مطار الملك عبدالعزيز
جامعة الملك عبدالعزيز المعاملات
جامعة الملك عبدالعزيز نظام المعاملات الالكترونية
مطار الملك عبدالعزيز الرحلات الدولية
البلاك بورد جامعة الملك
17/3/1440هـ إلى 18/5/1440هـ
الانتهاء من إرسال المعاملات التي بحوزة رؤساء أو مشرفات الاقسام العلمية بالكليات (عن طريق نظام معاملات الدراسات العليا) إلى عمادة الدراسات العليا. 19/5/1440هـ إلى 29/6/1440هـ
الانتهاء من تدقيق ملفات المتقدمين للدراسة داخلياً
30/6/1440هـ إلى 15/7/1440هـ
اعتماد طلب الدراسة وفق آلية الابتعاث الداخلي أو الدراسة في الجامعة
16/7/1440هـ إلى 10/8/1440هـ
مواعيد مطابقة أصول المستندات للمقبولين والمقبولات بالجامعة ، وإصدار البطاقة الجامعية.
- نظام المعاملات جامعه الملك عبدالعزيز دبلوم
- هدي النبي في الليل| قصة الإسلام
- حديث: لا تكن مثل فلان كان يقوم من الليل فترك قيام الليل
- هذا أوان الشد فاشتدي زيم – e3arabi – إي عربي
- بعض ما جاء عن السلف في باب قيام الليل (2-3) - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
نظام المعاملات جامعه الملك عبدالعزيز دبلوم
ويمكن للمستخدم الاستعلام عن المعاملة ومعرفة الإجراءات التي تم تنفيذها على المعاملة بالتفصيل من خلال حسابه. يتم الإستعلام عن المعاملة برقم الهوية، أو رقم المعاملة من أجل الحصول على الخدمات. تقديم معاملة هي خدمة متاحة لطلاب جامعة الملك عبد العزيز. يمكنهم من خلالها تقديم معاملة؛ لاستكمال إجراءات قبولهم وإقامتهم وكافة احتياجاتهم الأكاديمية. نظام المعاملات جامعه الملك عبدالعزيز دبلوم. تعتبر خدمة تقديم معاملة إلكترونية من الخدمات الرائدة في جامعة الملك عبد العزيز
والتي تمكن المستخدمين إنشاء حساب خاص بهم من أجل التواصل مع الجهات الرسمية بداخل
الجامعة، بحيث يتم تقديم المعاملة وتحميل المرفقات الخاصة بها إلكترونيا، ومن ثم يقوم الموظف المختص بتحويلها من خلال نظام الإتصالات
الإدارية للجهة المختصة بالمعاملة، كما يمكن للمستخدم الإستعلام عن المعاملة ومعرفة
الإجراءات التي تمت على المعاملة بشكل تفصيلي من خلال الحساب الخاص به. للمزيد من الإفادة قم بالتعرف على البريد الإلكتروني جامعة الملك عبدالعزيز وتخصصات الكليات: البريد الإلكتروني جامعة الملك عبد العزيز وتخصصات الكليات
كيفية الدخول إلى الموقع الإلكترونى
إذا كنت طالبًا في الجامعة وترغب في إجراء معاملة إلكترونية.
وكالة العمادة للشؤون الأكاديمية والمتابعة
الوكيل:
أ. د. أحمد بن سعيد الزهراني
هاتف:73275
فاكس: 6951680
الموقع التنظيمي:
وكيل العمادة للشؤون الأكاديمية والمتابعة
وحدات الوكالة:
1. وحدة الشؤون الأكاديمية
2. وحدة النظم والسجلات الاكاديمية
3. وحدة الخريجين. أولاً: وحدة الشؤون الأكاديمية:
1. عمل كل ما يخص الطالب من ناحية الدراسة كتأجيل الدراسة وحذف المقررات وتعيين المشرفين وتشكيل لجان المناقشة والفرص الإضافية لتحسين المعدل أو تجاوز المدة النظامية. 2. تعديل الدرجات وتعديل تقدير (IP) وتقدير (IC) في الفصول السابقة. 3. مخاطبة الجهات ذات العلاقة بشأن تمديد الإبتعاث. 4. مخاطبة الجهات ذات العلاقة بشأن تسهيل مهمة الطالب للحصول على بعض البيانات التي تساعده على إكمال رسالة العلمية. 5. استكمال إجراءات طلب صرف مستحقات لجان المناقشة. 6. استكمال إجراءات طلب صرف بدل كتب ومراجع أو بدل طباعة لطلاب الدراسات العليا من منسوبي الجامعة (معيدين ومحاضرين). 7. عمل الإفادة للطلاب المستمرين بالدراسة. نظام المعاملات جامعه الملك عبدالعزيز png. 8. دراسة الوضع الدراسي للطلاب ومخاطبة الكليات بذلك نهاية كل فصل دراسي. 9. الرد على الاستفسارات الواردة من قبل الكليات عن وضع الطلاب والطالبات.
بتصرّف. ↑ مجمع اللغة العربية (2004)، المعجم الوسيط ، القاهرة: مكتبة الشروق الدولية، صفحة 550. بتصرّف. ↑ سورة البقرة ، آية: 258. ↑ سورة الأنعام، آية: 122. ↑ سورة البقرة، آية: 286. ^ أ ب ت ث ج ح مرعي بن يوسف الحنبلي (1425هـ)، القول البديع في علم البديع ، الرياض: كنوز إشبيليا للنشر والتوزيع، صفحة 122-123. ↑ سورة الروم ، آية: 6-7. ↑ سورة المائدة ، آية: 44. ↑ سورة البقرة، آية: 179. ^ أ ب حمادة خالد محمد علوان 2016م، الألوان البديعية في السور المكية -دراسة وصفية تحليلية- ، فلسطين: الجامعة الإسلاميّة- غزة، صفحة 23-27،. بتصرّف. ↑ سورة الأعراف، آية: 118. ↑ أ. د رحيم الخزرجي، م. هدي النبي في الليل| قصة الإسلام. م. هدى السامرائي (2012م)، الطباق في العربية ، صفحة 10-14. ↑ سورة فاطر، آية: 19.
هدي النبي في الليل| قصة الإسلام
أثر الطباق في النصوص القرآنيّة والأدبيّة
إنّ الجمع بين لفظيْن متقابليْن في المعنى ومتضاديْن يضفي ألقًا على المعاني، وجمالاً وسحرًا على أسلوب النصّ أو السياق الذي يأتي به ويؤثّر في نفس المتلقّي أيّما تأثير، لذا نجد البلاغة تتمثل في الكثير من مواضع آيات القرآن الكريم المحتوية على الطباق المُدهش الذي يعدّ جزءًا من إعجاز القرآن الكريم الذي لا يستطيع أحد الإتيان بمثله، كما نجد أيضًا العرب منذ القديم قد اهتموا بهذا الفنّ الأدبيّ فاستخدموه في قصائدهم ومختلف أعمالهم كالروايات والقصص وما إلى ذلك ليضيفوا عذوبةً وبهاءً على أفكارهم وصورهم الفنيّة. [١٣]
تدريبات على الطباق
حدّد/ي الطباق في الجُمل الآتية:
الجُملة
قوله تعالى: (وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ وَالْبَصِيرُ). [١٤]
(........................................... )
فَالوَجهُ مثل الصُبحِ مبيضٌ... في مثل هذا الليل. والشعر مِثلَ اللَيلِ مُسوَدُّ
لقد أنجزت فيه المنايا وعيدها... وأخلفت الآمال ما كان من وعدِ
أُغالب فيك الشوق والشوق أغلبُ... وأعجبُ من ذا الهجر والوصل أعجبُ
استخدم/ي الكلمات الآتية لِكتابة جُمل تحتوي على طباق:
(الخير\الشر)
(الكرم\البُخل)
(ينجح\لا ينجح)
(الكفر\الإيمان)
نوع الطباق
(...................................................... )
الطباق السلبي
الطباق الخفي
الطباق الإيجابي
المراجع
^ أ ب أبو هلال العسكري ، كتاب الصناعتين الكتابة والشعر ، صفحة 307.
حديث: لا تكن مثل فلان كان يقوم من الليل فترك قيام الليل
حديث: لا تكن مثل فلان كان يقوم من الليل فترك قيام الليل
عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا عبدالله، لا تكُنْ مثلَ فلانٍ، كان يقوم من الليل فترك قيام الليل))؛ متفق عليه. المفردات:
فلان: كناية عن إنسان مُعيَّن، قال الحافظ ابن حجر في الفتح: لم أقف على تسميتِه في شيء من الطرق، وكأن إبهام مثل هذا لقصد السترة عليه. ثم قال: ويحتمل أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم لم يقصد شخصًا، وإنما أراد تنفير عبدالله بن عمرو من الصنيع المذكور. من الليل؛ أي: بعض الليل. البحث:
عَنْوَن البخاري رحمه الله لهذا الحديث في صحيحه بقوله: "باب ما يكره من ترك قيام الليل لمن كان يقومه". وقد ساق البخاري بعد هذا حديث عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ألم أُخبَر أنك تقومُ الليل وتصوم النهار؟))، قلت: إني أفعل ذلك، قال: ((فإنك إذا فعلت هجَمَتْ عينُك، ونفِهَتْ نفسُك, وإن لنفسِك عليك حقًّا، ولأهلك عليك حقًّا، فصُمْ وأفطِرْ، وقُمْ ونَمْ)). ومعنى ((هجَمَت عينُك))؛ أي: غارت، أو ضعفت لكثرة السهر. حديث: لا تكن مثل فلان كان يقوم من الليل فترك قيام الليل. ومعنى: ((ونفِهَت نفسُك))؛ أي: كلَّت وتعِبَت.
هذا أوان الشد فاشتدي زيم – E3Arabi – إي عربي
وكان الصحابة رضي الله عنهم يبتدرون السواري -أي الأعمدة- يصلون وراءها يجعلونها سترة لصلاة هاتين الركعتين، حتى يخيَّل للداخل أن قد صلوا المغرب من كثرة من يصليها. 3- وكان r يحب تأخير صلاة العشاء إلى الثلث الأول من الليل ويبين أنه أفضل وقتها، ويبين أنه لولا خوف المشقة عليهم لأمرهم بها في ذلك الوقت. فيلم في مثل هذا الليل ايجي بست. وذلك -والله أعلم- من أجل أن يتفرغوا من حروثهم ومواشيهم وسائر أشغالهم ويسمروا مع إخوانهم وخدمهم وحشمهم؛ ليكتمل أنسهم وراحتهم قبل نومهم. 4- وكان r يكره النوم قبل العشاء؛ لأنه مظنة تفويتها وتضييعها، وكان عليه الصلاة والسلام يصلي العشاء كغيرها من الصلوات في المسجد مع الجماعة، ويذم المتخلفين عنها وعن الفجر ، ويصفهم بالنفاق ويتوعدهم بالوعيد الشديد. 5- وكان يحب أن يصلي سُنَّة العشاء الراتبة في بيته -وكذلك سنة المغرب والفجر- ويوصي بأن يجعل المرء من صلاته النافلة في بيته؛ فإن الله جاعل في بيته من صلاته خيرًا. 6- وكان النبي r يكره السهر بعد العشاء؛ لأنه مظنة تفويت الفجر بالنوم عنها، ولم يرخص r في السهر بعدها إلا لسمر الرجل مع أهله وزوجته، وكان r يسمر مع أهله ساعة، وكذلك رخَّص في السهر لإكرام الضيف، ولطلب العلم، ولأمر يتعلق بعامَّة المسلمين.
بعض ما جاء عن السلف في باب قيام الليل (2-3) - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
كما ساق البخاري قبله - تحت باب ما يكره من التشديد في العبادة - حديثَ أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم فإذا حبلٌ ممدودٌ بين الساريتينِ، فقال: ((ما هذا الحبل؟))، قالوا: هذا حبلٌ لزينبَ، فإذا فتَرَت تعلَّقت، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا، حُلُّوه، ليُصلِّ أحدُكم نشاطَه، فإذا فتَر فليَقْعُد)). وحديث عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((عليكم ما تُطِيقون من الأعمال، فإن الله لا يَمَلُّ حتى تَمَلُّوا)). وهذه الأحاديث تجمع الحضَّ على صلاة الليل، مع القصد وعدم الإرهاق، وترك التشديد على النفس حتى لا تملَّ. ما يفيده الحديث:
1- الحض على صلاة الليل وتشمل الوتر. 2- استحباب المداومة على فعل الخير دون تفريط أو إفراط. 3- كراهية قطع العبادة وإن لم تكن واجبةً. 4- جواز ذكر الشخص بما فيه من عيبٍ إذا قصد بذلك التحذير من صنيعه. بعض ما جاء عن السلف في باب قيام الليل (2-3) - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. مرحباً بالضيف
وهذا أبو عبيدة القاسم بن سلام -رحمه الله-: كان يقسم الليل أثلاثًا، فيصلي ثلثه، وينام ثلثه، ويصنف الكتب ثلثه [14]. وجاء بعض أصحاب وكيع إليه فخرج بعد ساعة، وعليه ثياب مغسولة، فلما نظروا إليه أصابهم شيء من الهيبة والذهول لما رأوا عليه وجهه من النور، كأن وجهه يتلألأ، فقال رجل لرجل آخر بجانبه: أهذا ملك؟ هذا الإضاءة وهذا الإشراق في الوجه من أين؟ من العبادة من قيام الليل، ولهذا قال شريك بن عبد الله -رحمه الله-: "من طال قيامه بالليل حسن وجهه بالنهار" [15] ، وهذا معنى قول الله -تبارك وتعالى-: سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ [الفتح:29]، إشراق الوجه، أثر العبادة على الوجه أثر الصلاح، أثر الاستقامة على وجه الإنسان يكون فيه من البهاء ما فيه بسبب العبادة. ومر أحمد بن حرب بصبيان يلعبون، فقال أحدهم: "أمسكوا فإن هذا أحمد بن حرب الذي لا ينام الليل"، علمًا بأنه لم يكن كذلك، يعني ما كان يحيي الليل أجمع، لكن هكذا كانوا يظنون به، فقبض على لحيته وقال: "الصبيان يهابونك وأنت تنام؟، فأحيا الليل بعد ذلك حتى مات" [16]. وجاء أيضًا عن داود بن رشيد قال: "قمت ليلة أصلي فأخذني البرد لما أنا فيه من العري، فأخذني النوم فرأيت كأن قائلاً يقول: يا داود أنمناهم وأقمناك فتبكي علينا؟ قال الحربي: فأظن داود ما نام بعدها" [17] ، يعني ما ترك تهجد الليل.
وآيًّا كان ففيه دليل على أن المهم من الأمور والقضايا القضيةُ نفسها دون ذكر الأشخاص، ولهذا كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم أنه إذا أراد أن ينهَى عن شيءٍ فإنه لا يذكر الأشخاص، وإنما يقول: «ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا» وما أشبه ذلك. وتركُ ذكرِ اسمِ الشخص فيه فائدتان عظيمتان:
الفائدة الأولى: السترُ على هذا الشخص. الفائدة الثانية: أن هذا الشخص ربما تتغير حاله؛ فلا يستحق الحكم الذي يحكم عليه في الوقت الحاضر؛ لأن القلوب بيد الله، فمثلًا: هب أنني رأيت رجلًا على فسق، فإذا ذكرت اسمه، فقلت لشخص: لا تكن مثل فلان؛ يسرق أو يزني أو يشرب الخمر، أو ما أشبه ذلك، فربما تتغير حال هذا الرجل، ويستقيم، ويعبد الله، فلا يستحق الحكم الذي ذكرته من قبل، فلهذا كان الإبهام في هذه الأمور أولى وأحسن، لما فيه من ستر، ولما فيه من الاحتياط إذا تغيرت حال الشخص. وفي قوله عليه الصلاة والسلام: «كان يقوم من الليل فترك قيام الليل» التحذير من كون الإنسان يعمل العمل الصالح ثم يدعه، فإن هذا قد ينبئ عن رغبة عن الخير، وكراهة له، وهذا خطر عظيم، وإن كان الإنسان قد يترك الشيء لعذر، فإذا تركه لعذر، فإن كان مما يمكن قضاؤه قضاه وإن كان مما لا يمكن قضاؤه فإن الله -تعالى- يعفو عنه، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن من مرض أو سافر كُتب له ما كان يعملُ صحيحًا مقيمًا، وكذلك إذا تركه لعذر فإنه يقضه.