُو زَوْجَهَا إِلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَإِنَّهُ لَيَخْفَى عَلَيَّ أَحْيَاناً بَعْضُ مَا تَقُولُ". وفي رواية: "تَبَارَكَ الَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ كُلَّ شَيْءٍ... "
تأكد أنك لا تبلغ في عمرك شعور العجز المُقعِد، إلا أن يكون قد سبقه سلسال من الانقطاع عن ولاية الله وحفظِه، بالاشتغال بالملكوت عن الملك، والتفاني في المملوكين دون المالك
سبحان من وسِع سمعه الأصوات، ووسِعَ حلمه الخطايا، ووسع نوره الحيارى، ووسع كل شيء رحمة وعلماً ، وإنما تضيق علينا نفوسنا وتضيق بنا؛ لأننا نمضي في الحياة مبتورين عن نور الله ثم نبكي من استحكام الظلمة وانقطاع البركة، ومستكبرين -أو مستغنين- عن استمداد عونه وطلب ولايته ثم نتضعضع تحت ثقل المسؤولية ووطأة الحِمل! وتأكد أنك لا تبلغ في عمرك شعور العجز المُقعِد، إلا أن يكون سبقه سلسال من الانقطاع عن ولاية الله وحفظِه، بالاشتغال بالملكوت عن الملك، والتفاني في المملوكين دون المالك؛ فالله السميع، لكننا من يختار أن يسكت، والله المالك، لكننا من يصر أن ينازع، والله القريب، لكننا من يختار أن يبتعد.
إذا عرضت لي في زماني حاجة مستخبية
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
اذا عرضت لي في زماني حاجةٌ - YouTube
ولم يكن بطن من بطون قريش إلا وللنبيّ عليه الصّلاة والسّلام فيهم قرابة، فدعا النبي عليه الصّلاة والسّلام حتى ذهب ذلك عنهم". "إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ"
سبب نزول هذه الأية كما قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: (كان بنو سلمة في ناحية من المدينة، فأرادوا أن ينتقلوا إلى قرب المسجد، فنزلت هذه الآية (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ) فقال رسول الله عليه الصّلاة والسّلام: (إن آثاركم تكتب) فلم ينتقلوا. يُبيّن الحديث النبويّ الشّريف الوارد في سبب نزول هذه الآية أنّ كل ما يعمله الإنسان من خير يُكتَب له أجره، والعكس كذلك، فعندما أراد بنو سلمة أن ينتقلوا إلى جوار المسجد النبويّ الشّريف ليكونوا قريبين من رسول الله عليه الصّلاة والسّلام من جهة، ويتعبّدوا في مسجده من جهة أخرى، جاءهم جواب من عند الله عزَّ وجلّ أنَّ آثارهم تُكتب فلم ينتقلوا من مكانهم.
سبب نزول سورة الكهف | المرسال
إلى آخر الآيات. ماذا نتعلم من سورة الكهف
هناك العديد من الدروس المستفادة من سورة الكهف ، والتي يجب على كل مسلم معرفتها، مثل معرفة سبب نزول سورة الكهف، ومن هذه الدروس المستفادة هي ما يأتي:
من المهم تقديم المشيئة قبل فعل أي شيء، حتى ييسر الله هذا الأمر. شكر الله على نعمه الكثيرة، حتى يزيدك الله من فضله ونعمه الكبيرة، حتى لا يحدث معك مثلما حدث مع صاحب الجنتين، وهم جنتين واسعتين ومليئين بالنخل والزرع والخير، وكان فخورا بنفسه ويظن نفسه هو وأولاده أفضل من جاره، فأذهب الله عنه ما يملكه والخير الذي يملك، فصار صاحب الجنتين يتحسر على عدم شكره لله وعلى تكبره وغروره
الإيمان بأن الله ينصر المؤمنين مثل ما حدث مع أصحاب قصة الكهف. عدم الغرور بالنفس والتواضع، والعلم أن الله فوق كل شيء، وعدم استخدام السلطة في أفعال سيئة، مثلما فعل ذو القرنين ، فقصة ذو القرنين أنه وصل إلى قوم طلبوا من ذو القرنين أن يبني لهم سدا، ليكون حاجز بينهم وبين قوم يأجوج ومأجوح ولتجنب أذيتهم، وبناء سد يعجز يأجوج ومأجوج عن هدمه، وهو ما فعله ذو القرنين، وعند قدرة يأجوج ومأجوج هدم هذا السد ستكون هذه علامة من علامات قيام الساعة. طاعة الله عز وجل وفعل ما يأمر به، والإيمان بالله وأنه قادر على كل شيء، فهو من يقول للشيء من فيكون.
[١١] وللاستزادة حول سورة محمد وأبرز محاورها يمكنك الاطلاع على هذا المقال: تأملات في سورة محمد
المراجع [+] ↑ سورة محمد، آية:1
↑ أبو جعفر النَّحَّاس، معاني القرآن للنحاس ، صفحة 459. بتصرّف. ↑ سليم الهلالي، الاستيعاب في بيان الأسباب ، صفحة 218. بتصرّف. ↑ رواه ابن عبدالبر، في التمهيد، عن ابن عباس، الصفحة أو الرقم:6/33، من أصح الآثار. ↑ وهبة الزحيلي، التفسير المنير للزحيلي ، صفحة 96. بتصرّف. ^ أ ب سورة محمد، آية:16
↑ وهبة الزحيلي، التفسير المنير ، صفحة 107. بتصرّف. ↑ سورة محمد ، آية:33
↑ ابن كثير، تفسير ابن كثير ، صفحة 322. بتصرّف. ↑ ابن سلامة المقري، كتاب الناسخ والمنسوخ ، صفحة 165. بتصرّف. ^ أ ب أحمد حطيبة، تفسير أحمد حطيبة ، صفحة 2. بتصرّف.